القوة المؤثرة في جسيم مشحون - YouTube
- من التطبيقات العملية على القوة المؤثرة في جسيم مشحون - مجلة أوراق
- كسب غير مشروع - ويكيبيديا
من التطبيقات العملية على القوة المؤثرة في جسيم مشحون - مجلة أوراق
4 T يتحرك إلكترون عموديًا على المجال بسرعة 5 × 10 6 m / s ، فإذا كانت شحنة الإلكترون 1. 6 × 10 - 19 C فما مقدار القوة المؤثرة في الإلكترون بوحدة النيوتن؟
F = q v B = 1. 6 × 10 - 19 × 5 × 10 6 × 0. 4 = 1. 6 × 5 × 0. 4 × 10 - 19 × 10 6 = 1. 6 × 2 × 10 - 19 + 6 = 3. 2 × 10 - 13 N
ترك السلك ساكنًا. 2. حرك السلك إلى أعلى. 3. حرك السلك إلى أسفل. 4. حرك السلك بموازاة المجال المغناطيسي.
وقد وصل التزوير حتى استخدام مقطع الفيديو للفتاة الفلسطينية عهد التميمي وهي تصفع جندياً إسرائيلياً، على اعتبار أنها فتاة أوكرانية تواجه جندياً روسياً، وقد تم استغلال حقيقة أن عهد الفلسطينية شقراء. والغريب في الحرب الإعلامية القائمة بين الروس والغرب عموماً هو قيام الدول الغربية بحظر شبكتي «روسيا اليوم» و»سبوتنك» الروسيتين على شبكات التواصل الأميركية، في خطوة تتناقض مع قيم حرية التعبير والنشر، لأن تغطيتهما لا تنسجم مع مضامين الدعاية الغربية. وهي التي كانت تتهم روسيا بالتضييق على الحريات وقمع الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير. ويبدو أن هذه الإجراءات لمحاربة الشبكات الروسية تمثل جزءاً من التزوير والتعتيم الإعلامي على حقيقة ما يجري على الأرض. كسب غير مشروع - ويكيبيديا. فالغرب يتحدث عن هزائم للقوات الروسية وصعوبة في التقدم على الأرض بسبب المقاومة الأوكرانية، وروسيا تقول إن عمليتها متواصلة حسب الأهداف المرسومة والجدول الزمني المحدد. يبدو أن بعض الدول الغربية والولايات المتحدة على وجه الخصوص قد ضاقت ذرعاً بالالتزام بما تسميه محاربة التحريض على العنف، وقامت شبكات التواصل الاجتماعي فيها كـ»الفيس بوك» و»انستغرام» بتغيير سياساتها والسماح بالتحريض على العنف والقتل طالما يتعلق الموقف بروسيا والرئيس بوتين.
كسب غير مشروع - ويكيبيديا
تجاهل مطالب ماسبيرو.. هل قررت الحكومة المصرية تصفية التلفزيون الرسمي عدد القراءات: 196 المؤلف: وكالات تاريخ النشر: الأحد 13-03-2022
التآخي / وكالات
أخذت أزمة اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري
المعروف بـ"ماسبيرو" العديد من الأبعاد التي تتخطى احتجاجات عاملين بمقر عملهم، في
ظل ممارسات حكومية برهنت أن قرار التصفية جرى اتخاذه بالفعل، لأن الأجهزة الرسمية
لم تحرص على تنفيذ خطط تطوير شاملة تنتشله من أزماته واقتصرت تدخلات الهيئة
الوطنية للإعلام المسؤولة عن إدارته على محاولات تهدئة هدفت من ورائها إلى الإيحاء
بأنها تمضي شكليا في طريق الحل والإصلاح. وأرسلت الحكومة إشارات تعزز ما يتردد حول غلق المبنى
العريق مع قرار الحكومة الاستحواذ على المرآب الخاص بالعاملين وإدخاله ضمن خطط
التطوير العقاري الجارية في المنطقة، وبدء الانتقال التدريجي للعاصمة الإدارية
الجديدة. ومهدت نقاشات سابقة في البرلمان المصري بشأن وقف البث
الفضائي للقنوات المحلية لاتخاذ قرارات تدريجية للتقويض كي لا تؤدي إلى صدمة تعوق
عملية التصفية النهائية. ويبدو أن الحكومة تنتهج نفس سياسة رفع الأسعار بصورة
تدريجية مع قرار تصفية ماسبيرو، وتسير بصورة بطيئة تصبّ في صالح هدفها على الأمد
المنظور بالتخلص من العبء المالي الذي يسببه وجود أكثر 30 ألف موظف دون تأثير
ملموس في الرأي العام، وهي رؤية يجري تمريرها أيضا في مؤسسات صحافية مملوكة
للدولة.
وهي التي كانت تحظر أي صفحة لمواطن فلسطيني أو عربي أو أممي يؤيد النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي بحجة منع التحريض على العنف. فالعنف ضد روسيا عدو الولايات المتحدة والغرب مسموح، بينما الكفاح المشروع ضد الاحتلال الآخر الذي تؤيده أميركا وتمنحه الغطاء والحصانة ممنوع. لقد كشفت الحرب الروسية - الأوكرانية زيف الادعاءات الغربية وقيم الحرية والعدالة التي تنادي بها، والتي ظهر أنها انتقائية ومرتبطة بالمصالح وليست قيماً مبدئية قائمة بذاتها. فحقوق الإنسان الأوروبي المؤيد للغرب تختلف عن حقوق الإنسان العربي مثلاً أو الصيني أو الإفريقي أو حتى الأوروبي الروسي. ويبدو أن هدف إضعاف روسيا أو القضاء عليها كدولة عظمى مؤثرة يتجاوز كل ما عداه من تنظير وترويج لمبادئ ثبت أنه يتم التنازل عنها في أول فرصة. روسيا متهمة اليوم بانتهاك حقوق الأوكرانيين وأنها تقصف بوحشية المناطق والأهداف المدنية. ولكن الولايات المتحدة والغرب يتجاهلون الأضرار الهائلة التي أحدثتها آلة الدمار الأميركية والغربية في يوغوسلافيا السابقة والعراق وليبيا وأفغانستان وغيرها، وعشرات آلاف المواطنين العزل الذين تم قتلهم لأسباب تضليلية وكاذبة. وهي تفوق بأحجام هائلة ما يفعله الروس في أوكرانيا ضد المدنيين.