▪يستخدم مغلي الزهرة كذلك في علاج حصوات الكلى. كانت جذور الشجرة تستخدم في علاج " الكوليرا ". ▪يستخدم مغلي أوراق البونسيانا في الوقاية من الملاريا ، كما ▪يستخدم كذلك في تعزيز تدفق الحيض بصورة أفضل. شجرة البونسيانا الصفراء سنة. ▪يستخدم السائل المستخلص من الزهرة كغسول موضعي للعيون. ●اضرار شجرة البونسيانا
على الرغم من المنظر الساحر الذي تتمتع به شجرة البونسيانا ، إلا أنها تمتلك مجموعة من الأضرار على الإنسان ، فمع تقدم عمر الشجرة تفقد قدرتها على حمل الأغصان الميتة ، ولأن تلك الأغصان ضخمة ؛ من الممكن أن يؤدي سقوطها فجأة إلى إصابة الأشخاص الذين يسيرون بجانبها ، كما يؤدي إلى إحداث تلف بالمركبات التي تقف بالقرب منها. تعفن جذور الشجرة قد يجعلها عرضة للسقوط فجأة ، وبالتأكيد شجرة بهذا الحجم عندما تسقط بإمكانها أن تدمر ما حولها ، كما تمتلك تلك الشجرة نظام جذري غازي ، بإمكانه أن يؤثر سلباً على أعمال البناء ، وممرات المشاة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية.
شجرة البونسيانا الصفراء تويتر
تعد الأشجار جزء هام من الطبيعة ، وتحمل في كل جزء منها فوائد لا حصر لها ، يمتلك العالم مئات الأنواع من الأشجار ، لكل نوع شكله الخاص وفوائده المتعددة ، ولعل شجرة البونسيانا الملكية هي إحدى الأشجار البارزة في العالم. تحمل هذه الشجرة أهمية خاصة لدى الكثيرين ، نظراً لما تمتلكه من شكل جمالي ساحر ، ومجموعة متنوعة من الفوائد الهامة للإنسان ، نتعرف اليوم بصورة أعمق على شجرة البونسيانا الملكية ، ونتطرق للتعرف على أبرز فوائد هذه الشجرة ، كما سنتعرف كذلك على أصل منشأ هذه الشجرة ، وكيفية زراعة بذورها بكل سهولة. وصف شجرة البونسيانا شجرة البونسيانا هي إحدى الأشجار المبهجة ، تتمتع الشجرة الملكية باللون الأحمر الداكن ، وفي بعض الأحيان يكون لونها برتقالي ساطع ، وهناك نوعاً ذو لون يميل إلى الأصفر الناصع ، تعتبر شجرة البونسيانا عشقاً لدى الكثيرين ، خاصةً أصحاب الذوق الكلاسيكي ، إذ تتمتع الشجرة الملكية بأهمية خاصة لدى تلك الفئة بالتحديد. شجرة البونسيانا | Sotor. تتم زراعة شجرة البونسيانا من أجل قيمتها الجمالية في المقام الأول ، فهي من الأشجار الاستوائية المميزة ، حيث تتميز هذه الشجرة بلونها الناصع الذي يخطف الأنظار والقلوب ، وتتميز كذلك بتلك الأوراق الكثيفة التي تجعلها متفردة عن غيرها من الأشجار الأخريات ، لذا أطلق عليها اسم الشجرة الملكية ، على الرغم من أن اسمها العلمي هو " Delonix regia ".
ما هو سعر شجرة اللهب الأصفر
تختلف أسعار شجرة اللهب الأصفر على حسب المكان والدولة المتواجدة فيها ولكن هي متواجدة بشكل كبير في المشاتل التي تقوم ببيع النباتات والأشجار، كما يتم بيع هذه الأشجار من خلال شبكات التواصل الاجتماعي أون لاين في بعض المواقع على الانترنت، أما بالنسبة لسعر هذه الشجرة التي تكون على هيئة شتلات بطول 2متر قد يصل سعر الواحدة منها إلى مئتان جنيها في جمهورية مصر العربية وأما بالنسبة في السعودية والدول الأخرى العربية فيكون سعرها متقارب بعض الشيء. عملية التباعد عند زراعة شجرة اللهب الأصفر
يجب أثناء زراعة أي نبات خاصة أشجار اللهب الأصفر أن تترك مسافة بين كل شتلة والشتلة الأخرى نظرا لأن النبات كلما نمى فهو يتحول لمظلة كبيرة ويحتاج للمساحة الواسعة حوله حتى تكتمل تغطيته الدائرية له، وجذور هذه الشجرة تنتشر بشكل واسع في باطن الأرض لذا فهي تحتاج لمساحات واسعة من التربة بعيدة عن المباني والجدران. أضرار شجرة اللهب الأصفر
هناك دراسات أجريت بخصوص أضرار شجرة اللهب الأصفر والتي أكدت أن بذورها عند تناولها بشكل مباشر، فهي من الممكن أن تسبب الإسهال والغثيان والقيء، أيضا لا يفضل تناول ثمارها للماشية نظرا لمرارة طعمها مما يؤدي هذا لحدوث إسهال للماشية وغيرها عند تناول ثمارها وأزهارها، ولكن هي شجرة صممت للزينة في الشوارع والطرقات الجانبية حيث أنها تتميز بإنتاج زهور صفراء وحمراء وبرتقالية اللون لامعة تجذب الأنظار بصورة ساحرة.
اشتهرت البحرين منذ عشرات السنين بصناعة الحلوى الشعبية، حتى أصبحت محلات بيع الحلوى مقصدًا للعديد من الزوار والسياح الأجانب، لتذوق طعمها الرائع، والبعض منهم يجذبه حب الاطلاع والفضول لزيارة مصانع الحلوى والاطلاع على سير عملها. وعلى ضوء ذلك التقت «الأيام» محمد الغريب وهو مسؤول إداري في حلويات حسين محمد شويطر وقال: «تعد الحلوى البحرينية من أشهر الأطباق التي تختص وتشتهر بها المملكة اليوم، ولا تخلو المجالس والأعراس منها». متاي - حلويات حسين محمد شويطر. ويعود تاريخ صناعة الحلوى في حلويات حسين محمد شويطر كما ذكر الغريب إلى العام 1850م على يد المؤسس محمد شويطر، قبل أن يتسلم زمام الأمور ابنه حسين، وبدأت معه مشاريع التوسع والتطوير في الحلويات الشعبية، إلا أن سجلت حلويات حسين محمد شويطر كماركة معتمدة، ويلاحظ المشتري عبارة «ريادة وتفوق في صناعة الحلوى البحرينية المتميزة لأكثر من مائة وخمسين عامًا»، تأكيدًا لمكانة الحلوى البحرينية وجودتها مقارنة بأنواع من الحلويات الأخرى في دول الخليج العربي. وعن أعمال التطوير في المصنع أشار الغريب إلى أنهم أنتجوا نكهات جديدة من الحلوى مثل نكهة الحلوى بالحليب، والحلوى بالتين، والحلوى بالزعفران، والحلوى الكلاسيكية، كما من المقرر استيراد وصناعة أنواع أخرى توازي صناعة الحلوى مثل صناعة القهوة واستيراد الشاي والبهارات الشعبية، وإنهم عاكفون على أعمال توسعية أخرى وفتح فروع تجارية بكافة أنحاء المملكة.
متجر شويطر للحلوى البحرينية
تشتهر البحرين بصناعة الحلوى الشعبية منذ عشرات السنين وتتكون الحلوى البحريني من السكر والنشا والزيت والمكسرات والزعفران وماء الورد الطبيعي ومع تطور الزمان أدخل على الحلوى بعض المواد والنكهات منها التين والحليب والرمان والموز والعلكة. اليوم عدد محلات الحلوى يفوق المئات منتشرة في جميع مناطق ومحافظات البحرين. ألتقينا بصاحب حلويات حسين محمد شويط الاخ محمد الغريب ويروي لنا: «تعد الحلوى البحرينية أشهر الأطباق التي تختص وتشتهر بها مملكة البحرين حيث لا تخلو التجمعات واالمجالس والأعراس منها». متجر شويطر للحلوى البحرينية. ويذكر أن تاريخ صناعة الحلوى في محلات حلويات حسين محمد شويطر يعود إلى العام 1850م على يد المؤسس محمد شويطر، قبل أن يتسلم زمام الأمور ابنه حسين، وبدأت معه مشاريع التوسع وتطوير الإنتاج في صناعة الحلويات الشعبية، ونلاحظ عبارة منقوشة على علبة الحلوى «ريادة وتفوق في صناعة الحلوى البحرينية المتميزة لأكثر من مائة وخمسين عامًا»، تأكيدًا لمكانة الحلوى البحرينية وجودتها مقارنة بأنواع من الحلويات الأخرى في دول الخليج العربي.
نستقبل السياح في مصنع الحلوى.. وعاكفون على استمراريتها وتطويرها - صحيفة الأيام البحرينية
اشتهرت مدينة المحرق بصناعة الحلويات والأكلات الشعبية الخفيفة منذ عشرات السنين، حتى باتت اليوم مقصدا للعديد من الزوار لشراء مختلف أنواع الحلويات مثل الحلوى البحرينية والمتاي والسمبوسة السكرية وغيرها الكثير. «الأيام» زارت حلويات حسين محمد شويطر والتقت بالمسؤول الإداري محمد الغريب للاطلاع على سير مراحل إنتاج المتاي البحريني وقال: «يعتبر المتاي من الوجبات الخفيفة التي تقدم مع الحلوى للزوار في المجالس والمقاهي الشعبية، وقام مصنع حلويات حسين محمد شويطر بإنتاج المتاي منذ أكثر من نصف قرن». وعن موطن المتاي الأصلي قال الغريب: «تعتبر الهند المصدر الرئيسي للمتاي، ونتيجة لقربها الجغرافي من البحرين وسفر التجار آنذاك لتصدير واستيراد البضائع، تم جلب المتاي من الهند للبحرين، لتكون المملكة أول دولة خليجية وعربية يتم نقل هذه الوجبة الخفيفة لها». نستقبل السياح في مصنع الحلوى.. وعاكفون على استمراريتها وتطويرها - صحيفة الأيام البحرينية. وأضاف: «وبعد إقبال المواطنين على شراء المتاي، تم تجهيز المصانع في البحرين واستقدام الأيدي العاملة الهندية للعمل فيها في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي». وتحدث المسؤول الإداري في حلويات حسين محمد شويطر عن مكونات المتاي وقال: «المتاي يصنع أساسا من الحمص ويضاف إليه الملح والدهن والفلفل والزعتر والفول السوداني، ويتم صناعة عدة أشكال منه الكبير والصغير، ويستغرق عدة ساعات لإنتاجه».
متاي - حلويات حسين محمد شويطر
وبرفقة، الغريب، عاينت «الوسط» المعمل المخصص لصناعة الحلوى والذي يبدأ عمله باكراً صباح كل يوم، ويشتمل على ورش لإعداد القهوى والبهارات. وتزدان حلوى شويطر في علب وأكياس أنيقة، تحمل في خارجها صورة، تتوسطها خارطة البحرين وتلخص المشهد العريق والممتد لآلاف السنين، حيث صناعتا الفخار والسفن، وبيت سيادي وباب البحرين. ولم يعد عمل «الشواطرة» مقتصراً على إنتاج أنواع محددة وتقليدية من الحلوى التي «كانت في السابق ألذ، حيث تقدم في ورق اللوز ولا تغلب عليها المكسرات»، كما يقول فؤاد شويطر، فاستجابةً لضرورة التغيير والتطوير، ضمت العائلة إلى جانب ذلك أصنافا كثيرة من المأكولات التي تدخل الحلوى والمكسرات في صناعتها، والمشروبات الساخنة كالشاي والقهوة التي تمثل قريناً مع الحلوى، لا يفترقان. مدير المصنع محمد يعاين الحلوى الجاهزة للبيع - تصوير: محمد المخرق
المرحوم محمد حسن شويطر- المرحوم حسن شويطر صاحب محلات شويطر
العدد 4826 - الإثنين 23 نوفمبر 2015م الموافق 10 صفر 1437هـ
حول ذلك، يستشهد شويطر بالمثال العُماني ليقول «في سلطنة عمان، لديهم الحلوى السلطانية، وهي مفروضة قانوناً من قبل الدولة هناك، على المؤسسات الرسمية». وقبل أن يتطرق شويطر للبدايات، نفى أن يكون لصناعة حلوى شويطر «سر مهنة»، مبيناً أن سرها يكمن في «نَفَسِها»، والاهتمام الذي يتعاطى مع الصناعة بوصفها إرثاً للأجداد وتراثاً للبلد. أما البدايات، فبينها بالقول «تاريخ الحلوى مرتبط باسم البحرين منذ العام 1850، وهي كصناعة توازي في أهميتها المهن التراثية العريقة كالحدادة وصناعة الفخار وغيرها، ويدلل على ذلك الغرفة الموجودة حالياً في متحف البحرين الوطني والتي تزدان باسم والدي حسين محمد شويطر، وتضم متعلقات الصناعة بما في ذلك أواني الطبخ القديمة». وأضاف «جد والدي، حسين شويطر، هو من نقل الصناعة للبحرين، وكان ذلك عبر «المحمل» الخاص به والذي كان يستخدمه لجلب معدات البناء القديمة من البصرة، وتشمل «الدنجل» و»الحصران» و»المنقرو»، وهناك تعرف على عراقيين من مدينة النجف يعملون في صناعة الحلوى، فمكث معهم لمدة 3 شهور؛ وذلك من أجل تعلم سر المهنة وإتقان صناعتها»، مضيفاً «كثيرون يعتقدون خطأً أن أصل الحلوى عماني، وهذا الاعتقاد خاطئ، وفي عام 1998، توجهنا، أنا وصديقي محمد الغريب، للنجف ووقفنا بصورة مباشرة على الحقيقة التي تؤكد أن صناعة الحلوى أصلها عراقي».