له خمسة اصابع بلا لحم ولا عظم
ما هو الشيء الذي له خمس اصابع دون لحم وعظم - إسألنا
وهو يأكل الحجر: أي يستهلك البطارية. يتكاثر بعدما يكتمل القمر: أي عند إكتمال الدائرة فإن الوقت يكثر وهو الساعه الثانية عشرة والقمر كنايه عن الدائرة
وله زوجه في كل بلده: أن ان كل دولة لها توقيت خاص بتا يختلف من دولة لأخرى
لاينجب إلا الإناث: تعبيرا عن الثواني والدقائق والساعات, وكلها مؤنثه. إليك: يسمع بلا أذن ويتكلم بلا لسان فما هو ؟
وختاما نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوعنا اليوم ، وف انتظار المزيد من الأسئلة للإجابة عليها. ألغاز فوازير له خمسة أصابع بلا لحم ولا عظم
ما الشيء الذي له خمسة أصابع بدون لحم أو عظام؟ هذا اللغز رغم أنه من أسهل الألغاز ، إلا أن الكثير من الناس لا يعرفون معناه ويريدون معرفة الإجابة الصحيحة من أجل التعرف على معلومات جديدة لم يكونوا على علم بها. الماضي ، لذا فإن الحصول على معلومات جديدة وتجارب مختلفة في الحياة هو أحد الأشياء التي تنضج الناس. ومهاراتهم وقدراتهم العقلية آخذة في الازدياد. ما الشيء الذي له خمسة أصابع بدون لحم أو عظام؟
يعد العثور على حل لهذا اللغز أحد الأشياء السهلة التي يمكنك القيام بها بمجرد النظر عن كثب والتفكير في المفاتيح في اللغز. لإيجاد الجواب علينا أن نبدأ في التفكير ، لأن الشيء الذي له خمسة أصابع هو إنسان ، لكن له لحم وعظام في تلك الأصابع ، لذا فهذه ليست الإجابة المطلوبة ، لأننا نريد أن نعرف شيئًا. الشيء … أي ليس كائنًا حيًا ، وهذا الشيء أيضًا ليس له جسد. أو العظام ، وعندما نفكر في ما قد يكون له نفس عدد أصابع شخص غير حي ، نجد أن الإجابة هي: "القفازات" يرتديها شخص على يديه وتتكون من نفس العدد. من الأصابع ولكن ليس فيها لحم أو عظام. ما هو الشيء الذي يبكي بلا عيون ويمشي بلا أرجل
إن التأمل في الأشياء الموجودة في الكون من حولنا هو عبادة عظيمة حثنا الله تعالى على القيام بها من أجل التعرف على عظمة الخالق ، ومن الفوائد التي تقدمها لنا الألغاز مساعدتنا على التفكير.
حديث ( نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع) لا أصل له
هذا المعنى صحيح لكن السند فيه ضعيف.
ما صحة ما ورد: أن رجلا يقوم الليل ويصوم النهار ولا يشهد الجمعة؟
تعتبر المنفعة فكرة موضوعية ولم يخترع لها آلة وجهاز لقياس المنفعة تشبه جهاز قياس ضغط الدم مثلاً والأرقام التي تقدم في هذا الصد ما هي إلا وسيلة لإيضاح الفكرة فقد تستطيع حساب عدد السعرات الحرارية في وجبة الغداء أو العشاء التي ستتناولها، ولكن لا تستطيع حساب عدد وحدات المنفعة، فالمنفعة شعور يحس به المستهلك نفسه، إلا أن درجاتها تختلف من مستهلك لآخر. ومن هنا يتضح لنا أن السلوك الاستهلاكي يفترض أن يبدأ عندما تعطي السلعة أو الخدمة المستهلكة أعظم إشباع ممكن ويستمر استهلاكها حتى يصل هذا الإشباع أو المنفعة إلى الصفر، وهي النقطة التي يفترض أن يتوقف الاستهلاك عندها أو قبلها بقليل، وعليه فإن القول بأن "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع" هو قاعدة استهلاكية سليمة تعني ضرورة توفر مبدأين أساسيين:
1- أن يتم الاستهلاك عندما تعطي السلعة أعظم إشباع ممكن، وهذا لا يتحقق إلا بوجود شعور حقيقي بالحاجة إليها (حتى نجوع). 2- أن يتوقف الاستهلاك عند انتفاء المنفعة أو الإشباع الذي تقدمه وهي مرحلة الشبع في الحديث المذكور أعلاه والتي ينبغي التوقف قبلها بقليل، وبالتالي تكون السلعة قد حققت الغرض الذي اشتريت من أجله وانتفت الحاجة إلى استهلاك المزيد منها.
الاستهلاك.. قاعدة ذهبية!! - إسلام أون لاين
حدود الإسراف والتبذير
ورغم أن هذا الحديث لا أصل له بهذا اللفظ في كتب الحديث ـ وإن وردت أحاديث بنفس معناه ـ فإنه يمكن الأخذ به على أساس أنه قاعدة استهلاكية اقتصادية، فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق الناس بها خاصة وأنه شائع بين الناس، كما أنه باستخدام مفهوم المنفعة يمكن توضيح حدود الإسراف والتبذير:
فكل استهلاك لا يبدأ عند النقطة (A) أي عندما تعطي السلعة أعظم إشباع ممكن يعتبر تبذيراً من أساسه؛ لأنه لا وجود لحاجة حقيقة لهذه السلعة. وكل استهلاك يتجاوز النقطة (B) يُعتبر إسرافاً؛ لأنه تجاوز المقدار الكافي لتلبية الحاجة المفقودة والذي عادة ما يقع من المستهلكين؛ لأنهم لا يسعون إلى معرفة ذلك المقدار من السلع والخدمات الذي يلبي حاجاتهم بالفعل ولو على وجه التقريب، وهو أمر يختلف من شخص لآخر ولا يتم معرفته إلا مع التدريب عليه حتى يصبح جزءاً من سلوكيات الشخص نفسه، ولكي يفعل ذلك لا بد أن يدرك المفاهيم التي وردت آنفاً ولو بشكل مبسط.
والحمية خلو البطن من الطعام, والبردة إدخال الطعام على الطعام, ولفظ المعدة} إلخ من كلام بعض الحكماء أدخله بعض الوضاع في المسند المرفوع ترويجا له... ومن كلامهم أيضا ما قاله مالك: ومن طب الأطباء أن ترفع يدك من الطعام وأنت تشتهيه... وقال سحنون: كل شيء يعمل على الشبع إلا ابن آدم إذا شبع رقد.. " وقال السفاريني في غذاء الألباب (2/110): " ينبغي للآكل أن يجعل ثلثا للطعام وثلثا للشراب وثلثا للهواء.. ، امتثالا لما قال الرسول الشفيق الناصح لجميع الخلق المرشد للمنافع الدينية والدنيوية, والمنقذ من الهلاك, والمفاسد صلى الله عليه وسلم فهو الحكيم الناصح, والعليم الذي أتى بالعلم النافع, والحق الواضح. ولهذا قال الحافظ ابن رجب عن هذا الحديث: إنه أصل عظيم جامع لأصول الطب كلها. وقد روي أن ابن ماسويه الطبيب لما قرأ هذا الحديث في كتاب أبي خيثمة قال: لو استعمل الناس هذه الكلمات يعني من قوله صلى الله عليه وسلم {: حسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه} إلى آخره لسلموا من الأمراض, والأسقام ولتعطلت المارستانات ودكاكين الصيادلة. قال الحافظ ابن رجب: وإنما قال هذا; لأن أصل كل داء التخم قال بعضهم: أصل كل داء البَرْدَة وروي مرفوعا ولا يصح رفعه., وقال القرطبي في شرح الأسماء: لو سمع بقراط بهذه القسمة لعجب من هذه الحكمة.