الداخلة بلوس:
علم لدى السلطة المحلية بمدينة أكادير أن شخصا في حالة غير طبيعية أقدم، منتصف نهار اليوم السبت، على تعريض عنصر تابع للقوات المساعدة لاعتداء خطير بواسطة السلاح الأبيض بالمنطقة الساحلية تغازوت. وحسب المعلومات الأولية، فإن دورية للسلطة المحلية مدعومة بعناصر القوات المساعدة تدخلت لتحييد الخطر الذي تسبب فيه المشتبه به، الذي ولج شرفة أحد المطاعم السياحية وهو في حالة غير طبيعية وهدد سلامة مرتادي المحل، قبل أن يتسبب في إصابة عنصر من القوات المساعدة بجروح بليغة استلزمت نقله للمستشفى العسكري بأكادير. وقد أسفر هذا التدخل الأمني عن ضبط المشتبه فيه، الذي سبق أن كان نزيلا في مناسبتين بمستشفى للأمراض العقلية والنفسية، في وقت فتحت فيه مصالح الدرك الملكي المختصة ترابيا بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذا الحادث.
أكادير.. شخص في حالة غير طبيعية يعرض أحد عناصر القوات المساعدة لاعتداء خطير بتغازوت - زووم نيوز
في 24 - أبريل - 2022 | 05:19 صباحًا
شخص في حالة غير طبيعية يعرض أحد عناصر القوات المساعدة لاعتداء خطير
أنا الخبر ـ متابعة
شخص في حالة غير طبيعية يعرض أحد عناصر القوات المساعدة لاعتداء خطير، حيث علم لدى السلطة المحلية ب مدينة أكادير أن شخصا في حالة غير طبيعية أقدم، منتصف نهار اليوم السبت، على تعريض عنصر تابع للقوات المساعدة لاعتداء خطير بواسطة السلاح الأبيض بالمنطقة الساحلية تغازوت. وحسب المعلومات الأولية، فإن دورية للسلطة المحلية مدعومة بعناصر القوات المساعدة تدخلت لتحييد الخطر الذي تسبب فيه المشتبه به، الذي ولج شرفة أحد المطاعم السياحية وهو في حالة غير طبيعية وهدد سلامة مرتادي المحل، قبل أن يتسبب في إصابة عنصر من القوات المساعدة بجروح بليغة استلزمت نقله للمستشفى العسكري بأكادير. وقد أسفر هذا التدخل الأمني عن ضبط المشتبه فيه، الذي سبق أن كان نزيلا في مناسبتين بمستشفى للأمراض العقلية والنفسية، في وقت فتحت فيه مصالح الدرك الملكي المختصة ترابيا بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذا الحادث.
أكادير.. شخص في حالة غير طبيعية يعرض أحد عناصر القوات المساعدة لاعتداء خطير - أنا الخبر | Analkhabar
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مملكة بريس وقد قام فريق التحرير في صحافة المغرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
يمن دايز | 1200 قراءة |2022/04/29 22:05 PM
الرحالة البريطاني
مبارك بن لندن في إحدى صوره في الربع الخالي
مبارك بن لندن
الهلالي في عمر 13 عاماً بعدسة الرحالة البريطاني
الهلالي في عمره 85
صوت الرحالة البريطاني مبارك بن لندن - Youtube
أما الماطور الصغير فلا عنق له وقد يربط المعدان عدداً من حزم البردي بعضها إلى بعض ويصنعون منها قارباً بدائياً يدعونه بـ الشاشة ومن العادات الجارية أن يحيي المسافرون مع تيار النهر الذين يسيرون ضد تيار الماء. 7-يقول الدجيلي في تعليقه على أسماء العلم عند المعدان "من الأسماء الغريبة التي يستعملها المعدان: جليب - جريدي - باكور - عتوي - حولية - واوي - قنفذ - شبل - برهان - هليجي - غراب - طويره - برغش - دكة - رفش - شبوط - قطان - بني - حمرية - جري - عجد - شلير - شوكة - حنظل - ركية - خلاله - طبيخ - صحين - عظيم - جلد وغالباً ما تستعمل صيغ التصغير" ويورد ثيسكر أسماء غريبة أخرى مثل خنزير - ضبع - جحيش - برغوث - جراد - كوسج - عفريت - بعرور والملاحظ أن هذه الأسماء مأخوذة من محيط المجتمع ومن منتجاته وسمكه ونباتاته وحيواناته. 8-علق الدجيلي على طرق صيد الخنازير في الأهوار بقوله "يستعمل المعدان مختلف أجزاء الخنزير لأغراض التطبيب والسحر ويعتقدون أن استعمال مرارته يشفي عضة الأفعى وأن الإنسان يستطيع أن يُشفى من مرض الروماتيزم إذا ما جلس في جوف خنزير. صوت الرحالة البريطاني مبارك بن لندن - YouTube. قد قتل حديثاً وأخرجت معدته. المناطق المهمة التي عبروا منها خلال الرحلة
جبال الحجر.
ماذا تكشف الوثائق أيضا؟
تكشف الوثائق عن خلاف حاد بين نظام مبارك وبريطانيا بشأن حدود برامج التدريب على مكافحة الإرهاب. وفق الوثائق، فإن التعاون في هذا الوقت بين الجيش البريطاني ووزارة داخلية مصر ـ المسؤولة حينها عن مهمة مكافحة الإرهاب في البلاد ـ كان أكبر بكثير من التعاون مع وزارة الدفاع المصرية. فبريطانيا دأبت منذ بداية التسعينيات من القرن الماضي على "توفير برنامج كبير، بتمويل من وزارة الخارجية البريطانية، لتدريب وحدات وزارة الداخلية المصرية تنفذه القوات الخاصة البريطانية". وتكلف هذا البرنامج "مليون جنيه استرليني" بين عامي 1996و 1998. غير أن الحكومة البريطانية كانت حريصة، كما تقول الوثائق، على "التوازن الحريص بين الاعتراف بالحاجة إلى تعزيز قدرات القوات المصرية المسؤولة، ضمن مهام أخرى، عن حماية السائحين البريطانيين، وبين سجل أفراد وزارة الداخلية المصرية محل التساؤل في مجال حقوق الإنسان". وأدى هذا الحرص البريطاني إلى أن يكون برنامج التدريب آنذاك "مقصورا بشكل صارم على مهارات الاستعداد الدائم الدفاعية مثل حماية الشخصيات البالغة الأهمية". وبسبب من هذا التوجه الأمني البريطاني، لم تكن الأمور تسير وفق ما تريده وزارة الداخلية المصرية.