جورج وسوف - بيحسدوني (بالكلمات) - YouTube
جورج وسوف بيحسدوني فيديو كليب
جورج وسوف بيحسدوني لما بضحك النسخة الاصلية - YouTube
جورج وسوف بيحسدوني 2019
جورج وسوف🎼اروع واجمل تشكيلة اغاني جورج وسوف🎸وسوفيات طرب قديم وجديد،ؤ🎼سلطان الطرب ابو وديع جديد وق
Georges Wassouf - Bye7sidouni | جورج وسوف - بيحسدوني
💓 أجمل أغاني سلطان الطرب جورج وسوف 1 💓 Mix George Wassouf 💓
كوكتيل اجمل اغاني سلطان الطرب جورج وسوف (وسوفيات2) | The Best Songs Of George Wassouf / Wassoufiat 2
جورج وسوف - تعبنا سنين في هواه 1983 / الهوى سلطان 1985 | Gr.
اغاني جورج وسوف بيحسدوني - YouTube
كان من الضروري تشكيل موكب للخروج من منطقة سيدي علي. رافقنا حوالي ستة ضباط مع قواتهم، كانوا في طريقهم إلى مركز آخر في «بو جلية». لكن بعد الصعود والنزول عبر عدد من التلال الوعرة والشديدة الانحدار، غادرونا، وتركونا بين يدي الريسوني. أصبحت المنطقة أكثر توحشا. تتشابك الأودية مع أشجار العلّيق، وتظهر قربها شجيرات لا أعرف لها اسما. الرقص العربى الساخن - YouTube. في الصحراء العربية كانوا يطلقون عليها «الحطب». ذهب أولا جنود «الشريف»، كان يلحقهم رجال جبليون بجلابيب بنية اللون ويضعون بنادقهم خلف ظهورهم. ويسير خلفهم أزواج من البغال التي تحمل الأمتعة. ووراءهم يركب خادم للقايد الذي كان متأهبا ورشيقا مثل أرنب. سيده كان يركب بغلا نشيطا يتناسب لونه مع لون عمامته. وكنت أنا والـ«عْفريتْ» خلفهم نسير في حركة غير مُريحة كانت أقرب إلى الرقص ونتحرك إما جانبيا أو في سلسلة من القفزات.
الرقص العربى الساخن - Youtube
الرقص العربى الساخن - YouTube
يونس جنوحي:
كان ضباط مركز الشرطة يجلسون في مكان واحد. اعتذروا لنا، بكثير من المرح، عن مظهرهم الرث. حيث كانوا يخلطون في ملابسهم بين «البيجامة» والبذلة والسترة. كانوا يتحدثون العربية مثل المغاربة، وقالوا لنا إنهم لم يروا سيدة منذ مدة طويلة (منذ عامين) إلى درجة أنهم بدأوا ينسون شكل النساء. في الجهة المقابلة، كان يوجد رُسل الريسوني، ومعهم حارس يرافق رجال الجبل. كان معهم الشريف بدر الدين البقالي، كان مثيرا للانتباه بسبب حجم جسده الضخم. وخلفه كان يقف قايد المشور، المنبهي، بجلبابه وصدريته الأرجوانية اللون، وبحزامه الفضي الكبير. نقل إليّ هؤلاء الرجال تحايا الشريف، واعتذار ابنه الأكبر، القايد محمد لأنه لم يستطع المجيء معهم لمرافقتي. عرفت في ما بعدُ، أن ابن الشريف، الذي لم يكن عمره يتجاوز ثمانية عشرة عاما، أهمل دراسته وتعليمه خلال الإعداد للاحتفالات بزفاف والده الأخير، وقام بوضعه خلف القضبان الحديدية حتى لا يتملص مرة أخرى من كُتبه. كانت درجات الحرارة حينها مئة وثمانية فهرنهايت في الظل. وبصراحة، حتى في الصحراء العربية، لم يسبق لي أن أحسست بحرّ يفوق المكان الجاف، والريح المحرقة التي يبدو لي أنها قادمة من وراء التلال.