النظام النباتي يساعد في تخفيف آلام التهاب المفاصل
06:34 | 2022-04-14
المطران الحداد زار المطبخ الرمضاني الخيري في مطرانية الروم الكاثوليك في صيدا
Download our application
Follow us
Privacy policy
Softimpact
Softimpact
تويتر اخبار ٢٤ الرياضية
وأشارت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، إلى أن مبابي معجب للغاية بما يقدمه "ليو" في التدريبات، حيث صاح كيليان وسط المران "يا زملاء.. اخبار السعوديه تويتر – اخبار السعودية تويتر ٢٤. إنه ميسي" تعبيرا عن إعجابه باللاعب الفائز بالكرة الذهبية 6 مرات. ولم يكن كيليان مبابي وحده، بل عبر الفريق الباريسي بأكمله كبارا وصغارا عن دهشتهم من قدرات ميسي، حيث قال أحد اللاعبين للصحيفة الفرنسية "كل شيء يبدو بسيطا بالنسبة له". ولفتت الصحيفة إلى أن "وجود ميسي الهادئ غير الأجواء في باريس سان جيرمان، على الرغم من عدم محاولته استخدام الفرنسية حتى الآن والتحدث بشكل أساسي مع نيمار ولياندرو باريديس وأنخيل دي ماريا".
وأوضح الجاسر خلال لقاء حواري نظمته غرفة تجارة الأردن،...
ملك الأردن يصل إلى رام الله للاجتماع بعباس
28 مارس 2022
1, 572
قال شهود لرويترز إن الملك عبد الله الثاني عاهل الأردن وصل إلى رام الله اليوم الاثنين للاجتماع مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. صورة تاريخية للملك سعود مع الملك فاروق وعدد من القادة العرب.. وهذه قصتها
12, 015
نشر الحساب الرسمي للملك سعود، صورة تاريخية للملك الراحل حينما كان ولياً للعهد مع حاكم مصر الملك فاروق وعدد من القادة العرب خلال مؤتمر عقد بمدينة "أنشاص" في مصر بشأن القضية...
الجيش الأردني يحبط محاولة تهريب مخدرات من سوريا ويصادر أكثر من مليون حبة كبتاغون
27 مارس 2022
2, 202
أعلن الجيش الأردني في بيان الأحد أن قواته أحبطت عملية تهريب مخدرات من الأراضي السورية وصادرت أكثر من مليون حبة كبتاغون و35 كف حشيش. تويتر اخبار ٢٤ السعودية. ونقل البيان عن مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات...
بعد اعتزاله الغناء.. أدهم النابلسي يحصل على إجازة في القرآن الكريم
25 مارس 2022
9, 381
حصل الفنان الأردني المعتزل أدهم النابلسي على إجازة في تلاوة وتجويد القرآن الكريم من أحد المساجد في الأردن.
هذه هي قصة قوم سبأ، وتلك كانت نهايتهم بسبب كفرهم بنعم الله عليهم. اقرأ أيضا قصص القرآن الكريم أصحاب الفيل ذو القرنين بقرة بنى إسرائيل أهل الكهف أصحاب الجنة سبأ قارون مائدة السماء قابيل وهابيل أصحاب السبت Read more articles
قصة قوم سبأ - يذكرها الشيخ أحمد بن عبدالله الأحمدي وفقه الله تعالى - Youtube
أما بعد: فيا أيها المسلمون: لنكن على حَذَر من العقوبات العاجلة والآجلة إذا بدَّلنا نِعَم الله كفرًا، وبارزناه بالمحاربة، وضيَّعنا فرائضه، ولنتذكر أن العقوبات تختلف فتارة تُعَجَّل وتارة يجمع الله على العاصي بينهما، وأشد العقوبات العقوبة بسلب الإيمان، والعقوبة بموت القلب، ومحو لذة الذكر والقراءة والدعاء والمناجاة، وربما دبَّت عقوبة القلب فيه دبيب الظلمة إلى أن يمتلأ القلب فتعمى البصيرة، وأهون العقوبة ما كان واقعًا بالبدن في الدنيا، وأهون منها ما وقع بالمال؛ كما قال العلماء. قال الفضيل: " يقول الله –تعالى-: ابن آدم إذا كنت أقلِّبك في نعمتي، وأنت تتقلب في معصيتي؛ فاحذر لئلا أصرعك بين معاصيك، ابن آدم اتقني ونم حيث شئت. قصة قوم سبأ - يذكرها الشيخ أحمد بن عبدالله الأحمدي وفقه الله تعالى - YouTube. إنك إن ذكرتني ذكرتك، وإن نسيتني نسيتك، والساعة التي لا تذكرني فيها عليك لا لك ". وقال الفضيل: " ما يأمنك أن تكون بارزت الله –تعالى- بعملٍ مَقَتَكَ عليه، فأغلق أبواب المغفرة وأنت تضحك ". ألا فاتقوا الله؛ رحمكم الله، وتذكَّروا أن الجزاء من جنس العمل، فمن صفَّى صُفِّيَ له، ومن كَدَّرَ كُدِّرَ عليه، ومن أحسن في ليله كُوفئ فِي نهاره، ومن أحسن في نهاره كوفئ في ليله، ومن ترك لله شهوة من قلبه؛ فالله أكرم من أن يُعذِّب بها قلبه.
عقاب قوم سبأ
أذن الله بأمر عقوبة هذا القوم ودمار المملكة الذي زادها بالنعم والخيرات وهذا لأن أهلها لم يشكروه على نعمته وكان يتمنوا أن تتلاشى، فتسلل مجموعة من الفئران تجاه سد مأرب وظلوا ينخروا فيه رويداً رويداً، حتى إنهار السد في ليلة واحدة، غرقت المملكة بأكملها ودُمرت مزارعهم والأشجار والثمار وكل شيء في المدينة حيث أصبحت كما كانت عليه قديماً، ولكن أسوء بالنسبة إلى قومها لأنهم عاصروا هذه المدينة وبها الخيرات؛ فما بعد ذلك يعاصرونها وهي دمار. خراب سبأ
تبدل حال المملكة، وأصبحت الأشجار تنتج ثمرة واحدة في السنة بدلاً من ملايين الثمار، وأشواك في زرعها، وتدمر أهلها ومات العديد من الرجال والنساء والأطفال، وتحولت مملكة سبأ من جنة الجنان المليئة بخيرات الطبيعة إلى أرض مُدمرة يهجرها الناس، فالبعض من أهلها مضى إلى المدينة، والأخر رحل إلى بلاد الشام، ومنهم من سافر إلى بلاد فارس، فأصبحوا عبيداً عن الأمم بعد ما كانوا يملكون أرضاً كالفردوس الأعظم.
قصص القرآن الكريم .. قصة سبأ - قصة لطفلك
في هذه القصة عبرة لأولى الألباب، كان مسكن سبأ في بلاد اليمن؛ فأعطاهم الله من صنوف النعم والخيرات شيئًا عظيمًا، والآية في مسكنهم هي الجنتان اللتان عن يمين الوادي وشماله، وكلتاهما ذات أشجار وثمار ونعم غزار؛ كانت المرأة تمشي فيهما وعلى رأسها مكتل فيمتلأ من أنواع الفاكهة والثمرات من غير أن تمسَّها بيدها، وذلك لكثرتها ونضجها فقيل لهم: ( كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ). كلوا من الطيبات وما أباح لكم من الخيرات واعبدوه واتبعوا الحق وأطيعوا أمره (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ)؛ كثيرة الثمار طيبة الهوى، قليلة الآفات والأمراض، فلم يكن فيها شيء من الهوام المؤذية؛ قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: "كانت أطيب البلاد هواءً، وأخصبها، ورب غفور يستر الذنوب فجمع لهم –سبحانه- بين مغفرة الذنب وطيب البلاد، ولكنهم أعرضوا عن أمر الله واتباع رسله، فكفروا بالله، وأعرضوا عن دينه، واتباع رسله، وبغوا، فصار بغيهم على أنفسهم. إن بسط الرزق -يا عباد الله- قد يكون من نتائجه البغي، قال -جل ذكره-: ( وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاء إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ) [الشورى: 27].
لكنهم قابلوا دعوة الله - تعالى - لهم بالإعراض والاستكبار، والإعراضُ أشدُّ أنواع الكفر، فاستحقوا العذابَ والدمار؛
﴿ فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ العَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ ﴾ [سبأ: 16]،
ففتح الله - تعالى - عليهم سدَّهم؛ ليغرق بلادهم، ويهلك حرثهم وأنعامهم، ويتلف أشجارهم وثمارهم، فأضحتْ بلادُهم بعد الخضرة مغبرَّةً، وبعد الجدة مقفرةً، وبعد السَّعة ضيقةً، وذهبتْ نعمهم في لمح البصر، وصاروا ممحلين لا يلوون على شيء. فما أعظمَ قدرةَ الله - تعالى - على البشر! وما أسرعَ زوالَ النعم! وتبدُّلَ الأحوال! وذلك بما كسبتْ أيديهم؛ فإن الله - تعالى -
﴿ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [يونس: 44]، ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11]،
فلم تتغير نِعَم سبأ عليهم إلا لما أعرضوا عن دين الله – تعالى - ولم يشكروا له نعمه - عز وجل - ولذلك بيَّن الله - تعالى - سببَ زوال نعمتهم، بقوله - عز وجل -:
﴿ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الكَفُورَ ﴾ [سبأ: 17].
قصة سبأ في القرآن الكريم
{ فأرسلنا عليهم سيل العِرَم}، وكان القوم في حالة استرخاء لذيذ غافل عن كل شيء.. وكان الماء يأتي أرض سبأ من أودية اليمن، وكان هناك جبلان يجتمع ماء المطر والسيول بينهما، فسدّوا ما بين الجبلين، فإذا احتاجوا إلى الماء نقبوا السدّ بقدر الحاجة ليسقوا زروعهم وبساتينهم، فلما كذّبوا رسلهم وتركوا أمر الله، بعث الله جرذاً نقّبت ذلك الردم، وفاض عليهم الماء سيلاً جارفاً لكل شيء. { وبدّلناهم بجنتيْهم} الزاهيتين المثمرتيْن الرائعتين { جنتيْن ذواتى أُكُل خمْطٍ وأثلٍ}، وبذلك تحوّلت الجنائن الغنّاء الخضراء إلى أشجار لا تغني شيئاً، فليس هناك إلا الشوك { وشيء من سدرٍ قليل}، وهو النبق الذي لا يأكله إلا حيوان جائع أو إنسان أضناه الفقر والعوز. { ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نُجزي إلا الكفور}، لأنهم لم يكفروا من موقع حجة مضادة، بل من موقع تمرد طاغٍ وعنادٍ مكابر... [تفسير من وحي القرآن، ج19، ص:31 وما بعدها]. والدروس من هذه القصة كثيرة ودقيقة، فالأمة إذا سارت فيما يرضي الله، وأدّت ما عليها من حقوق ومسؤوليات تجاه ما وهبها الله تعالى من نِعَم، فهي أمة ناجحة ورائدة تعبِّر عن أصالة وفهم ووعي لدورها في الحياة. أما الأمة التي تنغمس في ملذاتها وأهوائها لدرجة نسيان حقوق الله، وتأدية واجباتها تجاه نفسها ودورها ووجودها، فهي أمة ساقطة في كل واقعها لا محالة، وهي أمة منهارة تنخرها العصبيات والأهواء والجهل بالدور المنوط بها على كل المستويات، وهو ما يفقدها توازنها ويحرمها من تحقيق هويتها وفعلها المطلوب.
ذات صلة قصة سد مأرب للأطفال قصة سيدنا نوح للأطفال
قصة بناء قوم سبأ للسد
هو سد عظيم يقع في قرية من قرى اليمن في مدينة سبأ، كانت قبائل اليمن قد اتفقت حينها على بناء هذا السدّ، وقيل إنّهم استمروا في بنائه سنة كاملة، وحين انتهوا من بنائه وأحاطوه بالنحاس، أنعم الله -تعالى- عليهم بأن ملأه بالماء، فتحكموا في هذا السد وفق ما يحتاجون، فكان السد خير مورد للماء لهم، وقد عرف هذا السد باسم سد مأرب. [١]
الرفاه الذي عاشه قوم سبأ
قال -تعالى-: (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ)، [٢] وصفت الآية الكريمة النعم الّتي أنعمها الله -تعالى- على أهل قرية سبأ؛ فقد أُعطوا من النعم ما لم يؤت أحداً من أهل زمانهم، وفي الجنّتين الوارد ذكرهما في الآية الكريمة دلالة على الثمر الوفير المتنوّع والماء الوراد من مسيرة عشرة أيّام ليستقر في سدّهم سدّ مأرب. [٣]
وفي وصف الجنّتين فقد قيل إن الشخص كان إذا دخل أحد البستانيْن العظيميْن فيسير فيهن ويحمل ما يجمع به الثمار، فما إن يصل آخر البستان حتى تمتلئ جعبته بالثمار دون أن يحرّك يده بالقطف، وهذا دلالة على كثرة الثمار وتزاحمها في البستان.