تطبيق آمرني يمكنك بالوصول بالأرقام الهامة مثل: شكاوى الكهرباء شكاوى المياه المصلحة العامة للتقاعد التأمينات الاجتماعية مكتب العمل وشركات الاتصالات وغيرها الكثير.
- برنامج رتل الحلقة الذكية لإدارة الحلقات القرانية بالحضور وعن بعد - YouTube
- وقال فرعون ذروني اقتل موسى كلمات
برنامج رتل الحلقة الذكية لإدارة الحلقات القرانية بالحضور وعن بعد - Youtube
تطبيق الحلقة الذكية نظام إلكتروني سحابي يمكن كافة المجمعات التعليمية من إدارة الحلقات القرآنية بدأ من تسجيل الطلاب والمعلمين ثم التسميع للطلاب عبر التعليم عن بعد أو عبر حضور الطالب في الحلقات واستخراج كافة التقارير التي تحتاجها الحلقات القرآنية للمعلمين وتسجيل حضورهم أو للطلاب وتفاصيل الحفظ والمراجعة لكل طالب أو لكافة الطلاب مرة واحدة
The developer, HAMZAH RIYAD MAHFZAH MAHFZAH, has not provided details about its privacy practices and handling of data to Apple. For more information, see the developer's privacy policy. No Details Provided
The developer will be required to provide privacy details when they submit their next app update. Information
Seller
HAMZAH RIYAD MAHFZAH MAHFZAH
Size
512 KB
Compatibility
iPhone
Requires iOS 13. 0 or later. iPad
Requires iPadOS 13. 0 or later. iPod touch
Mac
Requires macOS 11. 0 or later and a Mac with the Apple M1 chip. برنامج رتل الحلقة الذكية لإدارة الحلقات القرانية بالحضور وعن بعد - YouTube. Age Rating
4+
Copyright
©
Price
Free
App Support
Privacy Policy
More By This Developer
You Might Also Like
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما
تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر
المصدر.
أحدث المقالات
وقال فرعون ذروني اقتل موسى كلمات
ثمَّ يتفرع عن إفكهم الآنف استخفافٌ بالآخرين وإزراءٌ بعقولهم، مثلما صنع فرعون
بقومه وهو أحد أبرز رموز الفساد والإفساد، ويتجلَّى ذلك في قوله الذي حكاه القرآن:
{وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إنِّي أَخَافُ
أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ} [غافر:
26]،
ففرعون يقول متكبراً مغرِّراً بقومه السفهاء: إن موسى خطر عليهم ويطلب الإذن بقتله
مع أنه مستبد لا يرفع بشعبه رأساً ولا ما هو دون الرأس! وهذا مَلْمحٌ لافتٌ حين
ينصح شرار الخلق الناس ويصرفونهم عن اتباع خيار الخلق بهذه الخفَّة التي لا يطيعها
وينساق خلفها إلَّا الفسقة {فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إنَّهُمْ كَانُوا
قَوْماً فَاسِقِينَ} [الزخرف:
54].
يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآَمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ (الأحقاف29-31). وقال فرعون ذروني اقتل موسى كلمات. فهل تراهم أيها الحبيب انتظروا لكي يأذن لهم في الدعوة لدين الله وتبليغ ما سمعوه من -النبي صلى الله عليه وسلم -أم أن الشعور بالمسئولية عن دين الله تحرك في داخلهم، فأدوا الواجب الذي عليهم لقومهم، وكأنهم سمعوا أن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال: (بلغوا عني ولو آية) (رواه البخاري ومسلم)، فقاموا بالامتثال بمجرد أن استمعوا إلى الأيات التي تلاها النبي -صلى الله عليه وسلم- فلسان حالهم يقول: نحن لهذا الدين، نحن نتحمل مسئولية هذا الدين، فأدوا ذلك الواجب الذي عليهم. أفتعجز أيها الحبيب أن تكون كهؤلاء، أكانت لديهم مقومات مفقودة عندك، أم هو التقصير والخمول وموات القلوب؟ الصورة الرابعة: هذا الطائر الذي أنقذ الله به أمة، إنه الهدهد. فبعد عودة هذا الهدهد من غيابه طرح هذه القضية على سليمان -عليه السلام- تلك القضية أقلقت الهدهد وأفزعته، فأصيب بالهلع والفزع عندما رأى هذه المملكة تتوجه في عبادتها لغير الله -تعالى-، فقال لسليمان -عليه السلام-: ﴿ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ.