كما تراجع الفيلم الكوميدي الرومانسي "عيد الميلاد الأخير" ( لاست كريسماس) من المركز الرابع إلى الخامس، مسجلا 6. 7 مليون دولار. والفيلم بطولة إيما تومسون وجريج وايز وهنري جولدنج وميشيل يوه، من إخراج بول فيج.
- فورد ضد فيراري - ويكيبيديا
- "فورد ضد فيراري" يتصدر شباك التذاكر.. و"لاست كريسماس" الأخير
- فورد ضد فيراري - أرابيكا
- قراءة لرواية « أبو شلاّخ البرمائي»
- قراءة كتاب أبو شلاخ البرمائي
- جريدة الرياض | «أبو شلاخ البرمائي».. ثنائياتٌ ساخرة وتجلياتٌ مذهلة
فورد ضد فيراري - ويكيبيديا
ثم بالطبع يختلف بطلا القصة ويتفقان ويتعاونان، ونرى مونتاج بناء وتطوير السيارة وتدريبات مايلز تحضيراً للسباق الكبير وقيادته إلى أن يفوز بالسباق. الجديد أن شيئاً يحدث في النهاية، لا نود ذكره كي نترك للمشاهد تجربة استكشاف الفيلم بنفسه، هو ما يعطي الفيلم نهاية مختلفة، لأنه يحدث بشكل غير تقليدي، وربما هذه لمسة مانغولد الفنية واضحة في النهاية أكثر من بقية الفيلم. بوسعنا القول إن شرير الفيلم ليس فيراري، وليس سائق السيارة 21 لكنه فورد وبييب وقراراتهما التجارية. مشهد ساخر
يوجد انسجام جيد بين ديمن بلهجة تكساسية وبيل ربما بلهجته الإنجليزية الأصلية، ديمن ذكي ومرن وبراغماتي، وبيل غاضب ومنفعل حتى وهو فائز. فورد ضد فيراري - ويكيبيديا. هناك مشهد ساخر يتعارك فيه الاثنان أمام منزل مايلز، وعندما تراهما مولي (كاترينا بالف) زوجة مايلز، تحضر كرسياً من داخل المنزل وتجلس أمامهما متفرجة. أداء بيل جيد، لكنه كان أفضل في «نائب» العام الماضي، وأداء ديمن جيد هو الآخر، لكن شاهدناه في أدوار أفضل، أما بالف فمجرد تكملة عدد. يخفف مانغولد التوتر في المشهد السابق، لكن يوظّفه لأجل الضحك، كما يحدث في المشهد الذي يأخذ شيلبي معه فورد في تجربة قيادة السيارة الجديدة، فيصاب الأخير بالرعب، ثم ينهار في موجة بكاء تهز كيانه، قد يكون بكاء خوف أو فرح بولادة السيارة الجديدة.
&Quot;فورد ضد فيراري&Quot; يتصدر شباك التذاكر.. و&Quot;لاست كريسماس&Quot; الأخير
جون بيرنثال في دور لي إياكوكا، نائب رئيس شركة فورد. كاترينا بالف في دور مولي مايلز، زوجة كين مايلز. جوش لوكاس في دور ليو بيب، الغريم ونائب الرئيس التنفيذي الأول. نواه جوب في دور بيتر مايلز، ابن كين مايلز. تريسي ليتس في دور هنري فورد الثاني، الرئيس التنفيذي لشركة فورد وحفيد هنري فورد الرائد في صناعة السيارات. ريمو جيرون في دور إينزو فيراري، مؤسس شركة فيراري وفريقها «فريق فيراري» لسباق السيارات. راي ماكينون في دور فيل ريمنغتون. جاي جاي فيلد في دور روي لان، مهندس شركة فورد المشارك في برنامج جي تي 40. جاك مكمولين في دور تشارلي أغابيو. كورادو إيفرنيتزي في دور فرانكو غوزي، الساعد الأيمن لإينزو فيراري. جو ويليامسون في دور دونالد فراي، رئيس مهندسي فورد. يان هاردنغ في دور المدير التنفيذي- إيان. فورد ضد فيراري - أرابيكا. كريستوفر دارغا في دور جون هولمان. الحبكة [ عدل]
مصمم السيارات الأمريكي كارول شيلبي وسائق سيارة السباق البريطاني كين مايلز يحاربان تدخل الشركات وقوانين الفيزياء لبناء مركبة ثورية لشركة فورد، يخططون للتنافس ضد سيارات السباق التابعة لإنزو فيراري في 24 ساعة من لومان في فرنسا في عام 1969. الاستقبال [ عدل]
تلقى الفيلم إستقبال ايجابي من طرف الجمهور حيث حصل على:
تقييم 8.
فورد ضد فيراري - أرابيكا
وتتمثَّل هذه الفكرة في أن تدخل الشركة إلى حلبات سباق السيارات التي كانت حينها تسيطر عليه الشركة الإيطاليَّة بالغة الشهرة "فيرَّاري". شركة "فورد" تملأ سيارتها السوق، لكنَّ "فيرَّاري" تصنع الأفضل والأجمل؛ هذا ما كان لدى المُوظف الذكي. وفي الوقت الذي يتعجّب فيه الموظفون من هذا التحدِّي الغريب، لاقتْ هذه الفكرة إعجابًا وصدًى عند مالك الشركة حفيد الملياردير الشهير "هنري فورد"، والذي بدوره اسمه "هنري فورد الثاني" -كما كانت أسماء الملوك، فهؤلاء ملوك الأرض الآن-. لديه أغراض داخليَّة فهو يريد أن يحقق إنجازًا ليُخلِّد اسمه، ولا يظلُّ تابعًا لاسم جدّه العملاق. "فورد ضد فيراري" يتصدر شباك التذاكر.. و"لاست كريسماس" الأخير. يقرر "هنري" أن ينتصر ببناء سيارة سباق خاصة بالشركة -بعدما حاول شراء "فيراري"- فيلجأ لبطلَينا البطل الأمريكيّ الفائز بسباق "لومان" "كارول شيلبي" (مات ديمون)، الذي يستعين بأحد أشرس السائقين وصديقه القديم "كين مايلز" (كريستيان بيل). كان "شيلبي" قد اعتزل السباق لمشاكل صحيَّة، وهو رجل هادئ، رزين، وشخصيته معقدة. أمَّا "مايلز" فشخصية واضحة حادَّة تقول للشخص إنَّه حمار في وجهه، ثمَّ لا تتراجع؛ لأنَّها قد قالت الحقيقة. يبدأ كلاهما في محاولات عديدة لبناء هذا الجسد الهائل الذي يمكنه تحمُّل هذا السباق.
بدوره، تواصل شيلبي مع كين مايلز (كريستيان بيل)، وهو متسابق ميكانيكي غريب الأطوار، وتم توظيفه للمساعدة في بناء السيارة التي من شأنها أن تساعدهم في نهاية المطاف على الفوز بالسباق. موت مايلز.. أكثر المشاهد المحزنة لفيلم Ford v Ferrari
يركز الفيلم كثيراً على مايلز باعتباره بطلاً غامضاً لكونه الرجل الذي جعل فورد GT40 جاهزة للسباق. لا يُعرف الكثير عن مايلز، الذي كان يميل إلى أن يكون منعزلًا وتقليديًا. لا شك أن أكثر المشاهد المحزنة في الفيلم، والتي شكلت لغزاً كبيراً، هي موت مايلز بحادث سيارة، عندما كان يختبر السيارة على الحلبة استعدادًا لسباق لومان 1967، إلا أن الفيلم يلمّح الى أن خطأ في قيادة مايلز أدى إلى وفاته المفاجئ. أما في الواقع، فقد تدحرجت سيارته مرات عدة، وخرج مايلز منها خلال الحادث، ومن المرجح أن عيوب في تصميم السيارة أدت إلى وفاته، وأنه لم يكن هناك أمرًا يمكن القيام به لمنع مصيره الرهيب. لكن، وكما هي عادة هوليوود، عكست القصة الحقيقية، لضمان نجاح الفيلم عن طريق تحريك المشاعر العاطفية.
وكثير من الأمثلة التي وصفت بالسوء والخروج عن اللياقة الأدبية ماهي كما يبدو لي إلا امتداد لأسلوب أبو شلاخ. بعبارة أوضح اكثر النقد الأخلاقي الموجه للرواية هو في الواقع موجه لطبيعة شخصية الحكواتي الخليجي، وهو نقد قديم قدم ذلك الحكواتي، وهذا النقد في رأيي شهادة للقصيبي تدل على نجاحه في تجسيد الشخصية إلى ابعد حد. الملاحظة الثالثة أن النص عموماً تتحكم في مساره الشخصية الرئيسة« أبو شلاخ البرمائي»، فيما جاءت شخصية مدير الحوار« توفيق خليل» مجرد شخصية سلبية، إلى حد بعيد، سيظهر المقصود هنا عند المقارنة مثلاً مع مسرحية«هما» للقصيبي ، وامتازت شخصية أبو شلاخ، وبالتالي النص، بثلاث صفات أخرى أولها استخدام الكذب الذي لا يصدقه عقل ولا يقبله منطق حتى على المستوى الأدبي. قراءة لرواية « أبو شلاّخ البرمائي». وثانيها الاعتماد على السخرية الشديدة من الأحداث والشخصيات، وثالثها الالتزام بالمزاوجة بين اللغة الفصحى واللهجة العامية. وجميع هذه الصفات هي صفات الحكواتي، وبالتالي فإن تقييم هذه الرواية باعتبار أن هذه الصفات صفات صنعها الروائي ولم تستلزمها طبيعة النموذج المطروح من خلال الرواية سينتج فهماً قاصراً في النهاية، بمعنى أن النموذج الذي اختاره القصيبي لروايته يمتاز فعلاً قبل الرواية بالصفات الأربع المشار إليها في هذه الملاحظة«الاستئثار بالحديث، الكذب، السخرية، الميل إلى الثقافة الشعبية واستعمال مفرداتها».
قراءة لرواية « أبو شلاّخ البرمائي»
ولعل أكثر ما يميز الرواية برأيي هو تناولها قضايا اجتماعية مهمة، ظاهرها السخرية والتندر، وباطنها طرح موضوع مسكوت عنه، فمثلاً عند حديثه عن الآخر الغربي؛ تتضح لنا النظرة الإقصائية للآخر، فنجد القصيبي يصورهم بأنهم أصحاب سوابق وجرائم، وبأنهم شعوب منحلة أخلاقياً، وكيف أنهم اكتسبوا الرفعة من مكانة دولتهم في العالم لا لشيء آخر، في المقابل نجد نفس النظرة الإقصائية من الغربي اتجاه العربي، يتجلى ذلك في حديثه عن الشركة الأميركية في السعودية التي تضع الموظفين الأميركيين في أماكن فارهة، في المقابل تضع المواطنين في أماكن رديئة! كما يتحدث عن ثنائية السواد والبياض، فيتحدث عن الغلام الأسود الذي كان يقلل من شأنه، وكيف تنقلب الآية عندما يقع أبو شلاخ بين يدي مجموعة من السود، «أنت الآن عبدنا الصغير الأبيضاني»، القصيبي هنا يحاول وضع نوع من المقاربة بين الأبيض والأسود، فكما أن الأبيض سيد في مكانه والأسود عبد عنده، فالأسود كذلك سيد في مكانه والأبيض عبد عنده، فالأمور عنده لا تقاس باللون بل بالسلطة والمكانة. كذلك يدخل القصيبي في ثنائية القبيلي والخضيري، بأسلوب مباشر وصريح، وذلك عندما يتحدث عن ارتباط البطل بقصة حب مع وضحا، فيتقدم لخطبتها ويسأله والدها عن أصله، فيسرد أسماء أجداده حتى يصل إلى (بن خضير)، فيقول له « قم ياوليدي، قم، ما أنت من مواخيذنا»، تأخذ مسألة الانتماء للقبيلة حيزًا في رواية «أبو شلاخ»، فيذكرها في مواضع متفرقة، محاولاً في كل مرة إثبات فكرة أن لا فرق بين الناس إلا بطباعهم، وعاداتهم وأخلاقهم.
قراءة كتاب أبو شلاخ البرمائي
وأبو شلاخ يمضي في سرد أحاديثه ومذكراته مع بدايات نبوغه ثم مرحلة الصمود والتصدي ووديعة روزفلت، وامبراطورية "أم سبعة التجارية" ونساوين في حياته ليصل إلى رحلته الغريبة حول العالم واكتشافه الجوانب المتعددة من القمر، يجول المحاور يعقوب المنضّح الشهير بأبو شلاخ البرمائي الدنيا شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً يقابل هتلر، روزفلت، أيزنهاور ماوتس تونغ، يزيح الستار عن أسرار مضت وعن أحداث ووقائع ورجال ونساء، وكما يجول في المكان، يجول أبو شلاخ البرمائي في الزمان مجتازاً مراحل بداية الإنسان مع وسيلة تنقله، الحجار، وصولاً إلى الطائرات والصواريخ والانترنت. والقصيبي من خلاله يبوح بكل المحظورات، سياسية، أدبية، اجتماعية، لأنه يحق للشاعر ما لا يحق لغيره، شخصياته رموز، وعباراته رموز، ورموزه لا كغيرها من الرموز، وفلسفة الحياة، وفلسفة المعاش، وفلسفة الواقع، والواقع بفلسفته الآنية كل ذلك يمر بخفة من خلال سطور القصيبي الناطقة بالسخرية اللاذعة التي تثير مكامن وجع العربي، ووجع الإنسان حيناً لتند عنه بسمات وقهقهات أحاييناً أخرى، ولما لا، فالقصيبي يضحك مذبوحاً من الألم. E-books are complementary and supportive of paper books and never cancel it.
جريدة الرياض | «أبو شلاخ البرمائي».. ثنائياتٌ ساخرة وتجلياتٌ مذهلة
سخريه مؤلمه! - 11/09/2006
غريب هذا الغازي ، بقدر ما يضحكنا فهو يؤلمنا بالوقت نفسه ، سخرية بقدر الألم على الوضع العربي بشخوصه و احداثه و اخطائه. هذا الكتاب يبين مدى فهم وألمام الدكتور والوزير والكبير غازي القصيبي بالامور المتعلقة بالأعلام العربي الضعيف والمحدود والاعلام الغربي المليى بالحرية والا حدودي
سخرية مبالغ فيها
- 11/02/2006
كنت اتمنى ان تكون الرواية اكثر تركيزا من السخرية المبالغ فيها. هناك تهكم شخصي على احدى الشخصيات الصحفية العربية التي عاصرت الرئيس جمال عبدالناصر رحمة الله عليه. بالرغم من عدم توافقي مع هذه الشخصية (البرمائية) الا انني لست مع اصدار رواية تتهكم عليه لأسباب شخصية. الأديب غازي القصيبي اكبر من ذلك. صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
دور نشر شبيهة بـ (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)
وسائل تعليمية
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت