قال ﷺ والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله - عمر عبدالكافي - YouTube
بيان معنى حديث : &Quot; لو لم تذنبوا..&Quot;
عبد الرزاق بن همام الصنعاني
من قال (لا يحتج به)ء
ذكر الإمام ابن أبي حاتم في كتابه الجرح والتعديل ج6:ص38 ذاكرا سؤاله لأبيه الإمام أبي حاتم عن روايات عبد الرزاق بن همام الصنعاني فقال:
قلت فما تقول في عبد الرزاق قال يكتب حديثه ولا يحتج به.
لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أَشَدُّ من ذلك - الداعم الناجح
- وعن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثة لا يدخلون الجنة: الشيخ الزاني، والإمام الكذَّاب، والعائل المزهو)) [6222] رواه البزار (6/493) (2529). وجوَّد إسناده المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (3/189)، وقال الهيثمي في ((المجمع)) (6/255): رجاله رجال الصحيح غير العباس بن أبي طالب، وهو ثقة. وصححه الألباني في ((صحيح الترغيب)) (2908). «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ». انظر أيضا:
أولًا: ذم العُجْب والنهي عنه في القرآن الكريم.
«لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ»
ثانيا ـ والمسألة الثانية: فيه بشارة للتائبين بقبول توبتهم ومغفرة
ذنوبهم وألا يقنطوا من رحمة الله ويبقوا على معاصيهم ويصروا عليها، بل
عليهم أن يتوبوا ويستغفروا الله سبحانه وتعالى، لأن الله فتح لهم باب
الاستغفار وباب التوبة، هذا معنى الحديث.
تخطى إلى المحتوى
السّؤال السّبعون:
سمعت من الاستاذ في المدرسة حديث واود أن أعرف صحته لا استطيع ان أعطيه بالنص لكن حسب فهمي (إذا كنتم لا تعصون الله لأستبدل الله بدلكم قوماً يعصون الله ويستغفرون).
السلام.. ما لا يدرك كله لا يترك جله! 11:35 PM October, 07 2020 سودانيز اون لاين محمد نجيب عبدا لرحيم -السعودية ـ الرياض مكتبتى رابط مختصر إن فوكس نجيب عبدالرحيم أبوأحمد mailto: [email protected] السلام.. ما لا يدرك كله لا يترك جله! من الذي كسب ومن الذي خسر بعد إتفاقية السلام حسب وجهة نظري ربما تكون صحيحة كلنا خاسرون الشايل بندقية الشايل سيف الشايل سكين الشايل نبلة. المشهد الماشل أمامنا عبثي وكارثي لا يحتاج إلى نظرة عميقة المشهد العبثى الكارثى الوضع المعاش والشعار كلنا خاسرون لأننا أصبحنا نركز على شعارات منذ بداية الثورة كلو كوز ندوسو دوس لم ندوس الكوز وهو موجود في كل مؤسسات الدولة مدنية عسكرية والدم قصاد الدم وما بنقبل الدية ولجنة (العاطل) تسويف وجرجرة و(يوتيرن) u turn وفي النهاية النتيجة مزيد من التمديد والنتيجة معلقة وأديب بكب النسيم بلغة الرانوك القديم (الهروب) من ربوع الوطن وأديب ناقش هذه العبارة وفي النهاية بنرجع لكلام أهلنا الكبار( كاتل الروح ما بروح). الحاضنة السياسية قوى الحرية والتغيير وحلفائهم وشركاؤهم العساكر سموا أنفسهم حكومة إنتقالية لأن لو هؤلاء وطنيون حقاً لما فعلوا كل ذلك كل هذه الأزمات في السودان ومن يخالفهم في الرأي والفكر يكون مؤيد لسيئة حكومة الإنقاذ الذكر فهم يقولون عنهم كلام.... أعوذ بالله بعد سقوطهم إنكشفت عوراتهم التي تجعلهم بعيدون عن الجنة قريبون من النار وخائنين للأمانة ولا يحترمون الشرعية والديمقراطية وكأنهم ملكوا صكوك والوطن وصكوك الجنة يعطوها لمن يشاؤوا ويحرموها لمن يشاؤوا.
قاعدة &Quot;ما لا يدرك كله لا يترك جله&Quot; تأصيلاً وتطبيقاً
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
يقع كتاب قاعدة ما لا يدرك كله لا يترك جله تأصيلا وتطبيقا في دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات الفقهية؛ حيث يندرج كتاب قاعدة ما لا يدرك كله لا يترك جله تأصيلا وتطبيقا ضمن نطاق تخصص علوم أصول الفقه والتخصصات قريبة الصلة من عقيدة وحديث وسيرة نبوية وغيرها من فروع العلوم الشرعية. ومعلومات الكتاب كما يلي:
الفرع الأكاديمي: علم أصول الفقه
صيغة الامتداد: PDF
المؤلف المالك للحقوق: عبد اللطيف بن سعود الصرامي
حجم الملف: 114. 3 كيلوبايت
0
votes
تقييم الكتاب
حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين
لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا
الملف الشخصي للمؤلف
عبد اللطيف بن سعود الصرامي
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
ما لا يُدرَك كُلُّه...
تتضمن هذه القاعدة الجليلة مجموعةً من الفوائد العظيمة، والتى تصب فى إطار مبدأ التيسير والتخفيف الذى يعد من دعائم الشريعة الغراء، وتتضح هذه الفوائد على النحو التالى:
– أن قاعدة "ما لا يدرك كله لا يترك جله" مفادها: أنه إذا تعذر حصول الشيء كاملا، وأمكن المكلف فعل بعضه، وجب عليه فعل المقدور عليه؛ لأن إيجاد الشيء في بعض أفراده-مع الإمكان- أولى من إعدامه كلية. – تبرز أهمية القاعدة من جهة اتساع مجال إعمالها؛ إذ يندرج تحتها مسائل كثيرة من أبواب شتى؛ لكونها تتعلق بالمأمورات الشرعية التي هي تمثل غالب التكاليف الشرعية. – أقدم من صرح بذكر القاعدة -فيما وقفت عليه- هو العلامة الملا علي القاري (1014هـ) في كتابه "مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح". وعلى الرغم من كثرة ترددها على ألسنة كثير من المتعلمين في هذا الزمن، إلا أنني لم أقف عليها في شيء من كتب القواعد الفقهية، ولا الفقه وأصوله، لكن جاء في كلام بعض العلماء ما يفيد معناها، كقول أبي الطيب الصعلوكي (ت404هـ) "إذا كان رِضا الخلق معسور لايدرك، كان ميسورُه لا يترك"، وقول الماوردي (ت450هـ) "العجز عن بعض الواجبات لا يسقط ما بقي منها"، وقول الجويني (ت478هـ) "المقدور عليه لا يسقط بسقوط المعجوز"، ثم شاعت واشتهرت بعدهم بلفظ "الميسور لا يسقط بالمعسور"
– كثرة الأدلة العامة والخاصة على ثبوت القاعدة، وصحة معناها وصلاحها للتفريع عليها.
ما لا يدرك كله لا يترك جله | ملتقى المهندسين العرب
لا يذهب "الثنائي" الى الخيارات القصوى متخلياً عن القضم والهضم إلا مضطراً وحين يصمم على تبديل المسار. احتاج "7 أيار" لتغيير المعادلة وكسر غالبية 14 آذار وضرب مفاعيل جريمة 14 شباط. وكانت مناسبة "ذهبية" لاستكمال الانقلاب على "الطائف" بواسطة "اتفاق الدوحة". فصار مجلس الوزراء رهينة التوافق المفروض، وأضحى الفيتو المغطى بميثاقية مذهبية جاهزاً للاستعمال، سواء تعلق الأمر بسلاح أو بمأموري أحراش. "قبع" البيطار كان الهدف "الأسمى"، لكن "الثنائي" سقط في حفرة الانهيار الذي ساهم في حفره على مدى سنوات، فاكتفى بالمستطاع في انتظار التطورات. وهو حتماً درَس استحالة البناء على قضية البيطار لـ"تطيير الانتخابات". فلا الخيار الأمني قليل الكلفة ومضمون العواقب في ظل تفلت وانهيار اقتصادي واجتماعي، ولا "بروفا" بسام طليس في "يوم الغضب" الفاشل وصلت الى جزء ضئيل من "انجاز" غسان غصن الذي مهَّد لـ"اليوم المجيد". "القبع" أعلى مراحل النقاش، وهو ثالث "الثلاثية التنفيذية" المتدرجة "نقاش، تعطيل، قبع". ويبدو انه تمَّ الأخذ هذه المرة بمبدأ "ما لا يُدرك كلّه لا يُترك جلُّه" خصوصاً في "زمن الفقر" الضاغط بعيداً عن أهازيج "الانتصارات".
مقولة ما لا يدرك كله فلا يترك جله ونظائرها من الوحي - إسلام ويب - مركز الفتوى
إذا كان "الثنائي الشيعي" متوقِّعاً أن يحتفل اللبنانيون بعودته الى مجلس الوزراء مظفَّراً أو متحسّساً لموجبات الشأن العام، فهو - بلغة أمينه العام- "مشتبه"، أو مقتنع بأن العالم يبدأ وينتهي عند جمهوره المفرط الولاء، أو غير مدرك أن أكثرية الناس سئمت الاستقواء ولا تتمنى لـ"الثنائي" الخسارة أو الانفكاك، بل "الله يسعدو ويبعدو ويجعل أشرف الناس في مصاف الأولياء". فـ"الثنائي" كان سيعود، سواء عضَّه التعطيل بنابِه بعد تململ بيئته المتوكئة على رواتب تحتاج موازنة "زلمة" رياض سلامة في وزارة المال، أو بتمنِِ لائق هو عملياً "أمرٌ بالطلب" من طهران، أو بإدراكه أن تسلق الشجرة يليه نزول وليس وصولاً الى السماء... ثم أن "الثنائي" لم يرغب أصلاً في "قبع" حكومة الرئيس ميقاتي، لأنه بالنسبة إليه "حِلِس مِلس... لكنه في النهاية مطواع". ربما هي جملة أسباب دفعت "الثنائي" الى قرار العودة. الإغراق في التحليلات يودي الى احتمال ربطها بمفاوضات فيينا أو بمسلسل هزائم الأذرع الايرانية الميدانية في اليمن، والسياسية في العراق، والنكسات في سوريا بعدما أخذت روسيا تزيد فيالقها وتغض الطرف علناً عن الغارات الاسرائيلية. أما الواقعية المباشرة فتقتضي القول إن "الثنائي" خسر أخلاقياً أمام عوز اللبنانيين جميعهم، رغم ان "لعبة الوقت" حققت ما اشتهاه لعرقلة مسار التحقيق في جريمة المرفأ عبر الردود والمخاصمات المعيبة، وحماية حصانة المطلوبين للعدالة بواسطة "دورة استثنائية" للبرلمان.
إغلاق
مرحبا بك!