المراجع [+] ↑ اليهود ومؤامراتهم في المدينة, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 01-01-2019، بتصرّف
↑ كعب بن الاشرف, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 01-01-2019، بتصرّف
↑ {المائدة: الآية82}
↑ الاغتيال السياسي, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 01-01-2019، بتصرّف
- كعب بن الأشرف - أرابيكا
- حصن كعب بن الأشرف .. أشهر الحصون في المدينة | سعودي ترافل- دليلك إلى السياحة والآثار
- حصن كعب بن الأشرف في المدينة .. ضحية الإهمال - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- ابغض الرجال الى الله والذاكرات
كعب بن الأشرف - أرابيكا
وقوله " أبكي لكعب " عن غير ابن إسحاق. شعر ميمونة بنت عبد الله في الرد على كعب
قال ابن إسحاق: وقالت امرأة من المسلمين من بني مريد بطن من بلي كانوا حلفاء في بني أمية بن زيد، يقال لهم الجعادرة، تجيب كعبا قال ابن إسحاق: اسمها ميمونة بنت عبد الله، وأكثر أهل العلم بالشعر ينكر هذه الأبيات لها، وينكر نقيضتها لكعب بن الأشرف
تحنن هذا العبد كل تحنن يبكى على قتلى وليس بناصب
بكت عين من يبكي لبدر وأهله وعلت بمثليها لؤي بن غالب
فليت الذين ضرجوا بدمائهم يرى ما بهم من كان بين الأخاشب
فيعلم حقا عن يقين ويبصروا مجرهم فوق اللحى والحواجب
تشبب كعب بنساء المسلمين والحيلة في قتله
ثم رجع كعب بن الأشرف إلى المدينة فشبب بنساء المسلمين حتى آذاهم. [7] فقال الرسول: "من لي بابن الأشرف؟" فقال له: محمد بن مسلمة: "أنا لك يا رسول الله أنا أقتله؟" قال:" فافعل إن قدرت على ذلك" فرجع محمد بن مسلمة فمكث ثلاثا لا يأكل ولا يشرب إلا ما يعلق به نفسه فذكر ذلك للرسول فدعاه فقال له: "لم تركت الطعام والشراب؟" فقال: "يا رسول الله قلت لك قولا لا أدري هل أفين لك به أم لا؟" فقال: "إنما عليك الجهد" فقال: "يا رسول الله إنه لا بد لنا من أن نقول" قال: "قولوا ما بدا لكم فأنتم في حل من ذلك".
حصن كعب بن الأشرف .. أشهر الحصون في المدينة | سعودي ترافل- دليلك إلى السياحة والآثار
[٢]
مواقف اليهود من المسلمين
منذ قديم الأزل واليهود أشد الناس عداوة للمسلمين من غيرهم، فهو يحملون حقدًا كبيرًا على الإسلام والمسلمين، وقد ورد ذكر ذلك في القرآن الكريم، قال تعالى في محكم التنزيل: "لتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ" [٣] ، وفيما يأتي أبرز مواقف اليهود من المسلمين: [٤]
نقض العهود من المسلمين التي التزموا بموجبها بنصرتهم ضد أي عدو خارج المدينة المنورة. تحريض أعداء المسلمين على إقامة الحرب على المسلمين ومن أبرز الأمثلة على هذا التحريض ما قام به كعب بن الأشرف بعد غزوة بدر الكبرى. استخدام الحرب الكلامية بالأساليب المتاحة كافة من أجل النيل من المسلمين من خلال كتابة أشعار الهجاء في المسلمين، وكتابة أشعار الرثاء في قتلى كفار قريش الذي كانوا يسقطون في معاركهم مع المسلمين تباعًا. إيذاء المسلمات العفيفات بالكلام الفاحش وإشاعة الكلام حولهن. اجتماع اليهود أكثر من مرة على محاولة قتل النبي -صلى الله عليه وسلم-، حيث انتدبوا في إحدى المرات عمرو بن حجاش لذلك.
حصن كعب بن الأشرف في المدينة .. ضحية الإهمال - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
فنزل فتحدث معهم ساعة وحدثوا معه ثم قال هل لك يا ابن الأشرف أن تتماشى إلى شعب العجوز، فنتحدث به بقية ليلتنا هذه؟ قال إن شئتم. فخرجوا يتماشون فمشوا ساعة [1] ثم إن أبا نائلة شام يده في فود رأسه ثم شم يده فقال ما رأيت كالليلة طيبا أعطر قط، ثم مشى ساعة ثم عاد لمثلها حتى اطمأن ثم مشى ساعة ثم عاد لمثلها، فأخذ بفود رأسه ثم قال اضربوا عدو الله فضربه فاختلفت عليه أسيافهم فلم تغن شيئا. قال محمد بن مسلمة فذكرت مغولا في سيفي، حين رأيت أسيافنا لا تغني شيئا، فأخذته، وقد صاح عدو الله صيحة لم يبق حولنا حصن إلا وقد أوقدت عليه نار قال فوضعته في ثنته ثم تحاملت عليه حتى بلغت عانته فوقع عدو الله وقد أصيب الحارث بن أوس بن معاذ فجرح في رأسه أو في رجله أصابه بعض أسيافنا. [8] [9]
قال فخرجنا حتى سلكنا على بني أمية بن زيد، ثم على بني قريظة، ثم على بعاث حتى أسندنا في حرة العريض، وقد أبطأ علينا صاحبنا الحارث بن أوس، ونزف الدم فوقفنا له ساعة ثم أتانا يتبع آثارنا. قال فاحتملناه فجئنا به رسول الله آخر الليل وهو قائم يصلي، فسلمنا عليه فخرج إلينا، فأخبرناه بقتل عدو الله وتفل على جرح صاحبنا، فرجع ورجعنا إلى أهلنا فأصبحنا وقد خافت يهود لوقعتنا بعدو الله فليس بها يهودي إلا وهو يخاف على نفسه.
فقال كعب: «أنا ابن الأشرف أما والله لقد كنت أخبرك يا ابن سلام أن الأمر سيصير إلى ما أقول»، فقال له سلكان: «إني قد أردت أن تبيعنا طعاما ونرهنك ونوثق لك، ونحسن في ذلك»، فقال: «أترهنونني أبناءكم»؟ قال: «لقد أردت أن تفضحنا، إن معي أصحابا لي على مثل رأيي، وقد أردت أن آتيك بهم فتبيعهم وتحسن في ذلك ونرهنك من الحلقة ما فيه وفاء»، فرجع سلكان إلى أصحابه فأخبرهم خبره وأمرهم أن يأخذوا السلاح ثم ينطلقوا فيجتمعوا إليه فاجتمعوا عند رسول الله. قال ابن إسحاق: حدثني ثور بن زيد عن عكرمة، عن ابن عباس قال: مشى معهم رسول الله إلى بقيع الغرقد، ثم وجههم فقال: انطلقوا على اسم الله اللهم أعنهم ثم رجع رسول الله إلى بيته وهو في ليلة مقمرة وأقبلوا حتى انتهوا إلى حصنه فهتف به أبو نائلة، وكان حديث عهد بعرس فوثب في ملحفته فأخذت امرأته بناحيتها، وقالت: «إنك امرؤ محارب وإن أصحاب الحرب لا ينزلون في هذه الساعة»، قال: «إنه أبو نائلة، لو وجدني نائما لما أيقظني»، فنزل فتحدث معه ساعة وتحدثوا معه ثم قال: هل لك يا ابن الأشرف أن تتماشى إلى شعب العجوز، فنتحدث به بقية ليلتنا هذه؟ قال: إن شئتم. فخرجوا يتماشون فمشوا ساعة ثم إن أبا نائلة شام يده في فود رأسه ثم شم يده فقال ما رأيت كالليلة طيبا أعطر قط، ثم مشى ساعة ثم عاد لمثلها حتى اطمأن ثم مشى ساعة ثم عاد لمثلها، فأخذ بفود رأسه ثم قال اضربوا عدو الله فضربه فاختلفت عليه أسيافهم فلم تغن شيئا.. قال محمد بن مسلمة رضي الله عنه فذكرت مغولا في سيفي، حين رأيت أسيافنا لا تغني شيئا، فأخذته، وقد صاح عدو الله صيحة لم يبق حولنا حصن إلا وقد أوقدت عليه نار قال فوضعته في ثنته ثم تحاملت عليه حتى بلغت عانته فوقع عدو الله وقد أصيب الحارث بن أوس بن معاذ فجرح في رأسه أو في رجله أصابه بعض أسيافنا.
ومن المعلوم أن من أظهر لكافر أماناً لم يجز قتله بعد ذلك لأجل الكفرِ، بلِ لو اعتقد الكافر الحربي أن المسلم آمَنَهُ صار مستأمناً، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَنْ آمنَ رجلاً على دَمِهِ وَمَالِهِ ثم قتله فأنا منه بريء وإن كان المقتول كَافراً " رواه أحمد. وقال صلى الله عليه وسلم: " إذا آمنك الرجل على دمه فلا تقتله " رواه ابن ماجة
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الأمان قيد الفتك، لا يقتل مؤمن " رواه أهل السنن. لكن يقال: فهذا الكلام الذي كلموه به صار مستأمَناً: وأدنى أحواله أن يكون له شبهة أمان، ومثل ذلك لا يجوز قتله لمجرد الكفر ، فِإن الأمان يعصم دم الحربي ويصير مُسْتأمَناً بأقل من هذا، كما هو معروف في مواضعه. وإنما قتلوه لأجل هجائه وأذاه للهِ ورسوله؛ ومن حل قتله بهذا الوجه لم يعصم دمه بأمان ولا بعهد. كما لو آمن المسلم من وجب قتلهُ لأجل قطع الطريق ومحاربة اللّه ورسوله والسعي في الأرض بالفساد الموجب للقتل، أو آمن من وجب قتله لأجل زناه، أو آمن من وجب قتله لأجل الردة أو لأجل ترك أركان الإسلام ونحو ذلك.
الواحد منا يأتي يشتكي أمر ولده من ذكر أو أنثى أو زوجته،
ويقال له
صحيح يقول: اجتهدت فلم يستجب،
يقول: الحمد لله ومع ذلك لأ يصر
يقول في غيره من الناس، مع أنه قد يكون في أمور اجتهادية يصر أن
يجعل هذا الأمر على وفق هواه، وأن يوافقه غيره، وإلا فهو عدو،
ولهذا يبتلى السالكون والعباد، وطلاب العلم،
وغيرهم وهذه يستغلها
أعداء الدين، خاصة، عبر ما يكتب في الصحف والمجلات فيثيرون
الفتنة بين أهل الخير يوقعون العداوة والبغضاء،
وقد نجحوا حتى إنهم
فرقوا صفوف كثير من أهل الخير، وأهل العلم،
ووقعت بينهم من
العداوات التي لا تجوز.
ابغض الرجال الى الله والذاكرات
3- الاعتدال في الخصومة وعدم الإغراق بها، واتركْ للصلح موضعاً. عن علي رضي الله عنه قال: "أحبب حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوماً ما" [الترمذي]. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « أبغض الرجال إلى الله الأَلَدُّ الخَصِم » [مسلم]، يعني شديد الخصومة. قيل لأبي سفيان رضي الله عنه: ما بلغ بك من الشرف؟ قال: ما خاصمتُ رجلاً إلا جعلتُ للصلح موضعاً. 4- لا تأخذ في الخصومة غير حقك، ولو حَكمَ به مَنْ حكم. أبغض الرجال إلى الله!. قال رسول الله الله صلى الله عليه وسلم:« إنما أنا بشر، إنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم يكون أَلْحًنَ بحجته من بعض فأقضي نحو ما أسمع، فَمَنْ قضيتُ له من حق أخيه شيئاً فلا يأخذه، فإنما أقطع له قطعةً من النار » [البخاري ومسلم وغيرهما]. 5- ضبط اللسان في الخصومة وفق الشرع، قال رسول الله: الله صلى الله عليه وسلم « أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فَجَر، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق، حتى يَدَعَها » [البخاري ومسلم وغيرهما]، ومعنى فَجَر أي انبعث في المعاصي والمحارم. مِمَّا يُستفاد من الحديث:
1- الترهيب من الشدة في الخصومة.
كما قال فيه عليه الصلاة. 8- الخصام آفة من آفات اللسان، ومدخل كبير للشيطان، ومدمر للقلب والأركان، يُفرق بين الأحبة والإخوان، ويحرم صاحبه الأمن والأمان، ويدخله النيران ويبعده عن الجنان، فالصلح خير في كل زمان ومكان. 9- الواجب عندما يعلم أحد من أبناء المجتمع المسلم أن هناك خصومة بين فلان وفلان أن يعجل في الصلح بشتى الوسائل الممكنة وليكن مخلصا في ذلك لله عز وجل. قال تعالى: ﴿ وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ﴾ [النساء: 128]. 10- ا لأصل في المجادلة أنها محمودة، ولكن قد تكون مذمومة في الحالات الآتية:
• إذا كانت مجادلة في آيات الله بقصد ردها. ابغض الرجال الى الله العظمى السيد. • مجادلة في الأدلة القطعية. • أو كانت لدحض الحق. • أو كانت لتقرير الباطل والدفاع عنه. • أو كانت بغير حجة ولا برهان. 11- يحب الإسلام لأتباعه الجماعة والوئام، ويكره لهم التباغض والخصام. والله اعلم
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.