09/24 14:59
كشف الطبيب البريطاني، الذي شرح جثة الأميرة ديانا، عن تفاصيل جديدة عن موتها، وذلك بعد 21 عامًا من وفاتها. جريدة الرياض | السلطات البريطانية أمرت بتحنيط جثة الأميرة ديانا لاخفاء حملها. قال ريتشارد شيفرد إن الأميرة كان بإمكانها أن تنجو من الحادث الأليم في حال كانت تربط حزام الأمان الخلفي بالسيارة، بحسب ما نقلت صحيفة "ميرور البريطانية". وذكر شيفرد، أن الأميرة كان اصطدامها قويًا للغاية، فكان بما يعادل وزن نصف فيل، وهي ضربة لا يستطيع الإنسان تحملها. وأكد شيفرد أن الملكة لو ربطت حزام الأمان بالمقعد الخلفي، من المفترض أن تكون إصابتها بسيطة، تتمثل في كسر في الذراع، أو مشكلة بالعين، لكنها كانت ستبقى على قيد الحياة. وأضاف الطبيب، الذي شرح أكثر من 30 ألف جثة، أن الملكة لم تكن لديها مؤشرات الحمل وقت الحادث، عكس ما قال والد دودي، أن الأميرة أكدت له يذكر أن الأميرة ديانا توفيت إثر حادث سير، وهي برفقة صديقها دودو الفايد، وذلك بوم 31 أغسطس عام 1997 داخل نفق بالعاصمة الفرنسية باريس، وعلى الفور تم نقلها إلى مستشفى "بتي سالبتير"، ثم أعلن عن وفاتها بعد ساعات، الأمر الذي سبب صدمة كبيرة للملايين في إنجلترا والعالم.
- جريدة الرياض | السلطات البريطانية أمرت بتحنيط جثة الأميرة ديانا لاخفاء حملها
- إصابة بالمكان الخطأ.. طبيب بريطانى يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة ديانا..صور - اليوم السابع
- عملية تفتيت حصى الحالب والكلي بالمنظار بواسطة الصدمات - YouTube
- تفتيت الحصى بالليزر | طبكان
جريدة الرياض | السلطات البريطانية أمرت بتحنيط جثة الأميرة ديانا لاخفاء حملها
في حوار مفتوح له مع صحيفة «صن» البريطانية، قص المصور الملكي آرثر إدوارد، حكايته مع الأميرة ديانا ، وكيف التقط أول صورة لها، ليبدأ مشواره معها بعد ذلك الذي استمر لمناسبات عديدة. قال آرثر إدوارد: «لقد رأيت ديانا وهي تتحول من مُساعدة مدرس خجولة في سن المراهقة إلى المرأة الأكثر شهرة في العالم، ولا استطيع أن أتصور أنه مر أكثر من 20 عاماً على وفاتها». وأضاف: «كنت بجوارها في صيف عام 1980، عندما كانت تقضي فترة رومانسية مع تشارلز قبل زواجها، وكنت هناك كذلك في مستشفى بيتي سالبتيرير، بباريس في اليوم الأكثر قتامة في حياتي عندما رأيتها جثة هامدة.. لقد كانت حياتها حكاية خرافية». إصابة بالمكان الخطأ.. طبيب بريطانى يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة ديانا..صور - اليوم السابع. وعن أجمل صورة التقطها إدوارد لـ"الأميرة ديانا"، قال إنها تلك التي التقطها في مايو 1982 خلال مباراة بولو في وتدسور، حيث كانت خلال حملها بالشهر الثامن في الأمير وليام. وعن قصة أول صورة التقطها إدوارد لديانا، قال: «كنت قد رأيت صديقات وليام السابقات: دافينا شيفيلد، وسابرينا غينيس، لكنها لم تستمر طويلاً وكان قد انفصل أخيرًا عن مارجوري وألاس، التي كانت فتاة مذهلة، وفي 29 مايو 1980 خلال مباراة بولو بميدهورست فرب ساكس، سمعت أن تشارلز قد وصل مع فتاة تدعي ديانا سبنسر، لكن لم يكن أحد يعرف كيف تبدو، وعندما جلست بين الحشود وجدت فتاة جميلة ترتدي قلادة عليها حرف D، اقتربت منها وقلت هل أنتِ السيدة ديانا سبنسر، فقالت: نعم، وعندما طلبت منها أن أخذ صورة لها قامت بتأطير وجهها بكفيها، وكانت هذه أول صورة من آلاف الصور التي سوف أخذها لها بقية عمرها».
إصابة بالمكان الخطأ.. طبيب بريطانى يكشف تفاصيل جديدة عن وفاة ديانا..صور - اليوم السابع
وأضاف الطبيب الشرعى البريطانى، "فى سيارة مرسيدس فى تلك الليلة كان السائق هنرى بول، وديانا، ودودى فى المقاعد الخلفية، وحارس فايد الشخصى تريفور ريز جونز، الذى كان يجلس على يمين السائق، أمام ديانا، ولم يكن أحد سوى "ريس جونز" يرتدى حزام الأمان"، وتابع "اصطدم السائق هنرى بول بعجلة القيادة وعكست إصاباته ذلك، لكن فى وقت لاحق، أصيب أيضًا من خلفه دودى، الذى كان رجلًا كبيرًا وكان لا يزال مسافرًا بأكثر من 60 ميلًا فى الساعة، وقام هنرى بول بدور الوسادة الهوائية لدودى وتوفى على الفور، وكذلك فعل دودى"، وذلك حسب ما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وتابع "كانت ديانا محظوظة أكثر قليلًا، لأن الحرس الشخصى لدودى الفايد، تريفور ريز جونز، كان يجلس أمامها وكان مربوطًا بحزام الأمان"، مضيفًا "لا يرتدى الحراس الشخصيون عادة أحزمة الأمان لأنها تقيد الحركة، ولكن من الواضح أن ريز جونز، ربما بسبب انزعاجه من قيادة هنرى بول، أو ربما لأنه أدرك أنه من المحتمل حدوث تأثير، ربط حزامه فى اللحظة الأخيرة". الأميرة ديانا قبل الحادث المأساوى
سيارة الأميرة ديانا بعد الحادث
وأوضح الطبيب الشرعى، أن "أحزمة الأمان مصممة لإعطاء تدريج أثناء كبح الفرامل، لذا فقد كان الحارس الشخصى لدودى الفايد محتجزًا بواسطة الحزام ومبطنًا جزئيًا بواسطة الوسادة الهوائية للسيارة، بينما ارتطمت جثة ديانا بالمقعد، ولكنها كانت أخف بكثير من حزام دودى وريس جونز لامتصاص بعض القوة الإضافية، وهذا قلل قليلًا من التأثير عليها أثناء الارتطام".
أفاد الطبيب الشرعي الذي أعاد الكشف على جثّة الأميرة ديانا منذ عقدين أنّه كان بإمكانها النجاة من حادث السيارة القاتل لو كانت تضع حزام الأمان، أو لو كانت إصابتها "الطفيفة" في مكان مختلف قليلاً، ولو كان يقود السائق ببطء، أو لو وصلت سيّارة الإسعاف خلال وقتٍ أسرع. وقال الدكتور ريتشارد شبرد: "لو كانت تضع حزام الأمان، لربما أطلّت علناً بعد يومين ولديها كدمات على عينها، أو ربما تلهث قليلاً بسبب ضلوعها وذراعها المكسورة"، بحسب موقع " الميترو " البريطاني. وأضاف الطبيب: "لقد عانت فقط من بضع كسور في العظام وإصابة طفيفة في الصدر، لكن ذلك شمل تمزقًا صغيرًا في الوريد بإحدى رئتيها بأعماق صدرها، وكان من الصعب رؤية هذه الإصابة لذلك لم يلاحظها أحد قبل فوات الأوان. بدت الأميرة ديانا في البداية متضرّرة ولكنها بحالة مستقرة بنظر فريق الإسعاف، خصوصاً أنّها كانت قادرة على التواصل". وتابع: "في سيارة الإسعاف، بدأت تفقد وعيها تدريجياً، وعندما عانت من سكتة قلبية، بُذل كل جهد ممكن لإنعاشها وخضعت لجراحة في المستشفى، حيث بانت المشكلة وحاولوا إصلاح الوريد. ولكن للأسف، كان الوقت قد فات". وشرح الطبيب: "إصابتها كانت نادرة جدًا لدرجة أنني لا أعتقد أنني رأيتها في حياتي المهنية بأكملها".
على عكس العلاج بموجات الصدمة، فإن أسلوب الموجة المتفجرة يستخدم دفعات توافقية قصيرة من طاقة الموجات فوق الصوتية، مما يجعلها قادرة على تكسير الحجارة بسرعة أكبر وبألم أقل. خلال الدراسة الجديدة، اختبر الباحثون تقنية الموجة المتفجرة على 19 مريضاً عبر إجراء يسمى تنظير الحالب الذي ينطوي على إدخال خيط رفيع عبر مجرى البول، وصولاً إلى موقع حصى الكلى التي تُستخدم لتفتيتها إلى أجزاء يمكن إزالتها. وجد الباحثون أن هذا الإجراء كان كافياً لتفتيت 21 من 23 من حصى الكلى. تفتيت الحصى بالليزر | طبكان. كانت نصف الحصى على الأقل قد تم سحقها وتفتيتها إلى قطع لا يزيد حجمها عن 2 مم. تم نشر نتائج الدراسة مؤخرًا في مجلة جراحة المسالك البولية الأمريكية، وفق ما أورد موقع يو بي آي الإلكتروني.
عملية تفتيت حصى الحالب والكلي بالمنظار بواسطة الصدمات - Youtube
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
تفتيت الحصى بالليزر | طبكان
ويتم علاجها غالبا عن طريق تفتيتها بموجة الصدمة (SWL)، والتي تتضمن توصيل موجات فوق صوتية عالية السعة وذات تردد منخفض إلى الحجر لمدة تصل إلى ساعة، وعادة عندما يكون الشخص تحت التخدير في بعض الأحيان تتطلب وجود حصوات كبيرة إلى الجراحة. المصدر الإمارات اليوم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة جديدة إلى علاج أقل إيلاما في تفتيت حصوات الكلى في غضون 10 دقائق حيث تعتبر أكبر سرعة من العلاجات المتاحة حاليا ، و ذلك عن طريق موجات فوق صوتية منخفضة السعة وعالية التردد. وبحسب الدراسة التي طورها جوناثان هاربر من جامعة واشنطن في سياتل وزملاؤه يمكن أن تؤدي هذه الموجات إلى تفتيت الحصوات ، مما قد يوفر طريقة أسرع وأقل إيلاما لتمرير الحصوات في البول دون جراحة، و أطلق على هذه الطريقة تفتيت الحصوات بموجة انفجارية (BWL) و يمكن القيام بها دون الحاجة إلى تخدير المرضى. عملية تفتيت حصى الحالب والكلي بالمنظار بواسطة الصدمات - YouTube. و وفقا لموقع "newscientist" خضع 19 شخصا للدراسة منهم من تم تجربة التقنية الجديدة BWL عليهم حيث تم تفتيت 25 حصوة بمدة تصل إلى 10 دقائق، وحوالي 90 في المائة من حجم الحصى جزأت، من ما يصل إلى 12 ملم إلى أقل من 2 ملم مما يشكل ألما أقل و ذلك لأنها أصغر حجما من الحصوات التي يتم إخراجها في التقنية التقليدية SWL التي يبلغ قطرهها 4 مم. حصوات الكلى عبارة عن بلورات تتكون عندما تتجمع الفضلات في الدم في الكلى و تسبب الحصوات ألما شديدا في البطن إذا علقت في الكلى أو الحالب، وهو الأنبوب الصغير الذي يربط الكلى بالمثانة.