كتبت أسماء لمنور في السبت 12 مارس 2022 04:09 مساءً - منذ ساعتين آخر تحديث: 12 - مارس - 2022 2:16 مساءً الفنان العراقي كاظم الساهر يحيي الفنان العراقي كاظم الساهر جولةً غنائية في الولايات المتحدة الأميركية تستمر عدّة أيام. احبيني بلا عقد - كاظم الساهر اغاني mp3 تحميل واستماع | كل العرب. وفي حفلته الأخيرة في مدينة هيوستن، انتشر مقطع فيديو بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، يرصد تعرّض المغني العراقي لدوخة على المسرح. وفوجئ الحضور بالساهر يقول: "راسي دايخ"، ليظهر بعدها وهو يجلس على الكرسي لبعض الوقت ليستريح، ومن ثم تابع الحفل وتفاعل مع الجمهور. وكان القيصر قد نشر، في وقت سابق، مواعيد حفلاته الغنائية في أميركا حيث يحيي 6 حفلات بداية من ولاية هيوستن الأمريكية، قبل ان يستمر في حفلاته في 12 آذار في لوس أنجلوس، وفي 18 بحفل في شيكاغو، وحفل في واشنطن في 25 من الشهر الجاري، وفي نيوجيرسي في 26، ويختتم جولته الغنائية بحفل في ديترويت في الأول من نيسان. وتأتي هذه الجولة الغنائية، بعدما أحيا مؤخراً حفلاً في مهرجان دبي للتسوق، وأبهر الجمهور الكبير الذي حضر حفله بأكثر من أغنية من الروائع التي قدمها خلال مسيرته الغنائية الطويلة وكان من بينها أغنية "أحبيني بلا عقد" التي ردد الجمهور كلماتها معه.
احبيني بلا عقد حفله
احبيني بلا عقد. السلطانة هويام &سليمان - YouTube
اخبار فن انترنت وتكنولوجيا شباب وبنات شوبينج برامج تلفزيون رياضة مقهى بانيت دنيا ودين كوكتيل للاعلان من نحن اتصل بنا شروط الاستخدام אודות אתר פאנט About us تعريف الارتباط Contact Us: +972 9 7993993 جميع الحقوق محفوظة - بانوراما الاعلانات على مسؤولية أصحابها
يمكنك مشاهدة ايضاً
قصة جن حدثت معى شخصياً شئ مخيف
ويمكن الذهاب للقسم به الكثير من القصص: قصص جن
أعمل كمختص محركات بحث للموقع، والملك الاصلي واقوم بمتابعة كافة الالتزامات الخاصة بمؤلفي القصص
وهل سيتخطى ورطته أم ماذا سيحدث له؟! يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــع
اقرأ أيضا:
4 قصص جن في قطر قصص مخيفة للغاية
قصص جن الطفلة زيزفونة وليلة كاملة في استضافة الجن
قصص جن الرقم صفر وبداية حياة جديدة بكثير من الأمل بعد فقدانه للأبد
مساء الخامس من مارس/آذار هربنا، كما فعل غيرنا، من العاصمة كييف إلى شمال غرب أوكرانيا، كوفِل تحديدًا. وقد يتساءل القارئ: لِمَ الغرب، أو الشمال الغربي تحديدًا، حيث مثلث الحدود الأوكرانية البيلاروسية البولندية؟ تلك قصة بحد ذاتها، أود أن أرويها لكم كشاهد عيان عايش مع أسرته أحداث الهرب من القصف الذي طاول ضواحي العاصمة الأوكرانية كييف. كنت ما زلت صامدًا في الأيام الأولى، فما سمعته وعايشته من قصف لم يكن يعادل دقيقة رعبٍ واحدة مثل التي عشتها في غزة أو لبنان أثناء عدوان عام 1982. لذلك كنا نتعامل مع الأمر ببساطة، وشجعنا بعضنا بعضاً، فلسطينيين ولبنانيين، على البقاء، مرددين عبارات مثل: ما الفرق بالنسبة لنا فالأوكرانيون والروس أصدقاؤنا، ولن ينالنا منهما أي مكروه. ربما هو تفكير ساذج في لحظة عاطفية، كوننا لم نصدق ما يحصل. ربما تكون مزحة؛ هل روسيا ستحتل أوكرانيا؟ هل جُن فلاديمير بوتين وجنرالاته؟ ألم يتعلم من درس الاتحاد السوفييتي في أفغانستان، وبعده الولايات المتحدة في أفغانستان أيضًا، وقبلها في العراق، وقبلهما في فيتنام؟ وإلى جانب منطق الفعل السياسي والاستراتيجي، لاحقتنا تلك الذكريات من مرحلة دراستنا الجامعية في ثمانينيات القرن الماضي التي جمعتنا مع الشعبين، وما زالت حيةً في ذاكرتنا.
اتجهنا إلى محطة القطارات، حيث الثلج ينهمر كقطن يتطاير في الهواء والطقس بارد. كانت أمام المحطة عشرات العائلات التي تنتظر موعد رحلاتها إلى الغرب. دخلنا المحطة التي كانت معتمة، لولا أضواء بعض الهواتف حيث يبحث البعض عن طريق إلى حيث يريد وسط زحام الناس المتراصين. بصعوبة مررنا إلى البوابة حيث ينتظرنا القطار. أخبرتنا إحدى المشرفات بأن قطار كوفِل سوف يتأخر. ذهبنا إلى صالات الانتظار حيث تكوم الناس وافترشوا الأرض. سألت شابة صديقتها: لماذا كل شيء معتم هنا. أجابتها: كي لا يقصفنا الروس من الجو إذا رأوا ضوءاً. سألتها: كيف تعرفين ذلك؟ قرأتها في روايات أجدادنا عن الحرب الوطنية العظمى (الحرب العالمية الثانية)، هذا ما كان يفعله العدو الألماني بنا. أجابتها بثقة. جاء موعد انطلاق قطارنا. وصلنا إلى عربتنا بصعوبة، وقدمنا تذاكرنا وجوازات السفر. تعاملت معنا المضيفة في العربة بودٍ عالٍ، كنت قد خشيت العكس نظرًا للتقارير والحكايات التي نقلها البعض عن تصرفات عنصرية تجاه الأجانب. كان القطار كما المحطة مُعتمًا بلا إضاءة، لذلك اعتمدنا على كشافات الهواتف للوصول إلى حجرتنا. حاول ابني إضاءة الحجرة لكن المضيفة منعته صارخةً: "لا تفعل، سيدمر الروس القطار إن رأوا ضوءًا".