هذه الادخارات في البنوك ترتفع بشكل كبير كل سنة حيث انها ارتفعت بمقدر ٣٠ مليار يورو عن السنة السابقة. ادخار الالمان نابع عن ثقافة من الطفولة فهم لا يعطون اطفالهم فلوس مصاريف المدرسة الا كميزانية ضئيلة يدخرها الطفل ولا ينفقها الا للضرورة ، اي ليس كما نفعل نحن العرب، ولا يشترون لهم الالعاب دون هدف ودون مشاركة من الطفل نفسه في القيمة مما ادخر، والفلوس التي تتجمع في الاعياد من الاقارب تدخل الحصالة. ادخار الالمان الفلكي هنا يتقسم مابين ادخار في حسابات بنكية او اسهم. ففي الحسابات البنكية وصل الادخار الى ٢٨٨٠ مليار دولار و الباقي موزعة في اسهم وغيرها. ورغم ان الارباح الربوية ضئلة جدا لا تتجاوز صفر في المائة، والتضخم في العملة يفترس الكثير من الادخار، حيث وصل ماخسره المدخرون في السنة السابقة كنتيجة للتضخم الى ٣٨ مليار يورو اي ٤٦ مليار دولار، اي ماخسره المدخر الالماني بسبب التضخم في قيمة العملة اكثر من الناتج القومي لليمن بفارق ٩ مليار دولار على حال اليمن قبل الحرب، ورغم ذلك لازالوا الالمان يدخرون مثل النمل، حيث سوف يرتفع ادخارهم بمقدر ٤ في المائة ايضا هذا العام. اصرف مافي الجيب ياتيك مافي الغيب - عالم حواء. الالمان برمجوا عقول ابنائهم بحب العمل والادخار والتخطيط بثقة للمستقبل بحسب مانملك، ونحن كعرب برمجنا عقول اطفالنا باصرف مافي الجيب يأتيك مافي الغيب، لذلك نجد انفسنا كشخاص وحكومات ومنظمات و جوامع علينا ديون وقروض ونعيش فقط نحاول نقنع غيرنا يعطونا قروض ومساعدات بعد ان انفقنا الذي معنا في سلوك عبثي من رأس الدولة الى اصغر شخص وليس ذلك فحسب و انما لا نموت الا بعد ان نحدث شورت كهرباء في عقول ابنائنا من جهلنا بفهم متطلبات هذا العصر.
اصرف مافي الجيب ياتيك مافي الغيب - عالم حواء
أصرف مافي الجيب الحين يأتيك الفقر في الحياة قبل نهاية الشهر ، يعيشون الإعانات من الناس من اجلهم واجل عيالهم ، هل تحبون هذه الحياة ؟ وفروا لو 5 دينار في الشهر كلا حسب راتبه
ELMORE
| 2:06 ص
هههههههههههه.. فلوس ما في لا للصرف ولا للتجميع.. اصرف ما في الجيب وقد لا يأتيك ما في الغيب؟!. الحمدلله على كل حـال.. :')..! زائر 27
| 1:48 ص
خلونة اعود روحنة من الحين
والله ماني متفائل أب خير في هل ديرة ولحبايب بيفترون على شغلات ثانية او بترفع الدعم عنة مثل الخبز فعودو روحكم من الحين برطم الخبز ماينقط أكلوة بس لاتزيدون منة لانة بينفخ براطمكم او الله يكون في عون الجميع... الله كريم. زائر 25
| 1:38 ص
مااا عاش
أسم على مسمى أشلون الواحد يوفر او من نصف الشهر يبلش ياكل بيض او مايكمل الشهر إلة طالعلة ريش من أكل البيض او عندنة مايوفر إلة اللشة يعني اليابس
زائر 23
| 1:29 ص
لست من هذا ولا من هذا فأنا أقول لما تكون تعرف تدبر أمورك وترتب!!
اصرف ما في الجيب وقد لا يأتيك ما في الغيب؟!
02-12-2021, 07:00 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 8, 349
يردد بعض الناس: "اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب". بينما يُردِّد آخرون عبارة " خبئ قرشك الأبيض ليومك الأسود" في إشارة إلى ضرورة الادّخار للحاجة له وقت الضرورة. هل أنت من جماعة "اصرف ما في الجيب" أمْ من جماعة "خبّئ قرشك الأبيض ليومك الأسود"؟
02-12-2021, 07:05 AM
المشاركه # 2
تاريخ التسجيل: Dec 2020
المشاركات: 2, 043
انفق وادخر
ادخر حتى ماتحتاج لاحد قدر المستطاع
02-12-2021, 07:09 AM
المشاركه # 3
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 4, 966
الصرف فيك فيك غصب ماهو برضا
وعدم الإدخار هاجس وخوف وهم
على قولتهم (بين نارين)
02-12-2021, 07:21 AM
المشاركه # 4
قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تَأْكُلُونَ (47) سورة يوسف.
00:59
الأربعاء 08 أغسطس 2018
- 26 ذو القعدة 1439 هـ
هذه مقولة متداولة، ترسخت في الذاكرة من مشاهد المسلسلات العربية، التي لا تكف عن الزج بها في السياق الدرامي. هناك من يتعامل معها كحكمة عظيمة، متجاهلاً أنها مجرد كلام قيل في موقف خاص، لا ينطبق على غيره من المواقف. كما أن الحكمة تصبح نقمة إذا لم تكن نتائج مضمونها إيجابية. وهناك من يتخذها حجة، ويدافع عنها، باعتبارها من المثل العليا، التي لا تلقي للمال أهمية على حساب البذل والتضحية والعطاء. تأملت تلك المقولة التي كنت في يوم من أيام المراهقة وأوليات الشباب مخدوعاً بها، نتيجة ثقافة مجتمعية لا تولي إدارة الإنفاق أهمية كبرى، في مجتمع طبيعته تنأى به عن التخطيط الشخصي، وتجره إلى الفوضوية في إدارة وقته وأمواله. حين تنفق أموالك بناء على نظرية: «أنفق ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب» ستجد نفسك ذات صباح عاجزاً عن الذهاب إلى عملك؛ لأنك لا تمتلك نقوداً تكفي للوقود! عندها ابحث عمن يقرضك! هذا ما جنته يداك! هناك من يرى أن المقصود بالمقولة هو الإنفاق لوجه الله؛ أي الصدقة، وأنها تحمل مضامين التوكل على الله، واليقين بأن الله جعل لكل منفق خلفاً. لكن هذا الرأي غير دقيق، ولا يستقيم مع سياق المقولة، ولا مضمونها، كما أن الله سبحانه ذكر في القرآن الكريم مبادئ للإنفاق وعلى رأسها التوسط بالإنفاق حيث قال: «وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة» وأيضاً: «والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما» وكذلك قوله: «ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا».
وبعبارة اخرى ان اغلب البغداديات تبرعن للجمعية البغدادية ومنهن ايضا عطية الخضيري ورفيعة عبد الباقي والسيدة ماري وزير سكرتيرة نادي النهضة وسليمة وماجدة والسيدات من عائلة الاورفة لي احسان ورمزية ومدام سوسة، والوحيدة التي تبرعت بـ٥٠٠ فلس عفيفــــــة اسماعيل الجوربة جي. ويلاحظ ان اكثر عوائل بغداد من النساء تبرعا هي عائلة الباجة جي.
فيصل السعدون: تحويل رواية آمون لـ مسلسل تلفزيونى | مبتدا
ورأى د. زيادة أنه لم تكن صدفة أن يعلن الجنرال "غورو" دولة لبنان الكبير بعد أربعين يوماً من معركة "ميسلون" التي لم تكن متكافئة بحال من الأحوال، وذلك بعد أن قضى الفرنسيون على فكرة قيام دولة عربية مستقلة. ختاماً، انطلق نقاش بين المشاركين حضوريا وعبر الزوم، ود. زيادة تناول الجوانب الفنية والتاريخية للرواية، والأبعاد السياسية والاسقاطات على الواقع السياسي المعاصر.
برعاية وزير الثقافة محمد وسام مرتضى، نظم نادي "قاف" للكتاب جلسة حوارية حول رواية "حكاية فيصل"للكاتب السفير د. خالد زيادة، أدارها رئيس اللجنة الثقافية في بلدية طرابلس د. باسم بخاش، بمشاركة رئيسة النادي د. عائشة يكن، وذلك في قصر رشيد كرامي الثقافي البلدي- نوفل سابقاً. حضر الجلسة قائمقام بشري ربى شقشق، رئيس بلدية طرابلس د. رياض يمق، أعضاء نادي "قاف" للكتاب، وفعاليات ثقافية وفكرية. د. يكن
بداية، كانت كلمة لرئيسة نادي "قاف" للكتاب د. فيصل السعدون: تحويل رواية آمون لـ مسلسل تلفزيونى | مبتدا. عائشة يكن عرضت خلالها لمسيرة النادي معرفة بالدكتور زيادة ومسيرته العلمية. وعرضت د. يكن للأسباب التي دعت إلى مناقشة "حكاية فيصل" بعد مرور عشرين عاماً على صدروها. وزير الثقافة
ثم كانت كلمة وزير الثقافة محمد وسام مرتضى، ألقاها مستشاره د. فوار كبارة عبر تطبيق "زوم"، شدد فيها على المزايا الفكرية والعلمية للدكتور زيادة، متمنياً التوفيق للنادي، وآملاً بلقاء مستقبلي مطول حول الكتاب. د. بخاش
وفي كلمة مقتضبة، أثنى د. باسم بخاش على الكاتب ودوره في المسيرة الثقافية في طرابلس ولبنان عمومأً، منوهاً بكون الكثير من أحدث الرواية "ربما ينطبق على عصرنا الحاضر، وكيف أن الأوروبيين كانوا يعرفون كل شاردة وواردة عنا، في مقابل كون العرب "خارج الزمن" كما تقول الرواية، الأمر الذي يمنعهم من أي ثورة أو أي تغيير حقيقي".