15 البحث عن كل مشاركات كلك نظر البحث عن كل مواضيع كلك نظر معلومات عامة آخر نشاط: 30-03-2022 07:57 PM تاريخ التسجيل: 19-02-2022 الإحالات/الدعوات: 0 الاحصائيات البسيطة تاريخ التسجيل 19-02-2022 إجمالي المشاركات 10 الاعجاب المتلقى 8 الاعجاب المرسل 0 مشاهدة جميع الاحصائيات الساعة الآن 12:08 AM سياسة الخصوصية | شروط الاستخدام | اعلن معنا الاتصال بنا | sitemap
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO
أول مشاركة - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
شرارة الحب | ع الحلوة والمرة | شاهدVIP - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
كلمات اغنية تضيق وامد النظر مكتوبة، راشد الماجد من المطربين الذين لهم الكثير من المتابعين في مختلف دول العالم وهناك الكثير من الأعمال الفنية التي نال اعجاب الكثير من الناس في مخفف دول العالعام العربي والخليج وهناك الكثير من الأغاني التي نالت اعجاب الكثير من المتابعين في كثير من دول العالم كما أن هناك، الكثير من الأغاني التي أبدع فيها الفنان السعودي راشد الماجد في كثير من الأوقات وهو من الشخصيات المهمة في الوطن العربي. حقق الكثير من النجاحات والإسهامات المختلفة والتي نالت اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي وهناك الكثير من الأعمال الفنية التي اثارت اعجاب الكثير من الناس في مختلف دول الوطن العربي ويعتبر راشد الماجد من الشخصيات التي نالت اعجاب اثارة الكثير من المتابعين في مختلف دول، الوطن العربي وتميز بصوته المميز والجذاب الذي اثار اعجاب الكثير من المتابعين له في كل مكان وهو من الشخصيات المميزة في الوطن العربي.
أبو عامر الفاسق
معلومات شخصية
تعديل مصدري - تعديل
أبو عامر الراهب واسمه عبد عمرو بن صيفي بن مالك بن النعمان الأوسي، أحد بني ضبيعة بن زيد من الأوس ، وكنيته أبو عامر الراهب. لم يسلم وظل يناصب رسول الله ﷺ في الإسلام العداء، وسمّاه الرسول أبو عامر الفاسق. ابنه هو حنظلة بن أبي عامر ، من صحابة رسول اللّه محمد ﷺ ، والذي عُرف باسم غِسّيل الملائكة. قصته [ عدل]
حاول أن يشق جيش المسلمين يوم أحد ونادى يا أهل الأوس أنا أبا عامر الراهب، فردوا عليه لا أنعمت يا أبا عامر الفاسق، فقال: لقد أصاب قومي سوءً بعدي، وحفر حفراً للإيقاع بجيش المسلمين، كان ابنه حنظلة الغسيل من المسلمين واستشهد صبيحة عرسه في أحد وغسلته الملائكة بنص الحديث الشريف. في غزوة أحد كان أول من بارز من المشركين أبو عامر الفاسق ، واسمه عبد عمرو ابن صيفي ، وكان يسمى الراهب ، فسماه رسول الله الفاسق ، وكان رأس الأوس في الجاهلية، فلما جاء الإسلام شرق به، وجاهر رسول الله بالعدواة، فخرج من المدينة ، وذهب إلى قريش يؤلبهم على رسول الله صلى اللّه عليه وسلمَ ويحضهم على قتاله، ووعدهم بأن قومه إذا رأوه أطاعوه، ومالوا معه، فكان أول من لقي المسلمين، فنادى قومه، وتعرف إليهم، فقالوا له: لا أنعم الله بك عيناً يا فاسق.
قصة استشهاد حنظلة بن أبي عامر - موضوع
فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، "أتَيتُ بها بيضاء نَقِيّةً، أَبِنْ ما كان يُخبرك الأحبارُ من صِفَتِي؟" قال: لَستَ بالذي وَصفُوا لي، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "كذبتَ"، فقال: ما كذَبتُ، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "الكاذبُ أماتَهُ الله طريدًا وحيدًا"، فقال: آمين. ثم خرج إلى مكة فكان مع قريش يبَتُع دِينَهُم وتَرك الترهُّبَ ثم حضر أُحدًا معهم كافرًا، ثم انصرف معهم إلى مكة، فلما كان الفَتحُ ورأى أنّ الإسلامَ قد ضَربَ بِجرَانِه ونَفَى الله الكفرَ وأهلَه، خرج هاربًا إلى قَيصر، فمات هناك طريدًا، فَقَضَى قيصَرُ بميراثه لكنانةَ بن عَبدِ يالِيل ، أما عن أمّ الصحابي الجليل ( حنظلة بن أبي عامر) رضي الله عنه ، فهي الربابُ بنت مالك بن عَمرو بن عزيز بن مالك بن عَوف بن عَمرو بن عَوف. وقد كان حنظلة- رضي الله عنه- من سادات المسلمين وفضلائهم، أسلم مع قومه الأنصار لما قدم النبي- صلى الله عليه وسلم- المدينة، وكان من المصدقين الصادقين ، ويعد في الطبقة الثانية للصحابة، وَقد آخَى رسولُ الله- صلى الله عليه وسلم- بين حنظلة بن أبي عامر وشمّاس بن عثمان بن الشَّريد المخزومي. وكان حنظلة (رضي الله عنه) يعاني الألم والعذاب من موقف أبيه المعادي لرسول الله- صلى الله عليه وسلم- وكان شريكه في تلك المعاناة أيضا مؤمناً تقياً صادقاً وهو (عبدالله بن عبد الله بن أُبي بن سلول)- رضي الله عنه- ابن رأس النفاق الذي لقي منه رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمرين ، وكان حنظلة وعبدالله رضي الله عنهما يزدادان في كل يوم قرباً من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وحباً له، بينما يزداد أبواهما له كرهاً وحقداً، وذات يوم قال حنظلةَ رضي الله عنه للنبي: يا رسولَ الله أقتُل أبي؟ قال: «لا تقتُلْ أباك».
حنظلة بن أبي عامر - Youtube
من هو الصحابي الذي غسلته الملائكه
عريس الحنة ، من غسلته الملائكة يوم أُحد بماء المزن ، في صحائف الفضة ، بين الأرض والسماء ، أنه الصحابي الذي كان يتباهى به الأوس أمام الخزرج. هو حنظلة بن أبي عامر بن صيفي بن زيد بن أمية بن ضبيعة الأنصاري الأوسي، من بني عمرو بن عوف ، الذي نال من الشرف ما لم ينله غيره ، فهو غسيل الملائكة ، أي الصحابي التي تولت الملائكة غسله. [1]
حياة حنظلة بن أبي عامر
وُلِد حنظلة لأبو عامر ، الذي كان يسمى عمرو ، او ابن عمرو ، وقد كان يُطلق عليه اسم الراهب في زمن الجاهلية ، وأمه هي ؛ الربابُ بنت مالك بن عَمرو بن عزيز بن مالك بن عَوف بن عَمرو بن عَوف. وكان أبوه دائم الحديث عن البعث ، ودين الحنيفية ، وينتظر ظهور رسول مبعوث من رب العالمين ، ويأخذ صفاته من الأحبار والرهبان ، وعندما بُعِث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حسده ، وحقد عليه أبو عامر ، وبغى ، ورفض أن يعترف بمحمد رسولا من عند الله. وفي مجلس لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو عامر ، اتهمه الراهب بالكذب ، والإنسان بالبهتان ، وخلط دين الحنيفية بغيره ، فأجابه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه أتى بالدين نقيا ، وان الأمانة من صفاته التي أخبره الأحبار بها ، فكذّب أبو عامر رسولنا الكريم ، وقال له الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم ، أن الكاذب يموت وحيدا ، وطريدا ، فدعا ابو عامر ، وقال " آمين " ، وأطلق عليه الرسول اسم ، " أبو عامر الفاسق".
غَسِيلُ الملائكة - موقع مقالات إسلام ويب
بعد انتهاء غزوة أحد ذهب النبي صلى الله عليه وسلم يتفقّد أحوال الجرحى والشهداء، فرأى كثيراً من خيرة أصحابه قد فاضت أرواحهم في سبيل الله، منهم حمزة بن عبد المطلب ، و مصعب بن عمير ، و سعد بن الربيع ، و أنس بن النضر ، و حنظلة بن أبي عامر وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين. فلما رآهم صلى الله عليه وسلم قال: ( أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة، وأمر بدفنهم بدمائهم، ولم يُصَلّ عليهم، ولم يُغَسَّلوا) رواه البخاري. و حنظلة بن أبي عامر رضي الله عنه أحد هؤلاء الشهداء اشتهر ولُقِّبَ في كتب السيرة النبوية بـ "غسيل الملائكة"، وقال عنه ابن حجر في كتابه الإصابة في تمييز الصحابة: " حنظلة بن أبي عامر: بن صيفي بن مالك بن أمية بن ضبيعة بن زيد بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي المعروف بغسيل الملائكة". وغَسيل الملائكة: أي الرجل الذي غسلته الملائكة. قال الواقدي: "وكان حنظلة بن أبي عامر تزوج جميلة بنت عبد الله بن أبي ابن سلول ، فأُدْخِلَت عليه في الليلة التي في صبحها قتال أحُد، وكان قد استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يبيت عندها فأذن له، فلما صلى بالصبح غدا يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولزمته جميلة فعاد فكان معها، فأجنب منها ثم أراد الخروج، وقد أرسلت قبل ذلك إلى أربعة من قومها فأشهدتهم أنه قد دخل بها، فقيل لها بعد: لِمَ أشهدت عليه؟ قالت: رأيت كأن السماء فرجت فدخل فيها حنظلة ثم أطبقت، فقلت: هذه الشهادة، فأشهدت عليه أنه قد دخل بها".
وكان حنظلةُ بن أبي عامر تَزوّج جَمِيلَةَ بنتَ عبد الله بن أُبيّ بن سَلول فأُدخِلَت عليه في الليلة التي في صَبيحتها كان قتالُ أُحد، وكان قد استأذن رسولَ الله صَلَّى الله عليه وسلم، أن يبيتَ عندها فَأَذِن له، فلما صَلّى الصبح غدا يُريدُ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم، بأُحد، ولَزِمته جميلةُ فعاد فأجنَبَ منها ثم أراد الخروجَ، وقد أرسَلتْ قَبلَ ذلك إلى أربعة من قَومِها فأشهَدَتهم أنه قد دخل بها، فقِيل لها بَعْدُ: لِمَ أشهدتِ عليه؟ قالت: رأيت: كأنّ السماءَ فُرِجَتْ له فَدَخَلَ فيها ثم أطبِقَتْ عليه، فقلتُ: هذه الشهادةُ! فأشهدتْ عليه أنه قد دخل بها وأخذ حنظلةُ بن أبي عامر سلاحَه فلحق برسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، بأُحُدٍ وهو يُسَوِّي الصفوفَ. فلما انكشف المشركون اعترض حنظلةُ بن أبي عامر لأبي سفيان ابن حرب فَضَرَبَ عُرْقُوب فرسهِ فاكتَسعَتِ الفرسُ، ويقَعُ أبو سفيانَ إلى الأرضَ، فجعل يَصيحَ: يا معشرَ قريشٍ، أنا أبو سفيانَ بن حرب! وحنظلةُ يريد ذَبْحَه بالسيف، فأسمع الصوت رجالًا لا يلتفتون إليه من الهزيمة حتى عاينه الأسودُ بن شَعُوب، فَحَمَلَ عَلَى حَنْظَلَةَ بالرمح فأنفذه، فمشى حنظلةُ إليه بالرمح وقد أثبته، ثم ضربه الثانيةَ فقتله.
فعند استشهاد الصحابي الكريم قاموا الصحابة بالذهاب الى زوجته حتى يخبروها بخبر استشهاده، وهناك اخبرتهم زوجته انه لم يغتسل وقد خرج مسرعا لتلبية نداء الجهاد، وعندما ذهب الصحابة بأخبار النبي بذلك، فأخبرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بانه رأى الملائكة تغسل حنظلة بماء المزن. تلك المنزلة العظيمة التي خص الله تبارك وتعالى بها حنظلة، فماء المزن الذي تم تغسيل حنظلة به هو نوع من أنواع المياه النقية التي يمنحها الله تبارك وتعالى للأشخاص الذين يريد تكريمهم، وهناك بعض الصحابة الذين قالوا انهم وجدوا جثمان حنظلة وقد كان راسه يتساقط منه الماء.