وأضاف "لقد بدا لي منذ فترة طويلة أنه في مهنتنا القذرة لدينا حاجة ماسة إلى الأشخاص الذين لديهم أيدي عمال مع أذواق طبيعية أكثر ومزاج أكثر عاطفية وإحسانا من الجادة الباريسية المنهكة". وأكد جوجان "قمنا ببعض الزيارات لهذه البيوت ومن المحتمل أن ينتهي بنا المطاف في العمل هناك". ومن الذي كتبه جوجان "لا تستمع إلى فينسنت، كما تعلم، من السهل إثارة إعجابه".
- رسالة "فان جوغ" الأخيرة لأخيه "تيو" قبل أن ينتحر ! - المكتبة العامة
- تفسير: (يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل)
رسالة &Quot;فان جوغ&Quot; الأخيرة لأخيه &Quot;تيو&Quot; قبل أن ينتحر ! - المكتبة العامة
الحقول
فى يوم 12 مايو، سوف تقدم دار كريستيز للفنون بنيويورك لوحة الحقول لفان جوخ التى تصور الحقول القريبة من جبال الألب، ويتوقع المزاد أن اللوحة قد تصل قيمتها إلى 45 مليون دولار. لوحات فان جوخ
لوحات فان جوخ
الرسالة أُرسلت من آرل (جنوب فرنسا) إلى الرسام إميل برنار بتاريخ 2 نوفمبر 1888، قبل أقل من عامين على وفاة فان جوخ عن 37 عاما. بيعت رسالة عمرها 132 عاما، كتبها الرسام الهولندي فنسنت فان جوخ والرسام الفرنسي بول جوجان يتحدثان فيها عن زياراتهما لأحد الأماكن وعن إعجابهما المتبادل، مقابل 210. 600 يورو في مزاد باريسي، الثلاثاء. وهذه الرسالة التي تذكر كيف أرادا إحياء الفن الحديث وإنشاء "جمعية الرسامين"، موقعة من الرسامين، أُرسلت من آرل (جنوب فرنسا) إلى صديقهما الرسام إميل برنار بتاريخ 2 نوفمبر 1888، قبل أقل من عامين على وفاة فان جوخ عن 37 عاما. ووصل جوجان إلى آرل، حيث كان يعيش فان وخ، في 23 أكتوبر 1888 وأمضى الرسامان أشهرا عدة في إنجاز اللوحات، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. رسالة انتحار فان جوخ. وفقد فان جوخ أذنه وقدمها إلى عاملة في أحد البيوت خلال تلك الزيارة المصيرية، وقد أنهى ذلك الحادث علاقة فان غوخ التي كانت متوترة مع جوجان. وفي الرسالة التي بيعت في مزاد لدار دروو في باريس، أصر الرجلان على أن الفن يتصاعد نحو ما وصفه فان جوخ بـ"النهضة الهائلة". وكتب الفنان الهولندي أيضا عن زائره ومغامراتهما، وقال "أنا أهتم كثيرا بجوجان".
الفوائد: شدة الوعيد لمن يمنع الزكاة: اشتملت هذه الآية على تهديد ووعيد لمن يكنزون الذهب والفضة ولا يؤدون زكاتها. وقد تضاربت أقوال المفسرين حول معنى الكنز الموجب لهذه العقوبة، لكن أصحها ما قاله ابن عمران: كل مال أديت زكاته فليس بكنز ولا يحرم على صاحبه اكتنازه، وإن كثر.
تفسير: (يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل)
وبعد: فإن فيما حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن ثور قال: قال معمر: أخبرني سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جعل يوم القيامة صفائح من نار يكوى بها جبينه وجبهته وظهره في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس ثم يرى سبيله، وإن كانت إبلاً إلا بطح له بقاع قرقر تطؤه بأخفافها -حسبته قال: وتعضه بأفواهها - يرد أولاها على أخراها حتى يقضى بين الناس، وإن كانت غنماً فمثل ذلك إلا أنها تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها). يقول ابن جرير رحمه الله: وفي نظائر ذلك من الأخبار التي كرهنا الإطالة بذكرها الدلالة الواضحة على أن الوعيد إنما هو من الله على الأموال التي لم تؤد الوظائف المفروضة لأهلها من الصدقة، لا على اقتنائها واكتنازها، وفيما بينا من ذلك البيان الواضح على أن الآية لخاص كما قال ابن عباس. انتهى كلامه رحمه الله. تفسير: (يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل). قول الله عز وجل: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ [التوبة:34]، أي: لا يؤدون زكاتها. ذكر الرازي رحمه الله شيئين وهما: الذهب والفضة، ثم قال: (ولا ينفقونها) فيه وجهان: الأول: أن الضمير عائد إلى المعنى، فهو كقوله تعالى: وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا [الحجرات:9].
البقرة273" أي أنك تعطي من يسألك ومن لا يسألك ( أي أنك تبحث حالته دون أن يدري بذلك)..
أنظروا إلى عظمة القرآن الذي يفرض علينا ليس فقط أعطاء السائل المحتاج فقط بل عليك أيضا أن تبحث على المحتاج المتعفف غير السائل..
ونقرأ في قوله تعالى أيضا
"زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ "آل عمران14. وقد أخبرنا الله تعالى أن حب هذا المال يعتبر من الشهوات الدنيوية وأنه متاع الحياة الدنيا وأنه لا يغني في الآخرة وأن المتاع الحقيقي هو في الآخرة
هذا هو الإسلام.. ولكن حال المسلمين شيء أخر..!! * في القرن الأول الهجري، بل بعد الفتوحات الإسلامية صار بعض الصحابة أعجوبة في اكتناز الأموال حسبما نقرأ في كتب التراث فيذكر(ابن سعد) في (الطبقات الكبرى) أن الزبير بن العوام ترك عند وفاته ما قيمته (52 مليون دينار) بالإضافة إلى سيولة مالية قدرها (35, 2 مليون دينار) مع عمائر بمصر والإسكندرية والكوفة والبصرة والمدينة!!