كشف الإعلامي عبدالله الشهري عن سبب تأخر دخوله الإذاعة، وعلاقة ذلك بـ "جهيمان العتيبي" مُقتحم الحرم. وقال الشهري خلال لقائه ببرنامج الليوان:" في مرحلة من حياتي كنت أعمل في العسكرية ، وفي تلك الفترة كنت أدرس في الليل وأعمل في النهار (عملت تجربة في الإذاعة وقبلت) في عام 1401 ، وكان محمد الشعلان رحمه الله هو كبير المذيعين ، قال لي اصبر خل نفتك من تبعات جهيمان واللي بيصير ". وتابع:" وبالفعل رجعت بعد انتهاء أزمة الحرم بحوالي 6 أشهر وعملت التجربة مع مجموعة من المتسابقين والحمد لله وقتها كان التوفيق حليفي ، وكنت وقتها طالب ليلي وقُبلت مذيعا في إذاعة الرياض ".
- "حادثة اقتحام الحرم المكي" عندما اشتركت مصر في قتل جماعة "جهيمان العتيبي" - تراثيات
- السفير السعودي في تركيا للشهر السابع
- السفير السعودي في تركيا حكم أردوغان
- السفير السعودي في تركيا إلى
- السفير السعودي في تركيا من عودة
- السفير السعودي في تركيا الشهر الجاري
&Quot;حادثة اقتحام الحرم المكي&Quot; عندما اشتركت مصر في قتل جماعة &Quot;جهيمان العتيبي&Quot; - تراثيات
وتابع: "أخبرني أحد الموجودين في الحادثة، أن محمد بن عبد الله كان يتجول بين المقاتلين، ويأخذ منهم البيعات"، وأضاف: "انتشر قناصة الجماعة على منارات الحرم المكي، وكانوا جريئين في استهداف أي شخص، حتى المدنيين". وأشار إلى أن الجماعة استخدمت فرش المسجد، كمتاريس تحميهم من رصاص الجيش السعودي، وأضاف: "احتجزت الجماعة رهينتين لعدة أيام، أحدهما إمام الحرم الشيخ محمد السبيل، الذي تمكن من الهرب، دون أن يصاب بأذى". الحزيمي نوّه إلى أن أحداث القصة التي يرويها، نقلها له "فيصل محمد فيصل"، أحد المشاركين في اقتحام الحرم، مشيرا إلى أنه التقى به أربعة عشر يوما في السجن، قبل أن يتم إعدامه. ويقول الحزيمي إنه انضم إلى "الجماعة السلفية المحتسبة"، عام 1976، وبقي فيها إلى قبل أحداث الحرم بستة شهور، وبعد الأحداث تم اعتقاله لمدة سبعة سنوات، وفق قوله. ويقول الحزيمي: "قال لي فيصل، بعد ثلاثة أيام اختفى، محمد بن عبدالله، وكثر السؤال عنه، بعدها تبيّن أنه مقتول في المسعى، وبدأ الشباب يلقون سلاحهم ويرفضون القتال للإحباط الذي أصابهم، إذ كيف للمهدي أن يُقتل؟". وتابع: "في البداية رفض جهيمان الاعتراف بأن محمد بن عبد الله قُتل، وبعدها حينما تبيّنت الحقيقة، ووُجد مغطى بسجادة صلاة في المسعى، طالب جهيمان من عناصر الجماعة البقاء، ومواصلة القتال، إلا أن الكثير منهم نزل إلى القبو، وبعد ذلك تم رمي قنابل غاز مسيل للدموع من قبل الجيش علينا"، نافيا أن يكون هناك إغراق بالماء، وفقا لما ذكرته عدة روايات.
ووقعت حادثة الحرم، في عهد الملك خالد بن عبد العزيز الذي تولّى مقاليد الحكم بين عامي 1975 - 1982. (عربي)
24-05-2018, 04:50 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 1, 472
حذّر السفير السعودية لدى تركيا، وليد الخريجي، من أقلام مشبوهة تسعى إلى تخريب العلاقات التركية السعودية، مطالبًا إعلاميي الطرفين بتجنب النشر الذي يسعى إلى إحداث شرخ في العلاقات. وقال الخريجي خلال الملتقى الإعلامي التركي السعودي، الذي أقيم في العاصمة التركية أنقرة، أمس الأربعاء، بمشاركة عدد كبير من الدبلوماسيين والإعلاميين من البلدين بينهم 29 إعلاميا سعوديا:
إن الملتقى يهدف إلى توطيد التعارف بين أصحاب الفكر والثقافة في البلدين، مشيرًا إلى أن الإعلام له دور كبير في تطوير العلاقات بين الدول وله تأثير كبير على أصحاب الرأي في تعزيز التعاون. وأوضح أن الدور الإعلامي لا يختلف كثيرًا عن الدور الثقافي أو السياسي أو الاقتصادي. وأشاد السفير السعودي بالعلاقات المتميزة بين المملكة وتركيا من خلال مجلس الأعمال السعودي التركي الذي يشمل قطاعات متعددة عسكرية وعلمية وسياسية وتجارية إضافة إلى الكثير من المجالات. وقال الخريجي: حقننا الكثير من الاتفاقيات خاصة في المجال الاقتصادي واتفاقية الإعفاء الضريبي وغيرها، ونحن حريصون على تعزيز العلاقات بين البلدين خاصة في ظل الأوضاع المتذبذبة التي تشهدها المنطقة على غرار سوريا وكثير من المناطق
وأضاف أن أكثر من 600 ألف سعودي زاروا تركيا خلال عام 2017، وهناك استثمارات سعودية كبيرة في تركيا في مجالات الاتصالات والعقارات إضافة إلى التعاون في المجال الأمني.
السفير السعودي في تركيا للشهر السابع
قال السفير السعودي في تركيا عادل مرداد لـ"العربية. نت" إن السعوديين الذين سهلت السفارة عودتهم من سوريا جميعهم من فئة الشباب. مشدداً في الوقت نفسه على عدم وجود نساء من بينهم حتى الآن. وأوضح أن "الفئات العمرية الذين وصلوا إلينا أغلبهم من فئة العشرين عاماً، وهذا ما يدل بالفعل أنه مغرر بهم". وأشار مرداد إلى أنه ترد إليهم اتصالات كثيرة من الأهالي للسؤال عن أبنائهم، وتحمل كثيرا من الأسى، لكن: "أحب أن أطمئنهم أنه بمجرد وصول أبنائهم إلينا، فيعتبر قد وصلوا إلى المملكة". وشدد على أن ما تقوم بها السفارة من جهود في سبيل تسهيل إعادة المواطنين من مناطق التوتر في سوريا تأتي تنفيذاً للأوامر السامية لبعثات المملكة في الخارج بالتشديد على منح الرعاية والاهتمام لشؤون المواطنين كافة ومصالحهم والحفاظ على أمنهم وسلامتهم في الخارج خاصة في مناطق التوتر. وكان مرداد قال في تصريحات سابقة إن هؤلاء المواطنين يلجأون للسفارة مبدين رغبتهم في العودة للمملكة وأنه انطلاقاً من واجب السفارة يقوم قسم شؤون السعوديين فيها بالاستجابة الفورية لطلباتهم والتعامل معها بتقديم الرعاية لهم والمساعدة التي يحتاجونها حتى عودتهم إلى السعودية.
السفير السعودي في تركيا حكم أردوغان
«نحن نرى أن هذا الأمر والتصعيد العسكري الإقليمي لن يحل المشكلة بل سيزيد في تعقيدها». ونوه السفير السعودي أن المملكة لا يمكن أن تسمح لتركيا بإقامة قواعد عسكرية تركية في البلاد، فأنقرة تعلم جيدا أن المملكة ليست في حاجة إلى ذلك وأن القوات السعودية المسلحة وقدراتها العسكرية في أفضل مستوى، ولها مشاركات كبيرة في الخارج، بما في ذلك قاعدة أنجيرليك في تركيا لمكافحة الإرهاب وحماية الأمن والاستقرار في المنطقة.
السفير السعودي في تركيا إلى
دعا السفير السعودي لدى تركيا المهندس وليد بن عبد الكريم الخريجي، أنقرة إلى اتخاذ موقف محايد بأزمة قطر، مشدداً على أن مطالبة الدوحة بوقف دعم الإرهاب والإعلام المعادي ليس فرضًا للوصاية بل هو حفاظًا على أمن الدول المقاطعة.
السفير السعودي في تركيا من عودة
وأضاف: الاتهامات لقطر سبق لحكومات أخرى أن صرحت بمثلها من بينها الحكومة الأمريكية ممثلة في وكيل وزارة الخزانة الأمريكية لشئون الإرهاب السابق ديفيد كوهين الذي سبق أن صرح قائلاً: "ممولو الإرهاب يعيشون بحرية في قطر ولم يجرمهم القانون القطري" ولذلك اعتبرت الخزانة الأمريكية قطر دولة متورطة في تمويل الإرهاب. وأردف: قطر تملك سجلا سيئا في التعامل مع المتهمين والمشبوهين والمبلغ عنهم دوليا فقد سبق للسلطات الأمريكية أن طلبت من قطر اعتقال ممول العقل المدبر لأحداث 11 سبتمبر ( خالد شيخ) لكن قطر قامت بإطلاق سراحه عام 2009م بعد سجنه لمدة لم تتجاوز ستة أشهر، ومنذ إطلاق سراحه ثبت أنه متورط في عمليات تمويل أنشطة إرهابية في العراق وسوريا وهجمات 11 سبتمبر الإرهابية.
السفير السعودي في تركيا الشهر الجاري
وأضاف: ما تردده قطر من التبرئه من تمويل الإرهاب ومحاولة إلصاق التهمة بالمملكة ليس صحيحا، فمعلوم لدى كثير من الدول أن الدوحة متورطة في رعاية ودعم جماعات إرهابية وطائفية منها تنظيمات داعش وجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة،وأحرار البحرين، وحزب الله، وبعض ممن ينتسبون لجماعة الإخوان ويقومون بأعمال إرهابية، وسرايا الدفاع عن بن غازي في ليبيا، وغيرها، إضافة إلى دعم نشاطات جماعات إرهابية مدعومة من إيران في المملكة ومساندة الحوثيين في اليمن.
اختيارات المحرر