UTCEآذار+00:001AMUTCE_الأحدAMUTCE_الأحدEآذار/مارسAM14572260981UTC
K2_CATEGORY اعداد محاسب
font size
يفضل تخفيض قيمة الإستهلاك السنوي من قيمة الأصل لحين إستهلاكة بالكامل ، ولا داعي لعمل مخصص " مجمع إستهلاك " لمثل هذه الأصول حيث إنها لا تخضع إلى الإستبدال أو الإحلال منفردة بذاتها. كيف يتم إقتناء مثل هذه الإصول " الإصول غير الملموسة " ؟
1- عن طريق الغير: – مثل حقوق الإختراع ، الملكية الادبية ، العلامات التجارية ، عقود التأجير طويلة الأجل ، حقوق الإمتياز ، الشهرة. 2– عن طريق ذاتي: – مثل مصروفات التأسيس ، مصروفات الأبحاث والتجارب ، الحملات الإعلانية للمنتجات الجديدة. فائدة تعتبر هذه المصروفات من طبيعة المصروفات الرأسمالية ينبغي إهلاكها على عدد من السنوات تتفق مع طبيعة النشاط وطبيعة عنصر الأصول غير الملموسة. الإهلاك العادي للإصول غير الملموسة: – يتم إهلاك الإصول غير الملموسة على سنوات عمرها الإقتصادي ويجب الأ يزيد عن 40 عام. فائدة
– الإصول غير محددة العمر مثل الشهرة فإن قانون جمعية المحاسبة الأمريكي الصادر في. 1970 يقضي بمعالجتها كأصل غير قابل للإستهلاك طالما لم يظهر ما يشير إلى تخفيض قيمتها وتستهلك الإصول غير الملموسة على عمرها الإقتصادي المحدد أو 40 عام إيهما أقل.
الأصول غير الملموسة
-2 أصول يرتبط عمرها بعوامل إنسانية مثل حقوق التأليف أو النشر
-3 أصول ليس لها عمر محدد مثل الشهرة
• رابعا ً: يمكن من خلال مدى إمكانية فصل الأصل عن المنشأة التميز بين الأنواع التالية
-1 أصول تعبر عن حقوق يمكن تحويل ملكيتها للغير مثل حقوق التأليف والنشر والأصول القابلة للبيع مثل حقوق الإختراع. 2- أصول لا يمكن قصلها بذاتها عن المنشاة مثل الشهرة. كما انه يوجد أيضاً أصول لا يمكن تمييزها بصورة منفردة عن غيرها من الأصول مثل
حقوق الإختراع: يعطي حق الإختراع لحاملة جميع الحقوق التي تخول له إستخدام ، وإنتاج ، وبيع منتج معين أو عملية معينة وذلك في خلال فترة معينة ، مجرد وجود حق إختراع لا يعني وجود أصل لدى الشركة حيث يشترط لإعتبارة أصلاً من وجهة النظر المحاسبية. العلامات التجارية: - هي كلمات أو رموز أو شكل غير متجا ً معينا ً ، وتعامل هذه الحقوق معاملة تختلف عن الأصول غير الملموسة حيث تتم رسملة أي نفقات تتعلق بالحصول عليها وتستفيد تكلفتها خلال العمر القانوني أو العمر الإقتصادي المحدد أيهما أقصر على الأ تزيد فترة الإستنفاذ عن أربعين عام
حق الإمتياز: - عبارة عن ترتيب يعطي بمقتضاه طرف يسمى مانح الحق لطرف أخر يسمى المتمتع بالحق يعطي له الحق المطلق في تسويق منتج أو خدمة في حدود منطقة جغرافية معينة ، مثل التنقيب غن البترول في منطقة معينة.
أنواع الاصول غير الملموسة
ساد شعور بالاستياء إزاء انخفاض المدفوعات الضريبية التي تسددها كبرى الشركات متعددة الجنسيات في العالم، رغم أن أرباحها السنوية تصل إلى 9 في المائة من إجمالي الناتج المحلي العالمي، ما حفز على التوصل إلى اتفاق رائد لتحديث النظام الدولي الحالي القائم منذ قرن من الزمن. ففي عام 2021، وصل 137 بلدا إلى نقطة تحول في التنسيق بينها، وهي: الحل ذو الركيزتين ضمن الإطار الشامل. ونظرا لأن عام 2022 من المتوقع أن يكون عاما حاسما في تنفيذ هذا الاتفاق، وهو موضوع الجدل السياسي الدائر حاليا في عديد من الدول. وتنص الركيزة الأولى للاتفاق على أنه يجب فرض ضريبة على جزء من أرباح الشركات متعددة الجنسيات في البلد الذي يجري استخدام أو استهلاك سلع أو خدمات هذه الشركات فيها. ويعني ذلك أنه يمكن فرض ضرائب على شركات التكنولوجيا حيث يوجد عملاؤها، حتى إن كان موظفوها بعيدين عن قاعدة عملائهم. ويلقى هذا التطور ترحيبا في عالم اليوم الذي أصبحت التجارة الرقمية فيه أمرا عاديا. كما أن إعادة تخصيص الإيرادات الضريبية المتفق عليها لا تغطي سوى 2 في المائة من الأرباح العالمية للشركات متعددة الجنسيات، إلا أن هذا المبدأ الضريبي الجديد يمهد لفرض ضريبة أعلى كفاءة من الضرائب الأحادية على الخدمات الرقمية.
المصادر: أرقام- فايننشال تايمز- إنفستورز كرونيكل- بلومبيرغ
وللمفسرين قولان في المراد من (اقتحام العقبة):
الأول: أن {العقبة} في الآخرة، وهي جبل في جهنم. روى ذلك عن ابن عمر رضي الله عنهما، وعن الحسن، وغيرهما. وعن كعب رضي الله عنه أنه قال: {فلا اقتحم العقبة}، قال: هو سبعون درجة في جهنم. وروي عن الحسن وقتادة قولهما: هي عقبة شديدة في النار دون الجسر، فاقتحموها بطاعة الله. وقال مجاهد: هي الصراط يُضرب على جهنم كحد السيف، مسيرة ثلاثة آلاف سنة، سهلاً وصعوداً وهبوطاً. واقتحامه على المؤمن كما بين صلاة العصر إلى العشاء. وقيل: اقتحامه عليه قدر ما يصلي صلاة المكتوبة. وروي عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه قال: "إن وراءنا عقبة، أنجى الناس منها أخفهم حملاً". وقيل: النار نفسها هي العقبة. قال القشيري: وحمل {العقبة} على عقبة جهنم بعيد؛ إذ أحد في الدنيا لم يقتحم عقبة جهنم؛ إلا أن يُحمل على أن المراد: فهلا صيَّر نفسه، بحيث يمكنه اقتحام عقبة جهنم غداً. وقريب من قول القشيري قولُ الواحدي، فقد قال: وهذا تفسير فيه نظر؛ لأن من المعلوم أن بني هذا الإنسان وغيره لم يقتحموا عقبة جهنم، ولا جاوزوها، فحمل الآية عليه يكون إيضاحاً للواضحات، ويدل عليه أنه لما قال: {وما أدراك ما العقبة} (البلد:12)، فسره بـ {فك الرقبة * أو إطعام في يوم ذي مسغبة} (البلد:13-14).
فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة
فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة. " يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية، مثل الصلاة خمس مراتٍ يومياً، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة.! والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة.!! وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضاً لأمور أخرى غفل عنها الكثيرون.! وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه، (أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه") فقال عز وجل في سورة البلد:
{{"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ... وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ... فَكُّ رَقَبَةٍ... أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ... يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ... أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ... ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ... أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ"}}. (سورة البلد 11 ـ 18) ".
إسلام ويب - تفسير ابن كثير - تفسير سورة والشمس وضحاها
{ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16)} [البلد]
{ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ}: أفلا سلك الإنسان طريق النجاة من عقبات الآخرة وعذابها وذلك بفعل الخير كفك الرقاب وتحرير الأسرى وإطعام اليتامى والفقراء في أيام الحاجة الشديدة, خاصة أولي القربى وأهل الاحتياج الشديد. قال تعالى: { فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (16)} [البلد] قال البغوي في تفسيره: { فلا اقتحم العقبة} أي لم يقتحمها ولا جاوزها. والاقتحام: الدخول في الأمر الشديد ، وذكر العقبة هاهنا مثل ضربه الله لمجاهدة النفس والهوى والشيطان في أعمال البر ، فجعله كالذي يتكلف صعود العقبة ، يقول: لم يحمل على نفسه المشقة بعتق الرقبة ولا طعام ، وهذا معنى قول قتادة. وقيل: إنه شبه ثقل الذنوب على مرتكبها بعقبة ، فإذا أعتق رقبة وأطعم كان كمن اقتحم العقبة وجاوزها.
الخامس: أن (لا) في الآية بمعنى (لم)، أي: لم يقتحمها، وإذا كانت (لا) بمعنى (لم) كان التكرير غير واجب، كما لا يجب التكرير مع (لم)، قال سفيان بن عيينة: معنى { فَلَا اقْتَحَمَ} أي: فلم يقتحم { الْعَقَبَةَ}، فلا يحتاج إلى التكرير، فإن تكررت في موضع نحو: { فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ}؛ فهو كتكرُّر ( لم) في قوله سبحانه: { لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا} [الفرقان من اﻵية:67]. السادس: قال ابن زيد وجماعة من المفسرين: معنى الكلام الاستفهام الذي معناه الإنكار؛ تقديره: أفلا { اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ}، أو هلا { اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ}. قال ابن عاشور: "ويظهر أن كل ما يصرف عن التباس الكلام كافٍ عن تكرير (لا)". ويرى الأستاذ عبد السلام ياسين أن (لا) في الآية نداء مؤكد من الله عز وجل للإنسان، أنْ يسلك إلى ربه سبل السلام والأمان. الوقفة الثانية: قوله عز وجل: { اقْتَحَمَ}، (الاقتحام) الدخول في الأمر الشديد، يقال: قَحَمَ يَقْحَم قُحُومًا، واقتحم اقتحامًا، وتَقَحَّم تقحمًا إذا ركب القُحْم، وهي المهالك والأمور العظام. و{ اقْتَحَمَ} معناه: دخلها، وجَاوَزَها بسرعة، وضغط، وشدة. و(الاقتحام) الدخول العسير في مكان، أو جماعة كثيرين، يقال: اقتحم الصف، وهو افتعال للدلالة على التكلُّف، مثل اكتسب.