ومن الجدير بالذكر أن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة استقبل في مكتب سموه بجدة في يوم 12 يونيه 2007 الشيخ يوسف عبداللطيف جميل رئيس شركة عبداللطيف جميل للاستثمارات العقارية.. حيث قدم لسموه عرضاً مفصلاً عن مشروع جبل الكعبة.. وما تم إنجازه في المشروع الذي يأتي ضمن مشاريع تطوير المنطقة المركزية وتعود ملكيته للشركة.. حيث أنجزت الشركة حتى الآن أربع فنادق وبيَّن العرض أن المشروع يحتوي على تسعة أبراج فندقية تصل ارتفاعاتها إلى ستة وعشرين دوراً. وقال الشيخ يوسف عبداللطيف جميل إن الشركة تنفذ حالياً عدداً من المشاريع تشمل إنشاء مجموعة فنادق.. بالإضافة إلى العديد من الخدمات والمرافق الخاصة بالمشروع وتشمل أسواقاً ومناطق تجارية وخدمية. يوسف عبداللطيف جميل: قتلوا ابني - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وقد تمنى سموه في نهاية العرض التوفيق للمشروع وأن يتم إنجازه على أعلى المستويات العمرانية والتخطيطية التي تخدم حجاج بيت الله الحرام وزواره. [IMG]/IMG]
[IMG]/IMG]
- يوسف عبداللطيف جميل: قتلوا ابني - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- مسلسل ساق البامبو الحلقة 2
يوسف عبداللطيف جميل: قتلوا ابني - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
وأوضح الدكتور سامي باداوود ان وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة يتابع القضية وطلب تقريرا عاجلا عن الأسباب التي أدت إلى وفاة الطفل. إلى ذلك قال والد الطفل الشيخ يوسف عبداللطيف جميل، ان ابنه توفي بسبب طمع المستشفى، الذي فضل تنويمه كاملاً على الرغم من أنه أدخل فقط لأخذ «خزعة» من غدته الليمفاوية لإجراء تحليل عليها ومعرفة سبب انتفاخها. وقال لـ«عكاظ»: إن الطمع دفع بالمستشفى إلى تخدير ابنه صلاح بالكامل للحصول على خزعة من الغدة الليمفاوية لمعرفة أسباب تورمها، وكان ابنه قد راجع المستشفى مع والدته لإجراء كشف طبي عادي بسبب انتفاخ عرضي في الغدة نتيجة التهاب اللوزتين، وزاد: أوهم الأطباء والدة صلاح أن العملية لا تستغرق أكثر من نصف دقيقة، وفي هذه الأثناء طلب الطبيب المعالج من الأم تنويم الطفل لعدم قدرته على تحمل ألم الحقنة، فوافقت على الإجراء، وأدخل عقبها إلى غرفة العمليات التي اتضح لاحقاً بأنها غرفة أشعة وغير مهيأة طبياً لأي نوع من العمليات التي يتم فيها التخدير بشكل كامل. واستغرب يوسف عبداللطيف جميل الإجراء الذي اتخذته إدارة المستشفى بترحيل الطبيب المتسبب في الخطأ الطبي فور وقوعه إلى بلاده للحيلولة دون التحقيق معه في هذا الخطأ، مبينا أن الخطأ وقع بسبب إعطاء ابنه جرعة نيتروجين مؤكسد بدلا من الأكسجين، ولم يتم اكتشاف الخطأ إلا بعد مرور نحو 17 دقيقة من حدوثه ما تسبب في توقف القلب والوفاة الدماغية.
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
[٤] للتعرّف على صاحب الرواية، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: نبذة عن حياة الروائي سعيد السنعوسي. المراجع [+] ^ أ ب سعود السنعوسي، ساق البامبو ، صفحة 2. بتصرّف. ^ أ ب سعود السنعوسي، ساق البامبو ، صفحة 50. بتصرّف. ^ أ ب "ساق البامبو" ، كود ريدز ، اطّلع عليه بتاريخ 17/02/2021م. ↑ "اقتباسات ساق لبامبو" ، أبجد ، اطّلع عليه بتاريخ 17/02/2021م.
مسلسل ساق البامبو الحلقة 2
[٢]
الفلبين مثوى عيسى الأخير
بعد محاولات عديدة من عيسى لكي يندمج في المجتمع الخليجي، لكنَّه لم يستطع حتّى عندما ابتعد عن عائلته، فقد كانت تلاحقه عمته التي تخاف على سمعة وضعهم الاجتماعي وسعت بأن يفصل من عمله أكثر من مرة، ليعود من الكويت إلى الفلبين مسلمًا، ويتزوج من ابنة خالته ويُشكل في حياته ما كان يحلم أن يعيش فيه: العائلة، أخيرًا تسيل الدماء الكويتية في عروقه ولكنّه فلبيني المنشأ والمظهر وحتى الجنسية، ليس عيسى الطاروف وحده مَن عانى من تلك الحياة، بل تلك مأساة متكررة تكرر انتهاك حقوق الإنسان بناء على أصله وماله. [٢]
اقتباسات من رواية ساق البامبو
"تتكشّفُ لنا حقيقةُ أحلامِنا كلّما اقتربنَا منها عامًا بعد عامٍ، نرهنُ حياتنا في سبيلِ تحقيقها، تمضي السّنونُ، نكبرُ وتبقى الأحلامُ في سنّها صغيرةً ندركُها نحققُها وإذ بِنا نكبرُها بأعوامِ أحلامٍ صغيرةٍ لا تستحقُّ عناءَ انتظارِنا طيلةَ تلك السنوات". [٣]
"هناكَ مَن يمارسُ الرَّذيلةَ لإشباعِ غريزتهِ وهناكَ مع الفقرِ من يمارسُها لإشباعِ معدتهِ والثّمنُ في حالاتٍ كثيرةٍ أبناءٌ بلا آباءٍ". [٣]
"نحنُ نأتِي إلى الحياةِ من دونِ إرادةٍ منَّا، نأتي صدفةً، من دونِ نيةٍ مسبقةٍ من آبائِنا وأمَّهاتنا، أو بنيةٍ يلحقُها تخطيطٌ وتوقيتٌ لو أنَّنا نستحضرُ من العدمِ، إن كنَّا حقًا هناك، قبلَ أن تبثّ أرواحنُا في الأجنَّةِ في الأرحامِ، يعرضُ أمَامَنا رجالٌ كثيرٌ ونساءٌ، نختارُ من بينهم آباءَنا وأمّهاتنا، وإن لم نجد مَن يَستَحقّنا، للعدَمِ نَعودُ".
جيل الثمانينات الميلادية وما قلبها؛ تفوح منه «رائحة شوق» لبرامج و«تمثيليات» ارتبطت بجيل ذهبي لنجوم أفلت.. جيلٌ تائقٌ إلى «رنة حنين» لمعانقة صندوق «التلفزيون» الخشبي السحري.. جيلٌ متلهفٌ إلى «طعم الذكريات» بالأبيض والأسود أو بدايات الألوان الباهتة.. جيلٌ يشعر بالابتهاج حين يستجلب الماضي بمشاهدة تمثيلية أو شهود مسرحية أو سماع أغنية. شَوقٌ جامحٌ.. إلى أعمال درامية قديمة خالدة: مسابقة رمضان «فوازير الأطفال»، «تحفة ومشقاص»، «أبو مسامح»، «أصابع الزمن»، «الكاميرا الخفية»، «خالتي قماشة»، «درب الزلق»، «أبي وأمي مع التحية»، «ليالي الحلمية»، «رأفت الهجان». حنينٌ شامخٌ.. إلى أغاني رمضان بجمالها وسحرها؛ «وحوي يا وحوي» (1937)، «والله بعودة يا رمضان»، «رمضان جانا»، «مرحب شهر الصوم»، و«أهوه جاء يا ولاد». تلهفٌ طامحٌ.. إلى أعمال تلفزيونية تستقي أحداثها من روايات كبار الأدباء العرب؛ كما فعل بعض صنَّاع الدراما العام الحالي؛ مثل: مسلسل «ساق البامبو» للروائي سعود السنعوسي الحاصل بتلك الرواية على جائزة البوكر 2013، ومسلسل «أفراح القبة» المأخوذ من روايتي الطريق واللص والكلاب للنجيب العربي الراحل نجيب محفوظ.