وأشار شون والش، مدير المعهد الجمهوري الدولي (IRI) في لبنان آنذاك، إلى أنّ مؤسّسته تخطّط لإجراء ثلاثة أنشطة، هي إجراء استطلاعات الرأي قبل الانتخابات، وتوفير معلومات مجموعة التركيز للأحزاب السياسية، وتطوير جيل جديد من نشطاء الأحزاب السياسية والمستشارين لمساعدة أحزابهم في ما يتعلّق بالتواصل والاتصالات، وهو ما ستكون تكلفته الإجمالية حوالي مليوني دولار. وقال ريتشارد تشامبرز، مندوب المؤسسة الدولية للأنظمة الانتخابية (IFES) في لبنان، إنّ منظّمته «تخطّط للعمل مع وزارة الداخلية على تقديم المساعدة لمسؤولي الانتخابات»، ونشر كتيبات إرشادية من شأنها تحديد الأدوار والمسؤوليات الفردية لموظفي الانتخابات أثناء التحضير للانتخابات، «وعندما يحين يوم الانتخابات، ستنسّق IFES مع أكثر من 5800 مركز اقتراع في جميع أنحاء لبنان». وأشار تشامبرز إلى أن مؤسّسته «ستعمل مع اللجان البرلمانية المختلفة المشاركة في صياغة قانون انتخابي جديد»، وإلى أنّ هذه الجهود ستحتاج إلى موازنة من حوالي 5. اخبار لبنان : أكثر من 70 مليون دولار... كم بلغ حجم التداول على SAYRAFA؟. 5 مليون دولار لتنفيذها. مندوب NDI آنذاك أشار إلى أنّ مؤسسته ستقدّم دعماً فنياً ومالياً لـ «الجمعية اللبنانية من أجل ديموقراطية الانتخابات LADE» وغيرها من المنظمات غير الحكومية المحلية.
اخبار لبنان : أكثر من 70 مليون دولار... كم بلغ حجم التداول على Sayrafa؟
تشير سيسون في البرقية إلى أنّ هذه المنظّمات عرضت على القائم بالأعمال خططها حول «الإصلاح الانتخابي» في لبنان، وأنشطتها التي ستسبق الانتخابات عام 2009، وفصّلت لها كيف ستقسّم العمل في ما بينها «لتغطية مهام مثل تقديم المساعدة الفنية والتدريب وتثقيف الناخبين وممثلي المجتمع المدني المحليين والأحزاب السياسية ومسؤولي الانتخابات». وذكرت سيسون في البرقية أنّ هذه المنظّمات التي وصفتها بـ «الشريكة» تخطّط «لإدراج المنظّمات المحلّية الصغيرة في برامجها من أجل تطوير قدرات المنظمات غير الحكومية اللبنانية». كما أنّ هذه المنظّمات «مهتمّة بزيادة تمويل حكومة الولايات المتحدة ليشمل انتخابات 2010 البلدية»، مع التأكيد على أنّ «الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة سيشاركان في التحضير للانتخابات، وأنّ الجميع اتفق على أنّ وقت البدء بالعمل قد حان الآن». في اللقاء، قال جو هول، مدير المعهد الديموقراطي الوطني (NDI)، إنّ منظّمته «وقادة من شركاء المجتمع المدني الأميركي الآخرين للإصلاح الانتخابي في لبنان اجتمعوا سابقاً لمناقشة تقسيم العمل استعداداً لانتخابات 2009». ولخّص مهام NDI قبل الانتخابات بتوفير التنسيق والتدريب لمراقبي الانتخابات المحليين، وتقديم المساعدة الفنية العملية لمنظمات المجتمع المدني المحلية التي سيعمل ناشطوها كمراقبين للانتخابات، ومواصلة العمل مع الشخصيات السياسية النسائية في لبنان «لمساعدتهن على أن يصبحن مرشّحات قادرات على المنافسة» في انتخابات 2009، وهذا كلّه، بحسب هول، تبلغ تكلفته حوالي ثلاثة ملايين دولار.
في ختام البرقية، ذكرت سيسون في تعليقها الخاص أنّ «السفارة في بيروت ستقود الجهود لتنظيم مجتمع المانحين الدوليين لبدء نقاشات مشتركة حول ما يمكن أن يفعله كل مانح»، مؤكّدة أنّ المؤسسات الأميركية الثلاث (NDI, IRI, IFES) «ستقدّم أوراقاً تفصيلية في غضون أسبوعين للتوسّع في خططها وأدوارها». وختمت سيسون تعليقها بطلب توفير مزيد من التمويل عبر أذرع الخارجية الأميركية، وبالإشارة إلى أنّهم عبر الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID يخطّطون لـ «تقديم حزمة مساعدة قوية لهذه المؤسسات التي ستساعد أيضاً الـ NGOs المحلّية وكذلك الناخبين اللبنانيين بشكل عام».
الخميس 03 مارس 2022 واس - الرياض: أجرت المملكة أول تجربة في العالم لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس وإيجاد حلول مبتكرة لأبرز التحديات العالمية في ضمان استمرارية الخدمة من خلال أنظمة المنصات عالية الارتفاع HAPS التي تقوم بعمل أبراج الاتصالات الأرضية، وذلك عقب نجاح هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتنفيذ التجربة في منطقة مشروع البحر الأحمر؛ لتوفير التغطية لنطاق يصل إلى أكثر من 450 كم2. وأوضح معالي محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور محمد بن سعود التميمي بأن التجربة تجسد ريادة المملكة في تبني تقنيات الاتصالات اللاسلكية وما تمثله كموقع جاذب للاستثمار في التقنيات الناشئة والمستقبلية، كما ستقود لفتح آفاق جديدة للاستخدامات التقنية وإيجاد الحلول المبتكرة لتغطية المناطق النائية حول العالم وإيصال خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لها وفق أحدث التقنيات التي تراعي التوجهات العالمية في حماية البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية وإيجاد الحلول الرقمية في حالات الطوارئ والتعامل مع الكوارث، وتوفير السعات المطلوبة للمناسبات والفعاليات المؤقتة.
المملكة تجري أول تجربة عالمية لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس
يذكر أنّ هيئة الاتصالات نشرت خلال العام الماضي 2021 وثيقة استطلاع مرئيات العموم حول تصميم مزاد الشبكات غير الأرضية، ووفقًا لمخرجات الاستطلاع حددت الهيئة تاريخ انعقاد مزاد (NTN) وشروطه عقب التشاور مع الجهات المحلية والدولية المهتمة في هذا المجال. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر تويتر " سيدتي ".
محافظ هيئة الاتصالات للعربية: السعودية الأولى بالمنطقة في تغطية "إنترنت الأشياء"
وقد بلغ عدد ساعات العمل على المشروع أكثر من مليون و300 ألف ساعة عمل، بينما بلغ عدد المعدات المستخدمة 750 معدة ثقيلة، تلائم جغرافية الصحراء الواقعة في الربع الخالي، فيما بلغ حجم كمية الرمال المزاحة لتنفيذ الطريق 150 مليون متر مكعب، وحجم مواد الحماية من الرمال 12 مليون متر مكعب، وبلغ حجم طبقات الأسفلت مليون متر مكعب. كما زُود الطريق بوسائل السلامة المرورية كافة، بما في ذلك إنارة الجزء الأخير بطول 30 كيلومتراً، لتسهيل حركة مستخدمي الطريق بكل سهولة وأمان.
أول مزاد ترددي للشبكات غير الأرضية في المملكة .. يتيح تغطية المواقع النائية | صحيفة الاقتصادية
كشـفــت بيانات رسمية، اطلعت عليها «الأنباء»، عن أن الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات تعكف على إعداد وتنفيذ 17 مشروعا، حيث أوضحت البيانات أن بعض هذه المشاريع مازالت قيد الدراسة، والبعض الآخر يتم تنفيذ أجزاء منه بالفعل على أرض الواقع. وبحسب التقرير السنوي للهيئة العامة للاتصالات، فإن المشاريع تخدم قطاعات متنوعة في الدولة، حيث تساعد الهيئة على تشغيل المشروعات الوطنية وإدارتها باستخدام أحدث التقنيات في مجال تكنولوجيا المعلومات، علاوة على تنمية المؤشرات الاقتصادية وخلق فرص عمل جديدة للمواطنين. المملكة تجري أول تجربة عالمية لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس. كما تتضمن المشاريع تعزيز الأمن السيبراني في القطاعين الحكومي والخاص، وذلك لتعزيز أنظمة الأمان وحماية الأصول والبنى التحتية الحيوية في الدولة، ومن أبرز تلك المشاريع: الممر الإقليمي الذي يستهدف بناء وتشغيل خط رديف لحركة الإنترنت الحالية بين الشرق والغرب، ويتمثل بتركيب كوابل ألياف ضوئية على المناطق الحدودية بين العراق والكويت وصولا إلى أوروبا من خلال تركيا. كما يشتمل المشروع على مركز تحكم رئيسي داخل الكويت ومركز تحكم مساند في العراق على أن يتم تشغيل وتنفيذ المشروع خلال عامين من توقيع العقد، حيث قامت الهيئة بتعديل مسودة العقد في 2019 مع الجانب العراقي وتم تأجيل المضي قدما به نظرا للظروف الراهنة في المنطقة.
الصورة تعبيرية هبة بريس _ وكالات هددت السلطات الروسية موسوعة "ويكبيديا" بغرامات في حال لم تستجب لطلب موسكو إزالة محتوى يتناقض مع روايتها الرسمية حول الحرب في أوكرانيا. ونقلت إذاعة "NPR" أن هيئة تنظيم الاتصالات الروسية "روسكومنادزور" أعلنت، الخميس، أنها طلبت من الموسوعة إزالة "مواد غير موثوقة" و"معلومات أخرى محظورة" في روسيا حول العملية العسكرية التي يشنها الجيش الروسي في أوكرانيا. واتهمت السلطات الروسية الموسوعة بتضليل المستخدمين الروس عمدا، وفق ما ينقل التقرير. وهددت روسيا ويكبيديا بتغريمها مبلغ يصل إلى 4 ملايين روبل، أو ما يقرب من 47 ألف دولار، لفشلها في إزالة تلك المواد، التي تعتبر غير قانونية بموجب القانون الروسي. وسنت روسيا تشريعا الشهر الماضي يجرم تغطية الحرب بشكل يتناقض مع الرواية الرسمية، ما أجبر العديد من وسائل الإعلام المستقلة في البلاد على الإغلاق والعديد من الصحفيين على مغادرة البلاد خوفا من مواجهة عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 عاما. المجموع 0 آراء 0 0 هل أعجبك الموضوع!