سورة الفاتحة فضل سورة الفاتحة فضل قراءة سورة الفاتحة فضل قراءة سوره الفاتحه
5. 181. 169. 134, 5. 134 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; WOW64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
فضل قراءة سورة الفاتحة - سؤال وجواب
هل ترغب في التعرف على فضل سورة الفاتحة في الزواج والخطبة؟ إذًا إليك هذا المقال،
فسوف نوضح لك الإجابة من السنة النبوية الصحيحة. يظن الكثير من الأشخاص أن قراءة سورة الفاتحة عند خطبة المرأة،
أو عقد النكاح عليها، من أسباب مباركة هذا الزواج. فضل قراءة سورة الفاتحة - سؤال وجواب. وقد أوضح أهل العلم أن هذا مما لا أصل له عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
لذا يجب ألا تكون قراءتها ركنًا من الخطبة، أو عقد النكاح. ويكفي الخاطب، أو وكيله أن يكلم ولي المرأة بالرغبة في خطبتها،
فإن وافق، فقد تمت الخطبة، ولا يستحب حينئذ قراءة الفاتحة، ولا غيرها.
وأمر النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه أن يصب عليه من سبع قرب. وسخّر الله الريح على قوم عاد سبع ليال. ودعا النبي صلى الله عليه وسلم أن يعينه الله على قومه بسبع كسبع يوسف. ومثّل الله سبحانه ما يضاعف به صدقة المتصدق بحبة أنبتت سبع سنابل، في كل سنبلة مائة حبة. والسنابل التي رآها صاحب يوسف سبعًا، والسنين التي زرعوها دأبًا سبعًا، وتضاعف الصدقة إلى سبعمائة ضعف، إلى أضعاف كثيرة، ويدخل الجنة من هذه الأمة بغير حساب سبعون ألفًا. فلا ريب أن لهذا العدد خاصية ليست لغيره. والسبعة جمعت معاني العدد كله، وخواصه؛ فإن العدد: شفع، ووتر. والشفع أول، وثان. والوتر كذلك، فهذه أربع مراتب: شفع أول، وثان. ووتر أول، وثان، ولا تجتمع هذه المراتب في أقل من سبعة، وهي عدد كامل جامع لمراتب العدد الأربعة، أعني الشفع، والوتر، والأوائل، والثواني:
ونعني بالوتر الأول: الثلاثة، وبالثاني: الخمسة، وبالشفع الأول: الاثنين، وبالثاني: الأربعة. وللأطباء اعتناء عظيم بالسبعة، ولا سيما في البحارين، وقد قال بقراط: كل شيء من هذا العالم، فهو مقدر على سبعة أجزاء، والنجوم سبعة، والأيام سبعة، وأسنان الناس سبعة: أولها: طفل إلى سبع، ثم صبي إلى أربع عشرة، ثم مراهق، ثم شاب، ثم كهل، ثم شيخ، ثم هرم إلى منتهى العمر، والله تعالى أعلم بحكمته، وشرعه، وقدره في تخصيص هذا العدد، هل هو لهذا المعنى، أو لغيره؟ اهـ.
هل العادة السرية من الكبائر؟ لمعالي الشيخ صالح الفوزان360p - YouTube
هل العادة سرية من الكبائر في
تاريخ النشر: الإثنين 16 شعبان 1434 هـ - 24-6-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 211537
2636013
0
1205
السؤال
أنا فتاة أبلغ من العمر 14 عاما، أريد أن أستفسر عن حالتي: كنت أمارس العادة السرية منذ سنتين وتخليت عنها ـ والحمدلله ـ منذ فترة، ولم أكن أعرف أن ما يخرج من إفرازات بعدها، أو عند الاستيقاظ من النوم يوجب الغسل، بل عرفت ذلك من موقعكم هذا، وأريد أن أعرف هل كل صلواتي السابقة غير مقبولة؟ وماذا يجب علي من كفارة ونحوها؟ وكذلك الأمر بالنسبة للاحتلام فلم أكن أعرف ما هو الاحتلام؟ وحتى الآن لا أفهم معنى الاحتلام وما يترتب عليه ولا كيف يحدث؟، فكيف أعرف أنني احتلمت؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالغسل لا يجب بمجرد الاحتلام ولا ممارسة العادة السرية، وإنما يجب بتحقق خروج المني، وصفة مني المرأة والفرق بينه وبين مذيها قد بيناه في فتاوى كثيرة، وانظري الفتويين رقم: 131658 ، ورقم: 128091. وإذا تبين هذا، فإن تحققت من خروج المني الموجب للغسل فعليك أن تغتسلي، ولا تصح صلاتك بغير ذلك، وإن شككت في الخارج هل هو مني أو غيره؟ فإنك تتخيرين فتجعلين له حكم ما شئت على ما نفتي به، وانظري الفتوى رقم: 158767.
هل العادة سرية من الكبائر أنه
أنت هنا الرئيسية » المجيب » هل تجوز ممارسة العادة السرية لمن يخشى الوقوع في الزنى و ما إليها ؟
التبرير الخاطيء
خشية الوقوع في معصية الزنى أو غيرها من المعاصي العظمى لا تبرر ارتكاب معصية العادة السرية ، و ما يتصوره البعض من جواز الاستمناء بإعتباره معصية خفيفة بالنسبة الى الزنى، و أنها بمثابة صمام أمان يُجَّنب الشباب من ارتكاب الزنى و اللواط أو السحاق تبرير خاطيء، و هذا التبرير لا يبيح الحرام ، حيث أن الخطأ لا يصحح بخطأ آخر. صحيح أن معصية الزنى أشد من معصية العادة السرية، لكن ليس ذلك مسوغاً شرعياً لارتكاب هذه المعصية ، و الرأي الصائب هو أن على من يخشى الوقوع في المعاصي المذكورة أن يلجأ الى الحلول المشروعة التي حث الاسلام غير المتزوجين عليها، حيث أن الشريعة الاسلامية لم تترك مشاكل كهذه من دون حلول ناجعة و مؤثرة. الحلول الناجعة لمشكلة العادة السرية
لكي تكون معالجة هذه الحالة ناجحة و مؤثرة فلابد أن تكون شاملة و مطابقة لحاجة الشباب و ملائمة لظروفهم الصعبة و العصيبة التي يمرون بها.
هل العادة سرية من الكبائر لعن الوالدين
كذلك قد ذكر رسول الله أمر الشرك في العديد من الأحاديث الشريفة، فقد قال في رواية أبي هريرة، والتي يقال إنها السبع الكبائر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" اجتَنِبوا السَّبعَ المُوبِقاتِ، قيل: وما هي يا رسولَ اللهِ؟ قال: الشِّركُ باللهِ، والسِّحرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ التي حرَّم اللهُ إلَّا بالحقِّ، وأكْلُ مالِ اليَتيمِ، والتَّوَلِّي يومَ الزَّحفِ، وقَذْفُ المُحصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ " (صحيح).
هل العادة سرية من الكبائر Pdf
السؤال:
هذا سائل يقول: وبعد، إلى فضيلة الشيخ عبد العزيز أطال الله في عمره رب العالمين، وجعله سبحانه ذخرًا لهذه الأمة آمين لدي يا فضيلة الشيخ ثلاث مسائل أود الإجابة عليها.
هل العادة سرية من الكبائر للذهبي
فيجب الحذر، والتوبة الصادقة، والبُعد عن أسباب ذلك، وعن مخالطة من يدعو إلى ذلك، أو يجر إلى ذلك، أو تتوق النفس إلى فعل ذلك معه، يجب الحذر من أولئك، فإن صحبة الأشرار من أعظم أسباب الشر، ومن أعظم دواعي الشر؛ فيجب البُعد عن صحبة الأشرار، ويجب الحرص على صحبة الأخيار، مع سؤال الله الثبات، والتوفيق للاستقامة على التوبة، وعدم نقضها. وهكذا العادة السرية عادة قبيحة ومنكَرة، قال الله فيها وما في معناها: وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أو مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى ورَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:5-7] أي: الظالمون، والعادة السرية غير الزوجة، وغير ملك اليمين، فتكون من العدوان والظلم، وفيها مضار كثيرة كما بيَّن أهل العلم، وبيَّن أهل الطب. فيجب عليك الحذر منها؛ لأنها عادة سيئة منكَرة، فإياك وإياها، واحذرها، واحذر من يشير بها، أو يدعو إليها. هل العادة السرية من الكبائر - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. نسأل الله لنا ولك الهداية والثبات على الحق والصدق في التوبة. فتاوى ذات صلة
والله تعالى أنزل آياتٍ في حق من أسرف على نفسه من عباده ليعلِّمهم بسعة كرمه، وعظيم رحمته، ويحثُّهم على التوبة والإنابة وسرعة العودة قبل أن يصطلمهم الموت ، أو يُحال بينهم وبين قلوبِهم، فلا يمكنهم ذلك؛ قال الله تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53]، فهذه الآية الكريمة نزلتْ في شأن التَّائبين، فمن تاب من ذنوبه توبة نصوحًا، غفر الله له ذنوبه جميعًا. والله تعالى ليس فقط يستر على عبده التائب وإن يبدِّل سيئاتِه حسنات؛ قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الفرقان: 68 - 70].