شجرتي شجرة البرتقال الرائعة
جريدة الرياض | النارنج.. نقيع ثمره يخفف الصداع ويهدئ الخفقان
وحديثاً ثبت أن ثمرة النارنج القوية الحموضة تنبه وتفرج انتفاخ البطن، ونقيع الثمرة يخفف الصداع ويهدئ الخفقان والحمى المتدنية، ويساعد عصير الثمرة الجسم في التخلص من الفضلات، ونظراً لغناه بفيتامين "ج" فهو يساعد جهاز المناعة على مجابهة البكتيريا.
&Quot;شجرتي شجرةُ البرتقال الرائعة&Quot;: الأشجارُ لها أن تروي أيضاً - مجلة رمان الثقافية
عند تقشيره يجب لبس القفازات لأنه يسبب حكة شديدة وتسلخات للجلد
نبات النارنج عبارة عن شجرة معمرة دائمة الخضرة يصل ارتفاعها إلى عشرة أمتار، أوراقها جلدية غامقة اللون، والأزهار بيضاء لها رائحة عطرية لطيفة، والثمرة كروية كبيرة ذات لون برتقالي محمر وخشنة الملمس وطعمها حامض مثل الليمون. يعرف النارنج علمياً باسم Citrus Aurantium من الفصيلة السذابية، الأجزاء المستعملة الثمار وقشر الثمار والأزهار. يقال: إن أصله من الصين، وانتقل منها إلى البلدان المجاورة للصين، ثم إلى بقية القارة الآسيوية، فإفريقيا وغيرها، وقد أدخله العرب إلى إسبانيا، وزرع فيها عدة سنين قبل البرتقال، ونقله الصينيون إلى فرنسا وإيطاليا. المحتويات الكيميائية:
تحتوي قشور ثمار النارنج على زيت طيار، والمركب الرئيس في هذا الزيت مركب الليمونين، حيث تصل نسبته إلى 90%، كما تحتوي على فلافويندات وكومارينات وتربينات ثلاثية وفيتامين ج وكاروتين وبكتين. "شجرتي شجرةُ البرتقال الرائعة": الأشجارُ لها أن تروي أيضاً - مجلة رمان الثقافية. أما الأزهار فتحتوي على زيت طيار، المركب الرئيس فيه هو لينايل اسيتيت بنسبة 50%، ولينالول بنسبة 35%، وتحتوي الثمار غير الناضجة على مركب يسمى سيزانتين والذي له تأثير مضاد للحمل. الاستعمالات:
لقد عرف العرب النارنج منذ القدم، وتحدث أطباؤهم كثيراً عن فوائده، وتغنى بوصفه شعراؤهم.
إنضم
20 ديسمبر 2012
المشاركات
119
مستوى التفاعل
41
#1
السلام عليكم
عندي شجرة طمسون مزهرتش السنة. حافرة الاوراق تعبتني برشا العام اللي فات. بعد ماجمعت الغلة الشجرة كانت فارغة من الأوراق. توا تملات لكن مزالت مزهرتش. عطيطها الكمبوست و npk 20. شكرا
7 سبتمبر 2012
5. 909
11. 749
#2
الأعراف الجدد حسب مانعرف مايزهروش مالعام الأول. العام الجاي ان شاء الله يزهروا
وغير ذلك من الأحاديث الكثيرة والمتنوعة التي تدعو إلى تزكية القلوب ونقائها وتجنب كل ما هو مفسد للقلب وضار به. [1] انظر: العين للفراهيدي: 5/121 ، وابن فارس في معجم مقاييس اللغة: 5/17 ، والمعجم الوسيط لمصطفى إبراهيم وآخرين: 2/753. [2] من المهتمين بتوضيح أعمال القلوب الشيخ محمد صالح المنجد، فقد ألقى اثنتي عشر محاضرة في أعمال القلوب ومفسداتها في دورة علمية تم إخراجها على هيئة مادة منشورة، وقد سبقه ابن القيم في مدارج السالكين، وكذلك ابن تيمية وغيرهم من العلماء. [3] أخرجه مسلم في صحيحه 4/2045. [4] انظر: لسان العرب: 1/687. [5] عن ابن عمر - رضي الله عنه - قال: «كانت يمين النبي: لا ومقلب القلوب » ، أخرجه البخاري في صحيحه برقم (6617) و (6628) و (7319). أعمال القلوب وتزكيتها. [6] أي ذو وجهين انظر: غريب الحديث لابن الجوزي:1/592. [7] أخرجه أحمد في مسنده من طريق أبي سعيد الخدري: 17/208 برقم (11129) ، موسوعة مسند أحمد الذهبية بتحقيق شعيب الأرناؤوط وآخرين، وقال شعيب: إسناده ضعيف. [8] أخرجه ابن حبان في صحيحه: 6/96 برقم (814) ، وقال المحقق شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي، معاوية بن صالح صدوق له أوهام، أخرج له مسلم، وقد توبع عليه، وباقي رجاله ثقات، ويزيد بن موهب: هو يزيد بن خالد بن يزيد بن عبد الله بن موهب الرملي.
العشر الأخير
من الحديث الشريف يتبين لنا الفرق بين التوكل والتواكل، فقد قال صلى الله عليه وسلم أن رزق الطير يكون بالغدو والرواح أي أنها تسعى على رزقها فيرزقها الله. لو كان الله عز وجل يرزق الطير بلا سعي منها لقال صلى الله عليه وسلم أنها تصبح خماصاً وتمسي بطاناً. من أمثلة التوكل والتواكل في الحياة الواقعية أن يصاب أحدهم بمرض فيسعى للحصول على العلاج ويدعو الله بالشفاء فهذا توكل، أما ألا يسعى للعلاج ويدعو الله بالشفاء دون أخذ بأسباب الشفاء فهذا تواكل. الصبر
يحث القرآن الكريم على الصبر في مواضع متعددة، فالصبر من عبادات وأعمال القلوب التي يثاب عنها المسلم ثواباً عظيماً، فيقول تعالى في كتابه الكريم:" إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ " (الزمر:10) وللصبر صور متعددة كالصبر على الأذى والصبر على ضيق الرزق والصبر على الابتلاء وغيره. يقول تعالى:"وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ" (النحل:126). من اعمال القلوب الاخلاص. الآية الكريمة تحث على الصبر على الأذى وعدم الظلم وفي معظم ومواضع ذكر الصبر في القرآن فإنه يكون مقروناً بالثواب والأجر لفضله العظيم كأحد أعمال القلوب.
أهمية أعمال القلوب - الكلم الطيب
العشر الأخير
الموقع الرسمي للشيخ محمد صالح المنجد - أعمال القلوب - الخوف
أهمية أعمال القلوب: قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – عن أعمال القلوب: " هي من أصول الإيمان, وقواعد الدين, مثل: محبة الله ورسوله, والتوكل على الله, وإخلاص الدين لله والشكر له, والصبر على حكمه, والخوف منه, والرجاء له, وهذه الأعمال جميعها واجبة على جميع الخلق باتفاق أئمة الدين ". أعمال القلوب هي الأصل: قال العلامة ابن القيم – رحمه الله -: " أعمال القلوب هي الأصل, وأعمال الجوارح تبع ومكملة, وإن النية بمنزلة الروح, والعمل بمنزلة الجسد للأعضاء, الذي إذا فارق الروح فمواتٌ, فمعرفة أحكام القلوب أهم من معرفة أحكام الجوارح ". " الفتاوى " (10/5), وانظر " الفتاوى " (20/70). " بدائع الفوائد " (3/224). من أعمال القلوب:مطلوب الإجابة. خيار واحد. الإقبال على الله: قال شيخ الإسلام – رحمه الله -: " فليس في الكائنات ما يسكن العبد إليه, ويطمئن به, ويتنعم بالتوجه إليه – إلا الله سبحانه وتعالى -, ومن عبد غير الله – وإن أحبه وحصل به مودة في الحياة ونوع من اللذة – فهو مفسدة لصاحبه أعظم من التذاذ أكل الطعام المسموم ". للعبد بين يدي الله موقفان: قال ابن القيم – رحمه الله -: " للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة, وموقف بين يديه يوم القيامة, فمن قام بحق الموقف الأول, هون عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف, ولم يوفه حقه – شدد عليه ذلك الموقف ". "
أعمال القلوب وتزكيتها
وأخرجه أحمد 4/190 عن عبد الرحمن بن مهدي وابن أبي شيبة 10/301 ، والترمذي (3375) في الدعاء: باب ما جاء في فضل الذكر، وابن ماجه (3793) فى الأدب: باب فضل الذكر، من طريق زيد بن الحباب، كلاهما عن معاوية بن صالح، وصححه الحاكم 1/495 ، وأقره الذهبي.
التربية النبوية بأعمال القلوب| قصة الإسلام
تزكية القلب.. العشر الأخير. دلالات ونتائج: القلوب دائرة بين تطهيرها وتزكيتها، وكلا هذين الأمرين من التطهير والتزكية له دور مهم في تحصين القلب ونقائه والتطهير مقدم على التزكية من باب: التخلية قبل التزكية، فالتطهير هو إخراج دغل القلب وفساده، فيكون مهيأ لاستقبال الخير والترقي فيه وتزكيته ومن الأدلة على ذلك من القرآن الكريم قول الله تعالى: { فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى} [ البقرة: 256] ، وقوله تعالى: { خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا} [ التوبة: 103]. والإيمان بمعناه الواسع هو الذي يربط القلب قال تعالى: { وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إلَهًا لَّقَدْ قُلْنَا إذًا شَطَطًا} [ الكهف: 14] ، وقال تعالى: { لَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْـمُؤْمِنِينَ} [ القصص: 10] ، والإيمان يزين قلب الإنسان، قال تعالى: { وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إلَيْكُمُ الإيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ} [ الحجرات: ٧]. والذكر يجعل القلب رطبا ليناً مطمئناً قال تعالى: { الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [ الرعد: 28] ، وقال تعالى: { الَّذِينَ إذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ} [ الحج: 35] ، وقال تعالى: { ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إلَى ذِكْرِ اللَّهِ} [ الزمر: 23] ، وقد جاء أعرابيان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهما: يا رسول الله، أخبرني بأمر أتشبث به، قال: « لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله » [8].
اليقين
اليقين في الله هو أحد أهم أعمال القلوب وهو من أصول الإيمان، فيجب على المسلم أن يكون على يقين من وجود الله ومن عدله وفضله وكافة صفاته. يعد اليقين أحد أساسيات الإيمان، فالإيمان يقوم على اليقين والتصديق في وحدانية الله وقدرته وعظمته. يبدأ اليقين من العلم فيقول تعالى:"فَاْعلَمْ أَنَّهُ لاْ إِلَه إِلاْ الله وَاْسّتَغْفِرْ لِذَنْبِك" (محمد:19)، فيجب أن يعلم الإنسان أنه لا إله إلا الله وأن يكون على يقين من ذلك. من امثلة اعمال القلوب. كذلك يجب أن يكون الإنسان على يقين من صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه، وهو ما يسمى بتوحيد الأسماء والصفات، كأن يكون الإنسان على يقين بأن الله وحده هو العلي لا يعلو عليه شيء وهو الأول لا يسبقه شيء وهو الآخر ليس بعده شيء وما إلى ذلك من توحيد الصفات الذي يعتبر أحد صور اليقين. التفكر
يقول تعالى:"الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ" (آل عمران:191). في الآية الكريمة اقترن ذكر الله بالتفكر في خلق السماوات والأرض لتشابه التفكر في خلق الله مع ذكره عز وجل.