إعلانات مشابهة
سرير كبار السن المناسب لتلقيح
أبعاد السرير العرض الخارجي: 97 سم الطول الخارجي: 207 سم الارتفاع من الأرض إلى السطح على مرتبة إسفنجية 50 سم أو مرتبة فاخرة 55 سم مقاس المرتبة: 90 سم × 200 سم ملاحظة! يتم تسليم السرير مفككًا ، لكن من السهل تجميعه.
05 [مكة]
199 ريال سعودي
جوال لكبار السن ارقام كيرة وواضحه عملي وشاحن متنقل 3 في 1
16:29:13 2021. 30 [مكة]
جوال لكبار السن والمعاقين ارقام كبيرة وخدمة التنبية للطوارئ SOS شريحتين
12:29:13 2021. 30 [مكة]
كراسي متنوعه لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن و المقعدين
16:18:43 2022. سرير لكبار السن والمعاقين ، سهولة تحريك المريض للوقاية من قرح الفراش ، انشر ولكم الأجر بأذن لله . - YouTube. 17 [مكة]
عصا عكازة لكبار السن
03:26:45 2022. 21 [مكة]
منزلق للدرج او للسيارات لذوى الاحتياجات الخاصة وكبار السن
04:53:58 2021. 09 [مكة]
رعاية منزلية لكبار السن
01:06:19 2022. 27 [مكة]
1, 500 ريال سعودي
~
جنون الصمت: وكأنها خُلقت لـ تكون عنوآناً لـ الجمآل, فلـ جمآل روحك و قلبك ثم ريشتك أقول لآ حرمني الرحمن منْكِ. لازال () ينبض لغدٍ أجمل. 06-21-2021, 11:24 AM
# 7
18
اليوم (07:04 AM)
591, 592
6381
قلبه
37 سنه
Windows 10
،/
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك...
06-21-2021, 08:54 PM
# 8
388
04-25-2022 (01:36 PM)
128, 194
729
الصحي ♡
مرتبطه ♡
يعطيك آلعآفيه عع آلطرح
بنتظآر روعة ذآئقتك آلقآدمه
لك جنآئن آلورد
دمت بعطآء وتميز...
،
قد تسعدنا أشياءء ﻻ قيمةَ لهآ
وقد يكون هناكَ شيء ثمين لا يعني لنا شيء
غالباً ما تكون البساطةة طريق السعادة
06-21-2021, 09:13 PM
# 9
40
01-03-2022 (01:12 PM)
3, 483, 604
44199
قلب على الله توكل ، مُحال أن يُهزم! التعليم ♡
60 سنه
الحمدلله قولاً و فعلاً و شكراً و رِضاً! اللهم ارزقـــهم اضــعاف مايتمـــنون لـــــــي
سلمت كفوفك..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
لقلبك الفرح. 06-22-2021, 04:36 PM
# 10
234
Dec 2020
04-27-2022 (05:35 PM)
624, 700
10671
الأدبي ♡
34 سنه
أعزب ♔
طرح جميـــــل.. ||
دام التألق... ..ورحل الفارس العروبي القومي الدكتور أحمد الخطيب | موقع جريدة المجد الإلكتروني. ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع, والتميز...!!
ورحل راسم البهجة والفرح.. رحل فنان من الزمن الجميل وهج الخليج : برس بي
كم هو جميل أن يتعرف المرء على بعض الناس الطيبين الأفاضل، الذين يألفون ويؤلفون، الذين لا تمل صحبتهم ولا تقوى على فراقهم، فمثل هؤلاء تحلو بهم الحياة، وتكثر بهم الحسنات، ويتقرب بسببهم الجميع إلى رب السماوات. ورحل راسم البهجة والفرح.. رحل فنان من الزمن الجميل وهج الخليج : برس بي. فكيف إذا كان هذا الطيب قريبا لك ومن ذوي رحمك، فإن العلاقة أقوى والمحبة أعظم، فأنت تأنس به وتفرح برؤيته، وتنشرح لحديثة، وتتقرب إلى الله بصلته، فصلة الأرحام عبادة جليلة، وهي سبب لطول العمر وزيادة الرزق. فكيف إذا كان القريب هو أخيك، بل هو الأقدم سنّا بين إخوته والأكثر تجربة في الحياة، وكان صاحب صفات حسنة طيبة تغبطه عليها، وتود مسابقته فيها، فلا شك أنك لا تود فراقه أو البعد عنه، فأنت تسعد في كل زيارة، وتكسب في كل مرة، وتخرج من عنده بفائدة جديدة وعلى أمل العودة. ابتلي ببعض الأمراض في آخر عمره وبقي رهين البيت، لكنه صبور بشوش، لا تفارقه الابتسامة، والأمل يحدوه، بل كان ظريفًا وصاحب طرفة، تزوره في مرضه لمواساته، فتجده هو المؤنس لك والمفرح لشخصك، يهش ويبش ويضحك ويطربك بحديثه وكلماته، فتظن أنك أنت المريض الذي يحتاج مواساة، هكذا كان أبو عبدالله رحمه الله. تألمنا لفراقه وفقدنا كلماته بعد إصابته "بكورونا" إضافة إلى داء المعدة وأمراضه الأخرى، لعلها تكون كفارة له، وزيادة في درجاته وحسناته، وحسن خاتمة له، فقد مات مبطونًا، مصابًا بهذا الداء الذي انتشر بين الناس، ورحل بسببه الكثير منهم، حيث توفي يوم الاثنين 14 /6 /2021م.
..ورحل الفارس العروبي القومي الدكتور أحمد الخطيب | موقع جريدة المجد الإلكتروني
معرفتي بالشاعر أبو خالد تعود لعام 2010 عندما طلبت منه شهادة برحيل الشاعر محمود السيد وكم كان متجاوباً ومتعاوناً حيث أثنى عبر الهاتف على الشاعر وتجربته الشعرية وأرسل لي مشاركته خلال أقل من ساعة، وعندما تعرفت إليه أكثر من خلال العديد من الأصدقاء المشتركين بيننا بادرته بسؤال استفزازي، كيف أن المعاناة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني لم تترك أثرها على ملامحه، حيث البسمة لاتفارق محياه وهو المعروف عنه أنه المقاوم الأشرس والأصلب فأجابني بعيون تبرق بالتحدي والأمل: "الحياة جميلة وطالما أن روحي تورق بالشعر وتتألق بالنضال فكل لحظة تأتي تمنحني حياة جديدة، لأن حياة بلا شعر ليست جديرة بأن تُعاش". لقد أرّق الوجع خالد أبو خالد، فغادرنا وجرح يقضّ قلبه على وطن عشقه وشغف به، وطن يُعاني ما يعانيه من النزف والألم، هذا الوطن الذي رسمه حلماً من حب تجلّى في أبهى حالاته، ارتسمت حوله تطلعاته وأمانيه، فحمله في وجدانه أمانة، كان الحافظ الأمين لها حتى آخر لحظة في حياته، فهل الحياة تفرضُ علينا أقدارنا، أم أننا نحن الذين نختارها؟. خالد أبو خالد الذي ظل مقيماً في دمشق لآخر لحظة من حياته رافضاً خيانتها ومغادرتها في أزمتها كتب في حب الشام ما لا يكتبه إلا الأوفياء للياسمين وتضحيات أهل الشام:
أحب الشآم التي أيقظتني مآذنها/ أرجحتني أجراسها/شكلتني في ضوئها/من غفوت على حضنها كالقطا/فاشترتني بأحلامها/وصحوت على/موطني.. ورحل البشوش. موطني.. موطني/يانشيد فلسطين تحت قباب الشآم.
ورحل البشوش
وأوجد شخصية رمزية في شعره اسمها "كنعان الفتى". فكتب على الأعمال الكاملة الصادرة في رام الله "وهذه فلسطين شاسعة وواسعة.. وهي هي بلادنا التي نعطيها.. فتحملنا إلى الكون.. مذكّرةً أنها الاسم الحركي له وللوطن العربي"، ويضيف "بالدم نكتب.. وإليه نعود.. اللهم فاشهد.. إني قد بلّغت وأسلم الراية للجدير.. يصعد.. إنه الآن إلى فلسطين الأقرب. " ماذا نحدّث عن خالد أبو خالد وتألق إبداعاته التي ظل عبرها مشدوداً إلى فلسطين دون سواها مُغنياً تاريخها وحقولها، أرضها وسماءها، أطفالها وشهداءها دون أن يتخلّى عن إيقاع قصيدته التي حملت القضية الفلسطينية إلى العالم بأسره لتصبح جزءاً من ضمير هذا العالم كقضية شعب مكافح يحمل السلاح بيد والكلمة بيد أخرى، فقد شاء شاعرنا الرحيل مع أنه ليس وقت الموت، وليس وقت انكسار الشعر ووهن القلوب، فهناك الكثير ليعطيه.. هل يُعقل أنه تعب وهو الذي بشّر بكثير من الفرح.
هو من رعيل الزمن الجميل. يوم لم يكن للطائفية كيان، ولا للمذهبية منبر، وكان الجميع ينطلق من الجامعات والثانويات دفاعاً عن عروبة فلسطين والجزائر وعدن، وكل قطر عربي يحتاج استقلاله إلى دعم ومساندة. حافظ على حلقة رفاق الجامعة، التي تختصر بتنوّعها مكوّنات النسيج اللبناني، ولم تُغيّر سنوات الحرب السوداء وضغوطاتها قناعاته بأن لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه مسلمين ومسيحيين. حافظ على الأمانة عندما تولى إدارة امبراطورية أنترا في أحلك الظروف، لإنقاذها من براثن تمرز ومخططاته الجهنمية. كان صاحب رؤية اقتصادية ومالية شاملة، جسّدت خبرته الطويلة في القطاع المصرفي والأسواق المالية، حيث دق جرس الإنذار لخطورة تزايد المديونية أكثر من مرّة، ولكن صرخاته بقيت في وادٍ، وسياسات الهدر واستفحال العجز في وادٍ آخر. قلقه الدائم على الوطن واقتصاده، ومستقبل الأجيال الصاعدة، تحوّل إلى معاناة مريرة مع المرض العضال، ولكنه كان يقوى على آلامه، ويسأل دائماً عمّا يمكن أن يطمئنه على الوطن الذي أحب رغم كل الفرص التي أتيحت له في الخارج. خلال أشهر الفراغ الحكومي اشتدت عليه هجمات المرض، فكان ينتهز أول فرصة للكلام ليتصل هاتفياً ويسألني: «في حكومة... ؟ الطبخة بَعدَها مطوّلة؟».