انضم الدكتور فخرو إلى سدرة للطب كباحث رئيسي في يوليو 2014، وأصبح مدي…
لمحة عن ردينة
Dr. Rudaina is a Consultant Obstetrician and Gynecologist at Sidra Medicine. She has contributed to the leadership and development of the private model of care for women at Sidr…
لمحة عن الطبيب
د. جوني عواد
يمتلك د. عواد خبرة تزيد عن 25 عاماً كاستشاري خصوبة. بعد إنهاء تدريب الزمالة في طب الغدد الصماء التناسلية والعقم في مستشفى ماساتشوستس العام - كلية الطب بجامعة هارفارد، ا…
البرفسور كريم جعفر كلش
لمحة عن كريم
رئيس قسم طب الأم والجنين
الدكتور كريم هو رئيس قسم طب الأم والجنين في سدرة للطب. قبل توليه هذا الدور في عام 2014، شغل منصب نائب رئيس مجلس الإدارة وأستاذ قسم التوليد…
البرفسور زياد حجازي
لمحة عن زياد لدى البرفسور حجازي ما يقرب من 40 عاماً من الخبرة في أمراض القلب الخلقية وكان رائداً في العديد من الإجراءات التدخلية الكبرى في هذا المجال. إنه من الشخصيات الرائدة المشهود له…
أطباء في نفس التخصص
جميع الأطباء
لا توجد معلومات
مصر، الاسكندرية
97 شارع مصطفي كامل فليمنج امام البنك الاهلي المصري
32 شارع محرم بك فوق صيدليه مزراحي
مصر، الجيزة
124شارع الهرم محطة العريش
مواعيد العيادات:
فيصل: الاحد- الاربعاء: 5-8
&n...
مصر، القاهرة
١ ابراج برعي - الدور 4 - شقة 8 - خلف مسجد الحصري فوق معمل المختبر و محل شعبان للملابس
الاسراء.... عشرون عاما من الريادة والتميز
2021-09-11
تحت رعاية عطوفة الدكتور نائل زيدان المصالحة/ رئيس هيئة المديرين ومدير عام مستشفى الاسراء، وبحضور عدد كبير من أطباء الاختصاص والمساهمين والعاملين، أقيمت مساء يوم أمس السبت 11/9/2021 احتفالية بمناسبة مرور عشرين ع
وعكسه آخرون فقالوا بطهارة الكلب دون الخنزير ، وهو قول لبعض الحنفية. قال الكاساني الحنفي – رحمه الله -: " وأما الكلب: فالكلام فيه بناء على أنه نجس
العين أم لا ، وقد اختلف مشايخنا فيه ، فمَن قال إنه نجس العين فقد ألحقه بالخنازير
فكان حكمه حكم الخنزير ، ومَن قال إنه ليس بنجس العين فقد جعله مثل سائر الحيوانات
سوى الخنزير ، وهذا هو الصحيح " انتهى من " بدائع الصنائع " ( 1 / 63). سبب تحريم تربية الكلاب – جربها. 69840) ففيه
نقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية في أن الأصل في الأعيان – ومنه الحيوانات - الطهارة ،
وفيه بيان طهارة الكلب لذاته ، وأن لعابه فقط هو النجس لوجود النص على ذلك. وأما ابتعاد المسلم عن الكلب ، فذلك خشية أن يصيبه بلسانه ، لأن الكلب يغلب عليه
إخراج لسانه ولحس الأشياء به ، ونجاسة الكلب نجاسة مغلظة لا تطهر إلا بالغسل سبع
مرات إحداهن بالتراب ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (طَهُورُ إِنَاءِ
أَحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الْكَلْبُ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ ،
أُولَاهُنَّ بِالتُّرَابِ) رواه مسلم (279). فلهذا يبتعد المسلمون عن الكلاب ويخشون أن تلمسهم ، حرصاً على طهارتهم وطهارة
ثيابهم. والله أعلم
سبب تحريم تربية الكلاب – جربها
تاريخ النشر: الخميس 19 ربيع الأول 1431 هـ - 4-3-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 132816
47056
0
336
السؤال
لماذا يكره تربية الكلب في المنزل؟ وهل يسبب أي آثار سلبية على صحة الإنسان؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن بينا أن الأصل في تربية الكلاب المنع، فلا يجوز اقتناؤها إلا إذا كانت للصيد أو الحراسة، وانظر تفاصيل ذلك وأدلته في الفتويين: 23541 ، ورقم: 14735. والأصل أن على المسلم أن يمتثل الأمر الشرعي بغض النظر عن معرفته للحكمة من وراء تشريعه، لأن الإسلام معناه الاستسلام والانقياد لله تعالى بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، مع العلم أنه لا يأمر إلا بما فيه خير ومصلحة، ولا ينهى إلا عن ما فيه شر أو مفسدة، ولا مانع بعد ذلك من السؤال والبحث عن الحكمة من وراء الأوامر والنواهي والآداب والتشريعات، ولا شك أنها موجودة ـ علمها من علمها وجهلها من جهلها. ولعل الحكمة أو السبب في تحريم الإسلام لتربية الكلاب لغير الصيد أو الحراسة: هو أنها نجسة، ونجاستها غليظة لا تطهر إلا بسبع غسلات إحداهن بالتراب أو الصابون، أو لأن غير المرخص منها يمنع دخول الملائكة الذين هم عباد الله المكرمون، وحضورهم مظهر من مظاهر رحمته بعباده المؤمنين.
وعليه؛ فإنَّ لعابَ الكلب نجسٌ، ويَجب تطهيرُ ما أصابَ من ثوبٍ، أو بدنٍ، أو إناءٍ، أو غير ذلك، على الكيفيَّة الواردة في حديث الصَّحيحَيْنِ، عن أبي هُريْرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلَّم قال: " إذا ولغ الكلبُ في إناءِ أحدِكم، فليغسلْه سبعًا "، ولِمسلم: " أولاهنَّ بالتُّراب "، وفي لفظ له: " وعفِّروه الثامنةَ بالتراب "، وفي لفظ لمسلم: " فليرقه ". قال النوويُّ في "المجموع" (2/598): "وقدِ اختلفَ العُلماءُ في ولوغِ الكلب، فمذهبُنا: أنَّه ينجس ما ولَغ فيه، ويَجبُ غسْلُ إنائِه سبعَ مرَّات إحداهنَّ بالتّراب، وبِهذا قال أكثرُ العُلماء. حكى ابنُ المنذِر: وجوبَ الغَسْلِ سبعًا، عن أبِي هُريرة، وابن عبَّاس، وعروةَ بْنِ الزُّبيْر، وطاوس، وعمرِو بن دينار، ومالكٍ، والأوزاعيِّ، وأحْمد، وإسحاقَ، وأبِي عُبيدٍ، وأبِي ثور، قال ابن المنذر: وبه أقول" اهـ. وقدِ اختلف العُلماءُ في استِعْمال التُّراب في التَّطهير، وهل يجوز أن يستعمل شيئًا آخَر، كالصابون أو غيْرِه من المنظفات؟
فذهبَ الإمام الشافعي ُّ إلى أنَّه: يَجب استِعمال التراب، ولا يُجْزِئ استعمال غيره؛ لأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم عيَّنَه وأمر به.