رحمه رياض _ من يوميات ستار اكاديمي7 - YouTube
- رحمة رياض وأعلى نسبة تصويت بتاريخ ستار اكاديمي 7 - YouTube
- شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الشروط في البيع
- شروط عقد البيع الصحيح
رحمة رياض وأعلى نسبة تصويت بتاريخ ستار اكاديمي 7 - Youtube
زينب اسامة والفنانة رحمة رياض - البرايم الخامس من ستار اكاديمي - YouTube
تاريخ التسجيل: Oct 2008 الدولة: زغرتا
المشاركات: 13, 041
برجع بليل شوفن اكيييييد في شي جديد
__________________ سورية عروس الكون والله حامي سورية M r. L i P a N a H a Y
08-20-2010, 09:15 PM
# 8 الـمشرفة الـعامة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr. lebanon
برجع بليل شوفن اكيييييد في شي جديد صرلن شهر
__________________
تاريخ النشر: الأربعاء 10 شعبان 1423 هـ - 16-10-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 23846
48324
0
362
السؤال
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتهأنا شاب مغربي ارغب في بداية تجارة عبر الإنترنت هذه صورتها. أريد فتح متجر على الإنترنت أبيع فيه منتجات مغربية. على أن أضع على الموقع صور المنتجات وبعد ورود الطلب أقوم بشراء المنتج وإرساله إلى الـزبون. على أن الطلب يتم على مرحلتين: الأولى تسمى طلبا مبدئيا لا يتم تأكيده إلا بعد أن أتأكد من وجود المنتج. وعندئذ فقط يدفع الـزبون المبلغ المطلوب. (أريد فقط أن أضيف سؤالا صغيرا المنتجات التي أقوم ببيعها أحصل على صورها من موقع يبيع المنتجات نفسها وأضعها في موقعي. شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى. بعد أن أدخل عليها تعديلات مهمة. هل هذا جائز. المرجو الإفادة حيث أخاف أن أقع في صورة" بيع ما ليس عنده"وأرجو أن تفيدوني في حالة وجود شروط أخرى يجب الالتزام بها. وجزاكم الله خيرا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا حرج عليك في فتح هذا المتجر عبر الإنترنت، إذا توفرت الشروط التالية: 1- أن تكون السلع المعروضة مما يباح بيعه، ويخرج بذلك بيع المحرمات كالتماثيل، وآلات العزف غير الدف، وكل ما يستعان به على المعصية كألبسة التبرج النسائية.
شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى
القسم الثاني: وهو الشرط الفاسد: وهو ما ينافي مقتضى العقد. وهو كذلك ثلاثة أنواع:
الأول: ما يبطل العقد من أصله: كأن يشترط على صاحبه عقدًا آخر، مثل قول البائع للمشتري: أبيعك هذا على أن تبيعني كذا أو تقرضني مالاً، ودليله قوله - صلى الله عليه وسلم -:((ولا يحل سلف وبيع، ولا شرطان في بيع)) الترمذي وصححه. والثاني: ما يصح معه البيع ويبطل الشرط: وهو الشرط المنافي لمقتضى العقد: مثل اشتراط البائع على المشتري ألا يبيع المبيع أو لا يهبه؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل، وإن كان مائة شرط)) متفق عليه. وقال بعض العلماء بأن البيع كله فاسد. شروط عقد البيع الصحيح. والثالث: وهو ما لا ينعقد معه البيع: مثل أن يقول له: بعتك إن رضي فلان، أو إن جئتني بكذا، وكذلك كل بيع علق على شرط مستقبل. الشرط الجزائي
مقدمة:
هذا أسلوب آخر من أساليب المعاملات الاقتصادية التي راجت في العصر الحديث. والشرط الجزائي أسلوب لضمان أداء العمل في زمان محدد وبالمواصفات المحددة في عصرنا الذي أصبح للزمان فيه ثمن غال كل الغلاء. وأضف إلى ذلك شيوع المادية في أوساط الناس والميل إلى الشراء ولو عن طريق التحايل والإخلاف في المواعيد. من ذلك كله كان ضروريًّا أن يحتل الشرط الجزائي على التأخير في تسليم المشروعات والوفاء بالعقود مكانته الكبيرة في المعاملات الاقتصادية الحديثة.
الشروط في البيع
ومع ذلك ، قد تكمن المشكلة في إثبات عقد البيع والموافقة في حالة النزاع. يستلزم الاتفاق النقل الفوري للممتلكات إلى المشتري (حتى لو لم يكن لديه حيازة للممتلكات). ومع ذلك ، يجوز للأطراف أن تنص في عقد البيع على شرط الاحتفاظ بحق الملكية حيث يعتبر العقار قد تم الحصول عليه من المشتري عند سداد الثمن بالكامل. الاتفاق عقد بيع
الاتفاق على الشيء وعلى السعر يكفي لتشكيل العقد ولكن لا يزال من الضروري تنوير موافقة المشتري والبائع. الشروط في البيع. يجب أن يكون لهؤلاء المهنيين أيضًا القدرة على التعاقد. خلاف ذلك ، يجوز للمشتري أو البائع طلب بطلان العقد. البطلان يعني إعادة الممتلكات (النقل العكسي للملكية) إلى البائع وإعادة السعر إلى المشتري.
شروط عقد البيع الصحيح
(الطعن رقم ١١٤٩٢ لسنه ٧٥ جلسه ٢٠١٥/١/١٩)
عقد البيع
عقد البيع هو اتفاق يتعهد بموجبه أحد الطرفين (البائع) بتسليم شيء والطرف الآخر (المشتري) لدفع ثمنه. واحدة من السمات المميزة عقد البيع هو أنه مترادف ، أي أنه يؤدي إلى حقوق والتزامات فيما يتعلق بالطرفين. الهدف من عقد البيع هو نقل ملكية شيء ما (مادي أو غير مادي) في مقابل دفع ثمن. من خلال المادة 1582 من القانون المدني ، يُعرّف عقد البيع البيع هو اتفاق يلتزم بموجبه الفرد بتسليم شيء ، والآخر يدفعه. قد يتم ذلك عن طريق الفعل أو الفعل الخاص ، الفعل الأصيل هو الذي وضعه موظف عمومي (على سبيل المثال ، كاتب العدل) ، الفعل الخاص الذي قام به أي شخص آخر (على سبيل المثال فرد أو شركة ، مثل شركة). يتعهد بموجبه أحد الطرفين
عقد البيع في الحياة اليومية
عقد البيع في الحياة اليومية ، غالبًا ما يتم إبرام عقود المبيعات ، وأحيانًا دون تحقيق ذلك ، كما يحدث عندما يشتري المرء الخبز من المخبز. دون أن ندرك ذلك دائمًا ، فإننا ندرك وجود حقوق والتزامات تجاه المقاول المشترك. وبالتالي فإن وجود عقد البيع مهم ، لأنه في حالة عدم الامتثال للعقد ، يجوز للطرف المتضرر المطالبة بالتعويض عن الضرر الناجم ، وغالبًا ما يكون ذلك من خلال الأضرار.
٣ - باب الشُّرُوطِ فِي البَيْعِ ٢٧١٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَخْبَرَتْهُ أَنَّ بَرِيرَةَ جَاءَتْ عَائِشَةَ تَسْتَعِينُهَا فِي كِتَابَتِهَا، وَلَمْ تَكُنْ قَضَتْ مِنْ كِتَابَتِهَا شَيْئًا، قَالَتْ لَهَا عَائِشَةُ ارْجِعِي إِلَى أَهْلِكِ، فَإِنْ أَحَبُّوا أَنْ أَقْضِيَ عَنْكِ كِتَابَتَكِ، وَيَكُونَ وَلَاؤُكِ لِي فَعَلْتُ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ بَرِيرَةُ إِلَى أَهْلِهَا فَأَبَوْا وَقَالُوا: إِنْ شَاءَتْ أَنْ تَحْتَسِبَ عَلَيْكِ فَلْتَفْعَلْ، وَيَكُونَ لَنَا وَلَاؤُكِ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ لَهَا: "ابْتَاعِي فَأَعْتِقِي، فَإِنَّمَا الوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ". ذكر فيه حديث عَائِشَة في قصة بريرة. وقد سلفت أيضًا في البيع وغيره (١). وأسلفنا هناك حكايته عبد الصمد بن عبد الوارث في سؤال أبي حنيفة، وابن أبي ليلى، وابن شبرمة في البيع والشرط، واختلاف جوابه، وبيان مستندهم بإسنادنا إليهم. قال المهلب: وهذِه الثلاث فتاوى جائزة كلها في مواضعها، ولا يتعدى لكل واحدة منها ما وضع له، ولها أحكام مختلفة على حسب تأويل الأحاديث الثلاثة.