يتضمن نموذج تقييم مقابلة شخصية مجموعة من المعلومات المتعلقة بالمتقدم للوظيفة، كالمظهر، المهارات ومعرفة اللغات …كما أن هذا النموذج يبيّن مدى استحقاق هذا الشخص للوظيفة في هذه الشركة أم لا. لملء هذا النموذج عليك عزيزي المتقدم إلى الوظيفة أن تتبع الخطوات التالية:
• نموذج تقييم مقابلة شخصية مثل غيره من النماذج البسيطة التي يتم ملؤها بسهولة تامة من طرف المعني بالأمر. ملء جميع بيانات الموظف (الاسم الكامل، الجنسية، رقم جواز السفر أو رقم بطاقة الهوية، المسمى الوظيفي). كتابة اسم الشركة التابعة لها. تقييم الموظف حسب نظرة المسؤول وكذا حسب المعايير الموضوعة من طرف المؤسسة أو الشركة. نموذج مقابلة عمل واهم اسئلة المقابلة واجوبتها - نموذجي. إمكانية التعديل على النموذج و ذلك بإضافة معلومات و بيانات أخرى يراها المُتقدم للوظيفة مهمة. وأخيرًا، توقيع المسؤول عن تقييم المتقدمين للوظيفة. نتمنى أن ينال هذا النموذج إعجابكم، يمكنكم إكمال التصفح في الموقع من أجل تحميل العديد من نماذج الموارد البشرية بشكل مجاني (ملف وورد) دون الحاجة إلى التسجيل في الموقع.
نموذج مقابلة عمل واهم اسئلة المقابلة واجوبتها - نموذجي
08-03-2014, 06:52 AM #1 ا اسم المكلف بإجراء المقابلة:.........................................................................................
الوظيفة:................................................. الإدارة/المصنع:...........................................
نتيجة المقابلة:..............................................................................................................................................................................................................................
التوقيع:..............
استبانة تقييم استخدام شبكات التواصل الاجتماعية على شبكة الإنترنت. أسئلة المقابلة الشخصية الأساسية. نصائح تحضيرية للمقابلة الشخصية. الهدف من مقابلة التقييم هو تحديد الفجوة بين كفاءة الموظف ومتطلبات الوظيفة كما جاء في مواصفات الوظيفة من أجل تحديد أهداف التنمية ذات الأولوية.
[٢] وأفتى العلماء المعاصرون بحُرمة نمص شعر الحاجبين، وفصّل بعضهم في ذلك؛ فقالوا إنّ الأخذ من شعر الحاجب على قسمين، الأول منهما أن يكون الأخذ منه عن طريق النتف وهذا حرام، والقسم الثاني ما يكون الأخذ فيه عن طريق القصّ، واختلفوا في هذا القسم على قولين، الأول أنّه يعدّ نمصاً أيضاً فهو داخل بالحرمة، والثاني أنّه لا يعدّ نمصاً حينها، ولا يدخل في اللعنة الواردة في الحديث، ومع ذلك فقد قالوا إنّ الأخذ بالقصّ لا ينبغي أن يكون بلا سبب، فإنّما يسوغ الأخذ من شعر الحاجب بالقصّ إن كان كثيراً يعيق في النظر فحينها لا بأس من قصّه. [٢]
حُكم صبغ الشعر
ورد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- مرّةً أنّه رأى يوم فتح مكّة أبا قحافة، وكانت لحيته حينها شديدة البياض، فقال الرسول مُشيراً إلى بياض لحيته: (غيِّروا هذا بشيءٍ، واجتَنِبوا السَّوادَ) ، [٩] يتّضح من الحديث السابق أنّ أصل تغيير لون الشعر جائز، إلّا أنّه يفيد كذلك النهي عن صبغه باللون الأسود، وقال بعض العلماء إنّ هذا النهي يفيد التحريم، وقال بعضهم إنّه يفيد الكراهة التنزيهية. [٢] أمّا في ما يتعلّق بأنواع الصبغات المستخدمة في ذلك فالأصل فيها الجواز، إلّا أنّها تخرج عن الجواز إن طرأ عليها ما يخالف الشرع، كأن تؤدّي في استعمالها إلى ضرر، أو أن يكون في استخدامها تشبّه بالفاجرات، أو تستخدم في الخداع والتدليس، أو أن تشتمل على مواد تحول دون وصول الماء إلى شعر الرأس في الوضوء ، أو الاغتسال.
هل يجوز تشقير الحواجب في رمضان
[٢] اعتنى الإسلام بالنظافة وحُسن الهيئة، ولذلك كان من أمور الزينة ما هو مستحبّ بعينه، بل مدعوّ إليه في سنة الرسول صلّى الله عليه وسلّم، من هذه الأمور سنن الفطرة الخمسة؛ الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وتقليم الأظافر، وقصّ الشارب، وهي المذكورة في قول الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (خمسٌ من الفطرةِ: الختانُ، والاستحدادُ، ونتفُ الإبطِ، وتقليمُ الأظفارِ، وقصُّ الشاربِ). [٣] [٢]
المباح من الزينة
ومن الزينة ما كان حُكمه الإباحة، وهي الزينة التي تحقّقت فيها الضوابط المذكورة مسبقاً، إذا أحبّت المرأة أن تتجمّل بها كانت جائزة ومباحة، وهي من مثل لبس الحليّ، أو الحرير، أو الذهب أو غير ذلك من أنواع الزينة، ومنها أيضاً: الطيب والعطر، فيجوز للمسلمة أن تطيّب نفسها بما شاءت من أنواع العطور، سواءً أكان ذلك التطيّب في لباسها أو في جسدها، على ألّا يكون ذلك التطيّب خارج المنزل وأمام الأجانب من الرجال، ودليل ذلك قول الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: (إذا استعطرتِ المرأةُ فمرَّت على القومِ لِيجِدوا ريحَها فهي زانيةٌ). [٤] [٢]
المحرّم من الزينة
ومن الزينة ما كان محرّماً كذلك، وذلك لما قد تسبّبه من تغيير في خلق الله تعالى، أو ضرر للمتزيّن بها، أو خروج عن الفطرة البشرية، أو التدليس على الناس، وإيهامهم بخلاف الواقع، وذلك مثل تحريم وصل الشعر ، وتحريم النمص، وتحريم الوشم ، وتفليج الأسنان، فالمتزيّن بمثل هذه الزينة ملعون بأحاديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الناهية عنها، ممّا يدلّ على أنّها كبائر يجب على المسلم تركها والابتعاد عنها.
والله أعلم.