و يمكنك أن تتعرف على الفائدة التى تنتج من أستخدام الزعتر و الأضرار التى قد تنتج عنه أيضا و الوصفات المختلفة من أجل التحضير و ذلك من خلال قراءة تجربتي مع الزعتر البري للتنحيف. فوائد الزعتر للتخسيس:
حيث أنه يساعد على التخلص من الدهون التى تتراكم فى الجسم و العمل على أذابتها بشكل سريع. كما أنه يعمل على المساعدة فى التقليل من مستوى الكوليسترول فى الدم مما يؤدى الى منع التسبب فى العديد من الأمراض القلبية. كما أنه يساعد على التقليل من حدوث البعض من الأضطرابات المختلفة فى الجهاز الهضمى مثل الغازات أو الأنتفاخات. و هو أيضا من الأعشاب التى تعمل على التحسين من عملية التمثيل الغذائى فى الجسم و الأستفادة من الطعام الذى نتناوله. تجربتي مع الزعتر البري للتنحيف وتعرف على الطرق المختلفة. كما أنه يعمل على المساعدة فى تطهير الجسم و التخلص السموم التى تتراكم بها. و يساعد على التحسين من معدلات الحرق مما يؤدى الى حرق الدهون بشكل أسرع من المعتاد. كما أنه يعمل على المساعدة فى الشعور بالشبع لأطول فترة ممكنة مما يؤدى الى عدم القدرة على تناول الطعام. أضرار استخدام الزعتر:
حيث أن هناك العديد من الأضرار المختلفة و التى من الممكن أن تنتج من استخدامه و يمكنك التعرف على الأضرار من خلال تجربتي مع الزعتر البري للتنحيف.
- تجربتي مع الزعتر البري للتنحيف وتعرف على الطرق المختلفة
- «القبة الحديدية» .. للسعودية
- السعودية تشتري القبة الحديدية من 'إسرائيل'.. ماذا بعد؟ - قناة العالم الاخبارية
- السعودية تستنجد بـ «القبّة الحديدية» لإعتراض صواريخ أنصارالله - قناة العالم الاخبارية
- القبة الحديدية - ويكيبيديا
تجربتي مع الزعتر البري للتنحيف وتعرف على الطرق المختلفة
يطهر الجسم من السموم المتراكمة التي تتسبب في الإصابة بالكثير من الأمراض. يعمل على تطوير القدرات العقلية للطفل، كما أنه يساعد على تحسين الذاكرة. يعمل على علاج مشاكل الأسنان واللثة. يعمل على الوقاية من أمراض البرد والأنفلونزا، حيث أنه يقوي جهاز المناعة لدى الأطفال. يساعد على تسكين مختلف أنواع الآلام. يزيد من قدرة الطفل على الفهم والاستيعاب. هل هناك أضرار صحية للزعتر البري ؟
بالرغم من فوائده الصحية المتعددة إلا أنه له العديد من الآثار الجانبية التي يجب الإطلاع عليها في الحالات الأتية:
يجب على من يعاني من الاضطرابات النزفية عدم الإسراف في تناول الزعتر لأنه يتسبب في إبطاء عملية تجلط الدم. نظراً لأن الزعتر يعمل على إبطاء تخثر الدم، فيجب التوقف عن تناوله في حالة الخضوع لأي عملية جراحية بأسبوعين بحد أقصى. استخدام زيت الزعتر من الممكن أن يتسبب في تهيج الجلد، لذا لمن يعاني من الحساسية تجنب استعماله. يتسبب في زيادة ضغط الدم، لذا لمن يعاني من ارتفاع ضغط الدم يتجنب تناوله. من الأفضل عدم تناوله لمن يعاني من مشاكل في الغدة الدرقية حتى لا يزداد الأمر سوءاً. على المرضعات تجنب تناول الزعتر لأنه يتسبب في حدوث أضرار صحية للجنين.
[٥]
محاذير استخدام الزعتر
يجب الحَذَر عند استهلاك الزعتر من قِبَل الأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحيّة، نذكر منها ما يأتي:
الأشخاص الذين يعانون من الحساسية لبعض النباتات: إذ لوحظ بأنّ الأشخاص الذين يعانون من الحساسية اتجاه نبات المردقوش والأنواع الأخرى من الفصيلة الشفوية قد تظهر لديهم حساسية أيضاً من الزعتر، وبناءً عليه فإنّه يُنصح بالحَذَر عند تناولهم الزعتر. [٦]
الأشخاص المصابون باضطراباتٍ نزفيّة: من المُحتمل أن يؤدي تناول الزعتر إلى بُطء تخثر الدم (بالإنجليزية: Blood clotting)؛ ولذلك يُعتقد أنّ تناول الزعتر بكمياتٍ كبيرة قد يؤدي إلى زيادة خطر النزيف. [٦]
الأشخاص الذين يعانون من الحالات الحساسة للهرمونات وبعض الأمراض: مثل: سرطان الثدي (بالإنجليزية: Breast cancer)، أو سرطان الرحم (بالإنجليزية:Uterine cancer)، أو سرطان المبيض (بالإنجليزية: Ovarian cancer)، أو الانتباذ البطانيّ الرحميّ (بالإنجليزية: Endometriosis)، أو الأورام الليفيّة الرحميّة (بالإنجليزية:Uterine fibroids)، فمن المُحتمل أن يؤثر الزعتر بشكلٍ يشبه تأثير هرمون الإستروجين في الجسم، لذا يُنصح المصابون بهذه الحالات بالتوقف عن تناول الزعتر؛ لتجنب تفاقمها.
وكان هذا باعتراف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي إيزينكوت في تشرين الثاني/نوفمبر 2017، والذي أقرّ بوجود تحالف أمني سري، ومصالح مشتركة، وتوافق تام بين السعودية و"إسرائيل" تجاه النفوذ الإيراني في المنطقة. التحالف الأمني السري بين السعودية و"إسرائيل" وصل إلى مراحل متطوّرة وشديدة الحساسية. والديناميكية بينهما آخذة في التنامي، من مرحلة السر إلى العلن، بعد تجرُّؤ محمد بن سلمان على تغيير مسارات كانت ثابته في المملكة، تحقيقاً لرغبات الطرفين ومصالحهما، حتى وصلت إلى تهيئة المجتمع السعودي بشأن احتمال أن تُصبح العلاقات بين السعودية و"إسرائيل" أكثر وضوحاً من أيّ وقت مضى. وبالتالي، فإن مثل هذا التحالف يخدم أجندة "إسرائيل" وأطماعها في المنطقة أولاً، أكثر مما يخدم السعودية نفسها. وهو سيسهّل للسعودية امتلاك مثل هذه المنظومة الصاروخية، كخطوة نحو تعزيز التحالفات. ثمة تداعيات على القضية الفلسطينية، يمكن التركيز عليها، يجسّدها عزم السعودية على شراء منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية. وعلينا النظر بعمق أكبر من شراء صفقة أسلحة أو منظومة صاروخية عسكرية. فما هو خلف الأضواء أكبر من صفقة أو استجداء حماية، أمام السلوك السعودي الذي بدا منحازاً إلى "إسرائيل" أكثر من أي وقت مضى، بل أخذ في الصعود من السرّ إلى العلن، وحتى لا نتفاجأ يوماً إذا أعلنت السعودية تطبيعاً كاملاً مع "إسرائيل"، كالدول التي سبقتها من قبل.
«القبة الحديدية» .. للسعودية
وليس تأخرها مرتبطا بالقضية الفلسطينية كما يدعي البعض، بل بالتوقيت الأمثل داخليا وخارجيا، خصوصا على وقْع المتغير الأميركي في البيت الأبيض. ولذا، فهي لا تزال تمتنع، إلى اليوم، عن تظهير ما هو قائم ومفعل على أرض الواقع بينها وبين "إسرائيل"، علما أنها السباقة إلى طلب العلاقة مع الأخيرة. وفقا لمصادر مطلعة، يقيم، الآن، في السعودية وفد من شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل»، بهدف بحْث ما يمكن الشركة فعله لتأمين دفاعات ضد الصواريخ اليمنية الدقيقة الموجهة والطائرات المسيرة، التي – للمفارقة – تشغل بال "إسرائيل" نفسها، خصوصا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لم توضع بعد في اختبار عملي لمواجهتها. وبحسب الإعلام العبري، فإن العمل على تنصيب منظومتين من «القبة الحديدية» الإسرائيلية في السعودية يدخل مراحله الأخيرة، ما يفسر وجود وفد رفيع من «رافائيل» هناك. وسواء تم تأكيد التنصيب رسميا أم لم يتم، فالمرجح أن تعمد "إسرائيل" لاحقا، كما هي العادة، إلى إطلاق التسريبات الموجهة، خصوصا أن الأهم، في هذه الحالة، بالنسبة إليها، هو الكشف عن أن سلاحها بات جزءا من حائط الدفاع عن النظام السعودي، لا واقع «الدفاع» نفسه وتبعاته المباشرة.
السعودية تشتري القبة الحديدية من 'إسرائيل'.. ماذا بعد؟ - قناة العالم الاخبارية
- ديبورا دانان ذكرت صحيفة «باسلر تسايتونغ» السويسرية البارزة أن المملكة العربية السعودية تبحث شراء نظام القبة الحديدية للدفاع الصاروخي من إسرائيل في محاولة لمواجهة التهديد الذي تشكله إيران. يقول «تاجر أسلحة أوروبي في العاصمة السعودية، الرياض»، إن خبراء عسكريين سعوديين في أبو ظبي بحثوا العديد من التقنيات الدفاعية الإسرائيلية، بما في ذلك نظام الحماية النشطة (APS) الإسرائيلي الشهير الذي أسسته شركة رافائيل للأنظمة الدفاعية المتقدمة، وشركة إلتا غروب للصناعات الفضائية. ويقوم هذا النظام، الذي يُحمل على الدبابات، بالكشف عن القذائف القادمة والتصدي إليها. نظام القبة الحديدية سيُستخدم على ما يبدو لإحباط الهجمات الصاروخية التي يشنها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن. وقال التقرير السويسري إنه رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، فقد شهد التعاون الاستخباراتي والعسكري بينهما «مزيداً من التقدم» مؤخرا بشأن التهديد المشترك الذي تشكله إيران. وكتب مراسل الصحيفة السويسرية في تل أبيب أن «الرياض تسعى لاعتراض الصواريخ القادمة من اليمن، ويؤكد مراقبون من تل أبيب والرياض أن التعاون القائم بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والسعودية متقدم للغاية، رغم أن المملكة العربية السعودية تنكر رسمياً وجود أي نوع من التعاون مع إسرائيل.
السعودية تستنجد بـ «القبّة الحديدية» لإعتراض صواريخ أنصارالله - قناة العالم الاخبارية
كما استنجدت، في السياق ذاته، بالإدارة الأميركية، من أجل العودة عن قرارها القاضي بسحب منظومة صواريخها، وضرورة أخذ هذه المطالب على نحو جدي، ليس للسعودية وحدها، بل لدول الخليج في المنطقة أيضاً. بين طلب السعودية من "إسرائيل" شراءَ منظومة القبة الحديدية، واستجدائها الإدارة الأميركية من أجل إعادة المنظومة الصاروخية، باتريوت، تقف السعودية في مهب الريح بعد أن ارتهنت طويلاً للحماية الأميركية، وأصبحت تقف في صف الدول التي باتت تشعر بقلق كبير على مستقبلها جراء تخلّي الإدارة الأميركية الجديدة، ورفع المظلّة التي وفّرتها إدارة ترامب السابقة للسعودية ودول خليجية أخرى، في حربها على الضعفاء في اليمن، أمام تغيّر السياسات والاستراتيجيات والأولويات وتبدّلها في واشنطن، في عهد الرئيس بايدن. الهزيمة الأميركية في أفغانستان جعلت الإدارة الأميركية تتخذ أولويات جديدة مغايرة لها في المنطقة، وباتت تتّجه أكثر إلى إعادة التموضع وفق مصالحها بعد تسوية ملفات، تعثّرت في بعضها، وفشلت في أخرى، الأمر الذي تسبّب بتراجع هيبة واشنطن ومكانتها في المنطقة. فلم تعد أميركا، في عهد الرئيس بايدن، معنية بخوض حروب مكلفة، أو توفير مظلة حماية لدولة هنا أو دولة هناك، على نحو يؤثّر في مكانتها أكثر من ذلك، أمام إعادة ترتيب أولويات أوراق ذات أهمية بالغة.
القبة الحديدية - ويكيبيديا
في أعقاب هجوم صاروخي تم إطلاقه خلال زيارة الرئيس إسحاق هرتسوغ التاريخية إلى أبو ظبي، على ما يبدو من قبل الحوثيين المدعومين من إيران، ورد أن إسرائيل تخطط لدفع بيع أنظمة الدفاع الصاروخية إلى الإمارات العربية المتحدة. أفادت أخبار القناة 13 يوم الإثنين، أن مباحثات جارية لبيع عدد من أنظمة الأسلحة للإمارات، التي تستطيع التحذير من نيران واردة واعتراضها. تدير أبو ظبي حاليا نظام دفاع صاروخي من كوريا الجنوبية. ذكر التقرير إن بيع نظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" للإمارات قد يمثل بدايات لنظام دفاع إقليمي من شأنه أن يساعد في إعطاء إسرائيل تحذيرا مسبقا من أي هجوم محتمل من جانب طهران. إحصل على تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية على بريدك الخاص ولا تفوت المقالات الحصرية
آلتسجيل مجانا! مع ذلك، وفقا لأخبار القناة 12، لم تتخذ إسرائيل قرارا بعد بشأن بيع نظام القبة الحديدية إلى الإمارات العربية المتحدة أو المملكة العربية السعودية. ونفت إسرائيل تقارير سابقة تفيد بأنها زودت الرياض بالفعل بالنظام الدفاعي. أطلق الحوثيون المدعومون من إيران صاروخا باليستيا على أبوظبي يوم الأحد. وتم اعتراض الصاروخ وقالت وزارة الدفاع الإماراتية أنه لم تقع إصابات أو أضرار مع سقوط بقايا الصاروخ في مناطق غير مأهولة.
صباح الخميس أفاد موقع إعلامي متخصص في الشؤون الدفاعية بأن السعودية "تواصلت مع إسرائيل" لبحث سبل "شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية، بعد إزالة الأنظمة الأمريكية التي اعتمدت عليها الرياض لفترة طويلة". وأشار مصدر إسرائيلي إلى أنّ "الاهتمام السعودي بتلك الأنظمة وصل إلى مراحل متقدمة للغاية"، وفق موقع Breaking Defense. وأوضح تقرير نُشِر على الموقع نفسه أن المسؤولين في الرياض "يدرسون إما شراء منظومة القبة الحديدية التي تُعتبر أفضل ضد الصواريخ قصيرة المدى، وإما نظام الدفاع الجوي الصاروخي (باراك AR) المصمم لاعتراض صواريخ كروز". وقالت مصادر دفاعية إسرائيلية للموقع المذكور إنّ "مثل هذه الصفقة ستكون واقعية ما دامت لا توجد اعتراضات من واشنطن". ما كشفه الموقع لم يكن ذا صدى في إسرائيل، ليس للتقليل من شان الصفقة بقدر التصريحات التي انتشرت كالنار في الهشيم قبل ذلك بيوم واحد فقط على لسان المندوب الإسرائيلي في الأمم المتحدة غلعاد أردان في السياق ذاته. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن أردان الذي شارك يوم الأربعاء في حفل بالولايات المتحدة بمناسبة مرور عام على اتفاقيات التطبيع مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، قوله إن "منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية تستطيع الدفاع عن السعودية".
ودأبت تل أبيب، على مر السنوات الماضية، على الإعلان عن تعديلات على «القبة الحديدية»، أملت من خلالها تذليل عقبات صعبة جدا، خصوصا لناحية قدرة المنظومة على مواجهة الطائرات المسيرة، وكذلك رشقات كبيرة من الصواريخ، ناهيك عن صد صواريخ دقيقة موجهة، وهو ما يتعارض مع جوهر «القبة» وآلية عملها، على رغم الإعلان الإسرائيلي الأخير عن تطوير «مهم» إضافي فيها. وتحرص "إسرائيل"، سواء لأغراض معنوية داخلية أو تجارية خارجية، على إخفاء عيوب المنظومة، لكن تتبع أداء الأخيرة كان كفيلا بكشف أهم تلك العيوب، ولا سيما في المواجهات مع فصائل المقاومة في قطاع غزة، على الرغم من أن القدرات الكمية والنوعية لتلك الفصائل، لناحية الصواريخ والطائرات المسيرة، محدودة إذا ما قيست بجبهات أخرى. مع ذلك، ليس لدى تل أبيب ما تفعله، في مواجهة القدرات الصاروخية المعادية، سوى التمسك باستراتيجية تعزيز ردعها عبر التهديد المستمر وتظهير الاستعدادات العسكرية بشكل دائم، ومن بينها «القبة الحديدية». تلفت المصادر العبرية إلى أن نقل «القبة» إلى الخليج ، وتوجه وفد من «رافائيل» إلى السعودية، أعقبا الضربات الأخيرة التي تلقتها المملكة من اليمن، إضافة إلى الإعلان الإسرائيلي الأخير عن «نجاحات باهرة» في تطوير المنظومة حتى تصبح قادرة على اعتراض المسيرات والصواريخ الدقيقة.