يجب على الشخص الذي يقوم بإدخال البيانات دائمًا البحث عن أي برنامج جديد قد يظهر في مجال العمل ، حتى لو لم يقم عمله بتنفيذ البرنامج ، فيجب عليه معرفة البرنامج والاطلاع عليه واكتساب الخبرة في استخدامه. يمكن أن يستفيد إدخال البيانات من جميع الأبحاث التي يقوم بها في المستقبل ، من أجل إيجاد فرص أفضل من حالته الحالية ، والحصول على دخل مالي أكثر لنفسه وللجميع. ١٠ مهارات يجب أن تتوافر في كل إعلامي ناجح ومميز | فنجان. عائلته. طرق تنمية المهارات الشخصية
من خلال تنفيذ الخطوات المهمة التالية ، يمكنك تطوير وإدخال البيانات يجب أن يكون لديك مهارات شخصية من أجل الحصول على أعلى المهارات والإتقان:
تعد المهارات اللغوية من أهم الأشياء التي يجب تحسينها ، لأنه يمكن أن يستفيد من العمل الحالي ويمكنه إكمال العمل بطريقة أسرع دون الوقوع في أي مشاكل قد تكون متعلقة باللغة. الوسائل المناسبة ، والتي تعني أن الشخص يحتاج إلى الشعور بالراحة في مكانه ويمكن القيام به من خلال توفير مناخ مناسب أو مقعد مناسب ، مما يكون له تأثير إيجابي على سرعة الشيء المطلوب. العمل ومهارات إتقانه. التكنولوجيا هي أحد الأشياء التي يمكن أن تعزز تنمية المهارات الشخصية ، لأن الشخص يجب أن يكون لديه خبرة كافية للتعامل مع جميع أنواع وأشكال التكنولوجيا المتاحة حاليًا في مكان عمله.
- ١٠ مهارات يجب أن تتوافر في كل إعلامي ناجح ومميز | فنجان
- صور| أشهر تصميمات المُبدعة «زها حديد» | موقع سيدي
١٠ مهارات يجب أن تتوافر في كل إعلامي ناجح ومميز | فنجان
[١]
العمل ضمن فريق
تتطلّب غالبية بيئات العمل من الموظف في الوقت الحاضر القدرة على العمل الجماعي أو العمل ضمن فريق لإنجاز مشروع معين أو لكافّة المشاريع، وينطوي العمل الجماعي على أجواء من التعاون من شأنها بث الطاقة في كافّة أنحاء المنظمة. المهارات الشخصية التي يجب ان يمتلكها. [٢] لذلك، يجب أن يتمتع الموظف بالروح التعاونية، وأن يكون مستعدًا للتخلي عن جزء من استقلاليته أو كلّها، ومرتاحًا لمشاركة أفكاره مع الآخرين، ومتقبلًا لفكرة عدم ضرورة قبول أفكاره دائمًا؛ إذ يُمكن أن يتبنّى الفريق رأي شخص آخر، وهنا يجب التعامل معه. [٢]
القدرة على التنظيم وتحديد الأولويات
لا يعني تمتع الموظف بالتنظيم أن يكون أنيقًا أو أن يمتلك مكتبًا مرتبًا، بل يعني القدرة على تصنيف الأشياء والأفكار إلى مجموعات متنوّعة استنادًا إلى معايير محددة، ثمّ تحديد الأولويات عن طريق ترتيب عناصر كل مجموعة وفقًا لأهميتها؛ إذ هناك حاجة في العمل إلى إتمام أكثر الأشياء أهمية حتى عند عدم وجود أشياء يُمكن إنجازها في القائمة. [٢] يرتبط بمهارة القدرة على التنظيم مهارة إدارة الوقت أيضًا؛ فالموظف الناجح قادر على تحديد مواعيد نهائية لإتمام المهام والأولويات والوفاء بهذه المواعيد، ورغم أنّ بعض الأشخاص يولدون وهم يحملون هذه المهارات، إلّا أنّ بالإمكان اكتسابها أيضًا عن طريق التدريب.
7- التسويق ليس مبيعات فقط
يفترض الكثير من المسوقين أن التسويق يتعلق فقط في عمليات البيع وتحقيق الإيرادات، ومع أن هذا قد يكون صحيحًا خاصةً للشركات الناشئة، إلا أنك بصفتك المسوق الرقمي للعلامة التجارية فإن التسويق يبدأ وينتهي بالشغف والمتعة والمرح. فبعد كل شيء إذا لم تُحب عملك فلن يكون عملاؤك كذلك، وبالتالي افعل كل ما تريده بفضولٍ ومرح وستجد أن النتائج أكثر سهولةً مما لو كنت ملتزمًا بالطريق الصعب، فشركاتٌ مثل جوجل وريد بول حملاتها دائمًا لديها روح المتعة والمرح، وهذا يخبرك بضرورة السعي للاقتباس وتطوير الأفكار ولن تمر أبدًا بلحظة مملة. الخلاصة
يجب أن يسعى المسوق الرقمي المتميز دائمًا إلى فصل نفسه عن منافسيه، وهذا يأتي من خلال الابتكار في التسويق، وتجربة أشياء جديدة، ووضع أفكارٍ جديدةٍ موضع التنفيذ في سبيل الارتقاء إلى القمة. وكما نعلم جميعًا أن الأعمال التجارية تتغير باستمرار، مثلًا في العامين الماضية فقط رأينا كيف غيّرت جائحة كورونا الطريقة التي تُدار بها الأعمال، حيث أصبحت بعض الشركات أكثر إبداعًا، وعدلت استراتيجياتها التسويقية، واستطاعت المحافظة على نموها نتيجةً للابتكار في الحملات التسويقية والتي تعتمد على المسوق بصورةٍ أساسية.
زها حديد هي واحدة من أشهر المهندسين المعماريين في العالم، وُلدت في بغداد عام ١٩٥٠م وتوفيت في ميامي عام ٢٠١٦م، ومن بعض أشهر وأجمل تصميمات زها التي إتسمت بالحقيقة إلى عالم الخيال: جسر الشيخ زايد. محطة إطفاء الحريق في ألمانيا. مركز الفنون الحديثة في روما. المركز الثقافي في أذربيجان. محطة قطار الأنفاق في ستراسبورج (فرنسا). صور| أشهر تصميمات المُبدعة «زها حديد» | موقع سيدي. مركز روزنتال للفن المعاصر في سينسيناتي (أميركا). معرض قاعة العقل بقبة الألفية في لندن. منصة التزحلق في إنسبروك (النمسا). مركز فاينو للعلوم في فولفسبورغ (ألمانيا). مبنى بي ام دبليو في لايبزيغ (ألمانيا). دار الأوبرا في غوانزو (الصين). متحف ريفرسايد في غلاسكو (اسكتلندا).
صور| أشهر تصميمات المُبدعة «زها حديد» | موقع سيدي
ساعدتها رؤيتها الفنية المعاصرة وتخصصها في الهندسة والرياضيات في خلق بنايات تعتمد على دمج الأشكال الهندسية ببعضها، لتحقيق متعة بصرية وإيهام المُشاهد بانسيابية الكتلة الجامدة وديناميكيتها، إلا أن العديد من الانتقادات طالت زها، إما بسبب ضخامة التمويل المادي الذي تحتاجه مشروعاتها، أو بسبب ظروف البناء السيئة التي تحيط بتلك المشروعات، أو لكون منجزاتها «عديمة النفع» تقريبًا. هذا هو ما أشار إليه الناقد المعماري « ستيفن بايلي » بقوله: « اشتهرت زها بكونها رائدة في العمارة التي تتمحور حول الرؤية الفنية أكثر من خدمة المرافق العامة ». فكيف حولت المصممة عراقية الأصل مجسمات فنية إلى واقع؟ وهل يحتاج العالم إلى مبانٍ بديعة الشكل أم تقليدية الطابع لتناسب الغرض الذي بُنيت لأجله؟
تصميمات زها حديد: كتل تتحدى الواقع
متحف «ماكسي» في إيطاليا
ظهر أول مبنى يحمل توقيع زها حديد إلى العلن في عام 1993 بمدينة فايل آم راين الألمانية، عندما كُلِّفت مجموعة من المصممين المعروفين من أنحاء العالم بإعادة تصميم عدة بنايات داخل مجمع «فيترا» ، الذي يضم مصانع وقاعات عرض ومحطة إطفاء، فطُرح اسم زها من بين تلك الأسماء، لأنها عُرفت في ثمانينيات القرن العشرين برسوماتها غريبة الطابع ، وأوكلت إليها مهمة تصميم مبنى محطة الإطفاء داخل المجمع.
المبنى يقع بالقرب من ميناء بيروت وصممته المعمارية زها حديد وبدأ المسؤولون تنفيذه على الأرض لكن الموت خطفها قبل أن تراه مكتمل الإنشاء. التهمت النيران مبنى قيد الإنشاء من تصميم المهندسة المعمارية العالمية زها حديد في وسط العاصمة اللبنانية بيروت، صباح الثلاثاء، ولم يتضح بعد سبب الحريق لكن قوات الحماية المدنية نجحت في السيطرة على ألسنة اللهب. المبنى الذي يقع بالقرب من ميناء بيروت، الموقع الذي شهد انفجارا ضخما في 6 أغسطس/ آب الماضي وأسقط نحو 200 قتيل وآلاف المصابين، صممته المهندسة المعمارية البريطانية من أصل عراقي، وبالفعل بدأ تنفيذه على الأرض لكن الموت خطفها في عام 2016 قبل أن يكتمل إنشاؤه. زها حديد هي أول امرأة عربية تحصل على جائزة بريتزكر المعمارية Pritzker Architecture Prize، ونجحت في ترك بصمتها المتمردة على أكثر من 44 دولة بينها بريطانيا وألمانيا وتركيا وفرنسا والولايات المتحدة والصين واليابان وكوريا الجنوبية، إذ توجد 950 عملا معماريا متنوعا بين جسور ومبان ثقافية ورياضية من تصميم هذه الأسطورة العراقية. نشأة وتطور التمرد المختلط بالانسيابية والحركة كان أهم ما يميز تصميمات المرأة العبقرية، التي ولدت في 31 أكتوبر/ تشرين الأول 1950 بالعاصمة العراقية بغداد لعائلة ذات نفوذ، والتحقت بمدارس داخلية في إنجلترا وسويسرا، ثم درست الرياضيات بالجامعة الأمريكية في بيروت، قبل أن تنتقل إلى لندن عام 1972 لدراسة الهندسة المعمارية بكلية الجمعية المعمارية قبل أن تنطلق إلى الحياة العملية عام 1977.