ذات صلة كيف يمكن إجهاض الجنين كيف يمكن إسقاط الجنين
الإجهاض
الإجهاض (بالإنجليزيّة: Abortion) هو خسارة الجنين، والإنهاء المبكّر للحمل، وقد يحدث تلقائيّاً، وقد يكون إجهاضاً مُحرّضَّاً؛ أي يتمّ بناءً على طلب الحامل أو الطبيب نتيجة معاناة الجنين من مشاكل صحية تمنعه من الاستمرار على قيد الحياة حتى بعد ولادته، ومن الطّرق الطبيّة المُستخدَمة للإجهاض: الإجهاض باستخدام الأدوية، أو الجراحة، وفي كلا الحالتين يجب أن يتمّ الإجهاض تحت رعايةٍ طبيّةٍ، وأثناء الشّهور الثّلاثة الأولى من الحمل؛ للتأكّد من عدم حدوث مُضاعفاتٍ خطيرةٍ للحامل.
متى تنزل الدوره بعد حبوب منع الدوره في الجدول الدوري
ونزول الدم أمر طبيعي حتى يتكيف الجسم مع المتغيرات
التي طرأت عليه. وإذا كان شبيهاً بالدورة الشهرية بعد
مرور 21 يوماً من أخذ الأقراص النشطة، على المرأة
التوقف عن أخذها لمدة ثلاثة أيام ثم البدء في إعادة
أخذها مرة أخرى. أما إذا لاحظت المرأة أعراضاً جانبية أو نزول دم غير
متوقع من جديد، عليها باستشارة الطبيب. تجربتي مع حقن البلازما للمبيض - موقع محتويات. * ما هو الفرق بين منع الحمل وبين منع الدورة الشهرية؟
منع الحمل هي أساليب للوقاية من الحمل بعد
ممارسة الجنس أو لتأخير الحمل، وتتنوع وتتعدد الوسائل
المستخدمة لمنع الحمل، فلجسم كل مرأة طبيعته الخاصة
التي قد تتناسب مع وسيلة معينة لمنع الحمل ولا تتناسب
مع الوسائل الأخرى المستخدمة لمنع الحمل. المزيد عن كيفية اختيار
وسيلة منع الحمل الملائمة للمرأة..
تنقسم وسائل منع الحمل هذه إلى نوعين أساسيين:
أ- وسائل منع الحمل الطبيعية. ب- الوسائل الوقائية.
تجربتي مع حقن البلازما للمبيض، سنذكرها بكل تفاصيلها، فقد تشجع السيدات لتجريب حقن البلازما، وحقن البلازما في المبيض من الطرق الحديثة نسبيًا لعلاج مشاكل العقم وتأخر الإنجاب لدى السيدات، حيث تعالج هذه الطريقة العديد من المشاكل المتعلقة بالمبيض والتي كانت تعالج باستخدام أدوية هرمونية قد يكون لها تأثير سلبي على المبيضين، ومن خلال المقال التالي من موقع محتويات ، سيتم ذكر أهم المعلومات.
ذات صلة المجرات ما هي مجرة درب التبانة
ما هي المجرة
كوكب الأرض هو أحد الكواكب التي تنتمي إلى المجموعة الشمسية، والمجموعة الشمسية بحد ذاتها بما تحتويه من نجوم وكواكب هي جزء مما يسمى مجرة، وبذلك يصبح تعريف المجرة أوضح، إذاً فالمجرة عبارة عن تجمعات ضخمة من النجوم، والكواكب ، والمجموعات الشمسية، بالإضافة إلى الغبار، والغازات ترتبط مع بعضها بواسطة الجاذبية. [١]
مجرة درب التبّانة
مجرة درب التبّانة هي أشهر المجرات على الإطلاق ويعود السبب في ذلك إلى وجود مجموعتنا الشمسية فيها والتي تضم كوكب الأرض الذي نعيش عليه، وتمتلك المجرة نواة مركزية ساطعة تحتوي على كثافة نجمية كبيرة، ويحيط بها قرص مسطح أقل كثافة، ثمّ أذرع حلزونية الشكل تمتد من مركزها إلى الخارج، وتبلغ مساحة درب التبّانة ما يقارب 100. 000 سنة ضوئية، وتضمّ بين 200-400 مليار نجم، كما توجد مادة مظلمة غامضة -لم يستطع العلماء اكتشافها حتى الآن- تمتلك جاذبية ولا تتفاعل ما أيّ مادة، وتبلغ كتلة المادة المظلمة قي المجرة ما يقارب 6 تريليون كتلة شمسية في حين تحظى النجوم المكونة للمجرة 580 مليار كتلة شمسية فقط، يمكن القول إنّ مجرة درب التبّانة مكونة في معظمها من المادة المظلمة.
ما هي المجرة ؟ و ما هي أنواعها و أشكالها و خصائصها ؟
ما هي المجرة القرصية
المجرات القرصية (بالإنجليزية: Disc Galaxy) هي نوع من المجرات التي تتميز عن غيرها بقرص، وهو عدد من النجوم التي تدور حول المركز بشكل مسطح، هذه المجرات قد تحتوي أو لا تحتوي في مراكزها على منطقة شبيهة بالقرص (حويصلة مجرية). المجرات القرصية تشتمل على:
المجرات الحلزونية. المجرات الحلزونية غير المخططة أو غير المنتظمة. المجرات الحلزونية المخططة. المجرات الحلزونية المتوسطة. المجرات المحدبة. تعريف المجرة
المجرات عبارة عن أنظمة مترامية الأطراف من الغبار والغاز والمادة المظلمة ، وتوجد من مليون إلى تريليون نجمة متماسكة معًا بواسطة الجاذبية في كل مكان، ويُعتقد أن جميع المجرات الكبيرة تقريبًا تحتوي أيضًا على ثقوب سوداء فائقة الكتلة في مراكزها، وفي مجرتنا ، درب التبانة ، الشمس هي مجرد واحدة من حوالي 100 إلى 400 مليار نجم تدور حول القوس A *، وهو ثقب أسود فائق الكتلة يحتوي على كتلة تصل إلى أربعة ملايين شمس. كلما نظرنا أعمق في الكون ، كلما رأينا المزيد من المجرات، وقدرت إحدى الدراسات لعام 2016 أن الكون المرئي يحتوي على مليوني مجرة أو مليوني مليون، وبعض هذه الأنظمة البعيدة تشبه مجرتنا درب التبانة ، بينما البعض الآخر مختلف تمامًا.
مجرة حلزونية - ويكيبيديا
كما هناك عدد من الخصائص الأخرى ستعتمد مثل اللون بشكل مباشر على تاريخ تكوين النجوم الحديث جدًا وقد لا تكون نموذجية للخصائص المتوسطة للمجرات اللولبية من النوع المبكر. تعاني قياسات الخصائص العالمية لدرب التبانة ، مثل كتلة القرص الإجمالية واللمعان الكلي ، من أخطاء ملاحظة كبيرة. لذا يمكن أن يساعد النموذج في تقييد البيانات ، نظرًا لأنها تتوافق مع ملاحظات الأحياء الشمسية. توزيع النجوم والغاز
من المفترض أن يتبع القرص النجمي لدرب التبانة ملف تعريف كثافة سطحية أسية على نطاق واسع في نصف القطر. وتقع قياسات الطول في النطاق rd ، * ≈ 2. 5–3. 5 kpc. وتشير تقارير التحقيقات الأحدث إلى القيم المذكورة أعلاه وكذلك أدناه 3 كيلوبايت ، على سبيل المثال تحسب النجوم من مسح ثنائي السماء لكل ميكرون (2MASS) ≈3. 3 kpc (López-Corredoira et al. 2002) بينما الحصول على. 752. 75 كيلوبت في الثانية بناءً على ملاحظات تلسكوب هابل الفضائي المباشر (HST) للنجوم M.
بالنسبة للنموذج المعروض في هذه الورقة ، فإننا نفترض قيمة محافظة لـ rd ، * = 3 kpc. يجد العديد من المؤلفين أن ملف التعريف الأسي لا يتناسب مع الأجزاء الخارجية للمجرة، بل وجدوا حافة (الابتعاث النجمي المقطوع) عند 4-6 كيلوبايت من الشمس، ومع ذلك لم تجد أي علامة على قطع في القرص النجمي عند نصف قطر r <15 kpc.
المجرة هي عبارة عن تجمع كبير من النجوم والكواكب ويوجد الكثير من المجرات والتي من بينها مجرة درب التبانة وهي تلك المجرة التي يوجد بها كوكب الأرض و المجموعة الشمسية كلها، وعلميا يوجد ثلاثة أنواع من المجرات وهي المجرة الإهليلجية والمجرة الغير منتظمة وأخيرا المجرة الحلزونية. تعريف المجرة الحلزونية
المجرة الحلزونية هي تلك المجرة التي لها أذرع تلتف بالشكل اللولبي نحو الخارج والتي تنطلق من الأنتفاخ المركزي، وعن الشكل العام لتلك المجرات فهي عبارة عن قرص دائري والتي تحتوي على الغازات و النجوم والغبار أيضا وتتمركز النجوم في المنطقة التي يطلق عليها الانتفاخ أو النتوء وعليها هالة من النجوم أضعف قليلا من المركز، والأذرع تحتوي على النجوم التي تلمع بشكل أكبر من باقي النجوم في المجرة، والتي تعرف بالنجوم الزرقاء وهي الأكثر انتشارا في تلك المجرات. وتجدر الإشارة أن تلك النوعية من المجرات الأكثر انتشارا في الكون حيث أن نسبة تلك المجرات هو الثلثين. فرضيات شكل المجرة الحلزوني
وضعت الكثير من الفرضيات التي تخص الشكل الحلزوني الذي تتخذه الكثير من المجرات والتي من بينها ما يلي. 1- تم تفسير أن ذلك الشكل الذي تتخذه المجرة الحلزونية راجع إلى دوران قرص المجرة الحلزونية حول المحور الخاص بها، والذي يولد قوة مركزية كبيرة مما يؤدي إلى دوران مركز المجرة بسرعة أكبر من الأطراف الأمر الذي يحول الشكل الدائري إلى شكل حلزوني.