تعريف صيغة المبالغة، والمبالغة عند العرب هي عندما يدعي المتحدث أن تفسير القوة أو الضعف قد وصل إلى حد مستحيل أو غير محتمل، فيدل على أن التفسير بالغ في التفسير حتى النهاية، لقد وضع البلاغيون العرب القدماء العديد من التعريفات للمبالغة عند تناول موضوع المبالغة تركز اهتمامهم على الشعر بشكل عام، وخاصة المبالغة في التشبيهات كلمة من المبالغة، باستثناء البعض، ليس لها مكان في معظم الدراسات الا بعض العلامات. كانوا راضين أيضًا عن قدر ضئيل من موضوع المبالغة في المحادثة، بينما كانوا من ناحية أخرى مبالغًا بهم من زواياهم الخاصة، ففي قوله تعالى: (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)، تعرف أوزان صيغ مبالغة اسم الفاعل أوزانا سماعيّة تحفظ حفظا ولا يقاس عليها، ويجب ملاحظة أن بعض هذه الأوزان قد تتفق مع غير المبالغة. تعريف صيغة المبالغة الاجابة: هي أسماء تُشتق من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة وقد تحول صيغة اسم الفاعل نفسها إلى صيغ المبالغة مثل: صام صوام ، قام قوام ، فعل فعال
تعريف صيغ المبالغة ثالث متوسط
أن تعتمد على استفهام ، أو نفي ، أو مبتدأ ، أو موصوف. أمثلة على صيغة المبالغة. مثال: على دلالة صيغ المبالغة على الحال أو الاستقبال: المؤمن شكور ربه. ( ربه: مفعول به منصوب) و لا يجوز أن نقول: المؤمن شكور ربه أمس. - مثال آخر: محمد محضار الواجب ، حفّاظ القصيدة غدا. ( الواجب – القصيدة: مفعول به لصيغة المبالغة العاملة) - مثال على اعتمادها على استفهام: - أعلّام أنت قيمة الأمانة ؟ ( أنت: فاعل فى محل رفع ، قيمة: مفعول به منصوب) - هل قرّاء الطالب الدرس ؟. ( الطالب: فاعل مرفوع ، الدرس: مفعول به منصوب) - مثال: اعتمادها على نفي: - ما شكور أخوك المحسن إليه. ( أخوك: فاعل ، المحسن: مفعول به). - مثال اعتمادها على المبتدأ: الحقُ قطّاع سيفُهُ الباطلَ. ( سيفه: فاعل ، الباطل: مفعول به) - مثال المعتمدة على ما أصله المبتدأ: إن محمدا شكور أخاك. ( أخاك: مفعول به منصوب بالألف) - مثال المعتمدة على الموصوف: أقبل رجلٌ حمّال سيفَهُ. ( سيفه: مفعول به منصوب) - و قد تعمل صيغ المبالغة فى غير تلك المواضع السابقة, فقد تقع فى الجملة حالا أو منادى و يأتى بعدها معمولها. - فمثال صيغة البالغة الواقعة حالا: - أقبل علي فهاما درسه.
تعريف صيغ المبالغة الصف العاشر
صيغ المبالغة و إعمالها صيغ المبالغة: أسماء تشتق من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة. - صـوغ صيغ المبالغة: لا تؤخذ صيغ المبالغة إلا من الأفعال الثلاثية على الأوزان التالية: 1 ـ فعَّال: مثل: ضراب و قوال. و منه قوله تعالى: { إنه كان تواباُ رحيماً} 2 ـ مِفعال: مثل: منوال و مكثار. و منه قوله تعالى: { و أرسلنا عليهم السماء مدراراً} 3 ـ فَعُول: مثل: صدوق و شكور و غفور. ومنه قوله تعالى: { وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً} 4 ـ فعيل: مثل: رحيم و عليم و أثيم. ومنه قوله تعالى: { إن الله كان سميعاً بصيراً} 5 ـ فَعِل: مثل: حَذِر و فَطِن و قَلِق. و منه قوله تعالى: { بل هم قومٌ خَصِمون}. عمل صيغ المبالغة. تعمل صيغ المبالغة عمل اسم الفاعل ، و بنفس الشروط ، فترفع الفاعل ، وتنصب المفعول به. نحو: هذا رجل نحارٌ أبله ، و محمد مكثار العطاء. و تعمل بأحد شرطين: 1ـ أن تكون معرفة بأل ( وهنا يعمل بدون شروط) مثل: الله تعالى الغفور ذنبك الوهّاب نعمه لمن يشاء من عباده. ( ذنبك – نعمه: تعرب مفعولا به لصيغة المبالغة العاملة) 2 ـ إذا لم تكن معرفة بال تعمل بشرطين: أن تدل على الحال ، أو الاستقبال لا للماضي.
تعريف صيغ المبالغة في القرآن
الله وهّاب الرزقَ. الله: اسم الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. وهاب: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره ، وفاعل صيغة المبالغة ضمير مستتر تقديره ، هو. الرزق: مفعول به ( وهاب) منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره. اللهُ سميع دعاءَ المظلومين. الله: اسم الجلالة مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. سميع: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. دعاء: مفعول به ( سميع) منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره وهو مضاف. المظلومين: مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد. أمثلة على صيغ المبالغة من القرآن الكريم
قال تعالى:
' وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) ' ( القلم).
' وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ' ( النساء 96).
' إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِير ' ( لقمان 28).
' إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ' ( هود 107).
' وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ ' ( فصلت 49). مصادر ومراجع:
دروس في اللغة العربية ( فريد العمري).
و فُعال بتخفيف العين. كقوله تعالى: { إن هذا لشيءٌ عجاب} - فَعِّيل: مثل: صديق ، قديس ، سكير ، شريب. ومنه قوله تعالى: { يوسف أيها الصديق أفتنا}. نماذج لإعراب صيغة المبالغة. أي منظر يسحر اللب كهذا المنظر الفتَّان ؟! أي: اسم استفهام مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة و هو مضاف. منظر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. يسحر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره هو و الجملة فى محل رفع خبر. اللب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. الكاف: حرف جر. هذا: اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر. التصغير
اسم الفاعل
تحديد المشتق وملاحظته
التلميذ طالب العلم. الوصف والتحليل
تعريف اسم الفاعل
إذا تأملنا المثال السابق (التلميذ طالب العلم) وجدنا أن اسم [طالب] يدل على الفاعل، أي القائم بطلب العلم. ومنه نستنتج أن: اسم الفاعل اسم مشتق للدلالة على من قام بالفعل. صياغة اسم الفاعل
تأمل الأمثلة التالية:
الفعل
مضارعه
وقف
كتب
عمل
واقف
كاتب
عامل
استنتج
أسلم
انفتح
يستنتِج
يسلِم
ينفتِح
مسَتنْتِج
مسلِم
مْنـَفتِح
استنتاج:
يصاغ اسم الفاعل من الثلاثي على وزن فاعل ومن غير الثلاثي على وزن مضارعه بإبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وكسر ما قبل الآخر.
خصائص اللغة اللاتينية
يصلُ عدد حروف اللغة اللاتينية ذات الرموز الصوتية إلى 21 حرفاً. لا توجدُ فروقٌ صوتيةٌ بين بعضِ الحروف اللاتينية مثل: حرفي K، وC. يستخدمُ حرف X في اللاتينية للإشارةِ إلى مجموعةٍ من القيمِ، مثل: القيمة المجهولة في الرياضية التي حصلتْ عليها اللاتينية من اللغة العربية. لا تكتبُ الحروف اللاتينية التي تحتوي على طولٍ صوتي، أي مدٍ في اللفظِ في اللاتينية القديمة، بعكس اللاتينية الحديثة التي استعانت بإشارة (-) لكتابتها فوق الحروف للدلالةِ على المد. لا تعرف اللاتينية القديمة استخدام الحروف الصغيرة كما في اللغات الأخرى، مثل: A = a، بل كانت تعتمدُ على استخدام الحروف الكبيرة فقط. كتابة العربية بحروف لاتينية. الصفة الرسمية للغة اللاتينية
في الوقت الحالي ترتبطُ الصفة الرسميّة باللغةِ اللاتينية بالصلواتِ الدينية المسيحية عند أغلبِ الكنائس الأوروبية الكاثوليكية، أمّا سياسياً فهي لغةٌ ثانوية في مجموعةٍ من الدول الأوروبية، مثل: إيطاليا، ولكنها تُستخدمُ كلغةٍ رسميةٍ في عددٍ محدودٍ من الدول، وهي:
دولة الفاتيكان: التي تعترفُ باللغةِ اللاتينية كلغةٍ رسمية لها بالتزامنِ مع اللغة الإيطالية. بولندا: تعتبرُ اللغة اللاتينية من اللغات الرسمية للدولة، والتي تستخدمُ في العديدِ من المناطق البولندية.
كتابة العربية بحروف لاتينية
تاريخ اللغة الرومانية
تتميز اللغة الرومانية بالعديد من الميزات منها احتفاظها بخواص من اللغة اللاتينية منها حالة الاسم والتي قد اختفت من غيرها من اللغات الرومانسية كما تتضمن تلك اللغة على بعضاً من الكلمات المحيطة السلافية من الكنيسة السلافية القديمة والتركية، البونانية، والألمانية. ويقصد باللغة الرومانسية عدد من اللغات التي تتحدث بها الدول المختلفة مثل والإسبانية، والإيطالية، والفرنسية، إلى جانب بعض اللغات المحليّة التي تم الاعتراف بها مثل المجرية، والغجرية، كما أنّ اللغة الفرنساوية، والإنجليزية، مُعترف بها بشكل عام حول العالم. وقد ظهرت اللغة الرومانية لأول مرة بالقرن السادس عشر حينما تم الاعتماد على إحدى النسخ من الأبجدية اللاتينية عن طريق الاستعانة بمصطلحات الهجاء الهنجارية لكي يتم من خلالها الكتابة بالأحرف الرومانية بتراسلفانيا، وبحلول نهاية القرن الثامن عشر تم استخدام نظام التهجئة المعتمد على اللغة الإيطالية. ويعود أقدم نص اللغة الرومانية إلى عام (1521م) وكانت مستخدمة بشكل رئيسي بالوثائق والنصوص الدينية، وكانت أولى الرسائل المكتوبة به مرسلة إلى عمدة براسوف من قبل من نياشو من كامبولونج تمت كتابتها بالأبجدية السيريلية القديمة الشبيهة بـالموجودة قديماً بالكنيسة السلافية والتي تم استخدامها بمولودفا والاشيا حتى عام (1859م).
وفي الواقع فإن مصطلح اللغة الرومانية هو مصطلح ذو مدلول واسع في الكثير من الأحيان في الكثير من الأحيان حيث يتضمن اللهجات واللغات الآتية (الداقو رومانية وهي التي تشمل الأحرف الرومانية)، واللهجات التي تم اشتقاقها مما انتشر في بلاد البلقان من لغات رومانسية بشمال وجنوب نهر الدانوب. كذلك فإن اللغة الرومانية المعتمدة حالياً برومانيا هي ذاتها اللهجة الفرعية المعتمدة برومانيا إذ أن متحدثوا الرومانية سواء برومانيا أو غيرها من البلاد يتم تصنيف لهجتهم إلى العديد من اللكنات مثل اللكنة المولدوفية، لكنة فلاقيا المستخدمة في بخارست العاصمة الرومانية، ولكنة بانات المستخدمة في الغرب من رومانيا والممتدة حتى صربيا والعديد من اللكنات الأخرى.