الأحد، ١٣ مارس ٢٠٢٢ - ٤:٣٥ م
نواكشوط في 13 مارس/وام/ دشنت المدرسة الرقمية "إحدى مبادرات مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" برامجها التعليمة في موريتانيا، من خلال افتتاح أول مراكزها في العاصمة نواكشوط، من أصل 6 مراكز سيتم افتتاحها تباعا، لتوفير فرص التعليم لأبناء اللاجئين والنازحين والطلاب الذين تحول ظروف أسرهم دون الالتحاق بالتعليم النظامي، وذلك بالتنسيق والتعاون مع وزارة التعليم الموريتانية. وقام معالي محمد ماء العينين ولد أييه وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي في موريتانيا ، وسعادة الدكتور محمد عتيق الفلاحي الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر عضو مجلس إدارة المدرسة الرقمية رئيس لجنة العمليات والدعم اللوجستي، الذي يزور موريتانيا حاليا بافتتاح المركز بحضور عدد من المسؤولين الموريتانيين، وتعتبر موريتانيا المحطة الثانية لتدشين برامج المدرسة الرقمية بعد المملكة الأردنية الهاشمية. وأكد سعادة فهد عبد الرحمن بن سلطان نائب الأمين العام للتنمية والتعاون الدولي في هيئة الهلال الأحمر أن اختيار موريتانيا ضمن الدول الخمس الأولى التي ستستفيد من المبادرة في هذه المرحلة، يجسد الاهتمام الذي تجده الساحة الموريتانية من قيادة دولة الإمارات الرشيدة، والتقدير الذي تحظى به جهودها في استضافة آلاف اللاجئين من الدول المجاورة في غرب أفريقيا، والذين لجأوا إليها بسبب الظروف والأحداث التي تشهدها بلادهم.
- وزير التعليم آل الشيخ بهدية أغلى
- جلال الدين أكبر الزوجة
- جلال الدين اكبر
- جلال الدين محمد اكبر
- قصر الامبراطور جلال الدين اكبر من الداخل
وزير التعليم آل الشيخ بهدية أغلى
وأشار إلى أن دور هيئة الهلال الأحمر اللوجستي يعمل على تعزيز برامج المدرسة الرقمية، من خلال تجهيز فصول دراسية رقمية متكاملة ومجهزة بالمعينات الدراسية الذكية، المتمثلة في الأجهزة اللوحية وشاشات العرض الالكترونية، لتسهيل عملية التحصيل الأكاديمي بالنسبة للطلاب، إلى جانب المساهمة في عملية تقييم التجربة من وقت لآخر. وزير التعليم آل الشيخ إقناع الإخوانجي. يذكر أن المدرسة الرقمية عقدت خلال الفترة الماضية عددا من الدورات للمعلمين للتدريب على مهارات التعليم الرقمي، ضمن برنامج متكامل يتم تنفيذه بالتعاون مع جامعة ولاية اريزونا الأمريكية، وتهيئة المحتوى الرقمي وتجهيز مراكز التعلم لتعزيز تجربة التعليم الرقمي عبر منصة المدرسة الرقمية. وتتضمن خطة المدرسة الرقمية تجهيز وافتتاح 1000 مركز تعلم في العديد من الدول خلال الخمس سنوات القادمة. وام/محمد نبيل/زكريا محيي الدين
6- أصدر الدكتور حمد آل الشيخ مؤلفات عدة في المجال الاقتصادي والتنمية، وألف عدة كتب بالاقتصاد الرياضي. 7- هو عضو في جمعية الاقتصاد السعودية، وجمعية الاقتصاد الأميركية، وجمعية الاقتصاد الزراعي الأميركية، وجمعية اقتصاديات الموارد والبيئة. 8- نجح الدكتور حمد آل الشيخ في القيام بالمهام التي أسندت له من قبل قيادة المملكة، خلال السنوات الماضية على أكمل وجه.
النشأة:
ولد جلال الدين أكبر في أوماركوت ببلاد السند إحدى محافظات باكستان اليوم ، أصبح حاكمًا للأجزاء الشمالية من الهند بعد وفاة والده كان دائنًا شديد الفخر بأجداده تيمور لينك وجنكيز خان تم تدريبه كقائد عسكري منذ الصغر ولما بلغ عامه العاشر منح القيادة العسكرية ، كان يحب ارتداء الملابس الفخمة. جلال الدين أكبر الزوجة. في بداية عهده سعر للتخلص من أمراء آل سور قام باسترداد دلهي ، وتوالت حروبه وقام بانتزاع البنغال في الشرق واقتحم حصون الراجبوت غربًا وكذلك كجرات وقام بتأمين الحدود الشمالية الغربية لبلاده ، وتصدى لثورة أخيه ميرزا حكيم الذي أغار على البنجاب بتشجيع من الأوزبك فقد حاول الأوزبك استغلال وفاة ميرزا للسيطرة على كابول وتم هزيمة قواتهم وأخضع المنطقة له ، وضم إقليم أوريسة وقام بإرسال جيوشه إلى كشمير وزارها وعمل على تنظيم إدارتها ، وخضع له حاكم السند وحاكم بلوجستان ، ثم في الفترة من أعوام 1595-1601م ضم الدكن وزحف لإمارة أحمد نفر. وبلغت سلطته أقصى الجنوب وأخذ غولكندة وبيجابور بذلك بلغت سلطته أكبر وأقصى اتساعها وكانت من أقوى الإمبراطوريات ثراءًا وقوة. السياسة الداخلية:
سعى جلال الدين لتوطيد السياسية الداخلية وعمل على وحدة المجتمع وهدم الفوراق بين الأجناس والديانات ، قرب إليه زعماء الهندوس ووالهم مناصب في الجيش وإدارة الدولة وأصهر إليهم واستبدل النظام الإقطاعي بنظام عسكري بتقسيمات إدارية اتبع سياسات المساواة في كل من التكاليف المالية والمساواة الاجتماعية وألغى الجزية من على الهندوس وألغى ضريبة الحج لأماكن المقدسة وخفف الكثير من الضرائب المفروضة وأعفى جميع الفلاحين من الديون وكان يعارض المستشارين في القيام بفرض ضرائب جديدة.
جلال الدين أكبر الزوجة
وأصبح هناك تكايا كثيرة في حلب ودمشق وبغداد والقاهرة ومدن آسيا الوسطى، اهتمت اهتمامًا بالغًا بتحفيظ القرآن الكريم، وتدريس الفقه وعلوم الحديث، إلى جانب تعليم فنون الخط والمقامات الموسيقية وفنون الطبخ على طريقة الدراويش التي تميزت بالتقشف والبعد عن البذخ. من هو جلال الدين محمد اكبر ويكيبيديا - موقع المرجع. العالم يعيد اكتشاف مولانا لإنسانية فلسفته
ومع التطور التقني الحديث، وما تعانيه الإنسانية نتيجة انتشار العنصرية وكراهية الآخر، وزيادة الحروب المدمرة، أعاد العالم اكتشاف مولانا جلال الدين الرومي وفلسفته الروحية مرة أخرى، ليعود ويحتل موقع الصدارة في نفوس محبيه ومريديه الذين تتفاوت أعمارهم وتتباين ثقافاتهم. وقد أُعِيدت ترجمة كتبه ونشرها على نطاق واسع، حتى إن العديد من مطربي البوب في العالم قاموا بغناء قصائده، كما أصبحت أشعاره محط أنظار الجميع، حيث تُلقى في الكثير من الفعاليات الثقافية التي تشهدها مدن العالم، وتتخطف الأيدي أي كتاب يُذكر فيه اسمه. لقد وجد الناس في جلال الدين الرومي وأفكاره النموذج الإنساني الذي يبحثون عنه وسط ركام الحروب وبين ضحايا العنف والكراهية، حيث قدم لهم الإنسان في أعظم صورة خلقه عليها الله سبحانه وتعالى دون تفضيل أو تمييز، فأحبوه لبساطة فكره وعمق فلسفته، وقدرته الفائقة على الغوص في أعماق النفس البشرية واستخراج الدرر الكامنة داخلها.
جلال الدين اكبر
والده الإمبراطور همايون الذي طرد من عرش دلهي وهرب إلى بلاد فارس، وقد توفي همايون في 1556 للميلاد بعد وقت قصير من عودته إلى دلهي. تم تنصيب السلطان أكبر إمبراطورًا للمغول في 14 فبراير/ شباط في عام 1556 للميلاد تحت وصاية بيرم خان. في عام 1560 تخلص السلطان أكبر من الوصي الولاية وتولى سلطات إمبراطورية كاملة، وبحلول عام 1605 أصبحَ سيدًا لحوض الغانج الهندي وكشمير وأفغانستان في الشمال وغوجارات والسند في الغرب والبنغال في الشرق وجزءًا من الدكن حتى نهر جودافاري في الجنوب. ترأس الإمبراطور جلال الدين توليفة ثقافية هندوسية إسلامية تُوجت بعصر ذهبي للثقافة، على الرغم من أنه لم يتعلم القراءة أو الكتابة إلا أنه كان رجلاً مثقفًا وأحاط نفسه بأفضل العقول في جيله. ديانة جلال الدين أكبر | المرسال. كان السلطان جلال الدين يرعى المثقفين المسلمين الليبراليين مثل الشيرازي وفايزي وأبو الفضل مؤلف كتاب عين أكبري وأكبر نما، وهما عملين تاريخيين هامين للمغول. رحب جلال الدين في بلاطه المتصوفين مثل سليم تشيشتي وشارك في حوارات مع الكهنة اليسوعيين، كما دعا أبو الفتاح جيلانا الذي كتب تعليقًا على ابن سينا إلى بلاطه. كان الملك جلال الدين ملتزمًا بسياسة التسامح العالمي، اعتبر أكبر نفسه حاكمًا لجميع رعاياه وأمير المؤمنين.
جلال الدين محمد اكبر
وكانت كلا من أجرا ، وفاتحبور سيكري من مراكز الفنون ، والرسائل ، والتعلم ، حيث بدأت بدمج ومزج الثقافة الفارسية الإسلامية مع العناصر الهندية الأصلية لإنشاء ثقافة متميزة بين الهند والفارسية التي أصبحت تتميز بأسلوب فنون المغول ، من حيث اللوحة الفنية ، والهندسة المعمارية ، بينما شعر بخيبة أمل مع الإسلام الحنيف ، وربما كان يأمل في تحقيق الوحدة الدينية داخل إمبراطوريته ، ولذا أصدر أكبر الدين الإلهي ، كعقيدة توفيقية مستمدة من الإسلام والهندوسية والزرادشتية ، والمسيحية ، وهي عبادة سماوية بسيطة ومتسامحة مع التوقعات في أنها كانت تركز على أن أكبر نبي ، مما أثار غضب العلماء المسلمين والأرثوذكس. اثر حكم أكبر بشكل كبير على مسار التاريخ الهندي ، وفي خلال فترة حكمه ، زاد حجم وثروة إمبراطورية المغول إلى ثلاث مرات ، وهذا الذي ساعده علي ابتداع نظاما عسكريا قويا حيث وضعت الإصلاحات السياسية والاجتماعية الفعالة ، من خلال إلغاء الضريبة الطائفية على غير المسلمين ، وتعيينهم في مناصب مدنية وعسكرية عالية ، وكان أول حاكم للمغول لكسب ثقة وولاء الموضوعات المحلية. وقال انه شجع علي ترجمة الأدب السنسكريتية ، وشارك في المهرجانات المحلية ، ولذا أدركوا أن إمبراطوريتة مستقرة وتعتمد على التعاون وحسن النية من رعاياه.
قصر الامبراطور جلال الدين اكبر من الداخل
واستبدل بالنظام الإقطاعي القائم آنذاك تقسيمات إدارية عسكرية، مقتبسة من الأساليب الفارسية والمغولية. واتبع سياسة المساواة الاجتماعية، ومساواة الجميع في التكاليف المالية، فألغى ضريبة الجزية على الهندوس، وضريبة الحج إلى أماكنهم المقدسة، وخفف كثيراً من الضرائب القديمة، وأعفى الفلاحين من ديونهم المتأخرة، وعارض مستشاريه في فرض ضرائب جديدة، ثم ضبط حسابات الدولة في سجلات دقيقة. عملات فضية لأكبر، منقوش عليها الشهادة. تشجيعه للثقافة أدى شغف أكبر بالمسائل الدينية والفلسفية إلى نشاط الحركة الثقافية. ويشير معاصروه إلى كثرة عدد العلماء الذين حفل بهم بلاطه، حيث المكتبة التي ضمت 24000 مخطوط في الآداب والعلوم. وقد امتزجت في هذه الحركة العناصر الفارسية بالهندية. وترجمت إلى الفارسية الشائعة في الهند ـ وهي لغة الثقافة ـ مؤلفات من الفارسية والعربية والسنسكريتية. وعاش في عصر أكبر مشاهير المؤرخين، كمحمد قاسم فِرشته صاحب التاريخ المعروف باسمه، وعبد القادر بداوني مؤلف «منتخب التواريخ». جلال الدين محمد اكبر. ووضعت له كتب في الهيئة والنجوم والموسيقى. دعا أكبر البرتغاليين من مراكزهم في سواحل الهند الغربية، لإرسال وفودهم إلى بلاطه بدعوى تعرف المسيحية، وسمح لهم ببناء الكنائس وبالتبشير.
رعاية الفنون – على عكس والد أكبر "همايون" ، وجده "بابر" ، فلم يكن أكبر شاعرا أو كاتب اليوميات ، بينما كان أمياً ، ومع ذلك ، أعرب عن تقديره للفنون والثقافة والخطاب الفكري ، وزرعها لهم في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ومن المعروف أن أكبر كان له القدرة على إدخاله في أسلوب المغول في الهندسة المعمارية ، والذي يجمع بين العناصر الإسلامية والفارسية وتصميم الهندوس ، وذلك برعاية بعض من أفضل وألمع العقول في عصر الشعراء والموسيقيين والفنانين والفلاسفة والمهندسين وفي ملاعب له في دلهي ، وأغرا وفاتحبور سيكري. الوفاة – توفي أكبر في عام 1605 ، وتقول بعض المصادر أن أكبر أصيب بمرض قاتل مثل الزحار ، في حين يشير آخرون الى احتمال وفاته بالتسمم.
والثاني لما وقع أكبر تحت نفوذ نساء القصر اللائي سعين للتخلص من بيرم خان، وعلى رأسهنّ أم السلطان ومرضعته. والثالث عندما بدأ السلطان الشاب يمارس سلطانه بنفسه منذ عام 969هـ/1562م. أدرك أكبر خطر بقاء الدولة ولايات متفرقة، وأن الاستقرار يكون بقيام حكومة مركزية قوية. وقد مرّت حروبه في سبيل ذلك بثلاثة أطوار: سعى في الطور الأول للتخلص من أمراء آل سور، فاسترجع منهم دهلي (دلهي) وأگرا. وتوالت الحروب معهم بين عامي 964 - 983هـ/1556 - 1576م، حتى انتزع منهم البنغال في الشرق، وأما في الغرب فقد اقتحم حصون الراجبوت المنيعة 976هـ/1568م وگجرات (980هـ/1572م). والتفت أكبر في الطور الثاني بين عامي 989 و1003هـ/1581 و1595م، إلى ضمان أمن حدود الدولة الشمالية الغربية، مدخل الغزاة إلى الهند، فتصدى لثورة أخيه ميرزا حكيم، حاكم كابول، الذي أغار على الپنجاب بتشجيع من الاوزبك (989هـ/1581م) طامعاً في العرش فدخل لاهور، ثم اضطر إلى الانكفاء أمام قوات أكبر وأبنائه، ولكنه حظي بعفو أخيه وأعيد إلى منصبه. [1] ولما حاول الاوزبك استغلال وفاة ميرزا حكيم (992هـ/1584م) للسيطرة على كابل، هزمتهم قوات السلطان أكبر وأَخضعت المنطقة، وألحق في العام نفسه إقليم اوريسة في أقصى الشرق بالدولة.