إقرأ أيضا: من هو مخرج فيلم كتيبة الإعدام
أعمال الفنان خالد عبدالرحمن
غلب اللون الحزين على أعمال الفنان القدير خالد عبدالرحمن حيث قام بالتغني للحب والفراق والحزن وايضا قام بالغناء لأصحاب القدرات الخاصة وكان من أشهر الأغاني التي قام بها: صارحيني، لو بكيت ، سامريات ، بقايا جروح ، جوهر بلادي، آهات، فرحة لقانا، أعاني، عود الليل ، الحب الكبير ، يسود الصمت ، يا عذابي ، يالله النسيان ،عطاشا ، شمعة، ودي تشوف ،اسمع الكلام ويوجد غيرهم العديد من الكليبات الأخرى.
- كلمات أغنية تقوى الهجر | أحلام | موقع كلمات
- كلٌ يغني على ليلاه وليلى بنا تتربصُ
- كلٌّ يغني على ليلاه - سواليف
كلمات أغنية تقوى الهجر | أحلام | موقع كلمات
وإسجد لخآلقهـآ ،
03-30-2011, 06:00 PM
#6
عوافي
لا تحرمينا هالتواجد الحلو
03-31-2011, 03:22 AM
#7
مبدعه كعادتك لاتحرمينا جديدك
03-31-2011, 07:14 PM
#8
يسلمــــــــــــــــــــــكم ع المروووووووور وربي عطرتوا صفحتي
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 06-24-2011, 09:02 PM
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 07-06-2010, 09:46 AM
آخر مشاركة: 06-23-2010, 01:38 PM
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 02-13-2010, 04:47 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
كلمات اغنية تقوى الهجر مكتوبة، تعتبر أغنية تقوى الهجر من أجمل الأغاني الخليجية والتي لديها معنى عميق وبشكل خاص فهي تخص مشاعر الإنسان الوحيد والمهجور والذي يعاني من آلام الفراق ولوعته، وتم تصنيف كلمات هذه الأغنية لأنها أفضل الكلمات التي تعبر عن الألم والفراق والجراح والتي قام بغنائها الفنان السعودي خالد عبد الرحمن و حصلت على مشاهدات ونسب عالية جدا ومازال يرددونها المستمعين وكل شخص حزين يعاني من لوعة الفراق والألم يستمع الى هذه الأغنية وفي مقالنا هذا اليوم سوف نتعرف على المزيد من التفاصيل حول هذه الأغنية و كلمات أغنية تقوى الهجر.
فطرحَ من اللَّحم شيئاً على الغَضَى، وأقبل يُحادُثهَا، فقالت له: انظر إلى اللحم، هل استوى أم لا؟ فمدَّ يدهُ إلى الجَمر، وجعل يُقلّبُ بها اللّحم، فاحتَرَقَت، ولمْ يَشعُر، فلمَّا عَلِمَت ما بِدَاخلهِ صَرَفتهُ عن ذلك، ثم شَدَّت يده بهَدَبِ قِناعِهَا. قيس بن الملوح كان يَهوَى ليلى العَامرية؛ فَعَشِقَ كُلٌّ مِنهُمَا صَاحِبهُ؛ وهُما حِينَئذٍ صَبيَّان يَرعَيان أغنَام أهلِهمَا عند جبل التُّوبَاد ؛ فَلَم يَزَالا كذلك حتّى كَبُرَا، وكان قَيس كثير الذِّكر والإتيانِ باللَّيلِ إليها وأدامَ زيَارَتهَا ولا يَزالُ عِندها نَهَارهُ أجْمَع، حتى إذا أمْسَى انصَرَف، وكان يُنشِد ويقول:
سَقَى حَيّ ليلى حِينَ أمستْ وأصبَحَت
من الأرضِ مُنْهَلّ الغَمَام رَعُودُ. قيس شاعر الغَزل العُذريّ
كان أحد شُعراء الغزل العُذريّ؛ وقد أُطلق عليه أيضاً اسم الغزل العفيف، ونشأ بسبب تأثُّر الشّعراء بتعاليم الإسلام، وقد كان يخشى الشاعر منهم أن تُذكر محبوبته بسُوء، وقد كان معظم شعراء الغزل العذري من العصر الأموي، وأغلبهم من شعراء البادية فقد كانوا بَعيدين عن تَرَفِ أهل الحَضر فكان حبهم أصدق، ومشاعرهم أكبر بحكم كثرة ترحالهم لطلب الماء والزرع.
كلٌ يغني على ليلاه وليلى بنا تتربصُ
قال الجاحظ إنه لم يجد شعرًا، وكان اسم الشاعر الذي نظمه مجهول، وورد فيه ذكر لاسم ليلى، إلا يسنده الناس إلى المجنون، ومن تلك الأبيات هذان البيتان اللذان نُسبا في بعض كتب التراث إلى مجنون ليلى، غير أنه بعد بحث المحققين والدارسين، اكتشفوا أن البيتين للشاعر جميل بثينة: "وما زلتم يا بثين حتى لو انني من الشوق استبكي الحمام بكى ليا اذا خدرت رجلى وقيل شفاؤها دعاء حبيب كنت انت دعائيا". بسبب أنه أمر بعيد أن يكون كلّ شعراء بني عامر قد أحبوا ليلى العامرية، وشيء مستبعد كذلك أن تكون كل نساء بني عامر اسمهن ليلى، فقد أطلقت العرب مقولة: "إن كلًّا يغني على ليلاه"، أي إن كل واحد فيهم يستخدم اسم ليلى كناية عن شيء آخر موجود في مخيلته.
كلٌّ يغني على ليلاه - سواليف
اما اليوم فلم يبق من تلك الذاكرة سوى مشاهد وصور، تكاد تمحى خصوصاً انّ الانهيارات التي يعاني منها البلد لم تستطع جمع تلك المعارضة في جبهة لغاية اليوم، تحت حجة ردّدها اركانها: «الظروف لا تشجّع ابداً على وجود جبهات مضادة، وخلافات إضافية في ظل كل هذه المآسي، فالناس مستاءة من الوضع ومن كل الاحزاب والتيارات، ولا يهمها سوى تأمين معيشتها والمستلزمات الضرورية، خصوصاً انّ الأولوية اليوم تكمن في معالجة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية»، هذا بإختصار السبب الذي منع تشكيل جبهة معارضة خلال تلك السنوات بحسب قولهم. الى ذلك وتعليقاً على ما يجري في هذا الاطار، ابدى سياسي حزبي عتيق إستياءه مما وصلت اليها قوى المعارضة، بسبب عدم تنسيقها وتشتتها مما أضاع عليها فرصة التغيير، قائلاً: عشت مراحل عدة من السياسة اللبنانية، بكل طلعاتها ونزلاتها، لكني لم اشهد مثل هذه الخيبات التي تعود الى الموالاة والمعارضة، لان الجميع كان ولا زال يتطلّع نحو النتائج الخاصة التي سيُحققها، وليس النتائج الايجابية لمصلحة الوطن اولاً.
لا يحدثُ ذلك بمحض الصدفة بالتأكيد، وإنّما بسبب ما هو معتاد، "إذ ستكون هنالك مُناقصة أخرى نعتمدها ما إن نحتاج لإضافة صفوف جديدة! " فنحن نفتقدُ النظر لأبعد من أنوفنا؛ ولذا لا نستغرب أن تبدأ المدرسة بأربعة وعشرين فصلا على سبيل المثال، من ثمّ يجد المسؤول نفسه – وخلال سنوات قليلة – بحاجة إلى المزيد من الفصول؛ لأن المكان أخذ يكتسب حيويته، فالبيوت تتزايد ويتزايد معها عدد المواليد، وينتهي الأمر بصفوف مكتظة! مع أنّه كان يمكن وبكل بساطة الاستعانة بالتعداد السكاني الذي يُقدم مُؤشرات أولى بتوقعات عن مدى الكثافة السكانية لسنوات مقبلة؛ إلا أن ذلك لا يحصل. حقيقة.. كنا نفترض أن يقل عدد الطلبة في الصفوف لضمان الجودة التعليمية، ولكن ما يحدث هو عكس ذلك تماما، فالصفوف تصغر والأعداد تزيد وتتنامى في انتظار استكمال الضلع الناقص! وبالمناسبة، لا يفوتنا القول إن هنالك سقفًا منسيًا لتغطية ما نفترض أنه غُرف رياضة، إذ يتم تجاهلها بإصرار مع أنها – أي الرياضة – باتت مادة أساسية، في بلد تربو درجة الحرارة فيه على خمسين درجة مئوية، فهل يبدو إضافة هذا السقف ترفًا زائدًا أيضًا! طيب.. ها قد صارت لدينا مدارس جديدة، وبالتأكيد سيتطلب الأمر توفير معلمين، ولأننا في وقت "تقشف" سيبدو أمر التعيينات صعب المنال، ولذا سيغدو انتقال المعلمين من مدرسة إلى أخرى مُقترحا ملائما لهذه الظروف.