استقبال العشرالأواخر وأكد المفتي على أنه يستحب للمسلم أن يحرص على استقبال هذه العشر بالتوبة الصادقة والرجوع إلى الله تعالى، وإحيائها بالقيام، وتلاوة القرآن والذكر والاستغفار والإكثار من الدعاء، ومشاركة الأسرة والأولاد في أداء العبادات، والإكثار من الصدقة، والرفق بالأيتام والمرضى والضعفاء، مع عموم الأُلفة والمحبة مع أسرته ومجتمعه وبني وطنه، فضلًا عن تحرِّي ليلة القدر خاصة في الليالي ذات الأعداد الفردية، لإحيائها مع تكرار الدعاء المأثور فيها: "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني". ولفت النظر إلى أن صلاة التهجُّد فرض في حقِّ النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال الله تعالى: ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا﴾ [الإسراء: 79]، وكان يزيد عليها في رمضان صلاة التراويح التي قال عنها العلماء إنها خلاف صلاة التهجد.
- حكم وأقوال مصطفى محمود عن الحياة - مقال
- عبارات عن الحياة والناس مكتوبة وبالصور - موقع محتويات
- جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2008 - ويكيبيديا
- بحلول كأس العالم 2010 .. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين
- عالم كرة القدم - YouTube
- أنباء عن وفاة أشهر وكيل أعمال كرة قدم في العالم
حكم وأقوال مصطفى محمود عن الحياة - مقال
وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم أمته من التحيل على المحرمات فقال: « لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل » وقال بعض السلف في المتحايلين أنهم يخادعون الله كما يخادعون الصبيان لو أتوا الأمر على وجهه لكان أهون، والحيلة على المحرم لا ترفع التحريم عنه وإنما هي فعل للمحرم مع زيادة المكر والخداع لله رب العالمين الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، والمتحيل على المحرم لا يقصد إلا المحرم فله ما نوى. حكم وأقوال مصطفى محمود عن الحياة - مقال. قال النبي صلى الله عليه وسلم: « إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ». أيها المسلمون، إن للتحايل على الربا صوراً كثيرة أكثرها شيوعاً بيننا طريقة المداينة التي يستعملها كثير من الناس، وهي أن يتفق الدائن والمدين أولاً على المعاشرة يتفق معه على الدراهم يقول أريد عشرة آلاف ريال العشرة بعشرة ونصف مثلاً، ثم يذهب الدائن والمدين إلى صاحب دكان عنده أموال مكدسة إما سكر أو ربطات خام أو غيرها فيشتريها الدائن شراء صورياً ليس له بها غرض سوى الوصول إلى بيع العشرة بعشرة ونصف. والدليل أنه شراء صوري أنه لا يكاسر بالثمن ولا يقلب السلعة ولا يفتشها كما يفعل المشتري حقيقة، وربما كانت هذه الأموال أفسدها طول الزمن أو أكلتها الأرض لأنها لم تنقل ولم تقلب ولم تفتش، وبعد هذا الشراء الصوري يبيع الدائن هذه السلع على المدين بما اتفقا عليه من الربح، ثم يعود المدين فيبيعها على صاحب الدكان ويخرج بدراهم.
عبارات عن الحياة والناس مكتوبة وبالصور - موقع محتويات
وحنان القلب من حنانه فنحن لا نملك من أنفسنا شيئا إلا بقدر ما يخلع علينا سيدنا ومولانا من أنواره وأسمائه. موقفك المشبع بالحب والتفاؤل يحول عذابك إلى كفاح لذيذ، ويحول محاربتك للشر، إلى بطولة ونبل. الفضيلة صفة إنسانية وليست حكرا على دين بعينه ولا على مجتمع بعينه ولا على شخص بعينه. عبارات عن الحياة والناس مكتوبة وبالصور - موقع محتويات. ولم تكن في يوم من الأيام خاصة بنا نحن المسلمين دون سوانا. فلدينا نحن المسلمين من يحاربون الفضيلة أكثر من بعض دعائها في الغرب. لكننا الأولى بها بكل تأكيد، حتى إذا لم يبق لي إلا الحزن، فلا أجمل من أن أتبادل معك، حتى الملل واليأس لن يكون أعمق ما يكونان، إلا معك. والفشل هو أروع ما يكون معك، والبؤس لن يكون هو البؤس العظيم إلا معك. قد يهمك: حكم وأقوال خواطر أحمد الشقيري
أقوال مصطفى محمود عن الحزن
الحزن من أكثر الأمور التي يمكن أن تميت القلب، كما أن الحزن من أهم الصفات التي تحدث عنها مصطفى محمود في الكثير من الأقوال. لذا فإن الحزن عندما يدخل قلب الإنسان يؤدي به إلى اليأس والإكتئاب لذلك لابد من معرفة أقوال مصطفى محمود عن الحزن وهي:-
إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة، فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو.
وفقني الله وإياكم لسلوك طريق الزهد والورع وجنبنا ما فيه هلاكنا من الشح والطمع وجعلنا ممن رأى الحق حقاً واتبعه ورأى الباطل باطلاً واجتنبه إنه جواد كريم. محمد بن صالح العثيمين
كان رحمه الله عضواً في هيئة كبار العلماء وأستاذا بجامعة الإمام محمد
بن سعود الإسلامية
7
1
624
عالم كرة القدم - YouTube
جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2008 - ويكيبيديا
مبالغة الإعلام يرى الروائي الكبير فؤاد قنديل أن المثقف العربي بشكل عام لا يكره كرة القدم وإن كان يكره المبالغات الإعلامية والضجيج والتفاهة التي كثيرا ما ترتبط بالكرة ونجومها، والتي يشارك في صنعها التليفزيون والصحافة رغم أن اللاعبين المصريين في أغلبهم محليون والنادر منهم يصلح للعب في الخارج لكن الإعلام في معظمه يبالغ ويفرط ويفرد الصفحات لعدد كبير بلا أي قيمة. عالم كرة القدم. وعن علاقته بكرة القدم يقول قنديل أنه لاعب قديم ، مارس اللعبة في سن صغيرة ولعب لفريق "شباب بنها" ولا زال يتابع المباريات المهمة ويميل منذ خمسين سنة على الأقل للنادي الإسماعيلي، وعن ذلك يقول: " لعبت ضد رضا وشحتة وميمي درويش وغيرهم وفازوا علينا بوافر من الأهداف، ولم يمنعني ذلك من حب هؤلاء اللاعبين الموهوبين، كما أحببت على أبو جريشة والآن أحب كل الفريق لكن دون تعصب". ويرى قنديل أن كرة القدم هي ثقافة ومتعة وتسلية وليست رياضة فقط، فلا يستطيع أحد أن يتحدث في الكرة إلا من له تجربة أو كان متابعا وقارئا. وعن الفريق الذي يشجعه قنديل في مونديال 2010 يرتبهم كالآتي ويقول: " سوف أشجع أي فريق عربي وفي هذا العام الجزائر ثم أي فريق إفريقي ثم فرق أمريكا اللاتينية، ولن أشجع بالطبع فريق أمريكا الشمالية لأنها من أهم أسباب خراب العالم"!
بحلول كأس العالم 2010 .. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين
وعن الفرق التي يشجعها في كأس العالم أشار إلى تفضيله للأفارقة بحكم أنهم الأقرب إلينا بالإضافة إلى مستواهم الفني الراقي، ولكنه يعيب عليهم نظرتهم إلى أنفسهم التي يراها تفتقد إلى الطموح أحيانا، والتقليل من النفس والنظر إليها بدونية أمام المنتخبات الأوروبية، مؤكدا أن كثير من الأندية الأوروبية تعتمد بشكل أساسي على المهاجمين الأفارقة المتميزين ومن ثم يحصدون البطولات. أما الفريق الذي يتمنى فوزه بكأس العالم 2010 فهو منتخب الأرجنتين الذي يدربه مارادونا أسطورة الكرة العالمية، فهو كما يراه أقرب إلى الفنان منه إلى الرياضي. أنباء عن وفاة أشهر وكيل أعمال كرة قدم في العالم. الأرجنتين ومارادونا! يؤكد صاحب "مصر من البلكونة" الكاتب الشاب محمد فتحي أن قدماء المصريين مارسوا كرة القدم بشكل قريب إلى الشكل الحالي ، ويرى أن هذه اللعبة تحتل قدرا كبيرا من اهتمامات البسطاء الذي يجب على المثقف أن يتواصل معهم ويعبر عنهم لا عن النخبة، ولذلك حين تعالى المثقفين على البسطاء واهتمامتهم بعد الجمهور عنهم وكرهوا الثقافة ورموزها. ويتساءل: من من مثقفينا الآن يشبه الراحل محمود السعدني الذي كان عاشقا لكرة القدم ويكتب عنها وعن أبرز نجومها، ويحللها كخبير رياضي؟ ، مشيرا إلى أن كرة القدم الآن تجمع الجماهير الغفيرة وهذا في حد ذاته ميزة تحسب لها حتى وإن اختلفنا في جدوى هذا الهدف ، أيضا أصبحت توظف للقيام بأدوار ثقافية وسياسة الآن، وليس أدل على ذلك من إعلان رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم سمير زاهر عن تنظيم دورة ودية في ديسمبر المقبل تجمع دول حوض النيل لتهدئة الأوضاع بعد أزمة المياه وتوتر العلاقات بين مصر وهذه الدول!
عالم كرة القدم - Youtube
بحلول كأس العالم 2010.. بحلول كأس العالم 2010 .. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين. ذكريات الكتّاب مع الساحرة التي أسعدت الملايين كرة القدم أو "الساحرة المستديرة" تعتبرها شعوب كثيرة متنفسا للترويح بين هموم الحياة اليومية ، وهي رياضة لم ترتبط بالنخبة إذ أن كافة الطبقات البسيطة تجد متعة في متابعتها وممارستها أيضا ، وعادة ما ينظر لمبارياتها الهامة بصورة أشمل من الرياضة ، فهي جزء من العمل السياحي والسياسي والثقافي أيضا! ، وأصبحت بمرور الوقت جزء أصيلا في ثقافة الأمم الجمعية، وقبل أيام قليلة من افتتاح بطولة كأس العالم التاسعة عشر لكرة القدم المقامة هذا العام بجنوب أفريقيا ، تحدث "محيط" لمجموعة من الكتاب عن ذكرياتهم مع كرة القدم وأثرها في الناس ، وعن الفرق التي يميلون لتشجيعها. وقد اتفق معظمهم أن المثقف لا يعادي هذه اللعبة الشعبية المحبوبة التي تمتاز بحشدها للناس والتفافهم وسط مشاغل حياة لا تسمح بهذا التجمع إلا فيما ندر ، وبذلك فهي فرصة للتفاعل الاجتماعي ، ولو أن المشكلة الحقيقية في المبالغة بالحفاوة بنجومها على حساب مجالات العلم أو الفكر وغيرهم ، وكذلك في توجيه ميزانية ضخمة لرعايتها وترك أولويات كثيرة متردية كالصحة والغذاء والتعليم. قال الشاعر الكبير محمود درويش الذي عرف عنه حبه للكرة أنها "أشرف الحروب"، ووفقا لما يرويه عنه كتاب "المثقفون وكرة القدم" للكاتب الصحفي أشرف عبد الشافي أنه في إحدى لقاءات محمود درويش الشعرية بمدينة فاسن تعجب من الحضور الكبير رغم وجود مباراة بين فرنسا وإسبانيا وقال للجمهور "أنا من جهتى أفضل متابعة المباراة حتى ولو كان من سيجئ الأمسية هو المتنبى"!.
أنباء عن وفاة أشهر وكيل أعمال كرة قدم في العالم
وغدت كرة القدم مجالاً للاستثمار والكسب، ولم تعد مجرد كرة يتقاذفها اللاعبون، بل صار لها ثقافتها الخاصة، وفرضت دراستها ببلادنا العربية في المناهج المدرسية والجامعية، تحت مسمى الثقافة الرياضية". قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
ويؤكد العالم أن كرة القدم أصبحت مكونا أساسيا من ثقافات شعوبنا العربية نظرا لتعدد الفضائيات الرياضية التي خلقت حالة من الاهتمام وتجاوزت الدوريات المحلية بالدول العربية إلى الأندية الأوروبية والمنتخبات العالمية، ومن ثم نجد الشباب العربي الآن يعلن عن انتمائته إلى الاندية الأوروبية قائلا أنا "شلساوي" نسبة إلى نادي تشلسي الإنجليزي، أو "مدريدي" نسبة إلى نادي ريال مدريد الإسباني، ويرشح د. صفوت منتخبات إسبانيا أو البرازيل للفوز بكأس العالم 2010. أما الكاتب د. عالم كرة القدم بين يديك. حلمي قاعود فرأى أن معظم المثقفين إن لم يكن كلههم مارسوا رياضة كرة القدم في صباهم وشبابهم بطريقة منظمة أو غير منظمة، ولهذا لا يوجد ما يدعو المثقف للتعالى على هذه الرياضة، اللهم إلا بسبب ما يلاقيه المجال العلمي والثقافي من إهمال وتهميش ، وكذلك بسبب اتخاذ الحكومات لولع الناس بها فرصة لإلهائهم عن مشكلاتهم المزمنة. وعن علاقته بكرة القدم يقول أنه مارسها في زمن الشباب ويتابع المباريات الحالية وسط أبنائه حيث ان له ابن يعمل محررا رياضيا باحدى الصحف المصرية، ويتولى تحرير ما يتعلق بنادي الزمالك. الكرة والتغييب! وفي حديثه إلى "محيط" يرى الشاعر والكاتب الأردني د.
، وعن الفريق الذي يتوقع فوزه بكأس العالم يرشح قنديل واحدا من المنتخبات الكبرى التالية: البرازيل، انجلترا، ألمانيا، والأرجنتين، مؤكدا ان هذا لا يمنع من صعود فرق مكافحة ومفاجئة لعشاق كرة القدم. الكرة سياسة! رغم تأكيد قنديل أنه سيشجع الجزائر في مونديال 2010 بوصفه فريقا عربيا، يختلف معه تماما الشاعر المصري هشام الصباحي مؤكدا أنه سيشجع أى منتخب يلعب ضد منتخب الجزائر قائلا: "لن أنسى كم رجل وامراة وأولادهما تم كسر أبواب بيوتهم عليهم فى الجزائر وسرقة أموالهم وضربهم". جائزة أفضل لاعب كرة قدم في العالم 2008 - ويكيبيديا. ويرى الصباحي أن كرة القدم أصبحت أشياء متعددة وليست رياضة فقط، وخاصة بعد اعتدءات الجزائريين على المصريين وما تلاه في الجزائر من احداث ترويع ، بما جعله يرى أن كرة القدم هى واحدة من المعارك التى تشبه المعارك الحربية ولكن بمفهوم المصريين الذين نافسوا الجزائر للفوز بكأس إفريقيا مقدمين للعالم سيمفونية من المعارك الرياضية التي تجعل الجميع ينظر لمصر بكل تقدير. ويختلف الصباحي مع بعض رجال الدين والمثقفين الذين يقولون أن الكرة إضاعة وقت ، على الرغم من أنها أداة مهمة للترويج للبلاد وثقافتها، والتعرف على حقيقتها دون أى اضطهادات عرقية أو إثنية.