تاريخ النشر: الإثنين 14 صفر 1422 هـ - 7-5-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 6021
632762
0
850
السؤال
هل أكل لحم الحمار حرام أو الحصان وكيف أعرف الإجابة وأين أحصله شكرا؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن لحم الحمار الأهلي ولحم الحصان الحكم فيهما مختلف، ذلك أن لحوم الحمر الأهلية لا يجوز أكلها، بينما لحم الحصان مباح لا حرج في أكله.
لحم الحمار حلال المشاكل
أو كان معروفاً بأكل الجيف كالغراب. أو كان متولداً بين حلال وحرام كالبغل فهو من أنثى خيل نزا عليها حمار وقيل إنه يتبع لأمه. ويحرم أكل ما أمر الشارع بقتله كالحية والعقرب، أو نهى عن قتله كالنملة والنحلة ونحوها. ويحرم أكل ما ذكر عليه اسم غير الله، أو ذبح لغير الله ويسمى فسقا، قال تعالى: أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ. {الأنعام:145}. لحم الحمير حلال في الجزائر 🇩🇿 الجديدة:حسبنا الله ونعم الوكيل 😡😡😡 - YouTube. وتحرم الميتة التي لم تذك ويدخل فيها كل ما مات بالخنق، أو بضرب الرأس، أو بالصعق الكهربائي، أو بالتغطيس في الماء الحار، أو بالغاز الخانق فهو حرام لا يجوز أكله، لعدم ذكاته ولأن الدم في هذه الحالات يحتقن باللحم فيضر الإنسان أكله. وااله أعلم.
يذكر أن الأجهزة الأمنية المصرية ضبطت مجموعة من الأشخاص يقومون بذبح أعداد كبيرة من الحمير وتجهيز لحومها لبيعها للمطاعم الكبرى في القاهرة والجيزة ومطاعم الكباب والكفتة والمشاوي. وضبطت الأجهزة الأمنية مزرعة لتربية الحمير وذبحها وبيع لحمها للمواطنين في الفيوم على أنها لحوم صالحة للاستهلاك الآدمي، حيث تم ضبط 1500 حمار حي، و30 حماراً مذبوحاً، كما تم ضبط 8 عمال يقومون بتقطيع اللحوم ونزع العظم منها وإعدادها تمهيداً لتوزيعها. وذكر مصدر أمني مسؤول بمديرية أمن الفيوم أن صاحب المزرعة ادعى توريد اللحوم للسيرك القومي، دون أن يقدم دليلاً، مشيراً إلى أنه تم العثور على نحو 600 حمار حي و100 آخر مذبوح.
المصدر الوحيد للدخل في الاقتصاد نرحب بكم زوارنا الكرام الى موقع دروب تايمز الذي يقدم لكم جميع مايدور في عالمنا الان وكل مايتم تداوله على منصات السوشيال ميديا ونتعرف وإياكم اليوم على بعض المعلومات حول المصدر الوحيد للدخل في الاقتصاد الذي يبحث الكثير عنه.
المصدر الوحيد للدخل في الاقتصاد الكلي
على الرغم من أن مُونَاكُو مستقلة وتسعى لسياسة خارجية مستقلة، إلا أن الدفاع الوطني يقع على عاتق فرنسا. التاريخ [ عدل]
اسم مُونَاكُو يأتي من القرن السادس قبل الميلاد القريبة من المستعمرة اليونانية Phocaean. التي أشار إليها الليغوريين كما مونويكوس، من اليونانية "μόνοικος"، و"بيت واحد"، من "μόνος" (مونوس) "وحيد أو مفرد" + "البيت" الذي يحمل معنى إحساس الناس إما استقرار في "سكن واحد" أو "العيش بعيدًا" عن الآخرين. ووفقًا لأسطورة قديمة، فقد مر هرقل من خلال منطقة موناكو وتحول بعيدًا عن الآلهة السابقة. ونتيجة لذلك، تم بناء معبد هناك، ومعبد هرقل مونويكوس. لأن المعبد الوحيد في هذه المنطقة كان "منزل" هرقل ، وكانت المدينة تسمى مونويكوس. القرن العشرين [ عدل]
حتى ثورة موناكو في عام 1910 تم إقرار الدستور عام 1911 ، وكان أمراء مُونَاكُو ذوي حكم ملكي مطلق. ومع ذلك كان الدستور الجديد قد خفض بالكاد من الحكم الاستبدادي لأسرة غريمالدي، وعلى أي حال سرعان ما قام الأمير ألبير الأول بتعليقه. في شهر يوليو عام 1918، تم التوقيع على معاهدة بين فرنسا وموناكو، التي تنص على حماية فرنسية محدودة على موناكو. وأقرت المعاهدة في عام 1919 بموجب معاهدة فرساي ، التي أنشئت تلك السياسة الدولية لموناكو التي سوف تتماشى مع المصالح السياسية والعسكرية والاقتصادية الفرنسية، وحل أزمة الخلافة في موناكو.
وأوضح أن المرحلة الأولى من خطة تسفير العمالة المصرية إلى ليبيا تستهدف نحو مليون عامل، والمرحلة الثانية سيتم تقديرها بعد الانتهاء من تنفيذ مشروعات المرحلة الأولى. وكشف أنه بعد عيد الفطر المبارك سيتم بدء تنفيذ عدة مشروعات أولها مشروع الدائري الثالث في العاصمة طرابلس، من خلال تسفير 2500 عامل مصري تقريبا، مع 30% عمالة ليبية كتشغيل، و20% عمالة ليبية كتدريب وفقا للقانون. ونوه إلى أن هذا الائتلاف سينفذ نحو 6 مشروعات، ولكن البداية ستكون عبر مشروع الدائري الثالث بطرابلس التي يسكنها نحو 3 ملايين مواطن -نصف السكان تقريبا- كنوع من التجريب لدراسة الإشكاليات التي قد تواجه المشروعات ومن ثم تنطلق المشروعات الأخرى في التنفيذ، وهي مشروعات عملاقة. عودة الحياة
وأوضح العابد أن ليبيا بعد الثورة لم تشهد أي مشروعات تنمية خلال 10 أعوام، ولذلك أطلقت خطة عودة الحياة والتي ستشارك فيها عدة شركات مصرية، لتعود الحياة كما كانت قبل ثورة 17 فبراير 2011. ونوه العابد إلى أن الوضع في ليبيا آمن، وأنه حتى حال تغير الحقائب الوزارية ستستمر المشروعات في التنفيذ، لأن الاتفاق مع أجهزة وهي مستقرة، والاتفاقات كانت باسم الدولة وليس باسم حكومات أو أشخاص.