كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / القرآن الكريم / شرح تتمات متن الجزرية
رمز المنتج: bkb-qu10491
التصنيفات: القرآن الكريم, الكتب المطبوعة
الوسم: التفسير وعلوم القرآن شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان شرح تتمات متن الجزرية المؤلف أيمن رشدي سويد عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 6 رقم الطبعة 1 نوع الوعاء كتاب دار النشر معهد القراءات القرآنية المؤلف
أيمن رشدي سويد
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "شرح تتمات متن الجزرية" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة نقد كتاب أول مرة أتدبر القرآن صفحة التحميل صفحة التحميل مصحف ابن البواب صفحة التحميل صفحة التحميل مصحف الحدر لمراجعة الحفاظ بصوت القارئ الشيخ أحمد ديبان صفحة التحميل صفحة التحميل المصحف الشريف المنسوب إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه صفحة التحميل صفحة التحميل
- المقدمة الجزرية - مكتبة نور
- منظومة المقدمة فيما يجب على قارئ القرآن أن يعلمه لابن الجزري (ت: سويد) - أيمن رشدي سويد - طريق الإسلام
- المقدمة الجزرية تحقيق أيمن سويد
- ما معنى النسيء في آية: إنما النسيء زيادة في الكفر؟ - موضوع سؤال وجواب
- تفسير: (إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله)
- فصل: قال الألوسي:|نداء الإيمان
المقدمة الجزرية - مكتبة نور
متن جزرية للجزري تحقيق الشيخ ايمن سويد ( 1) يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "متن جزرية للجزري تحقيق الشيخ ايمن سويد ( 1)" أضف اقتباس من "متن جزرية للجزري تحقيق الشيخ ايمن سويد ( 1)" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "متن جزرية للجزري تحقيق الشيخ ايمن سويد ( 1)" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
منظومة المقدمة فيما يجب على قارئ القرآن أن يعلمه لابن الجزري (ت: سويد) - أيمن رشدي سويد - طريق الإسلام
1- شكر وتقدير محمد نوري
- العراق
03-07-2010 11:30 PM أشكركم على ما أوردتموه في هذا الموقع وخصوصا المكتبة الصوتية التي تساعد طالب العلم حقيقة في اكتساب المعرفة فضلا عن وجود وسيلة إيصال ممتازة في إحياء تراث هذه اللغة, وأتمنى لكم التوفيق في إغناء هذه المكتبة بالمزيد والله الموفق.
المقدمة الجزرية تحقيق أيمن سويد
المقدمة الجزرية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "المقدمة الجزرية" أضف اقتباس من "المقدمة الجزرية" المؤلف: زكريا الأنصاري محمد بن الجزري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "المقدمة الجزرية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
أهداف الدورة:
ضبط تلاوة الحفاظ وتأهيلهم لعرض القرآن الكريم للإجازة بالسند المتصل إلى رسول الله r.
مراجعة أحكام التجويد من خلال منظومة التحفة والجزرية، والتدريب على مهارة اجتزاء الشواهد منهما. تدريب المشاركين على مهارتي اكتشاف الأخطاء التجويدية وتصحيحها. مدة الدورة وعدد اللقاءات:
شهران ونصف (10) أسابيع، (20) لقاء، لقاءان في الأسبوع. (20 لقاء × ساعتان) = (40) ساعة. عدد المشاركين: 7 – 10 مشاركاً. شروط القبول في الدورة:
شهادة حفظ القرآن الكريم كاملاً. الحصول على شهادة اجتياز دورة شرح المقدمة الجزرية. اجتياز المقابلة الشخصية (ثلاثة أسئلة في القرآن الكريم (10) أسطر لكل سؤال + ثلاثة أسئلة في التجويد من الجزرية حِفظاً وفهماً). شرطا اجتياز الدورة:
حضور ما لا يقل عن 80% من الساعات المقررة للدورة. الحصول على (80) درجة فأكثر من مجموع الدرجات النهائية. المقدمة الجزرية - مكتبة نور. التعريف بمنظومة الجزرية وناظمها. الدراسة النظرية لأحكام علم التجويد في متن الجزرية مع التتمات. التطبيق العملي لأحكام التجويد التي درست في المنظومة. إتقان حفظ وفهم المنظومة الجزرية، والاستشهاد بها أثناء التطبيق. شهران ونصف، (10) أسابيع، (20) لقاء، لقاءان في الأسبوع.
تاريخ الإضافة: 10/10/2017 ميلادي - 20/1/1439 هجري
الزيارات: 21124
تفسير: (إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله)
♦ الآية: ﴿ إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: التوبة (37).
ما معنى النسيء في آية: إنما النسيء زيادة في الكفر؟ - موضوع سؤال وجواب
قال بعضهم: إنما التزمت العرب لفظ شهر قبل ربيع، لأن لفظ ربيع مشترك بين الشهر والفصل، فالتزموا لفظ شهر في الشهر، وحذفوه في الفصل للفصل. قال الأزهري أيضًا: والعرب تذكر الشهور كلها مجردة من لفظ شهر إلا شهري ربيع ورمضان. ويثنّى الشهر ويجمع، فيقال شهرا ربيع، وأشهر ربيع، وشهور ربيع. 5و 6- جمادى الأولى والآخرة، كحُبارى، الشهران التاليان لشهري ربيع. وجمادى معرفة مؤنثة. قال ابن الأنباري: أسماء الشهور كلها مذكرة، إلا جماديين، فهما مؤنثان. فصل: قال الألوسي:|نداء الإيمان. تقول مضت جمادى بما فيها، قال الشاعر: إذا جُمادى مَنَعَتْ قَطْرَها ** زان جِنَاني عَطَنٌ مُغْضِفُ ثم قال: فإن جاء تذكير جمادى في شعر، فهو ذهاب إلى معنى الشهر. كما قالوا: هذه ألف درهم، على معنى هذه الدراهم. والجمع على لفظها جماديات، والأولى والآخرة صفة لها، فالآخرة بمعنى المتأخرة. قالوا: ولا يقال جمادى الأخرى، لأن الأخرى بمعنى الواحدة فتتناول المتقدمة والمتأخرة، فيحصل اللبس. فقيل الآخرة لتختص بالمتأخرة، وإنما سميت بذلك لجمود الماء فيها، عند تسمية الشهور، من البرد. قال: في ليلةٍ من جُمَادى ذاتِ أنديةٍ ** لا يُبْصِرُ الكلب من ظلمائها الطُّنُبا لا ينبح الكلبُ فيها غير واحدة ** حتى يَلُفَّ على خُرْطُومِهِ الذَّنَبَا 7- رجب: سمي به لتعظيمهم إياه في الجاهلية عن القتال فيه يقال: رَجَبَ فلانًا، هابه وعظمه.
تفسير: (إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله)
قال الألوسي: {إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ} {إِنَّمَا النسىء} هو مصدر نسأه إذا أخره وجاء النسي كالنهي والنسء كالبدء والنساء كالنداء وثلاثتها مصادر نسأه كالنسئ، وقيل: هو وصف كقتيل وجريح، واختير الأول لأنه لا يحتاج معه إلى تقدير بخلاف ما إذا كان صفة فإنه لا يخبر عنه بزيادة إلا بتأويل ذو زيادة أو إنساء النسيء زيادة، وقد قرئ بجميع ذلك.
فصل: قال الألوسي:|نداء الإيمان
(ثم قال): ما وجه اتخاذ الائمة حساب الروم وشهورهم وسنيهم، وحساب العرب وتاريخ الهجرة كان عربيا اه. ولعل هذا الرجل يراجع ما نقلناه عن الرازي ليعلم الوجه في ذلك 3. 1. في معنى الآية من تفسيره الكبير ص 434 من جزئه الرابع في تفسير سورة التوبة. ما معنى النسيء في آية: إنما النسيء زيادة في الكفر؟ - موضوع سؤال وجواب. 2. الوجهان وجيهان ولا منافات بينهما. 3. أجوبة مسائل جار الله، بقلم سماحة آية الله السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي، الطبعة الثانية 1373 ه مطبعة العرفان ـ صيدا. 1953 م، ص 144 ـ 148، المسألة السابعة عشرة.
السائل الكريم، أهلا وسهلاً بك، كان العرب في الجاهليّة أصحاب حروب وغارات، فالقبيلة القوية تغزو الضعيفة لتكسب الغنائم من العبيد والمواشي والممتلكات، وكان لهم أشهر يجعلون القتال فيها محرماً بينهم، إلا لدفاعٍ عن النفس أو الأرض، وكان هذا التحريم نافذاً في زمن الجاهلية قبل الإسلام، وهذه الأشهر أربعة، ثلاثة متوالية هي:
ذي القعدة ذو الحجة محرم شهر يأتي منفصلاً وهو: رجب. إلا أن العرب في كثير من الأحيان كان يشقّ عليهم أن يمكثوا ثلاثة أشهرٍ متوالية لا يَغِيرون فيها، فقالوا: "لئن توالت علينا ثلاثة أشهر لا نُصيب فيها شيئاً لنهلكَنّ"، فلجأت إلى ما يسمى (النسيء)، وهو: التأخير، أي تأخير حُرمة شهر محرَّم إلى شهر آخر حتى يتسنّى لهم القتال فيه. حيث كانوا إذا جاء شهرٌ حرام وهم محاربون أحلّوه، وحرّموا مكانه شهراً آخر، فيستحلّون شهر محرم، ويحرمون شهر صفر مثلاً، فإن احتاجوا أيضاً أحلّوه وحرموا ربيعاً الأول، وكذلك كانوا يفعلون، وعندما جاء الإسلام أقرَّ حرمة هذه الأشهر، ولذلك تُسَمَّى بالأشهر الحُرُمْ. وقد عاب الله -تعالى- عليهم تحليل ما حُرم من الأشهر، وقال عنه زيادة في الكفر، قال تعالى: ( يُحِلّونَهُ عامًا وَيُحَرِّمونَهُ عامًا لِيُواطِئوا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّـهُ) ، "التوبة:47" أي: عدة الأشهر الأربعة التي حرمها الله، وقال: ( يُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ ۚ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ).