قصة قصيرة تحمل معنى كبير نسوقها لكم مع تحليل لها، لأن المهم ليس فقط أن نقف ونستمتع بالقصص وإنما أن نستفيد منها، فما بالنا نقرأ ونقضي وقتا مسليا رغم انعدام الإفادة وننسى وكأننا ما قرأنا، لهذا سنأخذ لكم حكاية ونفصل فيها القول، يمكنكم أن تستمتعوا بقراءتها مع أبناءكم ثم ترشدوهم للدروس المستفادة منها وهكذا تستفيدون من القصة مرتين. قصص قصيرة معبرة عن الحياة ومواعظها مؤثرة وجميلة - مقال. قصة قصيرة مع التحليل والدروس المستفادة
يحكى أن مجموعة من البدو كانت تعيش بالصحراء كسائر البدو وعاداتهم، كانوا يتنقلون بحسب توفر المأكل والمشرب ومصدر إطعام لماشيتهم، كان بتلك المجموعة رجل يعيش في خيمة مع أمه وزوجته وابن له. كانت والدته قد بلغت من العمر أكبر ما قدر لها، وبهذا العمر ضعفت قدرتها على التذكر مع هذيان وغياب عن الواقع في بعض أحيان، كانت لأجل هذا تتمسك بولدها الذي كان وحيدا لها لم تنجب غيره، خاصة بحالاتها المؤقتة تلك. ضاق الابن ذرعا بها وبهذا التصرف واختنق من هذيانها، بخاصة أنه كان يظن ان هذا يعيبه ويقلل من شانه عند سائر القوم في مجموعته، فلما كان يوم استعدادهم للانتقال أمر زوجته أن تترك والدته حين يرحلون، مع زاد ومياه، وذلك من أجل أن يتخلص منها إما بالوفاة أو بأكل المفترسين لها، أو باصطحاب أحد ما لها بعيد عنه.
- قصص قصيرة معبرة عن الحياة ومواعظها مؤثرة وجميلة - مقال
- سبب وفاة عزة مانع سعيد العتيبة
قصص قصيرة معبرة عن الحياة ومواعظها مؤثرة وجميلة - مقال
قصص تعليمية رائعة للاطفال الصغار من عمر 3 سنوات حتي 15 سنة، تزرع في الطفل اجمل المبادئ والصفات التي يتعلمها ويفهمها من خلال احداث القصص المسلية، استمتعوا معنا الآن باقوي تشكيلة جديدة ومميزة من موضوع قصص تعليمية 2017 نقدمها لكم الآن من موقع قصص واقعية كما عودناكم بشكل يومي، وللمزيد من اجمل قصص تعليمية يمكنكم زيارة قسم: قصص أطفال.. اتمني لكم قراءة ممتعة ومفيدة. قصة معبرة قصيرة جدا. قصة الكلب الطماع
يحكي أن ذات يوم كان هناك كلب سرق قطعة من اللحم من احد المنازل، ثم هرب مسرعاً حتي لا يلحق به احد، اخذ الكلب يركض ويركض حتي وصل الي النهر وحاول عبوره ليصل الي منزله، ويستمتع هناك بأكل قطعة اللحم، نظر الكلب الي النهر فوجد انعكاس صورته في الماء، فظن أن هناك كلباً آخر يحمل قطعة اخري من اللحم، فقرر الكلب الطماع أن يأخذ قطعة اللحم من فم هذا الكلب، وبمجرد ان لمس وجهه الماء اذا بقطعة اللحم تقع من فمه وتسير في مجري النهر، حاول الكلب الطماع استرجاع قطعة اللحم من المجرى ولكنه لم يستطع ذلك، وخسر قطعة اللحم بسبب طمعه وجشعه. قصة الراعي الكذاب
يروي أن كان هناك راعياً صغير السن يرعي غنمه كل يوم خارج القرية، وكان هذا الراعي حديث العهد بعمله، فسرعان ما اصابه الملل من ذلك العمل، ففكر فيما عساه أن يفعل بهدف التسلية وتضييع الوقت، خطرت علي باله فكرة وقرر تنفيذها علي الفور، نادي الراعي اهل القرية باعلي صوته قائلاً: الذئب الذئب اغيثوني انجدوني الذئب سيأكلني ويلتهم عنمكم، اسرع اهل القريه جميعاً الي نجدته، وعندما وصلوا اليه لم يجدوا اي اثر لذلك الذئب، وبدأ الراعي الكذاب يضحك في سره عليهم، عاد اهل القرية من حيث اتوا، وقد شعروا بالغضب الشديد من الراعي الذي كذب عليهم.
القصة الثانية ( قصة الشاب الغني)
نروي لكم قصة الشاب الغني الذي كان يعيش في أسرة ثرية و معروفة ، حيث كان الشاب ابن أحد أكبر التجار في المدينة ، و يتمتع بالثراء الفاحش و أيضاً لديه العديد من العلاقات مع مختلف الأشخاص في المدينة ، وكانت العائلة معروفة بشكل كبير في المدينة ، حيث كان الشاب يأخذ مصروفاً يفوق حاجته ، و يأخذ المبالغ المالية الكبيرة من والده بحجه الحصول على الدورات التعليمية ، وكان الأب يعطيه المبالغ بدون تردد ، حيث كان يعود للمنزل في أوقات متأخرة من الليل ، و لم يكن هناك من يسأله عن سبب التأخير، الى أن أصبح الشاب مطمع لمروجي المخدرات الذين أصابهم الطمع في مال الشاب. وبالفعل استطاعوا استدراجه من خلال الاماكن التي كانوا يجلون بها معاً ، ما دفع الشاب الى أخذ جرعة من المخدرات بدافع الفضول، الى أن ادمن المخدرات ، وفي أحد الأيام و هو عائد الى المنزل وجد أباه في انتظاره ، وعندما سأله عن سبب التأخير و الحالة المتدهورة التي وجده بها رفض الشاب الاجابة على سؤاله ، و تعرف الوالد على آثار المخدرات التي بدت جلية على الشاب ، فحاول الشاب التوجه الى غرفته ولكن الأب منعه فقام الشاب بدفع والده مما أدى الى سقوطه على درجات المنزل و توفي على الفور ، فأصاب الندم الشديد للشاب و لكن بعد فوات الأوان.
يوسف العتيبة
تولى المنصب 28 يوليو 2008
الرئيس
خليفة بن زايد آل نهيان
صقر غباش سعيد غباش
معلومات شخصية
الميلاد
19 يناير 1974 (العمر 48 سنة) أبو ظبي
الديانة
مسلم سني
الزوجة
عبير العتيبة
الأولاد
سامية العتيبة وابن واحد
والدان
مانع سعيد العتيبة
الأب
الحياة العملية
المهنة
دبلوماسي ، وسياسي
تعديل مصدري - تعديل
يوسف العتيبة السفير الحالي لدولة الإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة. عمل سابقًا سفيرًا غير مقيم في المكسيك. وُلد العتيبة لأم مصرية وكان أباه مانع سعيد العتيبة أول وزير للنفط في الدولة الإماراتية. [1] برز دور السفير الإماراتي أثناء أحداث الربيع العربي حين سعى لإقناع إدارة باراك أوباما برفع الحظر عن تصدير السلاح إلى مصر بعد الانقلاب العسكري على الرئيس محمد مرسي. اخترق البريد الإلكتروني للسفير في الثاني من يونيو/حزيران 2017 وكشفت الوثائق المسربة عن علاقته بعدة شخصيات أغلبها من طاقم الرئيس الجمهوري الأسبق جورج بوش الابن، بالإضافة إلى مؤسسات منها «الدفاع عن الديمقراطيات» التي تمولها منظمة المؤتمر اليهودي العالمي وهو أبرز اللوبيات الموالية لإسرائيل في الولايات المتحدة. [2]
السيرة المهنية [ عدل]
قبل تعيينه سفيرًا في الولايات المتحدة، عمل العتيبة لمدة سبع سنوات مديرًا للشئون الخارجية في مجلس ولي عهد أبو ظبي.
سبب وفاة عزة مانع سعيد العتيبة
أبوظبي (الاتحاد)
معالي الدكتور مانع سعيد العتيبة، المستشار الخاص لصاحب السمو رئيس الدولة، أحد أهم الشخصيات الإماراتية التي جمعت بين العمل الدبلوماسي والاهتمام الإبداعي، وكانت له مكانة عالية عند المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وعكست تجربته ومعايشته القائد المؤسس الذي تفرد بتجربة إنسانية يكمن في جوهرها احترام الفرد والدعوة المستمرة إلى تعزيز إيمانه بضرورة لم الشمل والتضامن والإخاء والمحبة بين الأشقاء العرب. كان الدكتور العتيبة مرافقاً دائماً للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في حلّه وترحاله، وكان أحد الرجال الذين كان يضمهم مجلس المؤسس، طيب الله ثراه، فتعلم منه الكثير، وسار على نهجه وخطاه، وكان من الرعيل الأول، وحمل العبء الوزاري لمدة 30 عاماً متصلة، وأثبتت المسؤوليات والمناصب التي شغلها مكانته العلمية وجدارته، وفي الوقت الذي انشغل فيه بالعمل في مجال السياسة وقطاع البترول، برع في الشعر والأدب.
ومُنح الدكتور مانع سعيد العتيبة العديد من شهادات الدكتوراه الفخرية من جامعات عدة عريقة وعالمية تقديراً منها لدوره البارز وجهوده المثمرة في عالم المال. حصل على الدكتوراه الفخرية في القانون الدولي من جامعة كيو اليابانية، والدكتوراه الفخرية في القانون العام من جامعة مانيلا في الفلبين، والدكتوراه الفخرية في فلسفة الاقتصاد من جامعة ساوث بيلار الأمريكية، والدكتوراه الفخرية في الاقتصاد من جامعة ساوباولو البرازيلية.