------------------------ الهوامش: (1) في (اللسان: وطر). قال الزجاج: الوطر والأرب: بمعنى واحد. ثم قال: قال الخليل: الوطر كل حاجة يكون لك فيها همة فإذا بلغها البالغ قيل: قضى وطره وأربه. ولا يبني منه فعل. ومحل الشاهد في البيت: لفظة الوطر بمعنى الحاجة.
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٣٢٢
أتت كلمة (وطراً) بسياق مشكلة وخلاف بين زيد وزوجه وهو يريد طلاقها ويصر عليه بينما النبي يقوم بعملية عرقلة حصول هذا الطلاق حتى لايتم زواجه من طليقة زيد كما أمره الله خشية قول الناس إن محمد تزوج طليقة ابنه بالتبني، وهذا الحدث وجَّه معنى دلالة كلمة ( وطراً) نحو معاناة زيد من سوء معاملة زوجه له وازدرائه، وبذل قوة في الصبر عليها وكرَّر هذا الفعل ولكن في النهاية للصبر حدود لم يعد يتحمل أذاها فطلقها، فصار معنى كلمة(وطراً) هو لزوم زيد بعلاقته مع زوجه وبذل قوة في الصبر على أذاها وكرر ذلك الفعل امتثالاً لأمر النبي بإمساكها حتى نفذ صبره ولم يعد يتحمل، فطلقها. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١٦ - الصفحة ٣٢٢. و دلالة كلمة (وطراً) الثانية أتت بالسياق ذاته يوجد مشكلة وشجار ونزاع بين الزوجين، و حصل طلاق بينهما ، واستخدام كلمة (وطرا) دلت على وجود علاقة ضم وجمع لازمة بقوة مكررة بين الزوجين قبل الطلاق. وهذا مفهوم جملة(إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً) بمعنى إذا تم بين الزوجين العلاقة اللازمة بقوة ومايترتب عليها بشكل مكرر ومع ذلك لم تنجح العلاقة رغم كل ماحدث وحصل طلاق بينهما فلا حرج على الأب من الزواج من طليقة ابنه بالتبني كونه ليس ابناً له من صلبه. لذا؛ قول أهل اللغة والتفسير عن كلمة (فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً) تعني قضى حاجته، فيه إنقاص من قيمة المرأة والعلاقة بين الزوجين وتحريف لكلمة قرءانية!
فكأنما أنت بخشيتك هذه تستعد جيدًا وبشكل خاص للقاء من تخافه وتخشاه، ومن ثم تنتظر أن يجازيك مقابل ذلك، وليس أهم وأعلى وأعظم من دخول جنته سبحانه، قال تعالى: « جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ » (البينة: 8). اقرأ أيضا: الشعراوي: هذه هي الحكمة من صلاة العيد الخشية من الله أوتدري عزيزي المسلم، إن خشيت الله عز وجل، مع من تكون؟.. مع العلماء.. أي تكون من العارفين بالله، فمن علم خشي، ومن خشي نجا لاشك.. قال تعالى: «إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ»، فيامن تخشى الناس: «وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ».. تراجع وعد إلى الصواب، واحسبها جيدًا.. فكلما زاد خشيتك للناس زاد رعبك وقلقك، بينما كلما زاد خشيتك لله زادت طمأنينتك وسكينتك.. أيهما أفضل.. واختر بنفسك. وترى الله عز وجل كأنه يوضح أن من يخافه، ولم يخش الناس، إنما هو من المؤمنين، قال تعالى: «وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ » وقال أيضًا: « فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي».. فهل يطلب منا المولى عز وجل صراحة ذلك، ونحن نمتنع؟.. فكيف بك أن ترفض أن تتبع ما كان أنبياء الله صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، قال تعالى: «الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ».
مرايا ياسر العظمة - انها لا تعمي الابصار! حلقة رائعة ومؤثرة! - YouTube
إنها لا تعمى الأبصار! - الراي
مرايا 99 - انها لا تعمي الأبصار | Maraya 99 - Inaha la to3mee el abssar HD - YouTube
إنها لا تعمى الأبصار ولكن القلوب التي في الصدور!! | Fakhaydah
ثالثًا: الاهتمام غير المسبوق بمحدودى الدخل والفقراء والمحاولات الجادة للإعانة، مثلما حدث من تسليم دُفعات من الماشية للفقراء، وطرح السلع التموينية مجانًا دون مقابل على بطاقات التموين على عكس ما كان سابقًا، فلم تكن حتى السلع المطروحة على بطاقات التموين مجانية، بل كانت بمقابل مادى وهذا ما تم إلغاؤه تمامًا، حتى إنها أصبحت تتضمن الخبز اليومى للأسرة حسب عدد أفرادها، وما يدعو للتفاؤل أن رغيف الخبز بات آدميًا وصالحًا للطعام بل وخاليًا من المسامير! كما تم فتح الكثير من المجمعات التعاونية الاستهلاكية التابعة لوزارة التموين فى مختلف المحافظات والأحياء لإعانة محدودى الدخل على استغلال وجشع التجار. رابعًا: اهتمام الرئيس بالقضاء على فيروس سى، ضمن خطته للقضاء على الأمراض المزمنة التى تتصدر بها مصر نسب الإصابة على مستوى العالم وعلى رأسها هذا المرض المزمن تحديدًا، ذلك من خلال طرح عقار سوفالدى بسعر رمزى يقل كثيرًا عن تكلفته التى تتحملها الحكومة تحت ضغوط كبيرة من الرئيس عليها لتحمل نفقات العلاج عن المواطن غير القادر، حيث تم الإعلان عن طرح مليون جرعة دوائية لعلاج مليون مريض كدفعة أولى. وبالطبع فهذا السلوك يعكس نقلة كبيرة فى الاهتمام بالرعاية الصحية للمواطن والتى كانت منعدمة فى ظل الأنظمة السابقة، وفى ذلك ما يبشر بالخير.
تتمثل آلية الإبصار في انتقال المثير البصري من القرنية إلى الشبكية. ومن ثم إلى الجهاز العصبي المركزي بواسطة العصب البصري. تصنف الاعاقه البصرية الى مجموعتين:: 1/ المعاقون بصرياً كلياً: هي تلك المجموعة التي لا تزيد حدة إبصارهم عن 20/200 قدم في أحسن العينين و حتى باستعمال النظارة الطبية وهي التي لا تستطيع ان تقرأ او تكتب الا بطريقة بريل وهما التعريفان القانوني او التربوي.