جهاز تنظيف الآذن - YouTube
- جهاز تنظيف الاذن
- جهاز تنظيف الاذن الطبي
- جهاز تنظيف الأذن الطبي - مولازا مصر
- اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟
- اللغة العربية في خطر؟ – هنا لبنان
- لغة في خطر | الشرق الأوسط
- اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
جهاز تنظيف الاذن
و داعاً لتنظيف الأذن بعيدان القطن المسببة للآلام و كذلك المسببة لثقوب طبلة الأذن. نقدم لكم جهاز تنظيف شمع الاذن الذي هو عبارة عن شفط و تنظيف الأذن من الشمع والاوساخ
Wax Vac يقوم بتنظيف وشفط الشمع والاوساخ من الأذن بطريقة آمنة و دقبقة وصحية
يستعمل لكافة افراد العائلة الكبار و الصغار. الرقم المرجعي:personal2
كمية جهاز تنظيف شمع الاذن بسهولة وأمان
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. جهاز تنظيف الأذن الطبي - مولازا مصر. كن أول من يقيم "جهاز تنظيف شمع الاذن بسهولة وأمان"
جهاز تنظيف الاذن الطبي
تخفيض! EGP 124 جهاز تنضيف الأذن لازم يكون معاك في البيت لان الوقاية خير من العلاج الأذن من الحاجات الضعيفة والحساسة جدا و لازم نهتم بنضافتها طول الوقت عشان متضطرش تروح لدكتور وفي نفس الوقت تنضف ودنك بطريقة آمنة غير متوفر في المخزون
الوصف
مراجعات (0) الوصف • *المميزات*
• هتنضفي لابنك ودنه بسهولة من غير ما يتألم
• بيشفط كل الشمع و الأتربة اللي جوة الودن بطريقة آمنة
• مناسب لجميع الأعمار الكبار و الأطفال و المسنين
• بمدخل بلاستيك ناعم خفيف على الودن
• بأبعاد 13*2. 8 سم تقريبًا صغير و تقدر تتحكم فيه
• علبته أبعادها 10. 5*5*3 صغيرة هتعرف تاخدها معاك أي مكان
• استخدامه سهل و بسيط بيشتغل بالحجارة
• معاه فرشة تنضيف صغيرة هتساعدك في التضيف بعد الاستخدام
• *الوصف*
• جهاز تنضيف الأذن
• 2 قطعة رفيعة للأذن
• فرشاة تنضيف
• بطارية
• أبعاد الجهاز: 13*2. 8 سم تقريبًا
• أبعاد العلبة: 10. جهاز تنظيف الأذن المنزلي. 5*5*3 سم تقريبًا
• الخامة: بلاستيك
• *محتوى العبوة*
• كتالوج•
جهاز تنظيف الأذن الطبي - مولازا مصر
التوصيل مجاني لحد البيت و الدفع عند الاستلام، اسرع واطلب الآن 🔥🔥
التوصيل مجاني والدفع عند الاستلام، اسرع واطلب الآن
عروض رمضان 2022
مستلزمات المنزل
مستلزمات الأطفال
العناية الشخصية
الكترونيات
السيارات
عروض رمضان 2022
خاص: التوصيل بالمجان، و الدفع عند الاستلام، اسرع واطلب الآن
عرض خاص: التوصيل بالمجان و الدفع عند الاستلام اسرع واطلب الآن
الصفحة الرئيسية
إتصل بنا
التصنيفات
التصنيفات
سيدي محمد-الدوحة
في ظل الصيحات الأخيرة لحماية اللغة العربية من الانقراض علينا أن نتساءل هل اللغة العربية حقا في خطر أو في طريقها إلى الانقراض؟ وماذا وراء الربوة من أمر جعل كل مثقف ولغوي وحتى صاحب الميل السياسي القومي ينتفض من أجل الحفاظ على الهوية التي تمثل اللغة الأم لبنتها الأولى؟
لقد طالبت المجمعات اللغوية العربية مؤخرا -في ظل هذه المخاطر كما اسمتها- وسائل الإعلام العربية ورجال الدولة استخدام اللغة العربية السليمة لأنها الوسيلة الوحيدة -في نظرهم- التي تجعل من الشعب العربي اتحادا عالميا أمام التكتلات الأجنبية وإلغاء الثنائية بين اللغة العربية واللغات الأجنبية. أخطار ثلاثة
يرى الدكتور العلامة يوسف القرضاوي أن هناك أخطارا ثلاثة على اللغة العربية: الخطر الأول هو خطر اللغات الأجنبية التي تزاحمها وتهددها في عقر دارها، والخطر الثاني هو خطر العامية المحلية التي يروج لها الكثيرون والتي أصبحت تنتشر الآن حتى في أجهزة الإعلام والتي يطالب البعض بأن تكون لغة تعليمية، والخطر الثالث هو خطر اللحن والأغلاط اللغوية حتى في اللغة الفصحى التي يؤديها الخطباء والكتاب والمذيعون وغير ذلك. وقال الدكتور على فهمي خشيم -رئيس مجمع اللغة العربية في ليبيا للجزيرة نت في اتصال هاتفي- إن المدارس الأجنبية والتي أصبحت منتشرة الآن بشكل كبير في العالم العربي أدت إلى ضعف المستوى التعليمي العام وانحطاطه، حيث لا تعطي هذه المدارس النشء ما يكفي من تعلم الدين واللغة العربية، مما يزيد الهوة بينه وبين لغته الأم وكأنه لم يعد عربياً، بالإضافة إلى عدم استخدام الجامعات اللغة العربية في مجال العلوم والطب والهندسة والصيدلة حيث يعزون السبب إلى عجز العربية عن استيعاب العلوم.
اللغة العربيَّة في خطر.. كيف نحميها؟
كما يجب أن يخضع جميع طلاب التعليم العالي بشكل مستمر لاختبارات تشخيصية تقيس مدى كفاءتهم اللغوية وتحدد مواطن الضعف لديهم للاستفادة من نتائجها في معالجة الضعف اللغوي الذى يعانون منه من خلال مقررات دراسية في مهارات اللغة العربية.
اللغة العربية في خطر؟ – هنا لبنان
الفصحى.. الأصل والمفهوم تعتبر اللغة الفصحى -التي تعني معجميًا الأوضح والأكثر قدرة على التعبير- اللغة الموحدة التي يتفاهم بها العرب طوال تاريخهم، ومن النواحي المجهولة الغامضة في تاريخ اللغة العربية نشأتها الأولى، ولكن لا يكاد القرن السابع الميلادي ينتصف حتى يجد مؤرخ اللغة نفسه أمام لغة ناضجة. وتنتمي هذه اللغة (العربية) إلى الشعبة الجنوبية من أسرة اللغات السامية، وهي تعرف بلغة عدنان في مقابل قحطان، وتعرف كذلك بلغة مضر، ويفضل المتأخرون تسميتها بلغة قريش، وإن كان ذلك لا يتفق مع ما هو متاح من مصادر يؤكد أن الفصحى ما هي إلا لغة معيارية Standard تجمع مكونات من لهجات عربية مختلفة.
لغة في خطر | الشرق الأوسط
طالما أن واقع اللغة العربية الفصحى لم يطرأ عليه تغير كبير، وطالما أنه لا خطر على مستقبلها بسبب وجود مقومات استمرارها، وطالما أنه لا يمكن مقارنة وضعها بوضع اللغة اللاتينية، فإننا نرى أن هذا الجدل مفتعل إلى حد كبير، فإنه يعتبر أساسًا امتدادًا لصراع ثقافي بسبب الازدواجية المشار إليها سالفًا. ونرى أن كلا الفريقين قد تجاهل وتغاضى عن حقائق واضحة؛ فالمحافظون أنكروا على العاميات اعتبارها لغات بوصفها تفتقر إلى مقومات كثيرة ينبغي أن توجد في اللغة، وأنها لهجات بلا قواعد على الإطلاق بالإضافة إلى نعتها بالركاكة، والفقر في المفردات… إلخ، كما خلطوا بين اللغة المكتوبة واللغة المنطوقة فيما يخص أنها لا تكتب، وبالطبع فإن كل ذلك لا يعدو إلا أن يكون انطباعات غير علمية. وعلى الجانب الآخر لا يمكن فهم ما يدعيه الفريق الآخر من أن اللغة العربية الفصحى تؤدي إلى تخريب العقول ولا تساعد على الإبداع؛ حيث إن التاريخ العربي يزخم بالإبداعات التي استخدمت في إنتاجها اللغة العربية الفصحى، كما لا يمكن فهم عدم اكتراث هذا الفريق بأهمية اللغة الفصحى كلغة تواصل ووحدة بين أرجاء الوطن العربي، ناهيك عن أهميتها الحضارية والثقافية.
اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
ولا غرابة في ذلك، إذ اللّغة جزء لاتتجزّأ من هُـويّتها الوطنيّة. واسمحوا لي بأنْ أستغيث في هذا المجال، بامير الشعراء أحمد شوقي حينما قال: " إنّما الأمم الأخلاق ما بقِـيَـتْ فإن هُـمُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
لكن، لِـيسمحْ لي ببعض التصرّف - طبعاً بدون الإتنقاص من قيمته أوالتّطاوُل عليه - فأقول: " إنّما الأمم الأخلاق [واللُّغاتُ] ما بقِـيَـتْ فإن هُـمُ ذهبت أخلاقهم [ولُغاتُهم] ذهبوا"
اا - مَـنِ المسؤولُ ؟ 1- في نظري، المسؤول الأوّل عن هذا التردّي اللّغوي هم آباء وأمّهات صغارنا، إذ المدرسة الأولى هي الأسرة والبيت. فلو تمسّك الأولياء بلغتهم العاّمية والفصحى، واعتزّوا بهما، ولا يخاطبون أبناءهم إلاّ بهما، بدل لغة فرنسيّة ممسوخة، لَـنَـشأَ هؤلاء على حبّ لغتهم والإعتزاز والتَّـشبُّـث بها. 2- المدرسة ورجال التعليم من معلّمين، وأساتذة؛ ففي وقتنا الحاضر، هؤلاء المربّون - لسوء الحظّ، ومع احترامي لهم- يُلقوُن أغلب دروسهم بخليط من العامّـية الممزوجة بعبارات فرنسيّة أو "مُتفرنَسة"، بدل تلقين تلامذتهم وطلاّبهم - منذ نعومة أظفارهم- لغة عربيّة سليمة، نقيّة، مرتفعة عن الألفاظ السّوقيّة المبتذلة... هكذا نشأت الأجيال الأخيرة على العزوف عن العربيّة الفصحى خاصّة، مفضِّلين عنها الفرنسيّة و الانجليزية.
ا - مأساويّة اللّغة العربيّة في تونس اليوم: طبعاً، لا يَخفَى على أحد، أنّ لغتنا العربيّة المجيدة - لغـتَــنا الوطنِـيّـة والقومـيّة، تعيش اليوم حالة مأساويّة مؤلمة في تونس! فقد أصبحت هذه اللّغة التّعسة منبوذة، غريبة في عقر دارها، إفريقيّةِ عُقبة بن نافع، بلاد الجامعة الزّيتونيّة، بلاد ابن خلدون، بلاد العلاّمة الطّاهر بن عاشور، الطاهر الحداد وأبي القاسم الشّابّي، وغيرِهم كُثُر... حسبنا أن نُـلقيَ نظرة على لغة التخاطب اليوميّة فيما بين المواطنين التونسيّين - مثقّفين كانوا أم غير مثقّفين- نجدها لغة هجينة، لا شرقيّة ولا غربيّة؛ لا رأس لها ولا عقب؛ خليط عجيب، غريب، من عربيّة دارجة وفرنسيّة محطّمة، ممسوخة، علاوةً على ما يتخلّلها من عبارات سوقيّة مبتذلة، مؤذية للأسماع، وكلماتٍ لا أخلاقيّة، من سبٍّ لاسم الجلالة، وشتمٍ للوالدين، إلخ!... أهذه لغة شعب متحضّر، يطمح إلى التّطوّر والتّقدّم، ويعيش في القرن الواحد والعشرين! ؟… أيّ شعب في العالم، عدا شعوبنا في المغرب العربيّ، وخاصّة في تونس التي أصبحت "رائدة" في هذا المجال، أيّ شعب يتعامل يوميّاً بمثل هذه اللّغة "الّلقيطة" ؟! لو استمرّت الحال على هذا المنوال، ستموت في بلادنا لغتنا الوطنيّة الدّارجة ومن ثَـمَّ الفصحى، بعد بضعة عقود من الزّمن.