إزالة الكعكة من الثلاجة ومن الصينية، ثم نقلها إلى حامل كعكة عالٍ. تحضير الطبقة العلوية من خلال وضع مربى الكرز في قدر، وتقليبه جيداً حتى يصبح سائلاً، ثم إضافة الكرز. ترك الخليط على النار حتى يصبح سميكاً، ثم نقله إلى وعاء وتركه حتى ليبرد، ومن ثم صبه فوق تشيز كيك. أكواب براوني التشيز كيك
10 دقائق
مدة الطبخ
5 دقائق
سخصين
درجة الصعوبة
سهل
كوب من اللبن الزبادي اليوناني العادي أو المنكه. كوب من الجرانولا. توت طازج. عسل. نصف كوب من الطحين متعدد الاستعمالات. بيضتان. نصف كوب من الزبدة. كوب من السكر الأبيض. ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيليا. ثلث كوب من بودرة الكاكاو غير المحلى. ربع ملعقة صغيرة من الملح. ربع ملعقة صغيرة من الباكينج باودر. ملعقتان كبيرتان من السكر. عصير نصف ليمونة. كوب من التوت البري الأحمر. تسخين الفرن على درجة 175 مئوية، ومن ثم دهن الصينية ورشها بالطحين. تذويب نصف كوب من الزبدة في قدر على النار، ثمّ رفعها عن النار، وإضافة السكر، والبيض، وملعقة صغيرة من الفانيليا مع التحريك الجيد. إضافة ثلث كوب من الكاكاو، ونصف كوب من الطحين، والملح، والبيكنج باودر مع الخفق جيداً، ثم مدّ الخليط في الصينية المجهزة وإضافة المارشميللو على الوجه.
- تشيز كيك سهل بالزبادي - موضوع
- القلب , كيف حال قلبك , ألا إن في الجسد مضغة , إلا من أتى الله بقلب سليم | صقور الإبدآع
- كيف حال قلبك !!؟
- كيف حال قلبك؟ - مُلهِم
تشيز كيك سهل بالزبادي - موضوع
تشيز كيك سهل بالزبادي
يعتبر التشيز كيك من ألذ وأشهى أنواع الحلويات الغربية الذي ينتشر صنعه بشكل كبير في كافة أنحاء الوطن العربي، وتختلف طرق صنع التشيز كيك وتختلف كل وصفة في مكوناتها، وهناك العديد من الوصفات المحببة بين الناس بشكل كبير مثل تشيز كيك بالفراولة، والكراميل، والشوكولاتة، والجيلي وغيرها الكثير من النكهات التي تمنحه المذاق المميز والخاص، وفي هذا المقال سنتعرف على عدة طرق سهلة ومميزة ولذيذة لعمل تشيز كيك بالزبادي. تشيز كيك الزبادي بالفراولة
وقت التحضير 35 دقيقة مستوى الصعوبة سهل عدد الحصص يكفي لـ 10 أشخاص
المقادير
مقادير الطبقة الأولى
كوب ونصف من البسكويت السادة المطحون ناعمًا. ربع كوب من الزبدة المذوبة. ملعقة صغيرة من السكر الأبيض. مقادير الطبقة الثانية
كوب ونصف من لبن الزبادي. 675 غرامًا من الجبنة الكريمية المليّنة. ثلاثة أرباع الكوب من السكر الأبيض. ملعقتان صغيرتان من عصير الليمون الحامض الطازج. ملعقتان صغيرتان من الجيلاتين البودرة. ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيليا. مقادير الطبقة الثالثة
أربعة أكواب من الفراولة المقطعة إلى أنصاف. مغلف من الجيلي بنكهة الفراولة. كوب من الماء الساخن.
نخرج القالب من الفرن ونضعه جانبًا ونتركه حتى تبرد الطبقة الأولى. نضع الجبنة الكريمية في وعاء الخلاط الكهربائي، ثم نخفقها جيدًا بالمضرب الكهربائي حتى تصبح كريمية وناعمة القوام. نضيف بيضة إلى الجبنة المخفوقة ونستمر في الخفق حتى تختفي البيضة، ثم نضيف البيضة الثانية مع الاستمرار في الخفق، ثم نضيف البيضة الثالثة ونخفق المزيج جيدًا حتى يصبح متجانس تمامًا. نضيف السكر الأبيض فوق خليط الجبنة ونستمر في الخفق، ثم نضيف بشر قشر الليمون، وعصير الليمون، ولبن الزبادي، ونشا الذرة، والملح، والفانيليا السائلة. نخفق المكونات مع بعضها خفقًا جيدًا حتى نحصل على خليط متجانس تمامًا، ثم نوزعه فوق طبقة البسكويت في قالب التشيز كيك. نضع قالب التشيز كيك في الفرن ونخبزه على حرارة 325 درجة مئوية لمدة تتراوح ما بين أربعين دقيقة إلى خمسين دقيقة حتى تتماسك الطبقة الثانية. نخرج قالب التشيز كيك من الفرن ثم نضعه جانبًا ونتركه حتى يبرد تمامًا بدرجة حرارة الغرفة. نضع التشيز كيك في الثلاجة ونتركه لحين أن يبرد لمدة لا تقل عن 5 ساعات. نخرج التشيز كيك من الثلاجة، ثم نوزع على السطح حشوة الكرز. نقطع الحلى إلى قطع مربعة الشكل، ثم نوزع القطع في أطباق التقديم، ونقدمه باردًا.
كيف حالك مع التوبة والاستغفار؟ قال سبحانه: { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا. يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا. وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا} [نوح: 10 - 12]، وقال صلى الله عليه وسلم: « من قال: أستغفر اللهَ الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيومُ وأتوب إليه، غُفِرَ له وإن كان قد فر من الزحف » (صحيح، أبو داود). كيف حال قلبك مع الله. وكلُّ ابنِ آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوابون، فهل تُبْنَا إلى الله سبحانه من الكذب والغيبة والنميمة، والعجب والكبر، والنظر المحرم والبهتان، والعدوان والأذى والإساءة، وأكل الحرام والبذاءة والإهمال، والتفرق والتكلف والجبن، والجفاء والجهل، والحسد والحقد، والخبث والخداع والخيانة، والدياثة والربا والرشوة، والسفاهة وسوء الخُلق وسوء الظن، وسوء المعاملة والضَّلال والطمع، والطيش والظلم والعتو، والعقوق والغدر والغفلة، والفحش والفساد والقذف، والقسوة واللَّغو، واللؤم والمكْر، والمَنِّ والنفاق ونقض العهد؟ نحتاج إلى محاسبة فورية للنفس قبلَ أنْ نُطالِب بمحاسبة الغير! قال ابن عباس رضي الله عنهما: "إنَّ للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق ، ومحبةً في قلوب الخلق، وإنَّ للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقًا في الرِّزق، وبغضةً في قلوب الخلق" ( الزهد والورع والعبادة: لابن القيم).
القلب , كيف حال قلبك , ألا إن في الجسد مضغة , إلا من أتى الله بقلب سليم | صقور الإبدآع
كيف حال قلبك... ❤! ؟؟ - YouTube
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 1, 143
قلبي ولله الحمد عايش اسعد ايامه
بالنسبة مين بيقود التاني انا بسيطر عليه وما بيمنع انو في مواضيع معينة انا بتركو ياخد حريتو وببعض الاماكن انا بتركو يتحكم فيني
اما شو فيه هالايام فيه فرحة وسعادة لا توصف
__________________ قسماً بالله يا جبل عامل ما غزاك غازٍ الا وقصم الله ظهره نصفين
كيف حال قلبك !!؟
الثاني: أن يظن بالله شراً. والأول له متعلقان:
1- متعلق بالنسبة لما يفعله في هذا الكون فهذا يجب عليك أن تحسن الظن بالله - عز وجل – فيما يفعله – سبحانه وتعالى – في هذا الكون
وأن تعتقد أن ما فعله إنما هو لحكمة بالغة قد تصل العقول إليها وقد لا تصل ، وبهذا تتبين عظمة الله وحكمته في تقديره. كيف حال قلبك !!؟. 2- متعلق بالنسبة لما يفعله بك ، فهذا يجب أن تظن بالله أحسن الظن ، لكن بشرط أن يوجد لديك السبب الذي يوجب الظن الحسن
وهو أن تعبد الله على مقتضى شريعته مع الإخلاص ، فإذا فعلت ذلك فعليك أن تظن أن الله يقبل منك ولا تسيء الظن بالله بأن تعتقد أنه لن يقبل منك
وكذلك إذا تاب الإنسان من الذنب ، فيحسن الظن بالله أن يقبل منه ، ولا يسيء الظن بالله بأن يعتقد أنه لا يقبل منه. وأما إن كان الإنسان مفرطاً في الواجبات فاعلاً للمحرمات ، وظن بالله ظناً حسناً ، فهذا هو ظن المتهاون المتهالك في الأماني الباطلة ، بل هو من سوء الظن بالله تعالى ، إذ أن حكمة الله تأبى مثل ذلك
النوع الثاني: وهو أن يظن بالله سوءاً
مثل أن يظن في فعله سفهاً أو ظلماً أو نحو ذلك ، فإنه من أعظم المحرمات وأقبح الذنوب ، كما ظن المنافقون وغيرهم ممن يظن بالله غير الحق
وأكثر الناس يظنون بالله غير الحق ظن السوء فيما يختص بهم وفيما يفعله بغيرهم ، ولا يسلم عن ذلك إلا من عرف الله ، وعرف أسماءه وصفاته ، وعرف موجب حمده وحكمته ، فمن قنط من رحمته ، وأيس من روحه ، فقد ظن به ظن السوء.
فمتى أحسست بضيق في صدرك أو قلة في رزقك أو هم أو غم في نفسك فقل "هو من عند أنفسكم"
وإذا تغيرت عليك الزوجة، وعصاك الولد، وفسدت السيارة، وتشتت بك الآراء، وتشعبت بك الأهواء، فقل "هو من عند أنفسكم". القلب , كيف حال قلبك , ألا إن في الجسد مضغة , إلا من أتى الله بقلب سليم | صقور الإبدآع. وإذا رأيت تسلط الأعداء، وتحكم الأمراء، وانقلاب حال الأحبة والأصدقاء، فقل "هو من عند أنفسكم". لما دخل سفيان الثوري إلى الحرم فوجد الشرطة ـ ولم يكونوا يتواجدون فيه من قبل ـ بكى وقال: إن ذنوبا ولَّت علينا هؤلاء إنها لذنوب جسام. وعندما طغى الحجاج وبغى قال أصحاب الحسن البصري له: ألا نخرج فنغير بالسيف، قال: إن الحجاج عقوبة من الله، ولن تغير عقوبة الله بالسيف، ولكن توبوا إلى ربكم: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
إن الإسلام لم يهتم بشيء في الإنسان بقدر ما اهتم بقلبه، فقد جعل هذه المضغة الصغيرة هي بيت الإيمان وموقع الصدق ومحلة الإخلاص، بل وكل أعمال الإيمان من خوف ورجاء وإنابة وتوكل ومحبة وإخبات إنما محلها القلب. وجعل الله قبول الأعمال وتفاضلها بحسب ما في القلوب من صدق وإخلاص؛ فإذا فرغ القلب عن ذلك وفسد ردت الأعمال على أصحابها، فعند ذلك كم من قائم ليس له من قيامه إلا طول السهر، وكم من صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش، وكم من قتيل بين الصفين الله أعلم بحاله.
كيف حال قلبك؟ - مُلهِم
قسم الصحة
بتاريخ: 2021/11/17 فى الساعة: 11:54 م
مشاهدات: 1324
كتبت د. رنا أيمن أخصائي التغذية
هل تعلم عزيزي القارئ أن إتباعك لنظام غذائي صحي يحافظ على صحتك وصحة الأعضاء الحيوية الداخلية على القيام بوظائفها ومن أهم هذه الأعضاء فى جسمك هو القلب
نظراً لأنه العضو المسئول عن ضخ الدم وتوزيع الأكسجين والمواد الغذائية حول أجزاء الجسم وإصابة القلب بمشكلة أو علة قد تتسبب فى وفاة الشخص أو الإصابة بالأمراض وحدوث اضطرابات مثل اضطراب النظم القلبي والفشل القلبي وأمراض الأوعية الدموية ومرض الشريان التاجي والنوبة القلبية وغيرها.
يا رسول الله! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وما ذاك؟" قلت: يا رسول الله! نكون عندك. تذكرنا بالنار والجنة حتى كأنا رأى عين فإذا خرجنا من عندك، عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيرا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم. ولكن ياحنظلة! ساعة وساعة" ثلاث مرات. فانظر كيف كان حنظله يراقب قلبه في كل حال وعند كل موقف يراقبه وهو عند رسول الله فيحس حالة من الإيمان عالية كأنه يرى الجنة والنار أمام عينيه ويراقبه عندما يرجع بيته فيعافث الزوجة ويلاعب الأولاد وينشغل ببعض أمور الدنيا الواجبة عليه فيحس بتغير في القلب فيظن ذلك نفاقا فيسارع إلى رسول الله ليطمئن على قلبه. وهذا لم يكن حال حنظله وحده وإنما كان حال كل أصحاب رسول الله؛ فقد سأل عمر حذيفة رضي الله عنهما: هل سماني رسول الله في المنافقين؟ فقال لا ولا أؤمن أحدا بعدك. فمن أين تعلموا ذلك؟
لقد تعلموه من نبيهم صلوات الله وسلامه عليه فإنه كان يتعهدهم بالسؤال عن أحوالهم وإيمانهم ويعلمهم أن قلب العبد وإيمانه هو رأس ماله الذي يجب أن يحافظ عليه ويوليه أعظم اهتماماته فيقول لهم:
"إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم.