ماسكات ترطيب: الترطيب من الخطوات الهامة جدًا في عملية التنظيف لذا قومي بوضع مجموعة من المواد المرطبة للبشرة عن طريق ماسكات طبيعية تساعد على الترطيب بشكل صحي مثل الكركم والصبار والعسل إذا كنتِ تفضلي المنتجات الجاهزة فقومي باختيار المنتجات التي تحتوي على الموز والبابايا التونر: بعد التخلص من الخلايا الميتة والرؤوس السوداء والترطيب قومي بوضع التونر المناسب لبشرتك حافظًا على توازن درجة الحموضة أو في حالة غياب التونر الجاهز قومي باستخدم القليل من خل التفاح أو الصبار أو الخيار أو ماء الورد. ترطيب نهائي: بعد الانتهاء من جميع الخطوات السابقة قومي باستخدام المرطب فهو الخطوة الأخيرة بعد التونر لذا قومي بوضع المرطب على البشرة والرقبة. خطوات تنظيف البشرة تنظيف البشرة في المنزل
شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر منوعات - استعدى للعيد ببشرة خالية من العيوب فى 6 خطوات بسيطة - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو اليوم السابع منوعات
كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
- الناطق باسم الحكومة: خطاب رئيس الجمهورية الأخير سيكون ركيزة أساسية في عمل الحكومة – صحيفة الصدى
- كيف نصلي صلاة الشفع والوتر - موضوع
الناطق باسم الحكومة: خطاب رئيس الجمهورية الأخير سيكون ركيزة أساسية في عمل الحكومة – صحيفة الصدى
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
شكرا لقرائتك! يرجى الصوت في قسم التعليقات أدناه.
إذن فإن الفضل الأول والأهم في صلاة الوتر على اعتبارها من إحدى النوافل، هو التقرب إلى الله جل وعلا أكثر، وهذه بقية الفضائل التي تأتي من الانتظام على صلاة الشفع والوتر. كما أن قضاء النوافل يعمل على جبر النقص في الصلوات الفرائض، والشفع والوتر من أعظم النوافل التي يؤديها المسلم بعد صلاة العشاء. النوافل أيضًا سببًا من أسباب دخول الجنة، فيقول أبو هريرة رضيَ الله عنه بأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
"منْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ بُنِيَ لَهُ بِهِنَّ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ"، فهذا فضل عظيم من أفضال النوافل التي من على رأسها صلاتي الشفع والوتر. وقت صلاة الوتر
إن صلاة الشفع والوتر تكون في الليل، وإذا تمت صلاة الوتر في الثلث الأخير من الليل، فمن الممكن أن يكون في هذا استجابةً كبيرةً في الدعاء؛ لأن الدعاء في هذا الوقت يتقبل بإذن الله تعالى، ففي الثلث الأخير من الليل هو وقت من أوقات استجابة الدعاء. حيث ينزل الله سبحانه وتعالى بجلاله وقدرته إلى السماء الدنيا لعباده في هذا الوقت، ومن هذا الدليل على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم على فضل الدعاء في الثلث الأخير من الليل:
"ينزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيهِ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ، حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْر".
كيف نصلي صلاة الشفع والوتر - موضوع
[6] ولا حرج على المسلم أن يصلي هذه الركعات الثلاثة متصلةً فيما بينها. ولكن لا يجب عليه أن يقعد للتشهد الأوسط. وذلك لكي لا تصبح هذه الصلاة كصلاة المغرب. وإنّما أخبر أهل العلم أنّ من جعل هذه الركعات الثلاثة متّصلة فيجب له قعودٌ واحدٌ في نهاية الصلاة. و كذلك لا حرج على المسلم أن يوتر بما شاء. كما روى أبو أيوب الأنصاريّ -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: " الوترُ حقٌّ على كلِ مسلمٍ ، من أحبَّ أن يوترَ بخمسٍ فلْيفعلْ ، ومن أحبَّ أن يُوترَ بثلاث فلْيفعلْ ، ومن أحبَّ أن يُوتِر بواحدةٍ فلْيفعلْ ". [7]
صفة صلاة الشفع والوتر
إنّ صفة صلاة الشفع والوتر هي أنّها مستحبّة وليست واجبة على المسلمين. فقد ورد في الأثر أنّ صلاة الوتر هي من الصلوات المستحبة للمسلمين في كلّ ليلةٍ بعد صلاة العشاء. ويستمرّ وقتها من بعد صلاة العشاء وحتّى قبيل الفجر. فإذا كان الفجر انتهى وقت هذه الصلاة. فإذا صلّى المسلم صلاة العشاء وأحبّ أن يوتر بواحدة أو ثلاثة أو بما فتح الله عليه ومن صلاة الشفع والوتر قبل نومه. فقد نال الأجر المحمود بإذن الله. والسنّة أن يوتر المرء آخر الليل. ولكن لا حرج في أدائها في أول الليل خوفًا من عدم إدراكها.
[14]
و كذلك روى عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: " اللهمَّ اجعلْ في قلبي نورًا ، وفي لساني نورًا ، وفي بصري نورًا ، وفي سمعي نورًا ، وعن يميني نورًا ، وعن يساري نورًا ، ومن فوقي نورًا ، ومن تحتي نورًا ، ومن أمامي نورًا ، ومن خَلْفي نورًا ، واجعلْ لي في نفسي نورًا ، وأَعظِمْ لي نورًا ". [15]
كذلك روت السيدة عائشة رضي الله عنها: "فقَدْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لَيْلَةً مِنَ الفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ فَوَقَعَتْ يَدِي علَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وهو في المَسْجِدِ وهُما مَنْصُوبَتَانِ وهو يقولُ: اللَّهُمَّ أعُوذُ برِضَاكَ مِن سَخَطِكَ ، وبِمُعَافَاتِكَ مِن عُقُوبَتِكَ ، وأَعُوذُ بكَ مِنْكَ لا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أنْتَ كما أثْنَيْتَ علَى نَفْسِكَ ". [16]
ومن الأدعية المأثورة في صلاة الوتر هو دعاء القنوت: اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ ،وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ ، وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ ، وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلَا يُقْضَى عَلَيْكَ ، وَإِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ ، وَلَا يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ.