wdealextreme
أفضل الحلول للشراء من الموقع الصيني الشهير ديل اكستريم للتسوق من موقع wdealextreme تفضل بعمل طلبك في موقعنا الرئيسي وسيط علي اكسبرس بالضغط هنا:
أطلب الأن
البوابة الرقمية Adslgate - مطلوب وسيط لموقع علي اكسبرس
وسيط علي اكسبرس السعودية - YouTube
موقع حراج
وسيط موقع ميد ان شاينا
أفضل الحلول للشراء من الموقع الصيني الشهير Madeinchina للتسوق من موقع ميد ان شاينا, تفضل بعمل طلبك في موقعنا الرئيسي وسيط علي اكسبرس بالضغط هنا:
أطلب الأن
لا تفوت فرصة التسوق من موقع علي اكسبريس والاستفادة من كل ما هو جديد بأقل تكلفة. استخدم كود خصم علي اكسبريس Ali Express وابدأ تسوقك اونلاين. قراءة المزيد
السؤال:
بارك الله فيكم. هذا السائل يقول: فضيلة الشيخ، أسأل عن حكم بيع المصاحف؟
الجواب:
الشيخ: بيع المصاحف لا بأس به، وهو مما تدعو الحاجة إليه أو الضرورة أحياناً، ويدعو لذلك فيما لو كان إنسان محتاجاً إلى مصحف وليس عنده مصحف، لكن عنده دراهم ممكن أن يشتري بها، فكيف يتوصل إلى اقتناء هذا المصحف إلا بالشراء، وعلى هذا فبيع المصحف وشراؤه حلال ولا بأس به؛ لدعاء الحاجة إليه، وأما من منع فيحمل على ما إذا كان سبباً لابتذاله وامتهانه فليمنعه لهذا السبب. نعم.
حكم بيع وشراء المصحف - الإسلام سؤال وجواب
28
– الموضع السابق. 29
– مجموع الفتاوى: (23/65). 30
– الإتقان: (2/459) وانظر المصاحف:(5/195). 31
– صحيح مسلم: (3/1490برقم: 1869). 32
– انظر البرهان: (1/478)بتصرف. 33
– المصاحف: (5/192-193).
حكم بيع المصاحف وأشرطة القرآن - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى "
الفتاوى" ( 13 / 84). وفي
" فتاوى اللجنة الدائمة " (4/139): " ما تمزق من المصاحف والكتب والأوراق التي بها
آيات من القرآن يدفن بمكان طيب ، بعيد عن ممر الناس وعن مرامي القاذورات ، أو يحرق
؛ صيانة له ، ومحافظة عليه من الامتهان ؛ لفعل عثمان رضي الله عنه ". وقال الشيخ ابن عثيمين: " ولكن ينبغي بعد إحراقه أن يدق حتى لا يبقى قطع من الأوراق
، لأن الإحراق تبقى معه صورة الحرف كما يشاهد كثيراً ، فإذا دق وصار رماداً زال هذا
المحذور ". حكم بيع المصاحف وأشرطة القرآن - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (16 / 148). الأشياء الموجودة الآن ويمكن استعمالها في إتلاف المصاحف " آلة تمزيق الورق" بشرط
أن تكون دقيقة جداً بحيث لا تبقي شيئاً من الكلمات والحروف الظاهرة. الشيخ ابن عثيمين: " التمزيق لابد أن يأتي على جميع الكلمات والحروف ، وهذه صعبة
إلا أن توجد آلة تمزق تمزيقاً دقيقاً جداً بحيث لا تبقى صورة الحرف ، فتكون هذه
طريقة ثالثة وهي جائزة ". انتهى "فتاوى نور على الدرب" (2 /384). حال حرق المصحف الموقوف أو إتلافه فلا يلزم إقامة بدل عنه ، والله أعلم.
حكم بيع المصاحف
[22] انظر: المحلى: (7/547)، موسوعة الإجماع لسعدي: (2/815)..
[23] انظر: المحلى: (7/544-548). [24] انظر: المجموع: (9/301 - 302). [25] مصنف عبدالرزاق: (8/114)، برقم (14529)، سنن البيهقي: (6/16)، كتاب البيوع، باب ما جاء في كراهية بيع المصاحف، وسنده صحيح. حكم بيع المصحف اسلام ويب. [26] سنن البيهقي: (6/16). [27] المجموع: (9/303). [28] مصنف ابن أبي شيبة: (6/62)، سنن البيهقي: (6/16). [29] انظر: المجموع: (9/302). [30] انظر: بيع الأعيان المحرمة: (132).
وكونها تهملها في الوقت الحاضر ، فقد يأتي الوقت الذي تقرأها فيه ، ويكون ذلك سبباً لإيمانها. وينبه هنا إلى أنه لا ينبغي للمؤمن أن أن يتخذ غير المسلم صديقا ، إلا إذا كان المقصود من ذلك دعوته إلى الإسلام ، فلا حرج في ذلك. ثانياً: أما بيع المصحف وشراؤه ، فلا حرج في ذلك. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والصحيح: أنه يجوز بيع المصحف ويصح للأصل، وهو الحل، وما زال عمل المسلمين عليه إلى اليوم، ولو أننا حرمنا بيعه لكان في ذلك منع للانتفاع به؛ لأن أكثر الناس يشح أن يبذله لغيره، وإذا كان عنده شيء من الورع وبذله، فإنه يبذله على إغماض، ولو قلنا لكل أحد إذا كنت مستغنياً عن المصحف، يجب أن تبذله لغيرك لشق على كثير من الناس. وأما ما ورد عن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ [يعني من منع بيع المصحف] فلعله كان في وقت يحتاج الناس فيه إلى المصاحف ، وأن المصاحف قليلة فيحتاجون إليها ، فلو أبيح البيع في ذلك الوقت لكان الناس يطلبون أثمانا كثيرة لقلته ؛ فلهذا رأى - رضي الله عنه - ألا يباع " انتهى من "الممتع شرح زاد المستقنع" (8/119). حكم بيع وشراء المصحف - الإسلام سؤال وجواب. وسئل رحمه الله: هل شراء المصحف ومن ثم بيعه محرم حيث يقول الله تعالى: ( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلاً) الآية أرجو بهذا إفادة مأجورين ؟ فأجاب: "بيع المصحف وشراؤه لا بأس به ولا حرج فيه وما زال المسلمون يتبايعون المصاحف من غير نكير ولا يمكن انتشار المصحف بين أيدي الناس إلا بتجويز بيعه وشرائه أو إيجاب إعارته لمن يستغني عنه كما ذكره بعض أهل العلم.