الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق - YouTube
- الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق - موقع كنتوسة
- ولا يجرمنكم شنئان قوم ان صدوكم
الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق - موقع كنتوسة
الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق ما هو؟ وما هي أنواع طفايات الحريق التي تحمل المواد المختلفة بداخلها؟ حيث إن وجود طفاية للحريق من أكثر الأمور الهامة في كل منزلٍ أو منشأة، ففي حالة حدوث الحريق ستساعد هذه الطفايات بشكل كبير على إخماده، لذا سنعرض من خلال موقع جربها الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق. الغاز المستعمل في إطفاء الحرائق
الغاز الأساسي الذي يتم الاعتماد عليه ليقوم بإطفاء الكثير من أنواع الحرائق المختلفة هو غاز الكربون ، وذلك لأن الكربون من العناصر التي لا تشتعل ولا تساعد على الاشتعال، على عكس الأكسجين الذي في حال تعرضه لبعض الحرارة سيشتعل فورًا. من الجدير بالذكر أن هناك العديد من أنواع الغازات التي يتم استخدامها في طفايات الحريق والتي يتم اختيارها حسب المسبب وراء حدوث هذا الحريق، وعلى حسب سبب حدوث الحريق يتم اختيار المادة التي يتم استخدامها لإطفائها.
الطفاية الجافة Dry Chemical، وتستخدم لإطفاء الحرائق الناجمة عن المشاكل الكهربائية؛ مثل أسلاك التوصيل الكهربائي، والمعدات المشحونة كهربائياً، والكمبيوترات وغيرها من الأجهزة الكهربائية، وهذا النوع يرمز له بالحرف (C). طفاية متعددة الأغراض، وهي طفاية يمكن أن تستخدم لإطفاء الحرائق التي سبق ذكرها في النقاط السابقة، لذلك لها ترميز من الحروف الثلاثة (A، B، C). طفاية الصنف (Class D)، تتناسب هذه الطفاية مع الحرائق التي تشتمل على مواد البودرة، أو أي مواد قابلة للاحتراق مُشتملةً على مواد المغنيسيوم، والتيتانيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم، وهذا النوع يأخذ الرمز (D). طفاية الصنف (Class K)، وهي مناسبة في إخماد حرائق المطابخ؛ لوجود الزيوت والدهون القابلة للاشتعال. آلية التعامل مع حرائق البيوت والطفايات هناك العديد من الإجراءات والطرق التي يمكن اتباعها للتعامل مع أيّ حريق قد يطرأ في البيت، ومن أبرز تلك الإرشادات والخطوات ما يأتي: إخلاء البيت من السكان، وتكليف أيّ شخص بالاتصال مع الدفاع المدني، أو خدمات الطوارئ. التوجه إلى مكان الحريق وحمل الطفاية المناسبة مع جعل باب المخرج في الخلف مباشرة؛ لتسهيل عملية الهروب عند الضرورة.
* * * وأما قوله: " ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا " فإنه يقول: ولا يحملنكم عداوةُ قوم على ألا تعدلوا في حكمكم فيهم وسيرتكم بينهم، فتجوروا عليهم من أجل ما بينكم وبينهم من العداوة. ولا يجرمنكم شنئان قوم أن صدوكم. * * * وقد ذَكرنا الرواية عن أهل التأويل في معنى قوله: كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ [سورة النساء: 135] وفي قوله: وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ [سورة المائدة: 2] واختلاف المختلفين في قراءة ذلك، والذي هو أولى بالصواب من القول فيه والقراءة= بالأدلة الدالة على صحته، بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع. (194) * * * وقد قيل: إن هذه الآية نـزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين همت اليهود بقتله. ذكر من قال ذلك: 11556 - حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، عن عبد الله بن كثير: " يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى " ، نـزلت في يهود خيبر، أرادوا قتل النبيّ صلى الله عليه وسلم= وقال ابن جريج، قال عبد الله بن كثير: ذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يهود يستعينهم في دية، فهمُّوا أن يقتلوه، فذلك قوله: " ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا "... الآية.
ولا يجرمنكم شنئان قوم ان صدوكم
الثاني: أنه لا مانع مِن أن يكون معنَى هذه القراءة: إن صدوكم مرة أخرى على سبيل الفرض والتقدير، كما تدلُّ عليه صيغة {إن} ، لأنها تدل على الشك في حصول الشرط، فلا يحملنكم تكرر الفعل السيئ على الاعتداء عليهم بما لا يحل لكم، والعلم عند الله تعالى
[1] قرأ ابن عامر، وشُعْبَة، وأبو جعفر، بإسكان النون، والباقون بفتحها؛ (البدور الزاهرة ص 87). [2] المراد بالقوم اليهود، وقد أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم، كما ذكره ابن جرير، وقال السهيلي: المراد غورث بن الحارث الغطفاني، وَجَدَ النبي صلى الله عليه وسلم نائمًا في بعض غزواته تحت شجرة والسيف معلق فيها، فاخْتَرَطَ السيف، واستيقظ رسول الله والسيف في يده، فقال له: يا محمد، مَن يمنعك مِنِّي؟ قال: ((الله تعالى))، وقعد إلى الأرض حتى جاء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنده، وقيل: إنه عمرو بن جحاش اليهودي. Altafsir.com -تفسير ايآت القرآن الكريم (1-0-8-5). [3] لا شك أن أعدل الناس هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم صِدِّيق الأمة أبو بكر الصِّدِّيق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عَفَّان، وعلي بن أبي طالِب، رضي الله عنهم، وَسِيَرُهم تشهد بذلك، ومواقفهم في العدل تنير كتب التاريخ والسِّيَر. [4] أيسر التفاسير - الجزائري - ج1 ص 329.