وفقاً لما جاء في كتاب الله وسنة رسوله؟
هذه التساؤلات.. كانت هي الإطار الأساسي الحاكم لهذا الكتاب الذي عرض فيه لكل ما جاء حول هذا الفن من أصول غربية أو شرقية، فنية وحرفية. ثم حددت الضوابط الإسلامية لها. فليست الغاية من هذا البحث أن ننادي بهدم كل ما هو قائم، أو برفض كل ما هو موجود.. بل الغاية هي إصلاح ما قد فسد.. وتصحيح ما وقع الآخرون فيه من أخطاء.. وبيان موقف الإسلام في كل ما ينبغي أن يبين فيه. وعلى هذا فقد سار منهج هذا الكتاب على النحو التالي: أولاً: استعراض ما جاء في النظريات الغربية والشرقية حول هذا الموضوع. ثانياً: بيان موقف الإسلام منها "مشروعية الصواب.. وأسباب الخطأ". ثالثاً: البديل الإسلامي الذي ينبغي إتباعه. وعلى هذا جاءت هذه الدراسة في خمسة أبواب، يحتوي كل منها على عدد من الفصول على النحو الآتي: الباب الأول: تعريف الخبر.. دار الكرم الخبر نساء. ويضم هذا الباب فصلين هما: مفهوم الخبر في نظريات الأعلام المختلفة –و- الخبر كما جاء ذكره في القرآن. الباب الثاني: كيف نحصل على الأخبار.. ويضم فصلاً عن المصادر الذاتية أو الخلاصة، وفصلاً عن المصادر الخارجية أو العامة.. ثم فصلاً عن الضوابط الإسلامية لعمل المندوب والمراسل.
- دار الكرم الخبر الصحفي
- من شروط البيع ............ ؟ (1 نقطة) - موج الثقافة
دار الكرم الخبر الصحفي
أما الاعتبار الثاني والخاص بظهور الحاجة إلى التخصصات الدقيقة في فنون الإعلام، فإن ذلك جاء مرتبطاً بطبيعة هذه الفنون والتطور الخطير الذي شهدته تكنولوجيا الاتصال عامة ووسائل الإعلام على نحو خاص، وعلى ذلك أصبحت دراسات الإعلام في أشد الحاجة إلى وجود المتخصصين في فنونه الدقيقة المتعددة. ثم جاءت دراسات الرأي العام وبحوث الجماهير وفنون الدعاية والعلاقات العامة لتضيف المزيد من التخصصات والفنون التي تحتاج إلى المتخصصين والخبراء، وأنشئت لدراستها المعاهد والأقسام المتخصصة في عدد من جامعات الغرب بالذات. إننا لو ننظر إلى واقع الدراسات الإعلامية والبحوث العربية على ضوء هذين الاعتبارين، لأدركنا على الفور مدى حاجتنا الماسة إلى مزيد من الجهد والعمل في هذا المجال، إذ لا زالت المكتبة العربية –رغم كل الجهود المخلصة التي بذلت بالفعل- في حاجة متزايدة إلى جهد الباحثين والدارسين. ومن هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب عن فنون وخصائص الخبر في الراديو والتليفزيون..
وهو يتضمن خلاصة خبرت المؤلف العملية في مجال الإعلام دارساً وأستاذاً وممارساً. أما عن محتويات هذا البحث.. 25ألف دولار لمن يساعد فى عودة المقتنيات المفقودة منذ الحرب العالمية الثانية - اليوم السابع. فتشتمل على عدد من الفصول يتناول كل منها جانباً من جوانب الدراسة في مجال الخبر الإذاعي من حيث فنونه وخصائصه.
الخبر
المملكة العربية السعودية
– لا تبع مالا تملك ولا تبع السلعة قبل حيازتها. – احذر من بخس الناس أشياءهم فهذا يؤذي البائع – احذر النجش وهو أن تزيد ثمن السلعة ولا تريد شراءها بهدف تربيح التاجر على حساب ****ون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تناجشوا رواه البخاري ومسلم – لا تبع مسروقا أو مغتصبا فأنت بهذا مشترك في اثمها -إقالة النادم: أن تقبل إرجاع السلعة بعد بيعها لحاجة المشتري إلى المال أو اكتشافه غير محتاج لها وندمه على الشراء فمن حسن المعاملة الشرعية أن يقبل التاجر السلعة من المشتري النادم وله من الله في هذا الفعل الأجر والمثوبة. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: من أقال مسلما بيعته أقاله الله عثرته يوم القيامة.
من شروط البيع ............ ؟ (1 نقطة) - موج الثقافة
اقرأ الحلقة السابقة من سلسلة تيسير أحكام
البيوع >>>>
شروط البيع
الفرق بين شروط البيع والشروط في البيع ، أن الشروط في البيع
يقصد بها ، تلك الشروط التي يتفق عليها الطرفان البائع والمشتري ،
أثناء عقد البيع ، مثال ذلك: وضع شرط جزائي على المقاول إذا لم ينه
البناء خلال شهر مثلا. أو أن أبيعك سيارة وأقول لك: بشرط أن لا تبيعها حتى تنهي أقساطها ،
أو يشترط الخيار في البيع لمدة ثلاثة أيام ، أو الرهن ، ونحو ذلك. والعقود هذه الأيام ، مليئة بالشروط بسبب تعقد الحياة ، فما هي أهم
أحكام الشروط في البيع
؟. *** قال كثير من العلماء: الشروط نوعان ، صحيح وفاسد..
والشرط الصحيح على ثلاثة أنواع:
1 - شرط من مقتضى العقد ، وهو كما يقال ( تحصيل حاصل) ، كأن
تعطيني البضاعة وأعطيك الثمن ( تسليم الثمن والمثمن). 2- شرط من مصلحة العقد ( الرهن ، الشهود ، الخيار). 3 - شرط البائع أو المشتري نفعا معلوما ، مثل أن يشترط البائع سكنى
الدار شهرا قبل تسليمها إلى المشتري ، أو يشترط المشتري على البائع
حمل الحطب أو تكسيره ونحو ذلك. والحنابلة هنا لا يجيزون أكثر من شرط من النوع الثالث ، ويقولون إن
شرط أكثر من شرط ، بطل البيع ، ولكن الصحيح أنه لا يبطل ، وله أن
يشترط أكثر من شرط من النوع الثالث ، وهم قد استدلوا بحديث
( لا يحل سلف وبيع و شرطان في بيع ولا ربح ما لم يضمن ولابيع ما ليس
عندك) رواه
الخمسة من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنه ، إلا ابن ماجة
فله منه ( ربح ما
لم يضمن وبيع ما ليس عندك)
وسنبين معناه قريبا إن شاء الله تعالى.
وقيل عام فيعود شؤم أحدهما على الآخر. (والأوجه القول الأول لأن شرط محق بركة الإثنين في الحديث هو صدور المخالفة من الإثنين بنص قوله "وإن كتما وكذبا"، فعندها تمحق بركة بيع الإثنين. أما إذا صدرت المخالفة من أحدهما فقط، فيعود محق البركة عليه وحده لا على الآخر، لقوله تعالى {…ألا تزر وازرة وزر أخرى}، ولأن هذا الحال – غش أحدهما – خارج عن نص الحديث أصلا كما مر. أما الذي لم يغش، فمع أن هذا الحديث لم يصرح بالوعد له بالبركة، غير أنه تعود عليه البركة بتوكله على الله في صدقه وإخلاصه. فحسبنا الله ونعم الوكيل، والحمد لله رب العالمين. دار الحديث)]ـ التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده ومتفق عليه [البخاري ومسلم] والثلاثة [أبو داود، الترمذي، النسائي] عن حكيم بن حزام تصحيح السيوطي: صحيح رابعا: تجنب حلف الإيمان لترويج البضاعة. عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله يقول: الحلف منفقة للسلعة ممحقة للكسب متفق عليه. وعن أبي قتادة أنه سمع رسول الله يقول:" إياكم وكثرة الحلف في البيع فإنه ينفق ثم يمحق" رواه مسلم. ثم والذي يحلف وهو متيقن الكذب يكون حالفا بيمين الغموس. واليمين الغموس: هو من الكبائر وسمي غموسا لأنه يغمس صاحبه في النار وليس له كفارة سوى التوبة الصادقة النصوح.