وادي الذئاب الجزء السابع الحلقة 1 { مدبلجFULLHD} - YouTube
وادي الذئاب الجزء السابع الحلقة 1.2
وادي الذئاب الجزء السابع الحلقة 1 مدبلجة للعربية - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
السبت، 15 فبراير 2014
الحلقة 1
مرسلة بواسطة
Unknown
في
1:48 م
ليست هناك تعليقات:
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
تفسير: (هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء)
♦ الآية: ﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة آل عمران (38). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ هنالك ﴾ أَيْ: عند ذلك ﴿ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قال رب هب لي من لدنك ﴾ أَيْ: من عندك ﴿ ذريةً طيبةً ﴾ أَيْ: نسلاً مباركاً تقيًّا.
هنالك دعا زكريا ربه - موضوع
قال السعدي رحمه الله: أي: دعا زكريا عليه السلام ربه أن يرزقه ذرية طيبة، أي: طاهرة الأخلاق ، طيبة الآداب، لتكمل النعمة الدينية والدنيوية بهم. فاستجاب له دعاءه.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى " هنالك دعا زكريا ربه "- الجزء رقم6
فأما إذا سُمّي رجل بشيء من ذلك، فكان في معنى " فلان " ، لم يجز تأنيثُ فعله ولا نعته. (9) * * * وأما قوله: " إنك سميع الدعاء " ، فإن معناه: إنك سامع الدعاء، غير أنّ " سميع " ، أمدَحُ، وهو بمعنى: ذو سمع له. (10) * * * وقد زعم بعض نحويي البصرة أن معناه: إنك تَسمعَ ما تُدْعى به. * * * قال أبو جعفر: فتأويل الآية، فعند ذلك دعا زكريا ربه فقال: رب هب لي من عندك ولدًا مباركًا، إنك ذو سَمعٍ دُعاءَ من دَعاك. ------------------ الهوامش: (1) قوله: "ومعاينته عندها... " معطوف على قوله آنفًا: "عند رؤية زكريا... ". (2) سياق الجملة: أي عند رؤية زكريا ما رأى... وعند معاينته عندها الثمرة... طمع بالولد... " وفي المطبوعة: " طمع في الولد.. " ، وأثبت ما في المخطوطة ، وكلاهما صواب. (3) في المطبوعة والمخطوطة: "وقوله" ، والسياق يقتضي ما أثبت ، وذاك من عجلة الناسخ. (4) انظر قوله "ذرية" فيما سلف 3: 19 ، 79 / ثم 5: 543 / 6: 327 ولم يفسرها في هذه المواضع ، ثم فسرها هنا ، وهو من اختصار هذا الكتاب الجليل ، كما قيل في ترجمته. تفسير هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة [ آل عمران: 38]. ثم انظر تفسير "الطيب" فيما سلف 3: 301 / ثم 5: 555. (5) لم أعرف قائله. (6) معاني القرآن للفراء 1: 208 سيأتي في التفسير 4: 150 (بولاق).
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
شكرا لدعمكم
تم تأسيس موقع سورة قرآن كبادرة متواضعة بهدف خدمة الكتاب العزيز و السنة المطهرة و الاهتمام بطلاب العلم و تيسير العلوم الشرعية على منهاج الكتاب و السنة, وإننا سعيدون بدعمكم لنا و نقدّر حرصكم على استمرارنا و نسأل الله تعالى أن يتقبل منا و يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.
تفسير هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة [ آل عمران: 38]
[٥] وهو من الصّالحين، كونه من ذرية الأنبياء، أو لكونه سيكون صالحاً، [٥] وفي كونه صالحاً إشارةٌ لما سيجعله الله نبياً، فالله يختار أنبيائه من الصّالحين، ويجعل الصلاح فيهم ويعصمهم عن الخطأ قبل النبوة، وسيجعله سيداً في قومه يترفع عن الانغماس في سفاسف الأمور وما ليس له أهميةٌ، فتضمّنت السيادة؛ السيادة على قومه، والتحلي بمكارم الأخلاق وفضائلها. [٦] وقد جاءت الملائكة زكريا حين كان قائماً يصلي في أعلى المسجد ناحية المصلّى، وفي ذلك دلالةٌ أنّ الصّلاة كانت مشروعةً عندهم، وقد سمّاه الله يحيى؛ لأنّ الله أحيا به عقر أمّه، وقيل لأنّ الله أحيا قلبه بالإيمان، وقيل لأنّ الله أحياه بالطاعة فلم يلتفت إلى معصيةٍ أو لهوٍ مُنذ صغره. [٧]
أسباب استجابة دعاء زكريا
نادت الملائكة زكريا أثناء قيامه بالمحراب يدعو ربّه يتضرّع إليه، وقد دلّت الفاء في كلمة فنادته على الفورية والموالاة، فقد تكلّم زكريا مع مريم وهي في المحراب، ثمّ دعا ربّه في المحراب، وكانت الإجابة لدعائه في المحراب أيضاً، حيث توجّه زكريا إلى ربه بكامل إخلاصه له ورجائه إياه، فكانت الإجابة للدعاء تحقيقاً لقول الله -تعالى-: ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ).
في ظلال آية – (هنالك دعا زكريا ربه) | اسلاميات
[size=21] [b]السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، المتأمل في الآيات الأول من سورة مريم يجد فيها العجب العُجاب!!
وتلك أظنها شفقة ربانية بذلكم النبي الشيخ الفاني، ولذلك جاء التأكيد على هذا المعنى بالحال في قوله (سوياً)، لبعث مزيد من الطمأنينة والسكينة في نفس زكريا عليه السلام بأن لسانه لم يصبه سوء، وهذا ما دل عليه لفظ (سوياً) ومعناه سَوي الخَلْق، مكتمل الجوارح ما به خَرَس ولا بُكْم والله أعلم. السؤال: لماذا قيل في آل عمران: "ثلاثة أيام" وقيل في مريم: "ثلاث ليال"؟ - الجواب: في ذكر الليالي والأيام في سورتي مريم وآل عمران دلالة على أن زكريا - عليه السلام - كان عاجزاً عن الكلام مع الناس مدة ثلاثة أيام بلياليهن، وهذا يدل على تكامل القصة في السورتين. بل إن اختصاص كل موضع بما أشرنا إليه يدل على عدم التكرار في القصة القرآنية إلا لهدف يخدم المعنى. والله أعلم.