كيف اعرف اني طهرت من النفاس، ففترة التقشر هي الفترة التي تلي ولادة المرأة وهذه الفترة من اصعب الفترات على الانثى لان الجسد في حالة اضطراب ويبدأ في النظر للعودة إلى طبيعتها، ويبدأ حساب فترة الولادة بعد المرحلة الثالثة من المخاض وتصل إلى 6 أسابيع، وهي من المراحل المهمة التي تمر بها الأمهات والأطفال، ومع هذه الفترة يبدأ الرحم بالعودة لحالتها الطبيعية وظهور انكماش في الرحم لأداء وظيفتها كما كانت قبل الحمل وتتحسن فسيولوجيا الجسم مرة أخرى وسنخبرك كيف أعرف أنني تطهرت من الولادة. علامات نهاية الولادة فترة ما بعد الولادة هي أخطر مرحلة بالنسبة للمرأة. ثم تنتهي مخاطر وفيات الأمهات، لأن الفترة في الجسم تمر بالعديد من التغييرات التي تتطلب من الجسم العودة إلى طبيعته السابقة لأداء وظائفه. كيف اعرف اني طهرت من دم النفاس؟؟؟؟فهموني رجاءً!!! - عالم حواء. تمتد فترة النفاس بين 40 يومًا، بحد أقصى 6 أسابيع. لمعرفة كيف أعرف أنني أصبحت طاهرًا منذ الولادة، تظهر هذه العلامات: نزول سائل أبيض صافٍ. توقف الدم والإفرازات. الغسل من فترة النفاس في اليوم الأربعين غسل المرأة بعد الأربعين "نهاية الولادة" أولاً وتطهير المهبل وكل ما حوله لإزالة الدم والبول والشوائب بشكل عام، ثم تأخذ المرأة مسافة للصلاة، ثم يفيض الماء رأسها ويكرر العملية.
- كيف اعرف اني طهرت من دم النفاس؟؟؟؟فهموني رجاءً!!! - عالم حواء
- لا اله الا الله محمد رسول الله علي ولي الله
- لا اله الا الله محمد رسول الله (ص)
- لا إله إلا الله محمد رسول الله في الحديث
- لا اله الا الله محمد رسول ه
كيف اعرف اني طهرت من دم النفاس؟؟؟؟فهموني رجاءً!!! - عالم حواء
الحمد لله. طهر المرأة من حيضها أو نفاسها يعلم بأحد أمرين:
الأولى: انقطاع الدم وجفاف المحل بحيث لو احتشت المرأة بقطنة ونحوها خرجت نظيفة
ليس عليها أثر من دم أو صفرة أو كدرة. الثانية: نزول القصة البيضاء ، وبعض النساء لا ترى هذه القصة أصلا. فإذا كان الأمر على ما ذكرت من أنك تجدين القطنة نظيفة ، فهذا علامة طهرك من حيضك
أو نفاسك ، ولا يضرك بعد ما طهرت أن ينزل عليك شيء من الإفرازات الصفراء أو البنية
، فهذا أمر كان معروفا عند نساء الصحابة ، ثم لا يعدون شيئا من ذلك مؤثرا في الطهر
، ولا مانعا من الصلاة وغيرها. وينظر جواب السؤال رقم ( 93455). والله أعلم.
تجربتي في تنظيف الرحم وقت النفاس، عملية تنظيف الرحم من أهم العمليات الضرورية التي تستخدم من أجل التخلص من بقايا الدم الفاسد المتواجد في الجسم، فنحن على علم أن فترة النفاس هي الفترة التي تتبع عملية الولادة، حيث تختلف هذه الفترة من امرأة لأخرى، فبعض السيدات تستمر هذه الفترة لديهم فترة قصيرة جدا تكاد أن تحسب، وأخريات تستمر لعشرة أيام وأخريات تستمر لأربعين يوما، وهكذا فترة النفاس تتفاوت من سيدة لسيدة أخرى، بعد الانتهاء من هذه الفترة تحاول السيدة تنظيف رحمها من البقايا، لذا نعرض لكم تجربتي في تنظيف الرحم وقت النفاس.
فنقول إذا ما أردنا أن نستكمل صياغة ما تضمنته الجملة: "لا إِلَه كائنٌ بحقٍّ إلا الله". وكما لا يخفى على أحد فقد كان الناس يعبدون الأصنام، ويعبدون الكواكب، ويعبدون الحيوانات. بل قد نجد في عصرنا في بلد كالهند آلافاً من الآلهة تعبد كلها بالباطل إلا اللهُ تعالى الذي يستحق العبادة وحده دون غيره. لأنه رب العالمين. فتكون الشهادة مشتملة على أصلين: الأول نفي استحقاق العبادة عن غير الله في "لا إله" والثاني إثبات استحقاقها لله في "إلا لله". قال الله تعالى: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴾ [2]. وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ ﴾ ففي شق الآية: ﴿ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِّمَّا تَعْبُدُونَ ﴾ نفى إبراهيم استحقاق العبادة عن غير الله: أما في شق الآية: ﴿ إِلاَّ الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ ﴾ فقد أثبت استحقاقها لله. ولكي يُحقِّق الإنسان " لا إله إلا الله " كما يريد الله ورسوله لابد له من أن يستوفي شروطها التي حددها علماء الإسلام في سبعة هي: العلم، والقَبول، واليقين، والتسليم، والإخلاص، والصدق، والمحبة.
لا اله الا الله محمد رسول الله علي ولي الله
5- الصدق: ومعناه أن يقولها صادقاً من قلبه، يوافق قلبه لسانه قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ. يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ} [البقرة:8-9]. 6- الإخلاص: وهو إرادة وجه الله تعالى بهذه الكلمة، قال تعالى: { وَمَآ أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُواْ الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ} [البينة:5]. 7- المحبة لهذه الكلمة ولأهلها العاملين بها الملتزمين بشروطها، وبُغض ما ناقضها، قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّهِ} [البقرة:165]. فهذا هو معنى هذه الكلمة، وهذه هي شروطها التي بها تكون سبب النجاة عند الله سبحانه. وقد قيل للحسن إن أناساً يقولون: من قال لا إله إلا الله دخل الجنة. فقال: من قال: لا إله إلا الله فأدى حقها وفرضها دخل الجنة. فلا إله إلا الله لا تنفع قائلها إلا أن يكون عاملاً بها، آتيا بشروطها، أما من تلفظ بها مع تركه العمل بما دلت عليه، فلا ينفعه تلفظه حتى يقرن بالقول العمل، نسأل الله العلي العظيم أن يجعلنا من أهل لا إله إلا الله العاملين بها ولأجلها.
لا اله الا الله محمد رسول الله (ص)
لقد أمرنا الله بملازمة الصدق والصادقين، فقال: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [12]. وقال النبي (صلى الله عليه وسلم): "من قال لا إله إلا الله صدقا من قلبه، حرم الله جسده على النار. " [13]
سابعاً: المحبة: وتعني حبَّ الله تعالى وحبّ ما يحبّ وكراهية ما يكره؛ لقد نعت الله عباده المؤمنين بأنهم أشد الناس حبا له فهم لا يتخذون من دونه أنداداً كما يفعل غيرهم، قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ﴾ [14]. وعلامة حب العبد ربه تقديم كل ما يحب الله على ما يحبه هو وتميل إليه نفسه، وبغض جميع ما يبغض ربه وإن مالت إليه نفسه. [1] يطلق الإله على كل معبود ، فقد قال الله تعالى: ﴿ وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ ﴾ ومحل الشاهد أنه سبحانه وتعالى سمى من عُبِد دونه إلهاً. [2] سورة الحج - سورة 22 - آية 62
[3] سورة محمد - سورة 47 - آية. 19
[4] أخرجه مسلم، في كتاب الإيمان، باب من لقي الله بالإيمان وهو غير شاك فيه دخل الجنة وحرم على النار من حديث عثمان ابن عفان.
لا إله إلا الله محمد رسول الله في الحديث
والقول الثاني هو الأظهر والله أعلم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولكن المعنى من قول الله جل ثناؤه: ﴿ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ ﴾ فالكلمة التي ألقاها إلى مريم حين قال له (كن) فكان عيسى صلى الله عليه وسلم بكن". [انظر درء تعارض العقل و النقل (4/ 9)]. (وَرُوحٌ مِنْهُ): أيضا اخْتُلف في معناها على أقوال أشهرها قولان:
قيل: لأنه سبحانه وتعالى خلق فيه الروح من غير واسطة أب. وقيل: لأنه روح مخلوقة من عند الله تعالى كسائر الأرواح. (وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ): أي اعتقد ثبوتهما حقيقة لا شك فيهما، وأن الجنة أعدت للمؤمنين، والنار أعدت للكافرين. رابعا: من فوائد الحديثين:
الفائدة الأولى: الحديثان فيهما دلالة على أن من جاء بالشهادتين شهادة ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، أدخله الله الجنة وحرمه الله على النار، ويقال في هذا الفضل العظيم ما قيل في الأحاديث السابقة في أن الموحد ينال هذا الفضل العظيم إن مات تائبا من الذنوب، أو كان صاحب ذنوب وكبائر لم يتب عنها ولكن بعد المؤاخذة عليها أو مغفرة الله تعالى له ينال هذا الفضل، وتقدم أن المرجئة اعتمدوا على مثل هذه النصوص دون غيرها فقالوا لا يضر مع الإيمان أي معصية، وتقدم أن هذه النصوص رد على الخوارج الذين يكفرون بالكبيرة ويخلدون في النار.
لا اله الا الله محمد رسول ه
وهكذا لو ترك الصلاة عمدًا، ولم يصل كفر عند جمع من أهل العلم وهو الصحيح؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وقال ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة. أما لو ترك الصيام، أو ترك الزكاة وهو يعلم أنها واجبة، ويعلم أن الصيام واجب، ولكنه تساهل فهذا قد أتى ذنبًا عظيمًا ومنكرًا كبيرًا وقد توعده الله بالعذاب يوم القيامة إلا أن يعفو الله عنه وهو تحت مشيئة الله . وهكذا لو أتى بعض المعاصي التي تقدم ذكرها؛ كالخمر أو العقوق أو قطيعة الرحم أو الربا فهذه معاصي إذا كان لم يستحلها، إذا كان يعلم أنها معاصي، ولكن أتاها طاعة لهواه وشيطانه وجلساء السوء؛ فهذا يكون قد أتى ذنبًا عظيمًا، ويكون إيمانه بهذا ناقصًا وضعيفًا، ويكون تحت مشيئة الله عند أهل السنة لا يكفر بذلك خلافًا للخوارج، بل يكون تحت مشيئة الله، ويكون ضعيف الإيمان، فإن شاء الله غفر له وإن شاء عذبه في النار على قدر جرائمه التي مات عليها، وبعد التطهير والتمحيص من النار يخرجه الله منها إلى الجنة ولا يخلد في النار إلا الكفرة ما يخلد في النار إلا الكفار الخلود الأبدي. أما الخلود المؤقت فإن الخلود خلودان:
خلود مؤقت هذا قد يقع لأهل المعاصي كما توعد الله بهذا القاتل والزاني والقاتل نفسه فهو خلود مؤقت له نهاية.
أما إن كان عنده معاص؛ بأن أتى شيئًا من المعاصي فهو تحت مشيئة الله؛ كالزنا أو شرب الخمر أو عقوق الوالدين أو قطيعة الرحم، فهذا تحت مشيئة الله إن شاء الله غفر له، وإن شاء أدخله النار حتى يعذب على قدر معاصيه ثم يخرج من النار إلى الجنة؛ لقول الله -جل وعلا-: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء [النساء:48].