حج مبرور وسعي مشكور - YouTube
ما هو رد حج مبرور وسعي مشكور - إسألنا
هنيئاً لحجاج بَيْتِ اللَّهِ هَذِهِ الرِّحْلَة الْمُبَارَكَة ، تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم ، وَشُكْر سَعْيَكُم وشكراً لِلَّه. طوافنا حَوْل أضرحكتم حَجَّ لَنَا مَبْرُورٌ وسعينا خَلْفَكُم سَعْيٌ مَشْكُورٌ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. حَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ ، تَقَبَّلَ اللَّهُ طَاعَةَ ضُيُوف الرَّحْمَن تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. تَهْنِئَة خَالِصَةً مِنْ الْقَلْبِ لحجاج بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ ، تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سلامتكم وعودتكم إلَى دِيَارِكُم عَوْدِه تُقَرّ بِهَا أَعْيُن أَهْلَكُم تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. الى هنا زوارنا ومتابعينا الكرام نكون قد انتهينا من كتابة مقالتنا هذه، والتي وضحنا لكم في سطورها، الرد المناسب على حج مبرور وسعي مشكور، حيث ان هذه الجملة يتم تهنئة زوار بيت الله الحرام في موسم الحج بعد عودتهم الى منازلهم، ونرجوا من الله ان يتقبل من الجميع.
ما إعراب حج مبرور وسعي مشكور - إسألنا
لِكُلّ الْأَحْبَاب الْحَجَّاج ، تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنْكُمْ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. يَا حَاجّ بَيْتِ اللَّهِ حَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ وَذَنَبٌ مَغْفُورٌ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. أعادكم اللَّهُ مِنْ السَّالِمِين الطائعين لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ، حَجَّاجٌ زُوّار إنْ شَاءَ اللَّهُ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. يَا زَائِر بَيْتِ اللَّهِ تَرُوح وَتَرْجِع بِحِفْظِ اللَّهِ وَلَا تنسانا مِنْ الدُّعَاءِ أَنْ شَاءَ اللَّهُ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. وداعاً يَا أَحْلَى أَيَّامِ الدُّنْيَا ، مَعَ مَغِيبِ شَمْسٍ هَذَا الْيَوْمِ نودع التَّكْبِيرِ الْمُقَيَّدِ وَالْمُطْلَقِ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا وَمِنْ حَجَّاجٌ بَيْتِك وضيوفك تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. اللَّهُمَّ يَسِّرْ عَلَى الْحُجَّاجِ حَجِّهِم وأعدهم لبلادهم سَالِمِينَ غَانِمِينَ متعافين ، حَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ وَذَنَبٌ مَغْفُورٌ بِإِذْنِ اللَّهِ. كلمات تهنئة بقدوم للحجاج
نقدم لكم في هذه الفقرة اجمل كلمات للتهنئة بقدوم الحجاج، حيث يتسائل عن ذلك الكثير من الناس بعد عودة الحجاج من بيت الله الحرام الى بيوتهم، ويسعى كل شخص بتقديم مسجات وكلمات التهنئة للحاج القريب منه او صديقه:
لِكُلّ الْأَحْبَاب الْحَجَّاج ، تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنْكُمْ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم.
الرد على حج مبرور وسعي مشكور ، اجمل كلمات وعبارات الرد على تهنئة الحاج - موقع المرجع
10- الحجاج والعمار وفد الله: الله أكبر كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحجاج والعمار وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم".. صحيح الجامع. وأخيراً:
فإن الله تعالى يقول في الحديث القدسي: "إن عبداً أصححت له جسمه، ووسعت عليه في معيشته، تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إليّ لمحروم".. صحيح الجامع. وقد كان السلف يحرصون على الحج، والعلماء والخلفاء، والقادة وغيرهم، حتى إن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يغزو عاماً ويحج عاماً. وكان بعض الصالحين يتحسر إذا فاته الحج يقول: "لئن سار القوم وقعدنا، وقربوا وبعدنا فما يؤمننا أن نكون ممن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين". المصدر: موقع فضائية إقرأ
محتوي مدفوع
4 - محو الخطايا والسيئات: كما قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه".. البخاري ومسلم. 5 - الحج أفضل الأعمال بعد الإيمان والجهاد: فإن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: " أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان بالله ورسوله، قيل ثم ماذا؟، قال: "الجهاد في سبيل الله، قيل ثم ماذا؟، قال الحج المبرور". 6 - فضل التلبية: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلم يلبي إلا لبي من عن يمينه وشماله من حجر أو شجر أو مدر، حتى تنقطع الأرض من ههنا وههنا".. صحيح الترمذي. 7 - فضل الطواف: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من طاف بهذا البيت سبوعاً فأحصاه كان كعتق رقبة".. صحيح الترمذي، وقال: "لا يضع قدماً ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة وكتبت له بها حسنة.. ".. صحيح الترمذي. 8 - فضل مسح الحجر الأسود والركن اليماني: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن مسحهما كفارة الخطايا".. صحيح الترمذي. 9 - فضل يوم عرفة: قال رسول الله صلى الله عليخ وسلم: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة وإنه ليدنو ثم يباهى بهم الملائكة فيقول" ما أراد هؤلاء؟".. رواه مسلم.
نفرش الدَّار ورداً استقبالاً لَهُمْ فَقَدْ كَانُوا ضُيُوف الرَّحْمَن نردد لَهُم: حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً تَصِلُون بِالسَّلَامَة يَا حَجّاجُ بَيْتِ الرَّحْمَنِ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم وَشُكْر سَعْيَكُم ، وَغَفَر ذنبكم وَسَتْر عيبكم ، وَتُقْبَل دعاءكم وَأَجْزَل لَكُم الْمَثُوبَة وَالْعَطَاء تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنْكُمْ حَجَّكُم ، ونتمنى لَكُم طَيَّب الْإِقَامَة وَالعَوْدَة لأَهْلِكُم سَالِمِينَ غَانِمِينَ مَغْفُورٌ لَكُمْ. تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم ، وعوداً حميداً إلَى دِيَارِكُم بِإِذْنِ اللَّهِ تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنْ صَغِيرَنَا و كَبِيرَنَا حَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ وَتِجَارَةً لَنْ تَبُورَ. تَبَارَك الرَّحْمَن ، هنيئاً لَك ، جَعَلَه رَبِّي حجّاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم. حَجٌّ مَبْرُورٌ وَسَعْيٌ مَشْكُورٌ ، اللَّهُمّ وَفْق كُلٍّ مِنْ سَعَى لِخِدْمَة بَيْتِك الْمُحَرَّم والمشاعرالمقدسة ، تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم ، حَلَلْتُم فِي بَلَدٍ الْحَرَمَيْن الشَّرَفَيْن تَقَبَّلَ اللَّهُ حَجَّكُم.
فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج
الحج شعيرة من شعائر الإسلام، ودعامة مِن دعائمه العِظام، فرضَه الله مرةً في العام على المستطيع من أمة الإسلام. وقد بيَّنت الشريعة الإسلاميةُ شروطَ الحج وصفته وأركانه، وواجباته وسُننه، ومحظوراته ومُفسداته، وما يُخل به ويَنقصه، ومن ذلك: الرَّفث والفسوق والجدال بالباطل؛ قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197]. والمراد بالأشهر المعلومات هي: شوال، وذو القعدة، والعشر الأوائل من ذي الحجة. فمَن فرَض الحج في هذه الأشهر المعلومات - أي: أوجَب على نفسه إتمامه بالإحرام -: ﴿ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾. والرَّفث هنا: ذِكْرُ الجماع، ودواعيه؛ إما إطلاقًا، وإما في حضرة النساء؛ كما قال تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ﴾ [البقرة: 187]. وكذلك يَحرُم تعاطي دواعيه من المباشرة والتقبيل، ونحو ذلك، وكذا التكلم به بحضرة النساء. وقيل: الرَّفث الإفحاش بالكلام. فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. والفسوق: إتيان المعاصي كبُرت أم صَغُرت. وأما الجدال في الحج فنوعان:
النوع الأول: الجدال الخاصة بمشاعر الحج ومواسمه وأعماله وصِفته، فهذا النوع قد وضَّحتْه الشريعة وبيَّنته غايةَ البيان، فلا يجوز الجدال في ذلك، بل يجب على المسلم أن يتأسَّى بنبيه صلى الله عليه وسلم في ذلك، وأن يحجَّ كما حجَّ.
فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج - ملفات متنوعة - طريق الإسلام
13-10-2013
يقول الله تبارك وتعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ}. لما ذكر سبحانه وتعالى الحج والعمرة في قوله: {وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ}، بيّن اختلافهما في الوقت: فجميع السنة وقت للإحرام بالعمرة، ووقت العمرة، وأما الحج فيقع في السنة مرة، فلا يكون في غير هذه الأشهر، ولم يسم الله تعالى أشهر الحج في كتابه؛ لأنها كانت معلومة عندهم، ولفظ الأشهر قد يقع على شهرين وبعض الثالث؛ لأن بعض الشهر يتنزل منزلة كله. قوله: {فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ}، أي: ألزم نفسه بالشروع فيه بالنية قصداً باطناً، وبالإحرام فعلاً ظاهراً، وبالتلبية نطقاً مسموعاً. قوله: {فَلاَ رَفَثَ}، قال ابن عباس، وسعيد بن جبير، وقتادة، والحسن، وعكرمة، والزهري، ومجاهد، ومالك: الرفث: الجماع؛ أي: فلا جماع؛ لأنه يفسده، وأجمع العلماء على أن الجماع قبل الوقوف بعرفة مفسد للحج، ورتّبوا عليه أربعة أمور أخرى، وهي: الإثم، ولزوم المضي فيه، وبدنة، والحج في العام القابل.
قال ابن كثير:
"والذين قالوا الفسوق ها هنا هو جميع المعاصي الصواب معهم، كما نهى
تعالى عن الظلم في الأشهر الحرم، وإن كان في جميع السنة منهيًا عنه،
إلا أنه في الأشهر الحرم آكد، ولهذا قال: {مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ
ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ} [سورة التوبة: 36]،
وقال في الحرم:
{وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ
مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة الحج:
25]. وقد ثبت في البخاري من حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم:
«من حج
لله، فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه»
[رواه البخاري]. {وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ}
والجدال في الحج هو المخاصمة والتنازع في مناسك الحج بما لا نفع فيه
مما يورث الضغائن والأحقاد، فإن الله تعالى بين هذه المناسك وأوضحها؛
فلا معنى بعد ذلك للخصومات والمراء، وقد ورد أن قريشًا إذا اجتمعوا
بمنى قال بعضهم: "حجنا أتم"، وقال آخرون: "بل حجنا أتم"، وورد أنهم
كانوا يتمارون في أيام الحج، فيقول بعضهم: "الحج اليوم"، فنهاهم الله
عن ذلك. وروى عن ابن مسعود وابن عباس رضي الله تعالى عنه قالا:
"الجدال في الحج:أن تمارى صاحبك
حتى تغضبه"، وعن ابن عمر رضي الله
تعالى عنه: "معناه:السباب
والمنازعة".