ورأت سميرة احمد ان «ندرة الكتاب المتفرغين للكتابة، خصوصاً للدراما التلفزيونية، مشكلة حقيقية»، مضيفة «هناك مشكلة حقيقية في النصوص، هي أول ما يجابه المنتج والفنان، كما أن كتابة النصوص بالنسبة للمرأة الإماراتية نادرة جداً، بل إن الدراما الخليجية بشكل عام تعاني هذا الأمر، وبخلاف تجربة القطرية وداد الكواري، لن تجد نماذج نسائية أتيحت لها الفرص ذاتها في الكتابة التي أتيحت للكتّاب الرجال».
- سميرة أحمد: قررتُ اعتزال الفن.. وهذه هي الأسباب
- سكاكا... طريق السعودية للطاقة الشمسية | الشرق الأوسط
سميرة أحمد: قررتُ اعتزال الفن.. وهذه هي الأسباب
هناك العديد من الاخبار الجديدة التي نود ان نعرضها بشان الفنانة سميرة احمد والممثلة الكويتية امل محمد من اجل ان تكون الصورة واضحة بشان الفنانة سميرة احمد في الامارات، حيث ان هناك العديد من المهرجانات اللاتي تشاركن فيهان، وتعمل الفنانة سميرة احمد الممثلة الاماراتية على تحقيق العدل والمساواة في الامارات والوطن العربي من خلال مبادراتها المفيدة التي تطلقها بين الفينة والاخرى، الفنانة سميرة احمد تعمل جاهدة الان من اجل اخراج افضل المسلسلات الخليجية والتي تشارك فيها من اجل زيادة جودتها. ان الفنانة سميرة احمد الاماراتية لديها دور فاعل من اجل تمثيل المراة الاماراتية القوية التي تعمل جاهدة من اجل تحقيق النجاح في حياتها الزوجية والعملية. صورة الفنانة الاماراتية سميرة احمد اثناء تكريمها من احل المؤسسات في الامارات العربية المتحدة.
مسلسل «بنات آدم» من تأليف جمال سالم ويشارك فيه نخبة من نجوم الخليج من بينهم بدرية احمد، ابتسام العطاوي، ابراهيم الزدجالي، حبيب غلوم، هيفاء حسين، زينة كرم، نجية زينل، بروين ومن المقرر ان يعرض في شهر رمضان المقبل، ويتناول قصة مجموعة من النساء داخل مكاتب شركة استثمارية، يتطرق من خلالها الى مجموعة من المشاكل التي تحدث أثناء العمل بين الموظفات ومسؤوليهن. المصدر: كتب – أيمن شكل:
افتتح وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الخميس، مشروع محطة للطاقة الشمسية (سكاكا) بالجوف شمال المملكة، وهي بداية مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، بحسب الإعلام الرسمي. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أن السعة الإنتاجية للمحطة الجديدة تبلغ 300 ميجاوات. محطة للطاقة الشمسية
وجرى خلال الافتتاح توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لسبعة مشروعات أخرى للطاقة المتجددة في مختلف مناطق المملكة مع خمسة تحالفات استثمارية مكونة من 12 شركة سعودية ودولية. ونقلت الوكالة عن وزير الطاقة السعودي قوله إن مشروعات الطاقة المتجددة تسهم في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل، وتحول المملكة من استهلاك الوقود السائل إلى الغاز والطاقة المتجددة، وذلك بإزاحة ما يقارب مليون برميل بترول مكافئ من الوقود السائل يومياً تستهلك كوقود في إنتاج الكهرباء وتحلية المياه وفي قطاعات أخرى. وأوضح أن المشروعات الجديدة تقع في المدينة المنورة، وسدير، والقريات، والشعيبة، وجدة، ورابغ، ورفحاء، ويبلغ إجمالي طاقة هذه المشروعات، إضافةً إلى مشروعي سكاكا ودومة الجندل، 3670 ميجاوات. سكاكا... طريق السعودية للطاقة الشمسية | الشرق الأوسط. كما أنها ستوفر الطاقة الكهربائية لأكثر من 600 ألف وحدة سكنية، وستخفض أكثر من 7 ملايين طن من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري، بحسب الوزير السعودي.
سكاكا... طريق السعودية للطاقة الشمسية | الشرق الأوسط
يعد مشروع محطة سكاكا المستقل للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي تبلغ سعته 300 ميجاواط، أول محطة للطاقة المتجددة على مستوى المرافق في المملكة العربية السعودية. ومنح مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة شركة أكوا باور عقد المشروع بعد تقديمها سعر قياسي للتعرفة بلغ 2. 3417 سنت أمريكي/كيلوواط (8. 781 هللة/كيلوواط ساعة). وستمتد مساحة المحطة على 6 كيلومترات مربعة في منطقة الجوف، بقيمة استثمارية تبلغ 302 مليون دولار أمريكي. ويعد هذا المشروع باكورة مشاريع تعتزم المملكة إنشائها ضمن برنامج وطني طموح للطاقة المتجددة يستهدف إنتاج 9, 5 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول العام 2023م. تقييم الاثر البيئي والاجتماعي محطة سكاكا المستقل للطاقة الشمسية الكهروضوئية (بالانحليزية)
ترتبط فكرة إحياء الطاقة الشمسية المتجددة مصدراً من مصادر الكهرباء في المملكة خاصة، وفي منطقة الخليج بشكل عام، بحالة المناخ الصعب الذي تعيشه المنطقة والعالم، ولا سيما أن هناك تقارير بيئية تتحدث عن ارتفاع درجات الحرارة في منطقة الخليج العربي، الأمر الذي يخلق تحديات جذرية في مواجهة الحياة البشرية ما لم يتم استنقاذ البشر والحجر من خلال مشروعات ذات رؤى متقدمة كالتشجير والتوقف عن استخدام مصادر الطاقة التي تخلّف وراءها غازات الدفيئة الضارة. تبدو المملكة بالفعل الأقدر والأكفأ والأرخص لأن تكون وطناً للطاقة، وفي هذا الإطار تتجلى منافع تبدو خافية على غير الاختصاصيين في علوم الاقتصاد والأسواق، ذلك أن مثل تلك المشروعات العملاقة تفتح أبواباً واسعة لشراكة مع القطاع الخاص السعودي، الذي بات يسهم بدور استراتيجي في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة؛ حيث تم تطوير مشروع محطة سكاكا من قبل شركة «أكوا باور»، إلى جانب كثير من الشركات السعودية، ما يعني توفير الآلاف من فرص العمل للأيدي العاملة السعودية، وربما ما لا يقل أهمية هو اكتساب الخبرات من التلاحم مع أصحاب الخبرة من الشركات العالمية، لتضحى الاستفادة ثلاثية وليست ثنائية فحسب.