فلسطين …
توفيق الحاج – غزه – فلسطين المحتلة …
يا سامعين الصوت. يا موحدين بالله. صلو على النبي وزيدوا النبي صلاة..
واسمعوا وجعة قلب.. من هالشعب… مالو حدن.. مالو سند يرعاه الا عظيم في السما لاينسى مين يدعاه..! ياسامعين الصوت..
مابدي أحكي نثر بطلت مراجيلو…
ولا أقول الشعر بعد الشعر ما تاااه
حقول كلامن صعب.. بلغوة شوارعنا..
عن حال ضيم وكرب
بنعيش حصار جواه..
كان المنادي زمان …ينادي على صبيان.. ضايعين في حارتنا يامن شاف.. يامن أري …
وانا بقول كمثل..
يااامن شاف يااامن ارى.. في حال خرا بيمشي ورا شعب تايه ما بين حربين وطن ضايع من ميت سنا..
وكمان قبل.. كان الهوان.. كان العنا
كان الهوان تركي واسمو اسلامي
مهرة وسخرة وشنق.. وقعدة خازوق حامي
وياما حكالي التاريخ.. عن المجاعة طوت اسيادي واعمامي ولسه واحد مغفل بيقول:
ادعوا لسيدنا الخليفة انه يطول عمره
حتى ولو كان الدعا في حفل اعدامي..!! طلبوا مني قصيدة …للقدس سيف ماضي
ف خمس دقايق احررها …وارجع اغراضي
بس انا بطلت ااامن بالكلام وتمجيد في الماضي بطلت ااامن بالمعلقات الماجدات في حضرة القاضي بطلت ااامن الحكي من مسئولينا الكذابين..
وتصريحات وتلميحات نرجس على ياسمين
عن الحلول الاصول ومفاوضات مفتول.. وشعب يكون راضي انا كمان بطلت اصدق حكي..
عن الكفاح جديد وعن نضال بعيد
ويرحم احمد سعيد… تجعجع على الفاضي
أنا شايف..
كله بيضحك ع كله والخلق عايمين
يعني المقاوم زي المساوم…
شاطرين برم قبل العصر نايمين..
والناس ( من كام سنه واحنا هنا)..!!
- يا سامعين الصوت !!!!!!
- تعرف على النبي الذي ذكر اسمه 11 مرة في سورة البقرة
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " أربعين ليلة "- الجزء رقم2
- تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون)
- الباحث القرآني
- تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده)
يا سامعين الصوت !!!!!!
ومن الصعب أن تجـد تكسيًا فارغـًا هذه الأيام
فوقفت أنتظر ، وتــوقــــف إلى جانبي باص سمعت أن وجهته شارع الجاردنز ، ووجـدت
نفسي بغـير تـفكير أحشر نفسي فيه ، الواقفون رجالا ونساء أكثر من الجالسين ، ويتوقــف
الباص فجأة كلّ عشرة أمتار بسبب أزمة السير ، ويندفع الواقــفون في حركة اهـتزازية!! ومـا يحـدث ، حـــــــــرام..! عــيــــــب..! مصيبــة! قـلـّة حيـاء إجباريــة..! هــذا إذا
حدثت هذه الاهتزازات والالتصاقات بغير قصـد ، فكيف إذا كانت قلـّة الحيــــاء ، ممن لا
يعرفون هذه الكلمة. من المسؤول! الســائق ، صاحب الباص ، أمانة عمـّان ، الأمن العـام ، شرطـــة
السير ،
سنصل في النهاية أن الحق على المواطن! فلماذا يعـرّض نـفــسه لمثــل هـــذه
المواقف ،!! ؟؟
[ 3]
لا أدري كيف وصلت إلى مطعـــم جــبري ، وكــم مـرة ً استغفـرت الله العظيــم
في الطريق! وانتقلت إلى الجانب الآخـر مـــن الشارع ، لأدخـل مكتبا لإحـــدى شركات
الهاتف المحمول ، أخـذت رقمـًا ، انتظرت طويــــــــلا طـويـــــــلا.. جاء دوري أخــيرًا
رحـّبت بي آنسة لطيفة ، لم تستطع مساعدتي
، راحت تطبع رسالة على الكمبيوتر ، ثـــمّ
قالت: كتبت رسالة إلى الشركة للمتابعة ، راجعنا مرة أخـرى، في نظــرها الأمـر هـيـّن،
مجـرّد رقـم جـديد ، وانتظـار ٍ طـويــــــــــــــــــــــــــل ٍ جـديد.
6- وأخيرا ضماننا الوحيد في القانون الحازم الرادع ،وتنفيذ العقوبات المنصوص عليها ،وتحويل قضايا العنف ،حتى وإن كانت على بوابات الجامعات الخارجية إلى المحكمة ، فما عادت الإنذارات المؤقتة ،والتساهل الناتج عن الضغوط المجتمعية مجدية في وقف هذه الظاهرة أو الحد منها. ويأتي دور الأهل معززا ومكملا لدور الجامعة في هذا الاتجاه، مع مزيد من الاهتمام بمداخل الجامعات ،وممرات السيارات والمشاة ،وتكثيف وجود جميع الأجهزة الأمنية ، ونشر عناصر أمنية بالقرب من التجمعات السكنية للطلبة ، مع تشديد الرقابة والمتابعة لكل مصادر الفوضى كالإزعاج الناتج عن أبواق السيارات ،والجلوس في الشوارع المخصصة للسيارات أو المشاة ،وإعاقة الحركة أو التجوال في المناطق المنزوية في أوقات متأخرة. إن جامعاتنا التي تعاني من ظروف مالية صعبة ،وتسعى جاهدة لاستقطاب آلاف الطلبة العرب الذين أصبح ذووهم قلقين عليهم في الأردن ،وهم يتابعون في وسائل الإعلام ما يجري في جامعاتنا من عنف وتكسير وتدمير ومشاجرات ؛على مفترق طرق إما الفوضى ،أو تحقيق الأمن المجتمعي ، وإن سمعة جامعاتنا رهينة بالتصدي لهذه الظاهرة المدمرة ، وعلى وزارة التعليم العالي ومجالس الأمناء أن ترعى وتتابع وتراقب ثم تقيم الجامعات الأردنية وتصنفها بحجم ما تنفذه من برامج وخطط في هذا المطلب الشعبي والوطني الضاغط.
المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »
[1] البيت للحارث بن كلدة. انظر: "الكتاب" لسيبويه 1 /88.
تعرف على النبي الذي ذكر اسمه 11 مرة في سورة البقرة
روي أنّ أبا الدّرداء رضي الله عنه بلغه أنّ رجلاً قد شتمه فكتب إليه قائلاً: "يا أخي، لا تسرف في شتمنا، واجعل للصّلح موضعاً، فإنّا لا نكافئ من عصى الله فينا إلّا بأن نطيع الله فيه". فالمؤمن يطيع الله سبحانه وتعالىفي الخصومات، فلا يقتل ولا يغدر ولا يفجر ولا يسبي ولا يسرق… فكلّ هذه الأمور محرّمات حرمة قطعيّة في ديننا. تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون). والحرام لا يأتي منه الخير مطلقاً، ولذلك ذكر الله سبحانه وتعالى لنا هذه القصّة للعبرة، ويقول رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: « إنّ الله طيّب لا يقبل إلّا طيّباً، وإنّ الله تعالى أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين، فقال عزَّوجل ﴿يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا ۖ إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ﴾]المؤمنون[ » ( [1]) ، فقد أمرنا أن لا نأكل إلّا طيّباً، فالحرام وبال على الإنسان، وكما أنّه وبال عليه سيكون وبالاً على ذرّيته من بعده كذلك. وقد ظلم بنو إسرائيل أنفسهم؛ لأنّهم أرادوا تجسيد الله سبحانه وتعالى، والإيمان بالله عزَّوجل إيمان بغيب؛ لأنّ الله سبحانه وتعالى لا تدركه الأبصار ولا يُرى. فأراد بنو إسرائيل أن يجعلوا إلهاً كما يشتهون؛ لأنهم مادّيّون لا يؤمنون إلّا بما يرونه أمامهم من الأمور الحسّيّة الملموسة، لذلك طلبوا من هارون أن يجعل لهم إلهاً مُشَاهداً ليعبدوه، وهم لا يفهمون معنى العبادة وأنّ العبادة طاعة، وهذا صنم لا يأمر ولا ينهى فكيف يطيعونه؟ وهذه قمّة المعصية (أن طلبوا أن يجعل لهم إلهاً ماديّاً).
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " أربعين ليلة "- الجزء رقم2
تفسير القرآن الكريم
تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون)
«عَفَوْنا» فعل ماض مبني على السكون لإتصالة بنا الفاعلين، ونا الفاعلين ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والجملة معطوفة. «عَنْكُمْ» عن حرف جر والكاف ضمير متصل مبني في محل جر اسم مجرور. والجار والمجرور متعلقان بالفعل. «مِنْ بَعْدِ» من حرف جر، بعد مجرور بمن وعلامة جره الكسرة. «ذلِكَ» اسم إشارة مبني في محل جر بالإضافة واللام للبعد والكاف للخطاب. إعراب لعلكم تشكرون. «لَعَلَّكُمْ» لعل حرف مشبه بالفعل والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إن. «تَشْكُرُونَ» فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ. تعرف على النبي الذي ذكر اسمه 11 مرة في سورة البقرة. وجملة لعلكم تشكرون حالية. التقدير حال كونكم شاكرين. إعراب أية 53 من سورة البقرة( وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) «وَإِذْ» الواو حرف عطف، إذ ظرف زمان. «آتَيْنا» فعل ماض مبني على السكون ونا الفاعلين ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل. والجملة مضاف إليه. «مُوسَى» مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة. «الْكِتابَ» مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة. «وَالْفُرْقانَ» الواو حرف عطف، الفرقان اسم معطوف على الكتاب منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
الباحث القرآني
وفي تفسير القمي: قال عليه السلام: أن موسى لما خرج إلى الميقات ورجع إلى قومه وقد عبدوا العجل قال لهم موسى: يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فقالوا له: كيف نقتل
(١٩٠)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
185
186
187
188
189
190
191
192
193
194
195...
»
»»
تفسير: (وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده)
تبارك وتعالى. في تقديره، حيث واعد موسى أربعين ليلة لينَزِّل عليه فيها التوراة. مع أنه سبحانه وتعالى قادر على أن يَنزِّلها في ليلة مرة واحدة؛ ولكن لحكمة. لا نعلم ما هي. وعده الله تعالى ثلاثين ليلة أولاً، ثم أتمها بعشر؛ فتم ميقات ربه أربعين ليلة..
ثم قال:
منها: بيان جهل بني إسرائيل الجهل التام؛ وجه ذلك أن هذا الحلي الذي جعلوه إلهاً هم الذين صنعوه بأنفسهم؛ فقد استعاروا حلياً من آل فرعون، وصنعوه على صورة الثور عجلاً جسداً. لا روح فيه؛ ثم قال السامري: ﴿ هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ ﴾ [طه: 88]؛ وزعموا أن موسى ضلّ، ولم يهتد إلى ربه، وهذا ربه! والعياذ بالله؛ فكيف يكون المصنوع رباً لكم، ولموسى وأنتم الذين صنعتموه! وهذا دليل على جهلهم، وغباوتهم إلى أبعد الحدود؛ وقد قالوا لموسى. عليه الصلاة والسلام. الباحث القرآني. حينما أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم: ﴿ اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ ﴾ [الأعراف: 138] قال لهم نبيهم موسى: ﴿ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ﴾ [الأعراف: 138]، وصدق عليه الصلاة والسلام.. اهـ [2]. • ﴿ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ ﴾ قال السعدي -رحمه الله- في تفسيرها ما نصه:
ثم ذكر منته عليهم بوعده لموسى أربعين ليلة لينزل عليهم التوراة المتضمنة للنعم العظيمة والمصالح العميمة، ثم إنهم لم يصبروا قبل استكمال الميعاد حتى عبدوا العجل من بعده، أي: ذهابه.
وهذا تكليف، ولم يعطه المنهج وقتها، بل أخبره بالنّبوّة، وكلّفه بأن يذهب إلى فرعون ويطلب منه أن يرسل معه بني إسرائيل. أمّا هنا، فقد واعده ليعطيه المنهج، وهو التّوراة الّتي امتنّ الله سبحانه وتعالىعليهم بها بعد أن نجّاهم من فرعون، كما امتنّ الله سبحانه وتعالى علينا نحن المسلمين بالقرآن الكريم. وكان الوعد أربعين ﴿ لَيْلَةً ﴾ ولم يقل: (يوماً)، ومعظم التّكاليف الإيمانيّة تأتي بقوله سبحانه وتعالى: (ليلة)، وليس نهاراً: ﴿ إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾]القدر[، ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ﴾]الدّخان[، إلّا يوم عرفات، كي تتوزّع التّكاليف الإيمانيّة على مدار السّنة كلّها، وتوزّع العبادات يكون بحسب التّوقيت القمريّ، والقمر يظهر ويغيب في اللّيل، ورمضان يأتي في الشّتاء تارة وفي الصّيف تارة أخرى، ولو حُدّد على أساس الشّمس لجاء في وقت واحد دائماً، لكنّه يأتي في كلّ الفصول. وقد ذهب موسى عليه السَّلام لملاقاة ربّه وتلقّي المنهج، وترك مع قومه أخاه هارون عليه السَّلام فرأوا أناساً يعبدون صنماً فطلبوا منه أن يجعل لهم إلهاً مادّياً (يُرى بالعين) كالأصنام. وبنو إسرائيل رأوا كثيراً من المعجزات وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم، فاتّخذ بنو إسرائيل من حلّيهم ﴿ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ ﴾]الأعراف: من الآية 148[، ليعبدوه، وقد أخرجت نساء بني إسرائيل معهنّ حليّ القوم الّذين كانوا يخدمونهم، ظنّاً منهنّ أنّها من حقّهنّ، وهذا مال حرام، والمال الحرام هو وبال في أيّ شيء، ونحن المسلمون لا نكافئ من عصى الله فينا إلّا بأن نطيع الله فيه، فليسمع هذا أصحاب الجرائم والقتل.