جو شو: واحد من اهم واشهر البرامج الكوميدية السياسية الساخرة في الوطن العربي، يقوم بتقديم هذا البرنامج الاعلامي المصري يوسف حسين، يتناول هذا البرنامج الاوضاع الاجتماعية والسياسية في مصر بشكل خاص وفي الوطن العربي بشكل عام بطريقة كوميدية، كما انه يركز على التناقضات والاخطاء التي تظهر في الاعلام العربي الرسمي، ويقدم هذا البرنامج على منصة يوتيوب، وقد حقق منذ بداياته نجاحا كبيرا، حيث انه تعدى عدد مشتركيه في خلال فترة قصيرة في قناة يوتيوب نصف مليون مشترك، وذلك بعد عرض فيديو للرئيس المصري الراحل محمد مرسي، وبعد هذا النجاح اصبح يوسف حسين يعمل في التلفزيون العربي بشكل رسمي، ويقدم برنامج جو شو من خلالها. عصير الكتب: يقدم هذا البرنامج الكاتب المصري الشهير بلال فضل، يناقش هذا البرنامج العديد من القضايا المتنوعة حول القراءة والكتابة والكتب والمؤلفين، وينقسم البرنامج لاجزاء عديدة، في الجزء الاول يقوم بلال بتقديم عرضا عن احد الكتب وسياق نشره وتأليفه، ثم يستضيف احد المثقفين العرب ويتناقش معه قضايا عدة، بعد ذلك تأتي الفقرات الاخرى التي تعرض فيها فعاليات ثقافية، او يقدم تقريرا عن احد الكتاب المشهورين. ريمكس حمزة نمرة: يشتهر الفنان حمزة نمرة بانه يقدم الاغاني التراثية لمختلف الدول العربية بطريقة مختلفة، بحيث انه يقوم بمزج الاغنية التراثية القديمة مع الموسيقى الحديثة الغربية، ويهدف البرنامج لاعادة تجديد الاغاني التراثية واغاني الفلوكلور العربي، ويحرص حمزة نمرة عند تقديمه لاي اغنية منها الى ان يحافظ على اللكنة الاصلية الصحيحة التي تقال بها كلمات الاغنية، لانه يريد ان يثبت هويتها الاصلية ويحافظ على التمسك بها خشية تعرضها للضياع او التحريف، ويكون القالب الذي يقدم فيه هو قالبا بسيطا ملائم للعصر الحالي، ولا يحتوي على اي نغمات تؤذي الاذن او تشوه قيمة التراث.
- تردد التلفزيون العربية العربية
- من صفات المنافقين (11) ثم سئلوا الفتنة لآتوها
- من صفات المنافق (خطبة)
- ما هي صفات المنافقين - موضوع
تردد التلفزيون العربية العربية
شبكة التلفزيون العربي تتخذ العاصمة البريطانية لندن مقراً لها، بالاضافة الى أنه للشبكة مقار إقليمية في كل من الدوحة وتونس وبيروت، وتتوزع مكاتبها في مختلف البلدان العربية والعالمية.
التلفزيون العربي عرب كافيه
من صفاتهم أيضاً الرياء و الرياء هو عكس الإخلاص و هو أن يفعل الشخص أفعال لا يقصد بها وجه الله تعالى و تحدث الله عز وجل عنهم حيث قال تعالى فى كتابه الكريم:" إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلاً". من صفاتهم أيضاً السعى فى الأرض فساداً بحيث لا يحب أن يري شخص يعيش سعيد أو يفسد علاقات الناس بعضهم ببعض و يفتعل الخبائث و المكائد حتى يوقع الأخرين فى الشر و يفرق بين الناس وقد تحدث الله عز وجل وقال تعالى فى كتابه الكريم:"وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ". لا يثبت على أي رأي ولا يستقر على حال بل هو شخص متذبذب لا يُعرف له رأي. من صفات المنافقين (11) ثم سئلوا الفتنة لآتوها. نعرف المنافقين فى صدهم عن كلام الله و أن كلام الله عز وجل ثقيل عليهم و ينفرون منه و من صفات المنافقين أنهم يكثرون الحلف بالإيمان و الخلف في الوعد و خيانة الأمانة حديث القرآن الكريم عنهم:"قال تعالى وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ".
من صفات المنافقين (11) ثم سئلوا الفتنة لآتوها
[١١]
مرض القلب
لقد ذكر الله في كتابه المجيد صفةً من صفاتِ المنافق وهي مرض القلبِ حيث قال -تعالى-: (فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ) ، [١٢] وهذا المرضُ يعدُّ فسادًا في قلبِ المنافقِ يجعل إدراكه مختلًا، فتراه يحبُّ الباطلَ ويكرهَ الحقَّ، بالإضافةِ إلى أنَّ أدنى الشبهات والشهواتِ تؤثر في قلبه. [١٣]
كما أنَّ المنافقَ يكونُ متشككًا في كلِّ شيءْ وفاقد الإيمانِ بأيِّ شيءٍ، فيكون في غربةٍ عن الحقِّ وأهله، كما أنَّه يغتمَّ ويهتمَّ بظهورِ أمرِ رسول الله -صلى الله عليه وسلم ونصرته على أعدائه وأعداء الدينِ. [١٤]
الاستهزاء بالمؤمنين
ومن صفاتِ المنافقين التي تحدَّث القرآن الكريمَ عنها هي استهزائهم بالمؤمنين، حيث قال -تعالى-: (إِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ)، [١٥] فهم يُظهرونَ إيمانهم للمؤمنينَ ويخفونَ كفرهم، وما أن يختلي المنافقون برؤساء الكفار يخبرونهم أنَّهم معهم وأنَّ إظهار إيمانهم إنَّما هو من باب الاستهزاءِ بالمؤمنين، وهدفهم من ذلك الأمن من القتالِ وتحقيق مصالحٍ ماديةٍ عن طريق الصدقاتِ والغنائم.
من صفات المنافق (خطبة)
يقول ابن كثير - رحمه الله -: يُخبِر - تعالى - عنِ المنافقين أنهم يتَرَبَّصون بالمؤمنين دوائر السوء، بمعنى: ينتظرون زوال دولتهم، وظهور الكُفر عليهم، وذهاب ملتهم، {فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ}؛ أي: نَصْر وتأييد وظفر وغنيمة، {قَالُوا أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ}؛ أي: يتودَّدُون إلى المؤمنين بهذه المقالة، {وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ}؛ أي: إدالة على المؤمنين في بعض الأحيان كما وقع يوم أحد، فإنَّ الرسُل تبتلى ثم يكون لها العاقبة.
ما هي صفات المنافقين - موضوع
[١٦]
ومن صور استهزاءِ المنافقين بالمؤمنينَ أنَّهم عند نزولِ آيةِ قرآنيةٍ جديدةً يتسائلونَ استهزاءً أيكمُ زادته هذه الآية إيمانًا؛ والهدف من ذلك صرف المسلمين عن دينهم وتزهيدهم فيه، [١٧] وقد ذُكرت هذه الصورة في قوله -تعالى-: (وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَٰذِهِ إِيمَانًا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ). [١٨]
أسباب النّفاق
يأتي النفاق من دوافع عديدة تؤدّي بصاحبها للنفاق، وأهمها الجُبن والكفر، فالكفر ما يخفيه المنافق، والجبن ما يدفعه لإخفاء كفره، [١٩] ومنه الانسياق وراء الآخرين ووراء أفكارهم ومعتقداتهم دون التفكير بذلك، وقد صاحب المنافقين الأُوَل في المدينة المنورة في عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- التكبّر والاستعلاء مع النفاق، [٢٠] ومما يؤدّي إلى النّفاق حب الشهوات، واتباع أهواء النّفس وشهواتها، والتعلّق بالدنيا، والخوف على الحياة والمكانة الاجتماعية. [٢١]
آثار النفاق وأضراره
إنّ من آثار النّفاق وأضراره ما يأتي:
الهلع والخوف الشديدين، قال -تعالى-: (يَحذَرُ المُنافِقونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيهِم سورَةٌ تُنَبِّئُهُم بِما في قُلوبِهِم قُلِ استَهزِئوا إِنَّ اللَّـهَ مُخرِجٌ ما تَحذَرونَ).
(النساء).