أي شهامة لمن يرشق المسالمين بوابل رصاص الظلم والعدوان، السكوت لن يكبح جماح هذه المذابح السافرة التي لا تتوقف، لن يجدي حلاً هذا الصمت في قبالة السفاح الذي لا يحجزه عن محارم الله خوف ولا خشية، شاب ربيعي العمر يضرج بالدماء ويزف للجنان في كل شهر، فهل تعود كربلاء الخليج إلى قطيفنا الغيور؟!
مدرسة الحياة: نفسُ عصامٍ سودت عِصاما…
وحاليا، ومن خلال "رؤية 2030" تعايش السعودية أخذ ما تحقق إلى آفاق أبعد، تقوم على تنمية المحتوى المحلي من خلال تعظيم الاعتماد على الموارد المحلية والتوجه نحو الأتمتة والصناعات المعرفية واحتضان الابتكار والإبداع، وتمكين الشباب والمرأة. وخلال العام القادم 2019 ستشارك السعودية في ترويكا مجموعة الـ20، وتضم الترويكا دولة الرئاسة السابقة والحالية والمقبلة، وهذا يعني أن حراك السعودية في مجموعة الـ20 سيكون أكثر وضوحا وكثافةً، تمهيدا لاستلام الرئاسة في عام 2020.
جريدة الرياض | نفس عصام.. سودت عصاما
قالَ له: قُلْ ما بَدا لكَ أصْدُقْك. قال: كيفَ أجَبْتَني بما أجَبْتَ لمَّا سألْتُكَ عمَّا سألْتُك؟ قالَ له: واللهِ لمْ أعلَمْ أعِصاميٌّ خيرٌ أمْ عِظاميٌّ، فخَشِيتُ أنْ أقولَ أحدَهما فأُخْطِئَ؛ فقلْتُ: أقولُ: كِلاهما؛ فإنْ ضَرَّني أحدُهما نَفَعَني الآخَرُ!! وكانَ الحَجَّاجُ ظَنَّ أنَّه أراد: أفْتَخِرُ بنَفْسِي لِفَضْلي، وبآبائي لشَرَفِهم. فقالَ الحَجَّاجُ عندَ ذلك: المَقادِيرُ تُصَيِّرُ العَيَّ خَطِيبًا. نفس عصام سودت عصامًا - ملتقى الشفاء الإسلامي. فذهبَتْ مَثَلًا. نُخَبٌ من دوحة الضاد؛ محرَّرة محبَّرة ميسَّرة، مذلَّلة الأغصان، دانية القُطوف. قرأها وشرحها ودقَّق فيها: ✍ أبو الحسن محمد علي الحسَني.
نفس عصام سودت عصاما | صحيفة الاقتصادية
أي شهامة لمن يرشق المسالمين
بوابل رصاص الظلم والعدوان، السكوت لن يكبح جماح هذه المذابح السافرة
التي لا تتوقف، لن يجدي حلاً هذا الصمت في قبالة السفاح الذي لا يحجزه
عن محارم الله خوف ولا خشية، شاب ربيعي العمر يضرج بالدماء ويزف للجنان
في كل شهر، فهل تعود كربلاء الخليج إلى قطيفنا الغيور؟! أين الوجهاء البواسل ممن ينادون بالتهدئة، لم تجف دماء الشهداء
الأبرار بعد، إنها سلسلة من الشهادات التي نفخر بها، فهنيئاً لشهدائنا
روض الفردوس، والجماهير ستعلن تضامنها مع كل قطرة دم بريئة تطالب بحقوق
العباد والبلاد، فشلالات الإرادة لا تقف أمام فوهة بندقية ولا مدفع..
تلك الطلقات ما هي إلا نجوم ونياشين يطرز بها جثمان الشهيد العزيز،
وهل نقول فيه إلا مكان يقال في أمثاله: " نَفَسُ عِصَامٍ سَوَّدَتْ
عِصاما.. وَعَلَّمَتْهُ الكَرَّ وَالإقْدَامَا.. جريدة الرياض | نفس عصام.. سودت عصاما. وَصَيَّرَتْهُ مَلِكاً
هُماما "، فالهمة العالية التي تتدفق في عروقه كانت مصوبة نحو وشاح
العز والكرامة المطلية بدماء الشهادة الغراء، فهنيئاً لعصاميتك يا
عصام..
نفس عصام سودت عصامًا - ملتقى الشفاء الإسلامي
أهلا بأمة أنجبت الشهداء.. وسارت على خطى الشهادة، كل أمة لا ترهب
الموت هي أمة عزيزة كريمة مرفوعة الرأس، ولم يكن صاحبنا في هذه المرّة
بعيداً عن الحراك المطلبي والحقوقي الذي تكفله المواثيق الدولية، كيف
لا يكون عصاماً سيداً وشهيداً وهذه أنامله تخط درب الشهادة، إذ كتبت
يراعته في صفحته الخاصة قبل شهادته: " متى ستضجُ القطيف بخبر
(استشهادي) اللهم أجعل هذا اليوم قريب "، وتحققت نبوءة الشهيد، فها هي
القطيف تضج عن بكرة أبيها، منددة بهذه الطريقة البشعة التي أوغلت في
جثمان ضحية بريئة مسالمة، أما علمت أنه لا يضر الشاة سلخها بعد ذبحها "
؟! ولكنه الحقد والدناءة، أولم يمثل صاحبهم بجسد الحمزة سيد الشهداء،
أولم تلوك البغية كبده الزكي الطاهر؟! ، هكذا يعيد التاريخ نفسه بأبشع
الصور، وأقذر الأفاعيل التي يندى لها الجبين!! تناقلت المنطقة بل العالم بأسره خبر مصرعه المؤلم، كاستعار النار في
الهشيم، لم نكن نعلم ماذا يجري؟! ، سوى طلقات النار المتواصلة وكأننا في
معركة تشنها (تل أبيب)، وما هي إلا لحظات حتى سمعنا بخبر الفاجعة، إن
هذه الدماء وقود في عروق الشعوب التي تطالب بعزتها وكرامتها، ولن تهدأ
المطالب المحقة، والإصلاح يعزز بدماء الشهداء الأبطال الأوفياء، دقائق
قليلة حتى انطلق الطيبون يزفون خبر الشهادة لأهله الكرام: " فاز الشهيد
ونال العز والشرفا "...
أي شرف بقي لمن يريق دماء الآمنين؟!
شموخ وعصاميَّة:
أما المثال الأول: فهو عبدالرحمن بن عوف ذلك الصحابي الجليل الذي آخى النبي - عليه الصلاة والسلام - بينه وبين الأنصاري سعد بن الربيع، فعرض عليه سعد وبمقتضى الأخوَّة التي قامت بينه وبين عبدالرحمن - وكان عبدالرحمن فقيرًا لا شيء له - أن يشاطره نعمته، وأن يُطلِّق له أحسن زوجتيه. فهل يرضى عبدالرحمن بذلك؟ لقد علَّمهم قائدهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العِزَّة والثقة بالنفس والاعتماد على الله في إدارة شؤون الحياة وحلِّ مشكلاتها، قال له: بارك الله لك في أهلك ومالك، ولكن دُلَّني على السوق. فذهب، فباع واشترى، وربح، ثم لم ينشب أن صارَ معه دراهم، فتزوَّج امرأة على زِنَةِ نواة من ذهب، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد رأى عليه أثرًا من صفرة: ((أَوْلِمْ ولو بشاةٍ))، ثم آل أمرُه في التجارة إلى ما آل[1]. عصاميَّة فريدة:
أما المثال الثاني، فهو رجلٌ غير مسلم، ولا حَرَجَ في أن نأخذَ الحِكْمة من غير المسلمين ما كانت خيرًا؛ فقد استقى النبي - صلى الله عليه وسلم - فكرة الخندق من الفُرْس نظرًا للمصلحة في ذلك، هذا الرجل هو " بيل غيتس "، ومن لا يعرف " بيل غيتس "، الرجل الذي اقترن اسمه " بالكمبيوتر " وبشركة " مايكروسوفت " العالمية.
غير متوفر في المخزون
الوصف
فازلين جل للجسم
معلومات اضافية
جل فازلين مع زبدة الكاكاو
مصنوع من زبدة الكاكاو ومزيج من الفازلين جيلي
– من اكثر المنتجات طلبا ومبيعا
– عبارة عن زيت قوامه ثقيل (جل)
– له تأثير عجيب وسريع على البشرة
– يعمل على ترطيبها وجعلها ناعمة
– كما انه يعطي الجسم لمعة رائعة
– ينصح به للبشرة الجافة والباهتة ويستخدم لجميع البشرات
جل فازلين للجسم على كتلة الجسم
التحذيرات والاحتياطات: يحفظ في مكان بارد وجاف
نظرة عامة يبرد البشرة بسرعة بمقدار -3 درجة مئوية لوشن جل بتركيبة غير لزجة وخفيفة الوزن مثالية لفصل الصيف يهدئ البشرة من الحرارة والجفاف يساعد على ترطيب البشرة مصنوع للمناخ الحار والرطب يساعد على تبريد البشرة وإنعاشها