تاريخ النشر: 30 أكتوبر 2014 01:43 KSA شرف صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وزير الحرس الوطني، مأدبة العشاء التي أقامها على شرفة صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، نائب أمير المنطقة الشرقية مساء أمس الأول ف A A شرف صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وزير الحرس الوطني، مأدبة العشاء التي أقامها على شرفة صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، نائب أمير المنطقة الشرقية مساء أمس الأول في قصر سمو الأمير جلوي.
ملعب الامير عبدالله بن جلوي للاعبي «الأخضر
اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "9 ملاعب جاهزة لاستضافة مباريات الدوري السعودي". 195 سبورتس. 2020-08-03. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "الدوري السعودي للمحترفين". الدوري السعودي للمحترفين | الدوري السعودي للمحترفين. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "في الأحساء.. وزير الحرس الوطني يشرف مأدبة عشاء الأمير جلوي - جريدة المدينة. الكشف عن هوية مدير ملعب "مدينة الأمير عبدالله بن جلوي" الجديد". صحيفة الأحساء نيوز. 2019-09-11. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ الإلكترونية, صحيفة سبق (2019-09-01). "الفيصل يعفي مدير ملعب الأمير عبدالله بن جلوي.. ويوجه إنذراً نهائياً لشركة الصيانة". صحيفة سبق الإلكترونية. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "search". الجزيرة نت. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ "الفتح ضد العدالة". سكاي نيوز عربية. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله ( مساعدة)
^ سعودية, فريق عمل يوروسبورت (2020-01-29).
فيما ظهر عمال الصيانة حفاة في ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالإحساء في محاولة لإزالة الماء بأدوات بدائية وبملابس مختلفة ليضطر مدير الملعب للمساعدة في إجلاء المياه.
ليست "الجرس" من المحطات الهامة في مسيرة رفيق علي أحمد فحسب، بل تعدّ من أيقونات المسرح العربي حتى يومنا هذا. زواريب - 1998 فنان أصيل، حافظ على قضيته الأساسية، رغم كل التحديات والصعوبات. لم يتعب الدون كيشوت المحلي يوماً من حمل جرسه الثقيل، فلازم "الجرس" اسمه حتى هذه اللحظة، ليُذكر العالم من حوله بزيف الحروب وأقنعتها. رفيق علي أحمد: "التهريج" أبعدني... ولا شيء يغريني | LebanonFiles. حاول أن يطوع التاريخ بما يتناسب مع مضمون رسالته، فراح يبحث في التاريخ العربي عن ضالته. هكذا، قدم مع المخرج ربيع مروة "المفتاح" (1996)، معالجةً مسرحيةً لموضوعات إشكالية، تكمن بين التاريخ والمستقبل، الشرق والغرب، الأنا والآخر، آملاً أن تعاد قراءة التاريخ من قبل اللبنانيين، وأن يدرك الجميع حقيقة الحرب، فمن إحدى خصائصها أنها تتخفى تحت غطاء معين، كالحروب الصليبية التي اختبأت تحت غطاء الدين. إنه ينتهج بذلك نهج الكاتب الألماني برتولد بريشت الذي أشار لحقيقة حرب الثلاثين عام في مسرحية "الأم شجاعة"، وحاكى من خلالها الحرب العالمية الثانية التي كانت تأخذ العالم بأكمله إلى الدمار، فالصراع بين الكاثوليك والبروتستانت ما كان إلا غطاء فقط ليخفي حقيقة هذه الحرب التي أودت بأوربا كلها إلى الهلاك، فيما كان ملعب هذه الحرب على أرض ألمانيا التي عانت من الانقسام لفترات طويلة قاربت 200 عام.
رفيق علي أحمد: &Quot;التهريج&Quot; أبعدني... ولا شيء يغريني | Lebanonfiles
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية في قسم شرطة أول طنطا إلى مكان الواقعة، وتكثف الأجهزة الأمنية من جهودها لكشف غموض العثور على الجثة، وتبين أن الواقعة، ليس فيها شبهة جنائية، وأنها نتيجة الغرق. وتحرر محضرًا بالواقعة وتولت النيابة التحقيق، والتي قررت ندب الطب الشرعي لتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة والتصريح بدفنها.
أستطيع القول، انطلاقًا من تجربتى الطويلة، بأن المسرح رغم كل معاناته ما زال فاعلًا ومؤثرًا وجاذبًا للجمهور. فبرغم الحواجز النفسية التى تفرضها الحدود الجغرافية المصطنعة، أو تفرضها السياسة ومصالح الساسة، يبقى المبدعون فكرًا وفنًا وثقافة وعلى قدر استطاعتهم، ورغم ضيق هوامش الحرية والإمكانات، صلة خير بين شرائح مجتمعاتنا وبناة جسور تواصل وتفاهم بين شعوبنا. المسرح، كما تعلمون، ورغم مساحته المحددة والمحدودة، يصبح بإبداع صنّاعه ومخيلة متفرجيه أرحب من الحياة نفسها، ويغدو فضاءً لا حدود له، يحتوى الوجود الإنسانى كله، وفى الوقت نفسه يظل مكانًا للتواصل الواقعى والتلاقى المباشر بين البشر على اختلاف ميولهم وأهوائهم وأفكارهم. رفيق علي أحمد. ولعل السؤال الأكثر إلحاحًا الذى يواجهنا كمسرحيين عربًا هو كيف نعيد وصل ما انقطع مع أجيالنا الشابة التى تتطلع لمشاركتنا هذه المسئولية؟ إذ إن استعادة الجيل المأخوذ بـ«السوشال ميديا» ولغتها وإشاراتها ورموزها، والمستلب من لغته وثقافته وهويته، مهمة شاقة لا يقوى عليها المسرح وحده، وإنما هى مهمة كل المشتغلين فى الشأن العام. لكن ربما علينا، نحن أهل المسرح وصنّاعه، أن ننزل إلى الشارع ونرصد هواجس الناس وهمومهم وتطلعاتهم ونحولها أعمالًا فنية جذّابة تكون مرآة يرى الناس أنفسهم فيها دون تقليد أعمى للغرب، ولا إغراق فى الموروث الشعبى، بل وفق مقولة المهاتما غاندى: أشرع نوافذى لكل ثقافات العالم شرط ألا تقتلعنى من أرضى.